هل مصر في طريقها للانهيار

هل ستعجز مصر عن سداد ديونها؟


  • مجموع المصوتين
    103
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Firas607

عضو مميز
إنضم
17 ديسمبر 2016
المشاركات
12,449
التفاعل
29,720 249 7
الدولة
USA
كاتب المقال ديفيد شينكر مساعد سابق لوزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى خلال إدارة دونالد ترمب

egypt_4.jpg


كان حفل استقبال غرفة التجارة الأمريكية في مصر الذي أقيم في أواخر فبراير فاخراً.

‏كان النبيذ يتدفق في البهو المهيب للمتحف المصري الكبير الجديد، والبوفيه مليء بالسوشي، وكان عازف القيثارة يعزف موسيقى هادئة.

‏على الرغم من هذه الأجواء الاحتفالية، إلا أن رجال الأعمال المصريين الذين قابلتهم كانوا يائسين وكان قادة الصناعة هؤلاء في مزاج سيء لأن الاقتصاد المصري كان في حالة انهيار كما قالوا.

‏بدأ الانحدار الشديد الذي نشهده اليوم منذ ما يقرب من عقد من الزمان، عندما شرعت القاهرة في فورة إنفاق غير مستدامة واقترضت أموالًا من أجل الانفاق الباهظ على الأسلحة والمشاريع العملاقة والبنية التحتية.

‏ومما زاد الطين بلة، أنه خلال هذه الفترة توسع دور الجيش في الاقتصاد بشكل كبير مما أدى إلى خنق القطاع الخاص وكبح جماح الاستثمار الأجنبي المباشر.

‏يجب أن يثير المسار التنازلي الحالي لأكبر دولة عربية من حيث عدد السكان قلق واشنطن بشكل كبير، فالمستنقع عميق.

‏منذ انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2014، تضاعف الدين الخارجي للدولة المصرية بأكثر من ثلاثة أضعاف إلى ما يقرب من 160 مليار دولار، ونتيجة لذلك سيتم تخصيص 45٪ من ميزانية مصر لخدمة الدين القومي، وفي الوقت نفسه، يحوم التضخم حول 30٪، وارتفعت أسعار المواد الغذائية خلال العام الماضي بأكثر من 60٪.

‏من المؤكد أن اللوم في التدهور الحاصل ليس على السيسي وحده، فقد أدت جائحة كوفيد 19 والحرب في أوكرانيا إلى زيادة الضغط على الاقتصاد المصري، مما أدى إلى تقليص عائدات السياحة - 12٪ من الناتج المحلي الإجمالي - ورفع أسعار السلع الأساسية، وخاصة القمح.

‏في العام الماضي ، قدمت السعودية وقطر والإمارات استثمارات بقيمة 22 مليار دولار وودائع للبنك المركزي لتغطية العجز الحكومي المتكرر ومحاولة اعادة الاستقرار للوضع المالي في القاهرة، لكن كما هو الحال مع عمليات الإنقاذ الخليجية السابقة، فشل الدعم في وقف الأزمة الاقتصادية.

‏في مواجهة لحظة التحول هذه، دفع السيسي في ديسمبر/كانون الأول مصر الى برنامج آخر لصندوق النقد الدولي، ووعد الترتيب المشروط بتسليم ثلاثة مليارات دولار نقدًا للقاهرة واحتمال اربعة عشر مليار دولار إضافية لها في شكل استثمار وتمويل اقليمي ودولي، في مقابل التزام مصر بتعويم العملة وتقليص دور الجيش في الاقتصاد.

‏تم تعويم الجنيه المصري وانخفضت قيمته بنسبة 50٪ حتى الآن، لكن السيسي لم ينفذ بعد تعهده بتقليص سيطرة الجيش على ما يقدر بحوالي 30-40٪ من الاقتصاد.

‏تدفق رأس المال من الخليج الى مصر يعتمد على سحب الاستثمارات العسكرية من الاقتصاد ولهذه الغاية، نشرت الحكومة في فبراير/شباط الماضي قائمة بنحو اثنتين وثلاثين شركة مملوكة للجيش سيتم بيعها، لكن سرعان ما تلاشت التقييمات الأولية المتفائلة لهذه المبادرة، عندما ظهر أن حصص الأقلية فقط في هذه الشركات كانت معروضة للبيع.

‏بالرغم من أن بعض الأصول الموجودة في الكتلة المعروضة قد تكون جذابة، الا انه من غير المرجح أن يضع المستثمرون الخليجيون اموالهم بحماس في حصص لا تؤدي الى السيطرة على القرار في الشركات المملوكة للدولة، والتي تعمل بشكل مبهم، وربما تم المبالغة في قيمها.

‏حاله حال دول الخليج الغنية بالنفط، يشك صندوق النقد الدولي أيضًا في التزام السيسي بتهميش دور الجيش فعليًا في الاقتصاد المصري.

‏كان من المقرر إجراء المراجعة الأولى في البرنامج الذي يقدمه الصندوق ويمتد لأربع سنوات في الخامس عشر من مارس الماضي، لكن صندوق النقد الدولي أخر التقييم، حتى تحرز القاهرة تقدمًا في الخصخصة.

‏إن تحفظ السيسي على إجراء هذا الإصلاح أمر مفهوم فهو ضابط سابق، ويعتمد نظامه بشكل كبير على الدعم المستمر للجيش، لكن السيسي يملك خيارات قليلة للتعامل مع الازمة الحالية.

‏في يناير الماضي، أوضحت السعودية - الممول الأخير المتاح للقاهرة - أن أيام المنح غير المشروطة والودائع الهائلة الخالية من القيود في البنك المركزي المصري قد ولت وقالت الرياض إنه لن تتدفق رؤوس الأموال الخليجية إلى مصر من الآن فصاعدًا، إلا إذا كان هناك عائد على الاستثمار.

‏مصر مدينة بالفعل بـ 23 مليار دولار لصندوق النقد الدولي، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الدولة ستفي في النهاية بالتزاماتها المرهقة تجاه الصندوق، وفعليًا ليس هناك ما يشير في أي حال من الأحوال إلى أن القاهرة تغير نهجها في الإنفاق.

‏وللعلم، أصدرت مصر في فبراير 1.5 مليار دولار في ما يسمى"صكوك"، وهي سندات بفائدة 11٪ تهدف إلى تمكين الدولة من سداد ديونها في سندات اليوروبوندز، التي كان سعر الفائدة فيها 5.57٪ فقط، لذا حتى في الوقت الذي تقترض فيه مصر من صندوق النقد الدولي، فإنها تراكم المزيد من الديون، وتقترض المزيد من الأموال بأسعار فائدة أعلى لسداد الالتزامات المستحقة.

‏في غضون ذلك، يكافح المصريون العاديون من اجل حياتهم اليومية.

‏يواجه ما يقرب من ثلث السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر من الذين يكسبون أقل من 3.80 دولارًا في اليوم صعوبة أكبر في تغطية نفقاتهم وسط ارتفاع معدلات التضخم، كما تضررت الطبقة الوسطى بشدة، فمنذ أن تولى السيسي السلطة، فقد الجنيه المصري ما يقرب من 80٪ من قيمته - 50% تراجع في قيمة الجنيه خلال العام الماضي فقط - مما أدى فعليًا إلى القضاء على مدخرات الكثيرين.

‏اصبحت المواد الغذائية الأساسية مثل الخبز والأرز واللحوم أغلى ثمنًا، وقد أدت الضغوط على احتياطيات العملات الأجنبية إلى ارتفاع في التكلفة ومحدودية توافر بعض الأدوية، وفي الوقت نفسه، فإن الاغنياء في مصر (على الأقل من خلال ما نسمعه من القصص المتناقلة) ينتقلون بشكل متزايد إلى المجمعات المسورة والمحاطة بالمراقبة الامنية على مدار الساعة في ضواحي القاهرة.

‏قد يلين السيسي في النهاية، ويتبنى إصلاحات صندوق النقد الدولي، ويوقف مسار الهبوط لمصر لكن في غياب تصحيح كبير للمسار، من الصعب تخيل تغير الوضع للأفضل.

‏إذا استمرت الأزمة، فقد يبدو أن التجربة المريرة مع ثورة عام 2011 تخفف من احتمالية تكرار الاحتجاجات على نطاق واسع في مصر لكن يمكن أن تسوء الأمور، فقد تشهد مصر احتجاجات عفوية عرضية، وزيادة الجريمة، والمزيد من هروب رؤوس الأموال، والقمع المتزايد، وقد يحاول المصريون الهجرة، سواء بشكل قانوني أو غير قانوني، عن طريق القوارب إلى أوروبا كما يحصل في تونس ولبنان.

‏يبدو أن إدارة بايدن تدرك أن مصر لديها مشكلة، وإن لم تكن مشكلة ملحة بشكل خاص ففي مؤتمر صحفي مشترك عقده في يناير الماضي، وصف وزير الخارجية الاميركي أنطوني بلينكين، الصعوبات الاقتصادية التي تواجه مصر بأنها تمثل "تحديًا"، على عكس نظيره المصري الذي وصف الوضع بأنه "أزمة".

‏في غضون ذلك، تعزو واشنطن الأزمة المالية المصرية إلى "عواصف متعددة اتحدت في واحدة" تمتد من فيروس كوفيد -19 والحرب في أوكرانيا وغيرها باعتبارها عوامل خارجية (وليست داخلية مثل السياسات الاقتصادية غير الحكيمة في مصر).

‏بعد أكثر من شهر من تأجيل صندوق النقد الدولي لمراجعة برنامجه، لم تعلق واشنطن علنًا على تحفظ مصر على الوفاء بالتزاماتها مع صندوق النقد الدولي.

‏مع تعداد سكاني يقترب من 110 ملايين، يتم وصف مصر بأنها "أكبر من أن تفشل" لكن من الممكن حصول المزيد من التدهور في حال استمر التردد في إخراج الجيش من الاقتصاد وفي حال استمرار غياب شبكة الأمان المالية الخليجية التقليدية.

‏قد لا تشعر واشنطن بالقلق بشأن التطورات الاقتصادية في مصر حتى الان، لكن المصريين على ما يبدو يشعرون بهذا القلق بشكل متزايد، فعلى الرغم من عدم تسامح النظام السيئ مع المعارضة، أعرب عدد من المصريين الذين التقيت بهم عن حنين مفاجئ إلى الأيام الخوالي للرئيس السابق حسني مبارك خلال زيارتي الاخيرة للقاهرة.

 
اعوذ بالله ان شاء الله لا
اتوقع بمجرد ابعاد الجيش عن الاقتصاد سينقلب السهم و سيتحسن الاقتصاد المصري بشكل سريع نظراً لحجم السكان
 
لم تنهار مصر بعد 56 وهجوم 3 دول عظمى عليها ولم تنهار مصر بعد 67 واحتلال ثلث مساحتها سيناء وقت معاداه كل الغرب لنا وحاربنا وانتصرنا واستعدنا الارض وكنا نعانى من اقتصاد سىء وحصار اسوء من الان بكثير ولم ننهار بعد نكسه 2011 والتدمير الاقتصادى والشلل التام فى كل قطاعات الدوله ولم ننهار بعد ثوره 2013 وبكل تأكيد لن ولم ننهار من ازمه اقتصاديه عالميه تافهه الان لان مصر بها كل مقومات النجاح وستنطلق مره اخرى بمجرد بدأ خفض الفايده الامريكيه وانتهاء الحرب الروسيه الاوكرانيه وانتهاء الازمه الحاليه

لذا اقول لصاحب المقال الى من الواضح انه مرتزق ومدفوع له ولكل مريض وحاقد وشامت عشم ابليس فى الجنه مصر باقيه شوكه فى حلوقكم
( زعيمه المنطقه بالتاريخ والديمجرافيا والخبره وقوتها الشامله ) كما كانت طوال التاريخ ما قبل وما بعد الاسلامى شوكه فى حلق الصليبيين ثم المغول والتتار ثم الاحتلال العثمانى ثم الاحتلال الفرنسى والانجليزى والغربى للدول العربيه والافريقيه

لذا ردنا على هذا المقال التافه

339261270_6470087793022360_897590506508440515_n.jpg

 
يعني مصر هتنهار عشان شويه رجال أعمال مديونين للبنوك
أو عشان الدولار ارتفع
على كده احنا نقراء الفتحه على كوريا واليابان الي الالف دولار فيها باكتر من مليون ين
لو الدول بتتقاس على العمله مكنش العالم غلب
قله ميقلقش الدنيا بخير والناس عايشه
في شويه أخطاء اقتصاديه تصلح
لاكن مصر ميتخفش عليها
 
بص انا كمواطن الانهيار بالنسبالي اننا مش قادرين علي مقومات الحياة الأساسية ودا بحد ذاته انهيار تخيل انا مش متجوز ومش قادر على المصاريف فما بالك المتجوز اللي معاه ٣ او ٤ عيال وزوجة الله يكون بعونهم والله عموما اغلب الشباب بطل يدخر اموال سواء لمشروع او جواز او شقة لان يدوب المرتب مكفي اكل وشرب وفواتير وبنستلف عشان نكمل اخر عشر ايام في الشهر والحمد لله على كل حال بس اتمني من الله ان يرفع الغمة عننا لان والله دا لا وضع عيشة ولا وضع دولة
 
لم تنهار مصر بعد 56 وهجوم 3 دول عظمى عليها ولم تنهار مصر بعد 67 واحتلال ثلث مساحتها سيناء وقت معاداه كل الغرب لنا وحاربنا وانتصرنا واستعدنا الارض وكنا نعانى من اقتصاد سىء وحصار اسوء من الان بكثير ولم ننهار بعد نكسه 2011 والتدمير الاقتصادى والشلل التام فى كل قطاعات الدوله ولم ننهار بعد ثوره 2013 وبكل تأكيد لن ولم ننهار من ازمه اقتصاديه عالميه تافهه الان لان مصر بها كل مقومات النجاح وستنطلق مره اخرى بمجرد بدأ خفض الفايده الامريكيه وانتهاء الحرب الروسيه الاوكرانيه وانتهاء الازمه الحاليه

لذا اقول لصاحب المقال الى من الواضح انه مرتزق ومدفوع له ولكل مريض وحاقد وشامت عشم ابليس فى الجنه مصر باقيه شوكه فى حلوقكم
( زعيمه المنطقه بالتاريخ والديمجرافيا والخبره وقوتها الشامله ) كما كانت طوال التاريخ ما قبل وما بعد الاسلامى شوكه فى حلق الصليبيين ثم المغول والتتار ثم الاحتلال العثمانى ثم الاحتلال الفرنسى والانجليزى والغربى للدول العربيه والافريقيه

لذا ردنا على هذا المقال التافه

مشاهدة المرفق 576901
شوف الدين اللي علي مصر كام وشوف فاتورة الاستيراد كام وشوف المنهوب من الفساد كام وشوف اللي رايح علي مشاريع ملهاش لازمة ومشاريع هتديك خيرها علي مدي طويل كام
وشوف اللي اتصرف علي العاصمة الإدارية كام اللي كان ممكن تتأجل ومفيش ضرورة ملحة عليها ولله الامر مصر وضعها صعب نفسي تحصل حاجة وترفع الديون عن مصر مشاكل مصر كلها اقتصادية محتاجة دماغ جاحدة في الاقتصاد والدنيا هتظبط
 
يعني مصر هتنهار عشان شويه رجال أعمال مديونين للبنوك
أو عشان الدولار ارتفع
على كده احنا نقراء الفتحه على كوريا واليابان الي الالف دولار فيها باكتر من مليون ين
لو الدول بتتقاس على العمله مكنش العالم غلب
قله ميقلقش الدنيا بخير والناس عايشه
في شويه أخطاء اقتصاديه تصلح
لاكن مصر ميتخفش عليها
انا مقلق قوي من حكاية انهيار العملة بس كلامك طمني شوية يعني ممكن قدام الدنيا تتظبط
 
التعديل الأخير:
السيسي = الخديوي اسماعيل.

اخشى ان يعيد التاريخ نفسه.

الله يحفظ مصر.
محدش رافض التنمية والمشاريع بس هي كل الفكرة المفروض نمشي علي كد امكانياتنا وقدرتنا ومنحملش نفسنا فوق طاقتها السيسي دا محتاج بلد زي السعودية والله ينفع فيها هيفرتق ال٨٠٠ مليار اللي حيلتهم في سنتين ويخليها جنة انما مصر شغالين كله دين ونرجع نلطم منين نسد لحد موصلنا لمرحة ان البضايع بتوقف في المينا ومفيش دولارات عشان نسد تمنها
 
والله ياخي تعبنا اقسم بالله اصعب احساس لما تفقد الامل وتبقي عايش اعزنا واعزك الله عشان تاكل وتشرب وبس بدون هدف كنت مخطط لكل حاجة وكله تمام لحد محصل اول تعويم في ٢٠١٦ من وقتها وانا بتدمر ذاتيا لحد ماصلت لمرحلة اني خلاص مفيش ليا اهداف حتي الجواز مش هقدر عليه يعني ممكن اعيش واموت بلا زوجة واولاد ذنبي وذنب ملايين زييي في رقبة مين

لو بتفكر بكل شي بتتعب نفسياً و جسدياً

كل شي يخصك مكتوب لك من أ الى ي قبل ان يخلق القلم

رفعت الأقلام وجفت الصحف

وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ


الله خبير بصير بنفسك لو زادت الاموال او الارزاق
المال فتنة
 
لو بتفكر بكل شي بتتعب نفسياً و جسدياً

كل شي يخصك مكتوب لك من أ الى ي قبل ان يخلق القلم

رفعت الأقلام وجفت الصحف

وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ


الله خبير بصير بنفسك لو زادت الاموال او الارزاق
المال فتنة
والله ياخي مش طالبين رفاهية بس الاساسي والغلاء مش مخلينا نعرف نعيش وضع الاقتصاد بقي مقرف حرام احنا ندفع ثمن اخطاء غيرنا
 
والله ياخي مش طالبين رفاهية بس الاساسي والغلاء مش مخلينا نعرف نعيش وضع الاقتصاد بقي مقرف حرام احنا ندفع ثمن اخطاء غيرنا

الحمدلله على كل حال

فيه مقولة اعجبتني
اذا تعترضت لشي تذكر النبي صل الله عليه وسلم
تلاقيه تعرض لشي اكثر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى