صرحت مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لبلومبرغ، وهي بنك استثماري أفريقي مملوك لأفريقيا في مشروعات البنية التحتية، عن انضمامها إلى مجموعة من الشركات التي تعمل على تطوير مشروع Xlinks المغرب-المملكة المتحدة للطاقة.
و أضاف الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية ، سمايلا زبيرو: "يجب أن يكون هناك فهم واضح بأن أفريقيا لم تعد قضية خيرية أو قضية معونة". جاء هذا التصريح خلال مقابلة أجراها الأسبوع الماضي في واشنطن، حيث شارك في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي.
أكد زبيرو على تحول أفريقيا نحو الحلول القائمة على الاستثمار لتحقيق أهداف صافي الطاقة النظيفة.
وسيربط المشروع الأول من نوعه الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية بالمملكة المتحدة بحلول عام 2030، ليوفر 10.5 جيجاوات من الطاقة النظيفة. وسيلبي المشروع 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء، مما سيوفر الطاقة لأكثر من 7 ملايين منزل بريطاني.
كما سلّط الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية الضوء على إمكانات أفريقيا لإنتاج أكثر من 110 جيجاوات من طاقة الرياح، وقدراتها الشمسية الهائلة غير المستغلة و250 جيجاوات من الطاقة الكهرومائية.
وأكد على الإمكانات التي لا تقتصر على تصدير الكهرباء فحسب، بل أيضًا على توظيف هذه الموارد لتعزيز القطاعات الغنية بالمعادن في أفريقيا، والتي تعتبر حاسمة للتحول في مجال الطاقة، وفقًا للمصدر نفسه.
وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة Xlinks الأسبوع الماضي أن مشروع الطاقة بين المملكة المتحدة والمغرب شهد ارتفاعًا كبيرًا في التكلفة.
وقد أعلنت شركة Xlinks First، وهي شركة الاستثمار التي تقود المشروع، أن "تكلفة تنفيذ المشروع قد ارتفعت إلى 22-24 مليار جنيه إسترليني (27-30 مليار دولار أمريكي)"، وذلك بعد أن كانت التقديرات السابقة حوالي 20 مليار جنيه إسترليني.
كما ذكرت أيضًا أن سعر التنفيذ المتوقع للخطة يتراوح الآن بين 70-80 جنيهًا إسترلينيًا لكل ميجاوات ساعة (MWh)، استنادًا إلى تسعير عام 2012.
وذكر جيمس همفري، الرئيس التنفيذي لشركة Xlinks First، أن التوجيهات المحدّثة لسعر التنفيذ لمشروع المغرب-المملكة المتحدة للطاقة تتماشى مع اتجاهات السوق الحالية وتتأثر بعوامل الاقتصاد الكلي.
و أضاف الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية ، سمايلا زبيرو: "يجب أن يكون هناك فهم واضح بأن أفريقيا لم تعد قضية خيرية أو قضية معونة". جاء هذا التصريح خلال مقابلة أجراها الأسبوع الماضي في واشنطن، حيث شارك في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي.
أكد زبيرو على تحول أفريقيا نحو الحلول القائمة على الاستثمار لتحقيق أهداف صافي الطاقة النظيفة.
وسيربط المشروع الأول من نوعه الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية بالمملكة المتحدة بحلول عام 2030، ليوفر 10.5 جيجاوات من الطاقة النظيفة. وسيلبي المشروع 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء، مما سيوفر الطاقة لأكثر من 7 ملايين منزل بريطاني.
كما سلّط الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الأفريقية الضوء على إمكانات أفريقيا لإنتاج أكثر من 110 جيجاوات من طاقة الرياح، وقدراتها الشمسية الهائلة غير المستغلة و250 جيجاوات من الطاقة الكهرومائية.
وأكد على الإمكانات التي لا تقتصر على تصدير الكهرباء فحسب، بل أيضًا على توظيف هذه الموارد لتعزيز القطاعات الغنية بالمعادن في أفريقيا، والتي تعتبر حاسمة للتحول في مجال الطاقة، وفقًا للمصدر نفسه.
وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة Xlinks الأسبوع الماضي أن مشروع الطاقة بين المملكة المتحدة والمغرب شهد ارتفاعًا كبيرًا في التكلفة.
وقد أعلنت شركة Xlinks First، وهي شركة الاستثمار التي تقود المشروع، أن "تكلفة تنفيذ المشروع قد ارتفعت إلى 22-24 مليار جنيه إسترليني (27-30 مليار دولار أمريكي)"، وذلك بعد أن كانت التقديرات السابقة حوالي 20 مليار جنيه إسترليني.
كما ذكرت أيضًا أن سعر التنفيذ المتوقع للخطة يتراوح الآن بين 70-80 جنيهًا إسترلينيًا لكل ميجاوات ساعة (MWh)، استنادًا إلى تسعير عام 2012.
وذكر جيمس همفري، الرئيس التنفيذي لشركة Xlinks First، أن التوجيهات المحدّثة لسعر التنفيذ لمشروع المغرب-المملكة المتحدة للطاقة تتماشى مع اتجاهات السوق الحالية وتتأثر بعوامل الاقتصاد الكلي.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
