العراق: موازنة 2023 تستهدف جمع إيرادات نفطية بـ80 مليار دولار

إنضم
5 سبتمبر 2021
المشاركات
11,214
التفاعل
33,298 260 0
الدولة
Morocco
DB8B9564-B25D-43B2-B8E4-934812D24FD9.jpeg


تستهدف موازنة العراق 2023 تحقيق إيرادات نفطية بنحو 80 مليار دولار خلال العام الجاري، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

ويُقدّر مشروع الموازنة، الذي وافق عليه مجلس الوزراء العراقي اليوم الإثنين 13 مارس/آذار، سعر برميل النفط العراقي عند 70 دولارًا.

كما قدّرت 2023 كميات صادرات النفط الخام بنحو 3.5 مليون برميل يوميًا، منها 400 ألف برميل يوميًا عن طريق إقليم كردستان.

إيرادات النفط العراقي

كشف المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي، اليوم الإثنين، أن الإيرادات النفطية المقدّرة في موازنة العراق 2023 تبلغ 117.252 تريليون دينار (80 مليار دولار)، في حين تبلغ الإيرادات غير النفطية 17.301 تريليون دينار (12 مليار دولار).

وتشير بيانات الموازنة إلى أن الإيرادات النفطية تمثّل ما يقرب من 87% من إجمالي دخل العراق خلال العام الجاري، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

كانت قد دعمت موازنة العراق خلال 2022 بنحو 115.4 مليار دولار بنسبة ارتفاع على أساس سنوي 52.5%، مقابل 75.7 مليار دولار في 2021.

الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، يكشف عن إيرادات صادرات النفط العراقي خلال 2022:

DF964095-09D5-4E4A-A1FE-6FDB3C5BC701.jpeg

موازنة العراق

وافق مجلس الوزراء العراقي، اليوم الإثنين، على مشروع قانون الموازنة للسنوات 2023 و2024 و2025.

وكانت الحكومة برئاسة محمد شياع قد عقدت اليوم، جلسة تضمنت مناقشة مشروع قانون موازنة العراق 2023، التي جرت الموافقة عليها وإحالتها إلى البرلمان لإقرارها.

وأكد رئيس الوزراء حرص الحكومة أن تكون الموازنة مرآة عاكسة للبرنامج الحكومي الذي صوّت عليه مجلس النوّاب.

وأشار الى أن موازنة العراق ستُكَرَّر لـ3 سنوات، وفقًا لقانون الإدارة المالية رقم 6 لسنة 2019، والذي أجاز لمجلس الوزراء أن يقدّم موازنة لـ3 سنوات، مؤكدًا أن بإمكان وزارتَي المالية والتخطيط إجراء التعديلات، وبموافقة مجلس النواب، حال وجود تغيرات بالأرقام أو و الكميات.

كما نظر مجلس الوزراء في الملفات والقضايا المدرجة على جدول أعماله، واتخذ القرارات اللازمة بشأنها.

وأعلنت وزيرة المالية طيف سامي اكتمال مسودة مشروع قانون الموازنة الاتحادية لسنة 2023 وإرسالها الى مجلس الوزراء لغرض مناقشتها والتصويت عليها.

وكشف المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي أن "العجز في موازنة العام الحالي بلغ 63 تريليون دينار (43 مليار دولار)، سيغطى من مجموعة مصادر، منها: المبلغ المدور في وزارة المالية، من حصة حوالات الخزينة في المصرف المركزي، وسندات وقروض داخلية ومصادر أخرى".

وأكد أن العجز جرت السيطرة عليه وغُطِّيَ بالكامل، إذ إن الخام اعتُمد في موازنة العراق 2023 بنحو 70 دولارًا، وهو أقلّ من مستويات السوق.

وذكر أن إجمالي النفقات المقترحة 197.828 تريلیون دينار (140 مليار دولار)، والمشروعات الاستثمارية 47.555 تريليون دينار (33 مليار دولار).

1D408A1A-E4E4-498E-870F-CD51C33EA4A2.jpeg

المشروعات النظيفة

قال وزير التخطيط محمد علي تميم، في تصريحات أمس الأحد 12 مارس/آذار، إن الوزارة عملت على وضع خطط كبيرة بدأت بمشروع ، إذ خصصت له موازنات، قسم من هذه المشروعات أُدرِجَ بالموازنة، منها ما يتعلق بالطاقة النظيفة ومشروعات الموارد المائية.

وأشار إلى أن وزارة البلديات خُصِّص لها موازنة، ولأول مرة تعدّ من أكبر الموازنات التي حصلت عليها، والتي ركّزت على مشروعات البنى التحتية وما يتعلق بمعالجة مياه الصرف الصحي والمياه الثقيلة والمجاري، فضلًا عن تخصيص موازنة لوزارة النفط لتنفيذ واستعمال الطاقة الأحفورية التي تقلل انبعاث الغازات الكربونية.

 
اذن لماذا المواطن العراقي يعاني من انقطاع الكهرباء و الماء و انعدام البنية التحتية و تزايد البطالة .
 
Ranger454 @Ranger454 مأكدلي ان العراق بلد مفلس و معندوش شئ يتبادلة
هو صادق فعليًا بالعراق لايوجد اقتصاد حقيقي مجرد براميل النفط الي يتم تصديرها هي الي منعشه اقتصادهم اغلب القطاعات معطلة بسبب الحمقاء الي هدفهم مصالحهم الخاصه على حساب بلدهم
 
دولة في طريقها الى الانهيار اذا استمرت الاوضاع على هذا المنوال فساد مستشري صفقات وهمية و عقود كلها لمصلحة رؤوس الفساد و الاحزاب بمجرد انخفاض النفط ستكون الكارثة
 
اذن لماذا المواطن العراقي يعاني من انقطاع الكهرباء و الماء و انعدام البنية التحتية و تزايد البطالة .
لان العراق بلد الفساد الاول عالميا لو ان اموال العراق استثمرت بشكل صحيح لكان البلد في مستوى اخر تماما
 
تبعية كاملة لايران + فساد الطبقة الحاكمة + انفجار سكاني = الى الطريق المنحدرة
 
اذن لماذا المواطن العراقي يعاني من انقطاع الكهرباء و الماء و انعدام البنية التحتية و تزايد البطالة .
العراق يملك إحتياطي نقدي بلغ هذه السنة 120 مليار دولار دولة غنية ما شاء الله نتمنى أن الأن بعد عودة الأمن أن يبدأ الإعمار من الجديد و ترقية البنى التحتية
 
حجم النفط المصدر من العراق اكثر بكثير من المعلن والاموال المسروقة بالاحصائات الرسمية تزيد عن 600 مليار دولار كاش ولكن الحقيقة اعلى بكثير
قادم الاعوام سيتبين حجم الكارثة بعد ان تجبر الولايات المتحدة على رفع يديها عن العراق
 
حجم النفط المصدر من العراق اكثر بكثير من المعلن والاموال المسروقة بالاحصائات الرسمية تزيد عن 600 مليار دولار كاش ولكن الحقيقة اعلى بكثير
قادم الاعوام سيتبين حجم الكارثة بعد ان تجبر الولايات المتحدة على رفع يديها عن العراق
كلامك صحيح جدا في احد المرات حضرت برنامجا ل احد الخبراء النفطيين وتحدث عن الهدر و السرقات في قطاع النفط حيث قال انه بالاضافة للتلاعب بالعدادات فان لكل حزب او مليشيا حصة من النفط يقوم بتهريبها والحصول على الثمن لتمويل نشاطاته اضافة الى ان العقود النفطية للعراق هي عبارة عن سرقة بالمعنى الحرفي حيث تحصل الشركات على الجزء الاكبر من العائدات طبعا اضافة الى الغا الذي يتم حرقه و استيراد الغاز الايراني مكانه ب اسعار خيالية و الكبريت المصاحب للنفط و غيره من الامور
 
العراق يملك إحتياطي نقدي بلغ هذه السنة 120 مليار دولار دولة غنية ما شاء الله نتمنى أن الأن بعد عودة الأمن أن يبدأ الإعمار من الجديد و ترقية البنى التحتية
دولة غنية صحيح لكن اعمار اشك في ذلك .
صار لهم في الحكم منذ 2003م و لم يشهد العراقيين تنمية و اعمار .
 
دولة غنية صحيح لكن اعمار اشك في ذلك .
صار لهم في الحكم منذ 2003م و لم يشهد العراقيين تنمية و اعمار .
نعم صحيح الحكومات المتوالية لم تكن على قدر المسؤولية لكن يملكون كل الإمكانيات الغريب فقط هو كيف دولة محروقات تواجه العديد من إنقطاعات الكهرباء
 
نعم صحيح الحكومات المتوالية لم تكن على قدر المسؤولية لكن يملكون كل الإمكانيات الغريب فقط هو كيف دولة محروقات تواجه العديد من إنقطاعات الكهرباء
مافيه محطات كهرباء كافيه الفساد بالعراق كبير جدا
 
التعديل الأخير:
كلامك صحيح جدا في احد المرات حضرت برنامجا ل احد الخبراء النفطيين وتحدث عن الهدر و السرقات في قطاع النفط حيث قال انه بالاضافة للتلاعب بالعدادات فان لكل حزب او مليشيا حصة من النفط يقوم بتهريبها والحصول على الثمن لتمويل نشاطاته اضافة الى ان العقود النفطية للعراق هي عبارة عن سرقة بالمعنى الحرفي حيث تحصل الشركات على الجزء الاكبر من العائدات طبعا اضافة الى الغا الذي يتم حرقه و استيراد الغاز الايراني مكانه ب اسعار خيالية و الكبريت المصاحب للنفط و غيره من الامور
النفط الذي يباع لحساب الميليشيات الايرانية والتي يذهب ريعها في الغالب لايران يعادل النفط الذي يباع رسميا
ولم نأت على ذكر الخمس للمراجع والاتاوات والدعم للميليشيات الشيعية المحلية بالرواتب والسلاح والعربات
الاموال المعلنة اضربها ب 3 وستقترب من حجم السرقات
عدى عن ذكر باقي المعادن والمنافذ الحدودية والمرافئ
باعتراف الشيعة الحكام ووزرائهم انهم لا يحصلون حتى على 5% من الاموال سنويا
العراق عبارة عن منجم ذهب لهؤلاء
بعض النكرات ممن كان يعتاش على مزابل السيدة زينب يمتلكون ازيد من 12 مليار دولار وهذا متوسط بين السراق
هناك المئات مثله وعشرات الالوف مليونيرات قد يصبحوا مليارديرات
 
نعم صحيح الحكومات المتوالية لم تكن على قدر المسؤولية لكن يملكون كل الإمكانيات الغريب فقط هو كيف دولة محروقات تواجه العديد من إنقطاعات الكهرباء
سوء الإدارة و الفساد المالي
 
عودة
أعلى