هيومن رايتس وتش تدافع عن الشرك بالله في الإسلام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا مش معصب😄
لكن الأمر خطير لا يجوز للمسلم كراهة او نفي شئ ذكره الله او أقره وقد وصف الله اليهود والنصاري بالكافرين وتوعدهم بسوء المأوي والعذاب لمن مات منهم علي ذلك

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا

ونجس برضك
 
غير صحيح علامات الساعه من عقائد المسلمين وأمر غيبي أخبر به النبي لهذا فالايمان بحدوثها واجب

دينياً ليست مهمه كل الدين اكتمل قبل 1444 سنة هي ايات اخر الزمان
لكن المسلم الصالح لا خوف عليه
 
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا

ونجس برضك
بارك الله فيك تعس من كفر بربه وخاب حتي النجس أطهر منهم
 
سيصيرُ الأمرُ إلى أن تَكونوا جُنودًا مجنَّدةً جُندٌ بالشَّامِ، وجندٌ باليمنِ وجُندٌ بالعراقِ قالَ ابنُ حوالةَ: خِر لي يا رسولَ اللَّهِ إن أدرَكْتُ ذلِكَ، فقالَ: عليكَ بالشَّامِ، فإنَّها خيرةُ اللَّهِ من أرضِهِ، يَجتبي إليها خيرتَهُ من عبادِهِ، فأمَّا إن أبيتُمْ، فعليكُم بيمنِكُم، واسقوا من غُدُرِكُم، فإنَّ اللَّهَ توَكَّلَ لي بالشَّامِ وأَهْلِهِ
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 2483 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
 
لا مش معصب😄
لكن الأمر خطير لا يجوز للمسلم كراهة او نفي شئ ذكره الله او أقره وقد وصف الله اليهود والنصاري بالكافرين وتوعدهم بسوء المأوي والعذاب لمن مات منهم علي ذلك

حذيفه ترى كل الي جالس تقوله عباره عن خرابيط , i hope you are gonna figure it out ASAP.


اهداء ثاني لك ، تراني جالس ادلعك 👊🏻



 
دينياً ليست مهمه كل الدين اكتمل قبل 1444 سنة هي ايات اخر الزمان
لكن المسلم الصالح لا خوف عليه
من ضمن اكتمال الدين اخباره عما سيأتي وإرشاد المسلمين لطريق النجاه
علامات الساعه أخبر عنها قبل 1444عام🙂
وكيف ليست مهمه ونحن في غمارها الأن!!!!!!
 
حُذَيفة بن اليَمَانِ @حُذَيفة بن اليَمَانِ إنتظر لا ترقص امام الناس

عندي سؤال لـ Hegesias @Hegesias عن احد الرواة لهذي الرواية

من هو علي بن صالح !! ترجمه لنا إذا أمكن لو سمحت
لا, مش فاضي لك. و اصلا لا اعتبر علم الرجال مبحث رصين و لا يختلف عندي عن قرآءة الطالع و الفنجان, سيم سيم.

عندك سؤال ثاني ؟
 
منع التدوين فى بداية الأمر كان لعدم خلط القرآن بالأحاديث حتى لا يحسبونه الناس قرآنا

اختلف الصحابة رضي الله عنهم في جواز كتابة الحديث، فكرهها عمر وابن مسعود ‏وزيد بن ثابت وأبو موسى وأبو سعيد الخدري في جماعة آخرين من الصحابة، كما ‏كرهها بعض التابعين. وأباحها علي وابنه الحسن وأنس وعبد الله بن عمرو رضي الله ‏عنهم، والحجة للفريق الأول ما روى أبو سيعد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله ‏عليه وسلم قال: "لا تكتبوا عني شيئاً سوى القرآن، ومن كتب عني شيئاً سوى القرآن ‏فليمحه" رواه مسلم.‏
والحجة للفريق الثاني قصة أبي شاهٍ اليمني في التماسه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏أن يكتب له شيئاً سمعه في خطبته عام فتح مكة" وقوله صلى الله عليه وسلم " اكتبوا لأبي ‏شاة" متفق عليه من حديث أبي هريرة.
وفي الصحيحين من حديث علي رضي الله عنه أنه ‏قال في حديث له (وما في هذه الصحيفة) ثم ذكر أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ‏مكتوبة فيها.
وفي البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (لم يكن أحد أكثر حديثاً ‏عنه مني إلا ما كان من عبد الله بن عمرو، فإنه كان يكتب ولا أكتب" وفي رواية: ‏استأذن رسول الله في الكتابة فأذن له. وفي السنن: أن عبد الله بن عمرو قال يا رسول ‏الله: أكتب عنك في الرضا والغضب؟ فقال اكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا ‏حق" وأشار بيده إلى فيه… ولعله صلى الله عليه وسلم أذن في الكتابة عنه لمن خشي عليه ‏النسيان، ونهى عن الكتابة عنه لمن وثق بحفظه مخافة الاتكال على الكتابة، أو نهى عن ‏كتابته حين خاف عليهم اختلاط ذلك بصحف القرآن وأذن في كتابته حين أُمِنَ من ‏ذلك، ثم زال الاختلاف، وأجمع المسلمون على تسويغ ذلك وإباحته، ولولا تدوينه لدرس ‏في الأعصر الأخيرة.‏
أما تدوين الحديث بصورة عامة فقد همَّ الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه به، ‏واستشار الصحابة رضي الله عنهم فأشاروا عليه بذلك، ثم استخار الله شهراً، ثم قال: إني ‏ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً، فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله عز وجل، وإني ‏والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً، رواه البيهقي. وفي هذا ما يؤكد أن علة نهي النبي ‏صلى الله عليه وسلم عن كتابة الحديث هي ما ذكرنا قبل، من خشية أن يختلط على ‏البعض القرآن بالسنة، لذا كان نهيه عن تدوين السنة عاماً، وإذنه كان خاصاً لظروف ‏وملابسات معينه.‏
وأما تدوين السنة تدويناً عاماً، فتكاد تجمع الروايات أن أول من فعله هو الخليفة الراشد ‏‏(عمر بن عبد العزيز) إذ أرسل إلى أبي بكر بن حزم عامله وقاضيه على المدينة قائلاً: (انظر ‏ما كان من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فاكتبه، فإني خفت دروس العلم ‏وذهاب العلماء) وأمره أن يكتب ما عند عمرة بنت عبد الرحمن، والقاسم بن محمد. ‏ورغب إلى محمد بن مسلم الزهري أن يكتب بقية حديث أهل المدينة.‏
بل أرسل إلى ولاة الأمصار كلها وكبار علمائها يطلب منهم مثل هذا، فقد أخرج أبو ‏نعيم في تاريخ أصبهان أن عمر بن عبد العزيز كتب إلى أهل الآفاق (انظروا إلى حديث ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجمعوه)‏
ثم بعد ذلك شاع التدوين، وظهرت الكتب. فلله الحمد والمنة أن حفظ كتابه، وهيأ ‏رجالاً حفظوا سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.‏
طيب وش المطلوب مني ؟

هل انت مستعد ان تقول ان من يشكك في الصحاح و يريد ان ينقح الثرات او يعزله عن التشريع في اقل الاحوال, شخص يملك وجاهه في رأيه و يجب ان يحترم - وليس بالضروره ان يتبع - و لا يصح ان يكفر او يهان ؟

اذا كان الجواب نعم كثر الله خيرك و لا خلاف بيننا.
 
لا, مش فاضي لك. و اصلا لا اعتبر علم الرجال مبحث رصين و لا يختلف عندي عن قرآءة الطالع و الفنجان, سيم سيم.

عندك سؤال ثاني ؟

اشعر بالابهار لجيت تدخل وياهم بالتفاصيل و هم ع بالهم جايبين سالفه لبتهم ناموا ليلتها و انت تعطيهم جوهم.😳

وش كلف عليك ؟ 🤷🏻‍♂
 
ديفيد شابال ، تسعين بالميه من المؤدلجين هنا ما سمعوا به و لا دروا عنه ، هذا من بركات دعاء امه المسيحيه له بكل صلاه بيوم الاحد.


هنا يتكلم كيف انه وجد الاسلام و اقتنع به بمحل بيتزا




ركزوا يرحم والديكم 😭
 
من ضمن اكتمال الدين اخباره عما سيأتي وإرشاد المسلمين لطريق النجاه
علامات الساعه أخبر عنها قبل 1444عام🙂
وكيف ليست مهمه ونحن في غمارها الأن!!!!!!

ليس لها علاقة آخي بالدين (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا )

اجدادنا ماتوا وهم مش معانا اليوم والدين مكتمل ولم يفوت عليهم شي
الوعيد والتهديد بالقران شي آخر هي للتحذير لكن العلامات تبقى علامات ان عشنا لها او متنا قبلها لا تعنينا بشي
 
طيب وش المطلوب مني ؟

هل انت مستعد ان تقول ان من يشكك في الصحاح و يريد ان ينقح الثرات او يعزله عن التشريع في اقل الاحوال, شخص يملك وجاهه في رأيه و يجب ان يحترم - وليس بالضروره ان يتبع - و لا يصح ان يكفر او يهان ؟

اذا كان الجواب نعم كثر الله خيرك و لا خلاف بيننا.

دلّت النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، على حجية السنة النبوية واعتبارها مصدراً أصيلاً من مصادر التشريع الإسلامي، فهي المصدر الثاني بعد القرآن الكريم، وعلى ذلك أجمع المسلمون، ومن الأدلة القرآنية يقول الله سبحانه وتعالى: (مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ...)، «سورة النساء: الآية 80»، ويقول جل وعلا: (... وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا...)، «سورة الحشر: الآية 7»، ويقول جل جلاله: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ)، «سورة آل عمران: الآيات 31 - 32»، ويقول عز وجل: (... وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ...)، «سورة النحل: الآية 44». ومن أدلة الحديث على عظم منزلتها «عن العرباض بن سارية، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فعليكم بسنتي»، (سنن أبي داود 4604)، وعن المقدام بن معدي كرب، رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه قال: «ألا إني أوتيت الكتاب، ومثله معه»، (سنن أبي داوود 4607).
ودلت النصوص القرآنية والأحاديث، على حجية السنة النبوية واعتبارها مصدراً أصيلاً من مصادر التشريع الإسلامي، فهي المصدر الثاني بعد القرآن الكريم، وعلى ذلك أجمع المسلمون، وإن الله جل جلاله قد فرض على المسلمين طاعة الرسول، صلى الله عليه وسلم، وأوجب عليهم اتباعه في كل ما جاء به من أوامر ونواه، وأحكام وتشريعات، وقرن الله، عز وجل، طاعته بطاعة نبيه صلى الله عليه وسلم وجعل طاعة رسوله طاعة له، قال تعالى: (مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ...)، «سورة النساء: الآية 80»، فمن أطاع الرسول لكونه رسولاً مبلغاً فهو في الحقيقة ما أطاع إلا الله سبحانه وتعالى. ونص النبي صلى الله عليه وسلم على وجوب الاعتصام بالسنة النبوية، وأكد على أنها دليل من أدلة الأحكام التشريعية، وحذر من التفريق بين القرآن والسنة، والاقتصار على ما جاء في القرآن الكريم من أحكام، وترك العمل بالسنة، فقال صلى الله عليه وسلم: «لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه، فيقول: لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه»، (سنن أبي داود 4605).
والسنة النبوية المطهرة، إما مؤكدة لما جاء في القرآن الكريم من أحكام، أو مبينة لمجمله، أو مخصصة لعامه، أو مقيدة لمطلقه، أو ناسخة لحكم من أحكامه، أو منشئة لحكم جديد لم ينص عليه القرآن الكريم.
ويستفاد من ذلك وجوب طاعة النبي صلى الله عليه وسلم، لأن طاعته طاعة لله عز وجل، وأن حجية السنة النبوية ثابتة بالقرآن والسنة والإجماع، كما أن السنة النبوية مصدر من مصادر التشريع الإسلامي يلي القرآن الكريم في الرتبة
 
اشعر بالابهار لجيت تدخل وياهم بالتفاصيل و هم ع بالهم جايبين سالفه لبتهم ناموا ليلتها و انت تعطيهم جوهم.😳

وش كلف عليك ؟ 🤷🏻‍♂
2193562.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى