هيومن رايتس وتش تدافع عن الشرك بالله في الإسلام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
خلك رجل إبن رجل وصرح انك تنكر السنه ولاتعبأ بها وأنك من القرآنيين لو صحت التسميه أصلا فلا قرآن بدون سنه ولا سنه بدون القرآن
والقرآن براء ممن يكذب السنه براءة الذئب من دم يوسف

لا طبعاً لست متطرف لا الغي بالكامل ولا اقبل بالكامل

أنا شخصياً اقرأ من الصحاح واستدل واستفيد هي مجرد جهد بشري في نقل الروايات يشكر ويذكر ولكن يؤخذ منه ويرد
 
الله الله تبشر ايضاً 😅وما اخترت سوى الهندوسية ولماذا لم تختر البوذية🤔 او الزرادشتية 😁 ؟
اذا تناسبك ما عندي مانع :ROFLMAO:

المهم ان تشغل عقلك و لا تسلمه للخرافه, التنبيه على موضوع التحجج بنبؤات هلاميه و اعتبارها اعجاز. هذا التفكير يوديك في داهيه.
 
طيب سلم لي عليه اذا نزل وقل له ينتقم لمحمد مرسي بعد لا ينساه
يهذا خاف ربك!! تتكلم عن سيدك وسيد من أسياد بني أدم تكلم بأدب

((إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ))
ؤإن غدا لناظره قريب
 
لا اشك

أنا أعتقد أنها خرافة

على فكرة الاعتقاد اعلى درجات اليقين
انت حر في اعتقادك ، يقينك من عدمه لا يؤخر ولا يقدم شيئا في رحلة عمري .
لكن لا تقل ان ماذكر السنة ولم يذكر في القرآن دس وعندما نقول لك ان بعض نبؤات النبي تحققت ولم تذكر في القرآن لا تمر على الكلام مرور "الكيران"(الحافلات باللهجة المغربية) كي لا اقول مرور الكرام لأنك تتجاهل ما لا تستطع الاجابه عنه حتى لو كرر لك ذلك الف مرة
 
التعديل الأخير:
لاحظ نكرر وانا ماحب التكرار جبت لك ايات قرانية يارجل حتى جبت لك من كتب الكفار ان بعض الصفات مذكورة
وجبت لك امثلة الصلاة والنافلة والايات ( العلامات ) لكن يتضح انه ماعندك شي
ويوم سألتك نفس الطلب اللي تطلبه تجاهلت السؤال واعلم ليش التجاهل

بالنهاية هي مجرد ايات ( علامات ) لا تفيد ولا تقدم بالدين الاسلامي بشي
انا اعتقد فيها وانت تنكرها لكن بالنهاية لاتقدم ولا تؤخر بدين اكتمل من 1444 سنة

مجرد علاااااااااااامه
ولو افترضنا صحة كلامك انها فكرة او مدسوسة ماذا تضر بالدين !
هل ننتظر منه احكام جديدة مثلاً ؟؟

بالنسبة للمسردب وجماعته معروف من أسس البنية التحتية لهم

شكراً لك

أنا اعتقد أنها خرافات
وأنت تؤمن بها ولا تنتظرها ولا تعمل من أجلها

كلا الأمرين لن يغير في الدين بشيء لأنها غير مهمة اساساً
 
يهذا خاف ربك!! تتكلم عن سيدك وسيد من أسياد بني أدم تكلم بأدب

((إِن تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ))

المسلم الموحد عبد لله فقط لا سيد له

خرفان المذبح فقط من تبحث عن اسياد
 
لا تنسى تصور رقصه ميدان التحرير و تشاركها في المنتدى, و ركز معاي على الملون بالاحمر:

جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي : لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه.

وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه : استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا.

وينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب و : "أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه". قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار.

عائشة، حسبما جاء في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي، أن أبا بكر جمع عن النبي خمسمئة حديث، ثم بات ليلته يتقلب، ولما أصبح قال لعائشة: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنا فحرقها فقلت: لم أحرقتها؟ قال: خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك. وما يؤكد هذه الرواية أن أبا بكر من الرواة المقلين عن النبي، رغم كونه أكثر الصحابة ملازمة له.

في تقييد العلم للخطيب أن ابن الخطاب أراد أن يكتب السنن، فاستشار فيها أصحاب رسول الله، فأشار عليه عامتهم بذلك، وبعد شهر قال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً. وترك كتابة السنن.

في "تقييد العلم" للخطيب أن عمر بن الخطاب، بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فاستنكرها وكرهها، وطلب من الناس رؤيتها، فظنوا أنه يريد أن ينظر فيها ويقوّمها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار، ثم قال: أمنية كأمنية أهل الكتاب. ومنع عمر الرواة من تناقل الأحاديث.

و في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور و"البداية والنهاية" لابن كثير أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة: لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس! وقال لكعب: لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.

و في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي أن عمر حبس ثلاثة: ابن مسعود وأبا الدرداء وأبا مسعود الأنصاري؛ فقال: قد أكثرتم الحديث عن رسول الله.

و في كتاب الإرشاد لأبي يعلى الخليلي أن عمر بن الخطاب حبس جماعة منهم أبو هريرة وقال: أقلوا الرواية عن رسول الله، وكانوا في حبسه إلى أن مات.

و في "الطبقات الكبرى" لابن سعد: وقف عثمان بن عفان على منبر وقال: لا يحل لأحد يروي حديثاً لم يسمع به في عهد أبي بكر ولا عهد عمر، فإنه لم يمنعني أن أحدث عن رسول الله ألا أكون من أوعى أصحابه عنه، ألا إني سمعته يقول: مَن قال عليّ ما لم أقل فقد تبوأ مقعده من النار.

روى البخاري عن السائب بن يزيد أنه صحب من كبار الصحابة ولم يسمعهم يحدثوا، قال: إلا أني سمعت طلحة يحدث عن يوم أحد، و الحافظ بن حجر في شرح الحديث: قال ابن بطال وغيره: كان كثير من كبار الصحابة لا يحدثون عن رسول الله خشية المزيد والنقصان.

وقال الشيخ محمود أبو رية في كتابه " ": كان الخلفاء الراشدون وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح.

و محمد رشيد رضا عن الصحابة: لم يريدوا أن يجعلوا الأحاديث ديناً عاماً كالقرآن ولو فهموا عن النبي أنه يريد ذلك لكتبوا ولأمروا بالكتابة ولجمع الراشدون ما كتب وضبطوا ما وثقوا به وأرسلوه إلى عمالهم ليبلغوه ويعملوا به.

إذا كان كبار الصحابة أقلوا في الحديث عن النبي كما سبق وأشرنا، فمن أين أتت كل هذه الأحاديث؟ كان أكثر الصحابة رواية عن الرسول ستة يتقدمهم أبو هريرة وتتوسطهم عائشة. فما كان رأي كل منهما في الآخر؟ في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا لها: إن أبا هريرة يقول: إن الطيرة في الدار والمرأة والفرس. فغضبت من ذلك غضباً شديداً، وقالت: كذب والذي أنزل الفرقان على أبي القاسم ما قاله. إنما قال: كان أهل الجاهلية يتطيرون من ذلك.
أبو هريرة كذب بلفظ عائشة، بل أنهما حين التقيا وجهاً لوجه اتهمته عائشة باختلاق الأحاديث، لكن بدلاً من أن يدافع عن نفسه بادر بحمل الكلام عليها. في كتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري" لابن حجر العسقلاني: قالت عائشة لأبي هريرة إنك لتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً ما سمعته منه قال شغلك عنه يا أمه المرآة والمكحلة وما كان يشغلني عنه شيء.

لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه " ": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه " ": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله.


حُذَيفة بن اليَمَانِ @حُذَيفة بن اليَمَانِ إنتظر لا ترقص امام الناس

عندي سؤال لـ Hegesias @Hegesias عن احد الرواة لهذي الرواية

من هو علي بن صالح !! ترجمه لنا إذا أمكن لو سمحت
 
اذا تناسبك ما عندي مانع :ROFLMAO:

المهم ان تشغل عقلك و لا تسلمه للخرافه, التنبيه على موضوع التحجج بنبؤات هلاميه و اعتبارها اعجاز. هذا التفكير يوديك في داهيه.
نبؤات الفتوحات الإسلامية خرافات؟
جميل جدا لو كان كذلك.
حتى لو كان عندك فكر سليم بما انك تفتقره لا يهمني مرفوع عنك القلم بما انك تنصح وتبشر بدون منطق قل ما شئت
 
شكراً لك

أنا اعتقد أنها خرافات
وأنت تؤمن بها ولا تنتظرها ولا تعمل من أجلها

كلا الأمرين لن يغير في الدين بشيء لأنها غير مهمة اساساً
إعفاء لك :kappa:
 
انت حر في اعتقادك ، يقينك من عدمه لا يؤخر ولا يقدم شيئا في رحلة عمري .
لكن لا تقل ان ماذكر السنة ولم يذكر في القرآن دس وعندما نقول لك ان بعض نبؤات النبي تحققت ولم تذكر في القرآن لا تمر على الكلام مرور "الكيران"(الحافلات باللهجة المغربية" كي لا اقول مرور الكرام لأنك تتجاهل ما لا تستطع الاجابه عنه حتى لو كرر لك ذلك الف مرة

انا ذكرت رأيي فقط لا ألزم أحد به ولا أملك هذا اساساً
 
المسلم الموحد عبد لله فقط لا سيد له

خرفان المذبح فقط من تبحث عن اسياد


سؤال هل رسول الله سيدك ام لا؟؟؟؟

شخصيا كل الرسل والأنبياء أسيادي وأحبهم وأتولاهم وأتقرب الي الله عز وجل بحبهم وهذا فعل المسلمين
 
لا تنسى تصور رقصه ميدان التحرير و تشاركها في المنتدى, و ركز معاي على الملون بالاحمر:

جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي : لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه.

وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه : استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا.

وينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب و : "أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه". قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار.

عائشة، حسبما جاء في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي، أن أبا بكر جمع عن النبي خمسمئة حديث، ثم بات ليلته يتقلب، ولما أصبح قال لعائشة: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنا فحرقها فقلت: لم أحرقتها؟ قال: خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك. وما يؤكد هذه الرواية أن أبا بكر من الرواة المقلين عن النبي، رغم كونه أكثر الصحابة ملازمة له.

في تقييد العلم للخطيب أن ابن الخطاب أراد أن يكتب السنن، فاستشار فيها أصحاب رسول الله، فأشار عليه عامتهم بذلك، وبعد شهر قال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً. وترك كتابة السنن.

في "تقييد العلم" للخطيب أن عمر بن الخطاب، بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فاستنكرها وكرهها، وطلب من الناس رؤيتها، فظنوا أنه يريد أن ينظر فيها ويقوّمها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار، ثم قال: أمنية كأمنية أهل الكتاب. ومنع عمر الرواة من تناقل الأحاديث.

و في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور و"البداية والنهاية" لابن كثير أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة: لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس! وقال لكعب: لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.

و في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي أن عمر حبس ثلاثة: ابن مسعود وأبا الدرداء وأبا مسعود الأنصاري؛ فقال: قد أكثرتم الحديث عن رسول الله.

و في كتاب الإرشاد لأبي يعلى الخليلي أن عمر بن الخطاب حبس جماعة منهم أبو هريرة وقال: أقلوا الرواية عن رسول الله، وكانوا في حبسه إلى أن مات.

و في "الطبقات الكبرى" لابن سعد: وقف عثمان بن عفان على منبر وقال: لا يحل لأحد يروي حديثاً لم يسمع به في عهد أبي بكر ولا عهد عمر، فإنه لم يمنعني أن أحدث عن رسول الله ألا أكون من أوعى أصحابه عنه، ألا إني سمعته يقول: مَن قال عليّ ما لم أقل فقد تبوأ مقعده من النار.

روى البخاري عن السائب بن يزيد أنه صحب من كبار الصحابة ولم يسمعهم يحدثوا، قال: إلا أني سمعت طلحة يحدث عن يوم أحد، و الحافظ بن حجر في شرح الحديث: قال ابن بطال وغيره: كان كثير من كبار الصحابة لا يحدثون عن رسول الله خشية المزيد والنقصان.

وقال الشيخ محمود أبو رية في كتابه " ": كان الخلفاء الراشدون وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح.

و محمد رشيد رضا عن الصحابة: لم يريدوا أن يجعلوا الأحاديث ديناً عاماً كالقرآن ولو فهموا عن النبي أنه يريد ذلك لكتبوا ولأمروا بالكتابة ولجمع الراشدون ما كتب وضبطوا ما وثقوا به وأرسلوه إلى عمالهم ليبلغوه ويعملوا به.

إذا كان كبار الصحابة أقلوا في الحديث عن النبي كما سبق وأشرنا، فمن أين أتت كل هذه الأحاديث؟ كان أكثر الصحابة رواية عن الرسول ستة يتقدمهم أبو هريرة وتتوسطهم عائشة. فما كان رأي كل منهما في الآخر؟ في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا لها: إن أبا هريرة يقول: إن الطيرة في الدار والمرأة والفرس. فغضبت من ذلك غضباً شديداً، وقالت: كذب والذي أنزل الفرقان على أبي القاسم ما قاله. إنما قال: كان أهل الجاهلية يتطيرون من ذلك.
أبو هريرة كذب بلفظ عائشة، بل أنهما حين التقيا وجهاً لوجه اتهمته عائشة باختلاق الأحاديث، لكن بدلاً من أن يدافع عن نفسه بادر بحمل الكلام عليها. في كتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري" لابن حجر العسقلاني: قالت عائشة لأبي هريرة إنك لتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً ما سمعته منه قال شغلك عنه يا أمه المرآة والمكحلة وما كان يشغلني عنه شيء.

لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه " ": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه " ": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله.
منع التدوين فى بداية الأمر كان لعدم خلط القرآن بالأحاديث حتى لا يحسبونه الناس قرآنا

اختلف الصحابة رضي الله عنهم في جواز كتابة الحديث، فكرهها عمر وابن مسعود ‏وزيد بن ثابت وأبو موسى وأبو سعيد الخدري في جماعة آخرين من الصحابة، كما ‏كرهها بعض التابعين. وأباحها علي وابنه الحسن وأنس وعبد الله بن عمرو رضي الله ‏عنهم، والحجة للفريق الأول ما روى أبو سيعد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله ‏عليه وسلم قال: "لا تكتبوا عني شيئاً سوى القرآن، ومن كتب عني شيئاً سوى القرآن ‏فليمحه" رواه مسلم.‏
والحجة للفريق الثاني قصة أبي شاهٍ اليمني في التماسه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏أن يكتب له شيئاً سمعه في خطبته عام فتح مكة" وقوله صلى الله عليه وسلم " اكتبوا لأبي ‏شاة" متفق عليه من حديث أبي هريرة.
وفي الصحيحين من حديث علي رضي الله عنه أنه ‏قال في حديث له (وما في هذه الصحيفة) ثم ذكر أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ‏مكتوبة فيها.
وفي البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: (لم يكن أحد أكثر حديثاً ‏عنه مني إلا ما كان من عبد الله بن عمرو، فإنه كان يكتب ولا أكتب" وفي رواية: ‏استأذن رسول الله في الكتابة فأذن له. وفي السنن: أن عبد الله بن عمرو قال يا رسول ‏الله: أكتب عنك في الرضا والغضب؟ فقال اكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا ‏حق" وأشار بيده إلى فيه… ولعله صلى الله عليه وسلم أذن في الكتابة عنه لمن خشي عليه ‏النسيان، ونهى عن الكتابة عنه لمن وثق بحفظه مخافة الاتكال على الكتابة، أو نهى عن ‏كتابته حين خاف عليهم اختلاط ذلك بصحف القرآن وأذن في كتابته حين أُمِنَ من ‏ذلك، ثم زال الاختلاف، وأجمع المسلمون على تسويغ ذلك وإباحته، ولولا تدوينه لدرس ‏في الأعصر الأخيرة.‏
أما تدوين الحديث بصورة عامة فقد همَّ الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه به، ‏واستشار الصحابة رضي الله عنهم فأشاروا عليه بذلك، ثم استخار الله شهراً، ثم قال: إني ‏ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً، فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله عز وجل، وإني ‏والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً، رواه البيهقي. وفي هذا ما يؤكد أن علة نهي النبي ‏صلى الله عليه وسلم عن كتابة الحديث هي ما ذكرنا قبل، من خشية أن يختلط على ‏البعض القرآن بالسنة، لذا كان نهيه عن تدوين السنة عاماً، وإذنه كان خاصاً لظروف ‏وملابسات معينه.‏
وأما تدوين السنة تدويناً عاماً، فتكاد تجمع الروايات أن أول من فعله هو الخليفة الراشد ‏‏(عمر بن عبد العزيز) إذ أرسل إلى أبي بكر بن حزم عامله وقاضيه على المدينة قائلاً: (انظر ‏ما كان من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فاكتبه، فإني خفت دروس العلم ‏وذهاب العلماء) وأمره أن يكتب ما عند عمرة بنت عبد الرحمن، والقاسم بن محمد. ‏ورغب إلى محمد بن مسلم الزهري أن يكتب بقية حديث أهل المدينة.‏
بل أرسل إلى ولاة الأمصار كلها وكبار علمائها يطلب منهم مثل هذا، فقد أخرج أبو ‏نعيم في تاريخ أصبهان أن عمر بن عبد العزيز كتب إلى أهل الآفاق (انظروا إلى حديث ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجمعوه)‏
ثم بعد ذلك شاع التدوين، وظهرت الكتب. فلله الحمد والمنة أن حفظ كتابه، وهيأ ‏رجالاً حفظوا سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.‏
 
لا تنسى تصور رقصه ميدان التحرير و تشاركها في المنتدى, و ركز معاي على الملون بالاحمر:

جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي : لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه.

وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه : استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا.

وينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب و : "أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه". قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار.

عائشة، حسبما جاء في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي، أن أبا بكر جمع عن النبي خمسمئة حديث، ثم بات ليلته يتقلب، ولما أصبح قال لعائشة: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنا فحرقها فقلت: لم أحرقتها؟ قال: خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك. وما يؤكد هذه الرواية أن أبا بكر من الرواة المقلين عن النبي، رغم كونه أكثر الصحابة ملازمة له.

في تقييد العلم للخطيب أن ابن الخطاب أراد أن يكتب السنن، فاستشار فيها أصحاب رسول الله، فأشار عليه عامتهم بذلك، وبعد شهر قال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً. وترك كتابة السنن.

في "تقييد العلم" للخطيب أن عمر بن الخطاب، بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فاستنكرها وكرهها، وطلب من الناس رؤيتها، فظنوا أنه يريد أن ينظر فيها ويقوّمها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار، ثم قال: أمنية كأمنية أهل الكتاب. ومنع عمر الرواة من تناقل الأحاديث.

و في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور و"البداية والنهاية" لابن كثير أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة: لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس! وقال لكعب: لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة.

و في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي أن عمر حبس ثلاثة: ابن مسعود وأبا الدرداء وأبا مسعود الأنصاري؛ فقال: قد أكثرتم الحديث عن رسول الله.

و في كتاب الإرشاد لأبي يعلى الخليلي أن عمر بن الخطاب حبس جماعة منهم أبو هريرة وقال: أقلوا الرواية عن رسول الله، وكانوا في حبسه إلى أن مات.

و في "الطبقات الكبرى" لابن سعد: وقف عثمان بن عفان على منبر وقال: لا يحل لأحد يروي حديثاً لم يسمع به في عهد أبي بكر ولا عهد عمر، فإنه لم يمنعني أن أحدث عن رسول الله ألا أكون من أوعى أصحابه عنه، ألا إني سمعته يقول: مَن قال عليّ ما لم أقل فقد تبوأ مقعده من النار.

روى البخاري عن السائب بن يزيد أنه صحب من كبار الصحابة ولم يسمعهم يحدثوا، قال: إلا أني سمعت طلحة يحدث عن يوم أحد، و الحافظ بن حجر في شرح الحديث: قال ابن بطال وغيره: كان كثير من كبار الصحابة لا يحدثون عن رسول الله خشية المزيد والنقصان.

وقال الشيخ محمود أبو رية في كتابه " ": كان الخلفاء الراشدون وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح.

و محمد رشيد رضا عن الصحابة: لم يريدوا أن يجعلوا الأحاديث ديناً عاماً كالقرآن ولو فهموا عن النبي أنه يريد ذلك لكتبوا ولأمروا بالكتابة ولجمع الراشدون ما كتب وضبطوا ما وثقوا به وأرسلوه إلى عمالهم ليبلغوه ويعملوا به.

إذا كان كبار الصحابة أقلوا في الحديث عن النبي كما سبق وأشرنا، فمن أين أتت كل هذه الأحاديث؟ كان أكثر الصحابة رواية عن الرسول ستة يتقدمهم أبو هريرة وتتوسطهم عائشة. فما كان رأي كل منهما في الآخر؟ في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور أن رجلين من بني عامر دخلا على عائشة فقالا لها: إن أبا هريرة يقول: إن الطيرة في الدار والمرأة والفرس. فغضبت من ذلك غضباً شديداً، وقالت: كذب والذي أنزل الفرقان على أبي القاسم ما قاله. إنما قال: كان أهل الجاهلية يتطيرون من ذلك.
أبو هريرة كذب بلفظ عائشة، بل أنهما حين التقيا وجهاً لوجه اتهمته عائشة باختلاق الأحاديث، لكن بدلاً من أن يدافع عن نفسه بادر بحمل الكلام عليها. في كتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري" لابن حجر العسقلاني: قالت عائشة لأبي هريرة إنك لتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً ما سمعته منه قال شغلك عنه يا أمه المرآة والمكحلة وما كان يشغلني عنه شيء.

لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه " ": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه " ": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله.
يصوم ويفطر علي بصله🤣🤣👌
انت كل الغيبه دي بتدور علي الهري ده؟
 


سؤال هل رسول الله سيدك ام لا؟؟؟؟

شخصيا كل الرسل والأنبياء أسيادي وأحبهم وأتولاهم وأتقرب الي الله عز وجل بحبهم وهذا فعل المسلمين

لا ليس سيدي هو حبيبي نعم واؤمن برسالته التي بلغها عن الله والتي تدعو لتوحيد الله والتذلل له فقط وعدم التذلل للبشر

ولدت حراً وسأبقى حراً بأذن الله
 
الله سبحانه وتعالي جل جلاله وهو العليم الحكيم وصفهم بالكفار ولست أنا

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ

لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

وصدق الله وكذب وخسأ من عارض ذلك

طيب ليه معصب ؟ 😂
كذب وخسأ و ثكلته امه 🤣 ترى و الله ما يسوى عليك ، اعز ماعليك عافيتك بالاخير كل من علبها فان 🙏🏼

انصحك تاخذ كورسات باليوغا و تتعمق شوي في ال sacred geometry لعل و عسى 🤷🏻‍♂

هذا اهداء لك يا صديقي ❤🌹

 
انا ذكرت رأيي فقط لا ألزم أحد به ولا أملك هذا اساساً
رايك هذا انت اتخذته قاعدة والتي فحواها أن ما ذكر في الروايات ولم يذكر في القرآن دس وعندما اتيتك ان هناك روايات عن النبي صلى الله عليه وسلم لم تذكر في القرآن وتمت روايتها ووقعت لم تستطع الإجابة ولم تكذبها كرواية المسيح الدجال.
يقينك يخصك وحدك واراه وانا متيقن بأنه باطل بما ان لا تملك رد ولا إجابة لما ذكرته لك
 
لا ليس سيدي هو حبيبي نعم واؤمن برسالته التي بلغها عن الله والتي تدعو لتوحيد الله والتذلل له فقط وعدم التذلل للبشر

ولدت حراً وسأبقى حراً بأذن الله
الرسول صلى الله عليه وسلم
حسب المسلمين
سيد ولد ادم
و مأمور بطاعته و الطاعة لسيد
 
طيب ليه معصب ؟ 😂
كذب وخسأ و ثكلته امه 🤣 ترى و الله ما يسوى عليك ، اعز ماعليك عافيتك بالاخير كل من علبها فان 🙏🏼

انصحك تاخذ كورسات باليوغا و تتعمق شوي في ال sacred geometry لعل و عسى 🤷🏻‍♂

هذا اهداء لك يا صديقي ❤🌹


لا مش معصب😄
لكن الأمر خطير لا يجوز للمسلم كراهة او نفي شئ ذكره الله او أقره وقد وصف الله اليهود والنصاري بالكافرين وتوعدهم بسوء المأوي والعذاب لمن مات منهم علي ذلك
 
شكراً لك

أنا اعتقد أنها خرافات
وأنت تؤمن بها ولا تنتظرها ولا تعمل من أجلها

كلا الأمرين لن يغير في الدين بشيء لأنها غير مهمة اساساً

هي ليست مهمة لانها مجرد آيات ( علامات ) ستأتي في يوم ما
 
لا ليس سيدي هو حبيبي نعم واؤمن برسالته التي بلغها عن الله والتي تدعو لتوحيد الله والتذلل له فقط وعدم التذلل للبشر

ولدت حراً وسأبقى حراً بأذن الله
والله إن المسلم الحق لأسعد مقام يقومه هو مقام أنس بن مالك!!!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى