تقرير: اتصالات دبلوماسية بين إسرائيل وتونس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Obergruppenführer Smith

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
23 أكتوبر 2017
المشاركات
3,639
التفاعل
20,904 178 0
الدولة
Tunisia
كشف موقع صحيفة "رأي اليوم" أن الرئيس التونسي أعرب عن رغبته التقرب من إسرائيل، غير أن الجزائر تقف حجر عثرة بوجه سير تونس في منحى تطبيع العلاقات مع إسرائيل. فضلا عن أن الجزائر تمنع إسرائيل من الحصول على صفة مراقب في الاتحاد الأفريقي، وأطلقت حملة لطردها من المنتدى.
وتحكم العلاقات الجزائرية التونسية مصالح اقتصادية في مجالات الطاقة والتجارة والصناديق المالية، وتدرك تونس أنها ستفقد كل هذه المصالح، بحال اقتربت من إسرائيل.

وأفاد موقع "يسرائيل هيوم" أن "إسرائيل وتونس تبادلتا في الماضي، علاقات دبلوماسية جزئية، مهدت لها اتفاقيات أوسلو. وافتتح البلدان مكاتب لإدارة المصالح الثنائية في عام 1996، ولكن الانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000 دفعت نحو إغلاق هذه المكاتب. وأضاف الموقع أن الرئيس الحالي سعيّد أوعز بتسهيل زيارات الإسرائيليين إلى البلاد، لكن المعارضة من الداخل والأزمة الدستورية التي تعصف بتونس حالت دون رغبة الرئيس المضي بمساعي التطبيع مع إسرائيل.

وبحسب رئيسة الاتحاد العالمي ليهود تونس في إسرائيل، الدكتورة ميريام غاز أفيغال، فإنه بالرغم من التجميد الجزئي للعلاقات بين البلدين، ما زال بوسع الإسرائيليين دخول تونس بجواز سفر إسرائيلي، وإن كان ذلك بشكل محدود. وقبل حوالي شهر، زار جزيرة جربة حوالي 500 إسرائيلي للمشاركة في الطقوس الدينية التي تقام في كنيس الغريبة الغائر في القدم فيما يُحظر على الإسرائيليين دخول تونس بقية أيام السنة.

وأوضح المحلل السياسي لقناة i24news المختص بالشأن الإفريقي سعيد عفاسي أن "خطوة كهذه لن تخرج إلى حيز التنفيذ في المدى القريب وإنما سيتوجب على الرئيس سعيد الانتظار إلى ما بعد الانتخابات". وأضاف الصحفي أن مصلحة الشعب التونسي في مصلحة بلاده لا سيما حينما يدفع التطبيع بالعلاقات الاقتصادية قدما إذ أنه سيغلب القيمة الاقتصادية على القيمة السياسية. ولفت إلى أن الشعب التونسي يعاني هذه الأيام من ويلات اقتصادية كبرى.

وأشار العفاسي أيضًا إلى أن "الجزائر فشلت في تسويق دبلوماسيتها وقطعت علاقاتها بشكل جذري مع الغرب، وقد تصحو ذات نهار على سيناريو تجد نفسها في عزلة سياسية واقتصادية عميقة
 
Tunisia and Israel have been exploring the possibility of establishing closer ties despite efforts to derail this thaw in relations by Tunisian and Algerian entities.


According to a diplomatic official who spoke with Israel Hayom, "expanding the sphere of countries that have ties with Israel has been a consistent Israeli goal, but it is also true that Algeria is still showing a hostile attitude [toward this effort]."

A report in the Arab-language international paper Rai Al-Youm, Tunisian President Kais Saied seeks to move close to Israel but "Algeria is blocking the country from falling into the normalization process." The report further said that Tunisia fears that embracing Israel would adversely affect its various commercial and financial interests in Algeria.

Tunisia and Israel had partial diplomatic relations in the 1990s as a result of the Oslo Accords, but the Tunisian diplomatic mission in Israel was shut down after the collapse of the peace process at the turn of the century. However, the current president has allowed Israelis to visit the country.
 
لتونس كامل الحق في ربط علاقات سياسية واقتصادية مع دولة إسرائيل
بعيدا عن الوصاية الجزائرية
 
تونس مؤخرا منفتحة كثيرا على الامارات ومصر

هذه الخطوة لن تعجب بعض الأطراف.
 
كشف موقع صحيفة "رأي اليوم" أن الرئيس التونسي أعرب عن رغبته التقرب من إسرائيل، غير أن الجزائر تقف حجر عثرة بوجه سير تونس في منحى تطبيع العلاقات مع إسرائيل. فضلا عن أن الجزائر تمنع إسرائيل من الحصول على صفة مراقب في الاتحاد الأفريقي، وأطلقت حملة لطردها من المنتدى.
وتحكم العلاقات الجزائرية التونسية مصالح اقتصادية في مجالات الطاقة والتجارة والصناديق المالية، وتدرك تونس أنها ستفقد كل هذه المصالح، بحال اقتربت من إسرائيل.

وأفاد موقع "يسرائيل هيوم" أن "إسرائيل وتونس تبادلتا في الماضي، علاقات دبلوماسية جزئية، مهدت لها اتفاقيات أوسلو. وافتتح البلدان مكاتب لإدارة المصالح الثنائية في عام 1996، ولكن الانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000 دفعت نحو إغلاق هذه المكاتب. وأضاف الموقع أن الرئيس الحالي سعيّد أوعز بتسهيل زيارات الإسرائيليين إلى البلاد، لكن المعارضة من الداخل والأزمة الدستورية التي تعصف بتونس حالت دون رغبة الرئيس المضي بمساعي التطبيع مع إسرائيل.

وبحسب رئيسة الاتحاد العالمي ليهود تونس في إسرائيل، الدكتورة ميريام غاز أفيغال، فإنه بالرغم من التجميد الجزئي للعلاقات بين البلدين، ما زال بوسع الإسرائيليين دخول تونس بجواز سفر إسرائيلي، وإن كان ذلك بشكل محدود. وقبل حوالي شهر، زار جزيرة جربة حوالي 500 إسرائيلي للمشاركة في الطقوس الدينية التي تقام في كنيس الغريبة الغائر في القدم فيما يُحظر على الإسرائيليين دخول تونس بقية أيام السنة.

وأوضح المحلل السياسي لقناة i24news المختص بالشأن الإفريقي سعيد عفاسي أن "خطوة كهذه لن تخرج إلى حيز التنفيذ في المدى القريب وإنما سيتوجب على الرئيس سعيد الانتظار إلى ما بعد الانتخابات". وأضاف الصحفي أن مصلحة الشعب التونسي في مصلحة بلاده لا سيما حينما يدفع التطبيع بالعلاقات الاقتصادية قدما إذ أنه سيغلب القيمة الاقتصادية على القيمة السياسية. ولفت إلى أن الشعب التونسي يعاني هذه الأيام من ويلات اقتصادية كبرى.

وأشار العفاسي أيضًا إلى أن "الجزائر فشلت في تسويق دبلوماسيتها وقطعت علاقاتها بشكل جذري مع الغرب، وقد تصحو ذات نهار على سيناريو تجد نفسها في عزلة سياسية واقتصادية عميقة
وين كلامو التطبيع خيانة هههههههههه شر البلية ما يضحك
 
كلام فارغ واتوقع انو اشاعة
ليست اول مرة يخرج مثل هالكلام
مستحيل تطبيع في مثل هذه الظروف وممكن تطيح بكل برنامج سعيد وتمحوه ويكون مصيرو اقوى من بن علي والغنوشي
 
وين كلامو التطبيع خيانة هههههههههه شر البلية ما يضحك
كلام فارغ ولم يخرج من مصدر تونسي
ليست اول مرة تخرج اسرائيل مثل هالكلام الي سامعو يجي 100 مرة في 5 سنين الاخيرة
 
كلام فارغ ولم يخرج من مصدر تونسي
ليست اول مرة تخرج اسرائيل مثل هالكلام الي سامعو يجي 100 مرة في 5 سنين الاخيرة
خلينا نشوف ولو في مرة تحد ايدي كوهين الرئيس التونسي بان يعيد جملته ان التطبيع خيانة ولم نسمع قيس سعيد الى الان يعيدها
 
خلينا نشوف ولو في مرة تحد ايدي كوهين الرئيس التونسي بان يعيد جملته ان التطبيع خيانة ولم نسمع قيس سعيد الى الان يعيدها
ايدي كوهين مين دا رجل مهرج
هل سينزل مستوى رئيس الجمهورية لمستوى رجل متاع هشك بشك
دي ليست مسوولية ولا اخلاق ولاسياسة الدول
امر اخر تونس لديها مفاوضات صعبة وعسيرة مع صندوق النقد الدولي
الي اهم اضلاعو اليهود لذلك اي كلمة يجب ان تكون في محلها ويجب ان تتحلى تونس بالرصانة الدبلوماسية
التهريج والبطولات الزائفة اخرها تصبح اضحوكة ولنا في اردوغان خير دليل
 
خلينا نشوف ولو في مرة تحد ايدي كوهين الرئيس التونسي بان يعيد جملته ان التطبيع خيانة ولم نسمع قيس سعيد الى الان يعيدها

ياطول لسانك على الغير
لكن شي يخص بلدك تبلع لسانك اما تختفي او تجي تغير الموضوع ههههههه
 
لماذا كل التعليقات تتعامل مع الموضوع بجدية ؟؟ أليس من الواضح أنها بروباغاندا إخوانية صرفة ؟؟ أي متابع للشأن التونسي يعلم أن مجرد إعطاء أي تلميح من قيس سعيد للتطبيع سيجعله يخسر كامل شعبيته التي يستمدها من كون أن التونسيون يرونه مختلفا عن بقية السياسيين الحربائيين.
 
كالعادة اخبار التطبيع بلا بلا قيس سعيد لن يغامر و التونسيون لم و لن ينسو ما فعلته اسرائيل عندما قصفتنا فلذا هذا الكلام او التقرير عبارة عن كلام فارغ
لو كنا نريد التطبيع لطبعنا في عهد السبسي
نقطة ارجع للسطر
 
ايدي كوهين مين دا رجل مهرج
هل سينزل مستوى رئيس الجمهورية لمستوى رجل متاع هشك بشك
دي ليست مسوولية ولا اخلاق ولاسياسة الدول
امر اخر تونس لديها مفاوضات صعبة وعسيرة مع صندوق النقد الدولي
الي اهم اضلاعو اليهود لذلك اي كلمة يجب ان تكون في محلها ويجب ان تتحلى تونس بالرصانة الدبلوماسية
التهريج والبطولات الزائفة اخرها تصبح اضحوكة ولنا في اردوغان خير دليل
لا علاقة للامر بالتهريج قالها كوهين قبل المفاوضات وبعد المفاوضات سننتظر ونرى اما بالنسبة ل اردوتركيا اصلا لديها علاقات مع اسرائيل منذ الخمسينيات
 
لا علاقة للامر بالتهريج قالها كوهين قبل المفاوضات وبعد المفاوضات سننتظر ونرى اما بالنسبة ل اردوتركيا اصلا لديها علاقات مع اسرائيل منذ الخمسينيات

يعني مش خيانة
مثل ولي امرك مش خيانة
لكن دول ثانية خيانة

ياسلام
 
لتذكير صحيفة رأي اليوم لعبدالباري عطوان
 
كالعادة اخبار التطبيع بلا بلا قيس سعيد لن يغامر و التونسيون لم و لن ينسو ما فعلته اسرائيل عندما قصفتنا فلذا هذا الكلام او التقرير عبارة عن كلام فارغ
لو كنا نريد التطبيع لطبعنا في عهد السبسي
نقطة ارجع للسطر
تونس كانت مطبعة بشكل أو بأخر في عهد بن علي
كانت تبادلت الثمثيليات الديبلوماسية مع إسرائيل
+هناك العديد من الأطراف العربية في طريقها للتطبيع على أساس حل الدولتين
الجزائر كانت قد طلبت 23 مليار دولار مقابل التطبيع المطلب الذي قوبل برفض أمريكي وتجاهل إسرائيلي للتطبيع مع الجزائر
 
تونس لها الشرف أن تجاور دولة تمنعها من التطبيع مع دويلة اليهود لكن يبقى كلام فارغ فالشارع التونسي هو الذي مانع لحد الأن لاي تطبيع لعدة أسباب منها إغتيال مواطن تونسي داخل الأراضي التونسية محمد الزواري رحمة الله عليه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى