بعض التعقيبات :
تصحيح : والرقي.ويذكر أحد القساوسة في أوروبا أن بعض الأوروبيين الشباب يتعلمون العربية ويلقون الشعر كأحد علامات الثقافة والرقية في مجتمعهم.
قد لا يتحمل عبيد بن شرية وابن منبه وزر الخرافات تلك كلها ، ويكونان مجرد رواة لما سمعوا ، ولكن بعض الحوادث تشتمل على شعر فصيح ، ومعروف أن حمير ولا تتكلم الفصيح ، فضلا أن هناك قصصاً قبل حمير بكثير روي فيها الشعر الفصيح!!.وأهم رواة هذا التاريخ هو عبيد بن شرية الجرهمي ، ووهب بن منبه ، وهذا الأمر يحصل من قبل المفاخرة
شخصية القعقاع بن عمرو ، شخصية مختلف فيها ، فمنهم من يثبتها ومنهم من ينفيها ، ولكن ، وكما قيل "وما آفة الأخبار إلا رواتها".وهي شخصية "القعقاع بن عمرو التميمي" فهذه الشخصية ، أغلب الآراء تشير إلى أنها شخصية مصطنعة من قبل الراوية سيف بن عمر التميمي ، ومع هذا تلقى بالقبول.