وانا مش مختلف وبعرفك ان مصر قريبا هتكون اكبر مصدر لاجود انواع التمور في العالم بلا منافس .. ويتم استيراد فسائل نخيل لاكبر مزرعة في العالم من السعودية والامارات العربية والولايات المتحدة الأمريكية
صندوق النقد الدولي يوافق على مساعدة بقيمة 1,67 مليار دولار لمصر
- بادئ الموضوع Sikorsky
- تاريخ البدء
وانا مش مختلف وبعرفك ان مصر قريبا هتكون اكبر مصدر لاجود انواع التمور في العالم بلا منافس .. ويتم استيراد فسائل نخيل لاكبر مزرعة في العالم من السعودية والامارات العربية والولايات المتحدة الأمريكية
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,741
- التفاعل
- الدولة
مش صحيح
كثير من النخيل مستحيل تصديرها
تصدير تمور فقط
سوق النخيل له مهرجان سنوي عندنا لكل دول الخليج موجودين ويشترون من عندنا
ماعندي ماعلومة لكن يجون يشترون التمر السكري مثلا لانه غير موجود عندهم
- إنضم
- 21 أبريل 2018
- المشاركات
- 3,950
- التفاعل
- الدولة
الله ينور عليك
من الصبح واحنا بنقول الكلام دا . فيه دول تقبل بتساهل
السعودية متشددة في هذا الموضوع واخر مشكلة مع مصر كانت في ٢٠١٩ يعني يادوبك سنة . وانحلت بعد كلام كثير و زيارة وزير الزراعة المصري للسعودية بعد الإتفاق على أليات معينه .
كل دا حصل و الإعلام الداخلي والناس بتابع لذلك
حدث عزوف عند الناس خوفا
من ان تكون المنتجات فيها مشاكل وقل تواجدها في السوق السعودي كثير خصوصا لدي العامة
ولكن السوق السعودي ضخم جدا مصانع الأغذية تحتاج كميات مهولة وهذة المصانع لا تهتم بما يهتم به المواطن العادي .
لذلك احب اقول للأخوة المصريين الأعضاء السعوديين
هنا نقلوا لكم الحقيقة با النسبة لهم وانتم تنقلون ارقام ايضاً حقيقة بسبب ما ذكرته اعلاة
وزال اللبس ان شاء الله
لا هذا الكلام من كيسك.. مصر تمتلك حوالي ١٥ مليون نخلة لكن بتنتج اصناف اغلبها للاستهلاك المحلي وغير مطلوبة تصديريا .. لكن مشروع الرئيس لزراعة ٥ مليون نخلة هو مخصص للاصناف المطلوبة تصديريا من البرحي والمجدول وغيره .. مش بس كده لكن عمل منظومة متكاملة للتصنيع والتعبئة الحديثة للتكامل مع المشروع
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
مره اخرى كلام من كيسك غير صحيح
طبعا احنا بنستورد فسائل النخيل بشكل مؤقت لكن هيتم الاعتماد مستقبلا على احدث واكبر معامل العالم اللي بيت انشائها في مصر لانتاج فسائل النخيل واللي بتتفوق على المعامل الموجودة في اسرائيل والسعودية
يقول «خليل»: أكبر شركة فرنسية متخصصة فى تصميم المعامل، واسمها «استرادار» STADER، هى التى صممت المعمل، وبالتالى فإن كل سنتيمتر فى المعمل له مواصفات، بداية من مناطق الغسيل والتعقيم وحجرات تغيير الملابس، وحتى الحجرات المخصصة لنمو النباتات، مروراً بأجهزة ومعدات ضبط الإضاءة والحرارة والرطوبة والضغط.. إلخ.
وعلى سبيل المثال، فإن «كشافات الإضاءة التى تم تركيبها فى المعمل والتى يتعدى ثمنها وحدها الـ36 ألف يورو لكل حجرة من حجراته، توفر أحدث إضاءة مستخدمة فى علم زراعة الأنسجة LED من حيث أنها تحاكى الإضاءة الطبيعية الضرورية لإتمام عملية التركيب الضوئى عند النباتات، بهدف تسريع عملية النمو، وهى تعطى 8 مجالات «طيف أشعة» من الإضاءة فى وقت واحد، حيث تم دراستها وتطبيقها فى المختبر الدولى للأبحاث الزراعية والتطوير فى فرنسا، وكانت حصيلة 15 عاماً من الأبحاث على الإضاءة لتسريع عملية الإنتاج».
فى صالة كبيرة تتوسط المعمل تقريباً، أشار الدكتور سعيد خليل إلى أنها مخصصة لـ50 جهازاً لتقطيع وإكثار النباتات، يسمى بـ«لامنر فلو» أو «كبائن العزل الجرثومى»، بها ما يسمى بـ«الهيبا فلتر» لتعقيم الهواء داخلها، وهو لا يسمح بمرور جرثومة بمعدل 0.2 ميكروليتر، أى إنه لا يسمح بمرور أقل جرثومة، وهو الأمر اللازم لإنتاج شتلات سليمة خالية من الأمراض، هذا ناهيك عن أن الهواء داخل المعمل مُفلتر.
ولا تقتصر معايير السلامة فى المعمل عند هذا الحد، كما يؤكد «خليل»، فبمجرد أن يبدأ تشغيل المعمل فعلياً «أنا وانت مش هنعرف ندخل، وعاملين شبابيك ممكن فقط تبص من بره، ومن المستحيل بنى آدم من غير العاملين يدخل، اللهم إلا فى منطقة محدودة، يمكن أن يشاهد منها الزوار من الخارج عبر جدار زجاجي تم تصميمه خصيصاً لهذا الغرض للحد من عملية التلوث الميكروبى داخل المعمل، وذلك بعد مرورهم على منطقة عازلة يتم من خلالها إزالة الميكروبات العالقة بالملابس».
أما عن الحجرات المخصصة لنمو النباتات داخل المعمل والمسماة بحجرات النمو GROWTH ROOM، والتى يمكن تشبيهها بـ«الحضانات»، فيبلغ عددها 9 حجرات.
ويسعى المعمل، بحسب مستشاره العلمى، لتلاشى المشكلات التى مرت بها ولا تزال تعانى منها معامل زراعة أنسجة النخيل بالخارج، ومن بينها المعامل الموجودة بإنجلترا وإسرائيل والسعودية، وذلك بعمل وحدة مستقلة بالشراكة مع المختبر الفرنسى الدولى IRD لإجراء تحاليل البصمة الوراثية لجميع الشتلات التى يتم إنتاجها فى المعمل من أجل مراقبة جميع مراحل الإنتاج، والاحتفاظ بها من خلال معمل خاص اسمه R&D وتكنولوجيا اسمها ISSR للتأكد من مطابقة البصمة الوراثية للفسائل المنتجة مقارنة بالأمهات الأصلية.
والاختلافات الوراثية، حسبما يشير «خليل»، تحدث فى معظم المختبرات التى تتبع تقنية تكاثر الأجنة فى زراعة أنسجة النخيل، وتم رفع دعاوى قضائية ضدها على مستوى العالم، بسبب إنتاجها نباتات غير مطابقة للصنف الأصلى، ومع بداية إثمارها بعد 5 سنوات من زراعتها اتضح أن بها اختلافات كبيرة عن النبات الأم، وهى المشكلة التى تظهر فى النخيل أكثر من أى نبات آخر.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 21 أغسطس 2014
- المشاركات
- 4,044
- التفاعل
طبعا احنا بنستورد فسائل النخيل بشكل مؤقت لكن هيتم الاعتماد مستقبلا على احدث واكبر معامل العالم اللي بيت انشائها في مصر لانتاج فسائل النخيل واللي بتتفوق على المعامل الموجودة في اسرائيل والسعودية
يقول «خليل»: أكبر شركة فرنسية متخصصة فى تصميم المعامل، واسمها «استرادار» STADER، هى التى صممت المعمل، وبالتالى فإن كل سنتيمتر فى المعمل له مواصفات، بداية من مناطق الغسيل والتعقيم وحجرات تغيير الملابس، وحتى الحجرات المخصصة لنمو النباتات، مروراً بأجهزة ومعدات ضبط الإضاءة والحرارة والرطوبة والضغط.. إلخ.
وعلى سبيل المثال، فإن «كشافات الإضاءة التى تم تركيبها فى المعمل والتى يتعدى ثمنها وحدها الـ36 ألف يورو لكل حجرة من حجراته، توفر أحدث إضاءة مستخدمة فى علم زراعة الأنسجة LED من حيث أنها تحاكى الإضاءة الطبيعية الضرورية لإتمام عملية التركيب الضوئى عند النباتات، بهدف تسريع عملية النمو، وهى تعطى 8 مجالات «طيف أشعة» من الإضاءة فى وقت واحد، حيث تم دراستها وتطبيقها فى المختبر الدولى للأبحاث الزراعية والتطوير فى فرنسا، وكانت حصيلة 15 عاماً من الأبحاث على الإضاءة لتسريع عملية الإنتاج».
فى صالة كبيرة تتوسط المعمل تقريباً، أشار الدكتور سعيد خليل إلى أنها مخصصة لـ50 جهازاً لتقطيع وإكثار النباتات، يسمى بـ«لامنر فلو» أو «كبائن العزل الجرثومى»، بها ما يسمى بـ«الهيبا فلتر» لتعقيم الهواء داخلها، وهو لا يسمح بمرور جرثومة بمعدل 0.2 ميكروليتر، أى إنه لا يسمح بمرور أقل جرثومة، وهو الأمر اللازم لإنتاج شتلات سليمة خالية من الأمراض، هذا ناهيك عن أن الهواء داخل المعمل مُفلتر.
ولا تقتصر معايير السلامة فى المعمل عند هذا الحد، كما يؤكد «خليل»، فبمجرد أن يبدأ تشغيل المعمل فعلياً «أنا وانت مش هنعرف ندخل، وعاملين شبابيك ممكن فقط تبص من بره، ومن المستحيل بنى آدم من غير العاملين يدخل، اللهم إلا فى منطقة محدودة، يمكن أن يشاهد منها الزوار من الخارج عبر جدار زجاجي تم تصميمه خصيصاً لهذا الغرض للحد من عملية التلوث الميكروبى داخل المعمل، وذلك بعد مرورهم على منطقة عازلة يتم من خلالها إزالة الميكروبات العالقة بالملابس».
أما عن الحجرات المخصصة لنمو النباتات داخل المعمل والمسماة بحجرات النمو GROWTH ROOM، والتى يمكن تشبيهها بـ«الحضانات»، فيبلغ عددها 9 حجرات.
ويسعى المعمل، بحسب مستشاره العلمى، لتلاشى المشكلات التى مرت بها ولا تزال تعانى منها معامل زراعة أنسجة النخيل بالخارج، ومن بينها المعامل الموجودة بإنجلترا وإسرائيل والسعودية، وذلك بعمل وحدة مستقلة بالشراكة مع المختبر الفرنسى الدولى IRD لإجراء تحاليل البصمة الوراثية لجميع الشتلات التى يتم إنتاجها فى المعمل من أجل مراقبة جميع مراحل الإنتاج، والاحتفاظ بها من خلال معمل خاص اسمه R&D وتكنولوجيا اسمها ISSR للتأكد من مطابقة البصمة الوراثية للفسائل المنتجة مقارنة بالأمهات الأصلية.
والاختلافات الوراثية، حسبما يشير «خليل»، تحدث فى معظم المختبرات التى تتبع تقنية تكاثر الأجنة فى زراعة أنسجة النخيل، وتم رفع دعاوى قضائية ضدها على مستوى العالم، بسبب إنتاجها نباتات غير مطابقة للصنف الأصلى، ومع بداية إثمارها بعد 5 سنوات من زراعتها اتضح أن بها اختلافات كبيرة عن النبات الأم، وهى المشكلة التى تظهر فى النخيل أكثر من أى نبات آخر.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
السيسى شغال جامد
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,741
- التفاعل
- الدولة
ماهي النخيل اللي يتم استيرادها من السعودية عندكم !
بالنسبة للمهرجان مايحتاج عندك قوقل تعرف انه مسمع دوليا
وعندنا شباب من الخليج تقدر تسالهم
باستثناء البحرين بلد المليون نخلة
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
كلامه صحيح يا استاذ
مصر اكبر منتج للتمور في العالم "17% من انتاج العالم ينتج بمصر"
والمصدر منظمة الاغذية والزراعة العالمية FAO الفاو
Egypt is ranked in the first place among the top five date – producing countries in the world. Dates are rich in iron, potassium, calcium, magnesium, and they are a good source of fibre. They are also rich in calories, making them a great energy source. The date palm can grow in hot, arid climates and has a tolerance for saline water. These qualities allow it to grow and offer a food source even in difficult environmental conditions, such as deserts.
Egypt produces 1.7 Million tons per year which represents 17.7 % for the world’s dates production and 24.4% from Arab countries dates production.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المواضيع المشابهة
