السيسي : اي تدخل مصري في ليبيا بات شرعيا

هل ستحرك مصر جيشها نحو ليبيا ؟


  • مجموع المصوتين
    346
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مسافة السكة ??
أمن مصر خط احمر
 
الخارجيه الامريكيه كل تصريحاتها فى صالح مصر ومبادرتها وعلى من يخالف تحمل العواقب

وقت الشدائد فقط ستعلم من عدوك ومن صديقك السعوديه والامارات شكرا فلم يبقى فى عالمنا العربى البائس الا ثلاث دول متماسكه
105279079_1888042581338468_8828009145491620088_o.jpg
 
المضحك الخرفان في تويتر للسعودية اطلعو اولا من اليمن قبل مساندة مصر لمصر اثيوبيا والنيل للامارات ايوه ادفعو مصر للوحل الليبي هههه
 
العرب مع بعض لايقدر عليهم ترك او فرس اوخونة الامة الاخوان موقف مشرف من الاخوة العرب
 


تصريح الخارجية اللي كاتبه انسان كفو.
 
تصريحات مصر ووقوف السعودية والامارات على نفس الخط
جلطه جماعيه لجميع الدول التي تخطط لسقوط الدول العربيه

عصب ثلاثي يصعب تجاوزه
 
بعد هذا التصريح
البعض يحتاج Betaten 50
 
السعوديه معاك الولايات المتحده تصريحها ف صفك

الوفاق هيتفرموا على الأرض أن لم يتم التوصل لحل يصل لمصر باستقرار وخروج المرتزقه
 
البعض حين تتدخل تركيا يقول هذي دول إقليمية تبحث عن مصالحها ولمن العرب يتحركون يطق به عرق ويصير مجنون..!

الطبيعي اي عربي المفروض يفتخر في السعودية ومصر لانهم مثال مشرف على ان العرب يستطيعون دون انتظار املائات من قوى الاستعمار..!

وسط حملات إعلامية كبرى في العالم تحاول اظهار العرب انهم لا يستطيعون إنجاز شي وطبعا هذا متعمد..

العرب قوم جبارة وعظماء منهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه من دمر الفرس والروم من كان يحكم العالم وقتها..

وخالد بن الوليد رضي الله عنه الذي تاريخه العسكري يسوى تاريخ اوروبا كله..

من هؤلاء امام العرب الجبابرة..

نعم هذا ليس غرور بل حقيقة..

واقعيا تركيا عرفت تستغل العاطفة الدينية واشتغلت عليها منذ تولي حزب العدالة الحكم وحققت لها قبول لدى شريحة كبيرة من العرب والمسلمين، في المقابل وتحديدا في السنوات الاخيرة تخلت السعودية ومصر عن استخدام او استغلال العاطفة الدينية لكسب الشعوب العربية والاسلامية فطبيعي ان تتمد دول مثل تركيا وايران على حساب الدول العربية الكبرى.
 
السعودية تعتبرهم ارهاب وتدعم مصر صفعة في وجه الاخونجيه ومروجين حكومة الوفاق .

شي يدعو للفخر الاصطفاف العربي
السعودي - الاماراتي - المصري .
ماهم دول اللى فاضلين وواقفين فى الزور وفى انتظار تحيدهم, والله الواحد اصبح يفتخر بعروبته وانتمائه لاحد هذه الدول بل اعتبارهم بلدى جميعا, الاصطفاف ووجودهم سند لبعض ضرب مخططات سنين فى مقتل
ربى يحفظهم جميعا من كل شر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى