بدء معركة تحرير طرابلس

Mercenaries flock to Libya raising fears of prolonged war
Hundreds of fighters from Sudan joining anti-government Libyan National Army

A new wave of mercenaries from is fighting in Libya, deepening concerns that the conflict in the north African state has descended into an intractable international war that could destabilise much of the region.

Leaders of two different groups of Sudanese fighters active in have told the Guardian that they had received hundreds of new recruits in recent months. Both groups were fighting with the Libyan National Army (LNA) led by General Khalifa Haftar against the internationally
recognised government in Tripoli.
“A lot of young men [are coming] … we even do not have the capacity to accommodate these big numbers,” said one commander who is based in the south of Libya.

The commanders said that there are at least 3,000 Sudanese mercenaries now fighting in Libya, significantly more than most previous estimates.

ترجمه

تقاتل موجة جديدة من المرتزقة من السودان في ليبيا ، مما يعمق المخاوف من أن الصراع في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا قد تحول إلى حرب دولية مستعصية يمكن أن تزعزع استقرار الكثير من المنطقة.

أخبر قادة مجموعتين مختلفتين من المقاتلين السودانيين العاملين في ليبيا صحيفة الجارديان أنهم استقبلوا مئات المجندين الجدد في الأشهر الأخيرة. كانت المجموعتان تقاتلان مع الجيش الوطني الليبي بقيادة اللواء خليفة حفتر ضد الحكومة المعترف بها دوليًا في طرابلس.

قال أحد القادة المتمركزين في جنوب ليبيا: "يأتي الكثير من الشباب ... حتى أننا لا نملك القدرة على استيعاب هذه الأعداد الكبيرة".

وقال القادة إن هناك ما لا يقل عن 3000 مرتزقة سوداني يقاتلون الآن في ليبيا ، أي أكثر بكثير من معظم التقديرات السابقة.
 
سبحان الله القذافي كان مسيطر ويبني بلاده بكل امتياز وتطوير وغني ورفاهية ورغم كل ذلك ما رضيتم يا ليبيين وصرتم مع كذابين الجزيرة الحين ما لكم الا الموت والتقاتل والتناحر
 
إعلان تونس للسّلام


بسم الله الرّحمان الرّحيم وبه نستعين
الصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد خاتم الأنبياء والمرسلين

استقبل فخامة رئيس الجمهوريّة التونسية الأستاذ قيس سعيّد، يوم الاثنين 23 ديسمبر 2019 بقصر قرطاج تونس، مجموعة من النّخب اللّيبيّة من مختلف المكوّنات الاجتماعيّة والطّيف السّياسي اللّيبي في إطار "المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية"، حيث تناول اللّقاء آخر المستجدّات على السّاحة اللّيبيّة وأفق الحلّ السّياسي في القطر الشّقيق.

وقد أجمع الحاضرون على تفويض فخامة الرّئيس على رعايته لحلّ شامل للخلاف اللّيبي وفقا للرّؤية والمبادئ التّالية:


1- دعوة كلّ الليبيين للجلوس إلى مائدة الحوار بهدف التّوصل إلى صيغة توافقيّة للخروج من الأزمة اللّيبيّة الرّاهنة في إطار الاتفاق السّياسي اللّيبي واحترام الشّرعية الدّوليّة، وذلك بالانتقال من هذه الشّرعيّة إلى الشّرعيّة اللّيبيّة التي ترتكز على مشروعيّة شعبيّة.


2- تأكيد على أنّ الحلّ في ليبيا لن يكون إلّا ليبيّا – ليبيّا دون إقصاء أو تهميش لأيّ طرف مهما كانت انتماءاته السياسيّة أو الفكريّة أو المنطقة التي ينتمي إليها تحت سقف نظام مدني في دولة ليبيّة موحّدة، ودعم جهود المصالحة الوطنيّة الشّاملة.


3- العمل على الإعداد لمؤتمر ليبي تأسيسي يضمّ كلّ مكوّنات الطّيف السّياسي والاجتماعي واعتماد قانون مصالحة وطنيّة شاملة وتنظيم انتخابات تشريعيّة ورئاسيّة ومحليّة حرّة ونزيهة.


4- يهدف هذا المسعى إلى عودة الأمن والاستقرار للشّعب اللّيبي الشّقيق وحقن دماء أبنائه الزّكيّة في ظلّ وطن موحّد تحفظ فيه الحقوق والحرّيات وتحترم فيه سيادة الوطن والسّيادة الكاملة للدّولة اللّيبيّة.

حفظ الله البلدين والشّعبين الشّقيقتين تونس وليبيا.
قرطاج، الاثنين 23 ديسمبر 2019


thumbs_b_c_741b7f79e49ccbb113910c9e95310fc1.jpg
 
إعلان تونس للسّلام


بسم الله الرّحمان الرّحيم وبه نستعين
الصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد خاتم الأنبياء والمرسلين

استقبل فخامة رئيس الجمهوريّة التونسية الأستاذ قيس سعيّد، يوم الاثنين 23 ديسمبر 2019 بقصر قرطاج تونس، مجموعة من النّخب اللّيبيّة من مختلف المكوّنات الاجتماعيّة والطّيف السّياسي اللّيبي في إطار "المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية"، حيث تناول اللّقاء آخر المستجدّات على السّاحة اللّيبيّة وأفق الحلّ السّياسي في القطر الشّقيق.

وقد أجمع الحاضرون على تفويض فخامة الرّئيس على رعايته لحلّ شامل للخلاف اللّيبي وفقا للرّؤية والمبادئ التّالية:


1- دعوة كلّ الليبيين للجلوس إلى مائدة الحوار بهدف التّوصل إلى صيغة توافقيّة للخروج من الأزمة اللّيبيّة الرّاهنة في إطار الاتفاق السّياسي اللّيبي واحترام الشّرعية الدّوليّة، وذلك بالانتقال من هذه الشّرعيّة إلى الشّرعيّة اللّيبيّة التي ترتكز على مشروعيّة شعبيّة.


2- تأكيد على أنّ الحلّ في ليبيا لن يكون إلّا ليبيّا – ليبيّا دون إقصاء أو تهميش لأيّ طرف مهما كانت انتماءاته السياسيّة أو الفكريّة أو المنطقة التي ينتمي إليها تحت سقف نظام مدني في دولة ليبيّة موحّدة، ودعم جهود المصالحة الوطنيّة الشّاملة.


3- العمل على الإعداد لمؤتمر ليبي تأسيسي يضمّ كلّ مكوّنات الطّيف السّياسي والاجتماعي واعتماد قانون مصالحة وطنيّة شاملة وتنظيم انتخابات تشريعيّة ورئاسيّة ومحليّة حرّة ونزيهة.


4- يهدف هذا المسعى إلى عودة الأمن والاستقرار للشّعب اللّيبي الشّقيق وحقن دماء أبنائه الزّكيّة في ظلّ وطن موحّد تحفظ فيه الحقوق والحرّيات وتحترم فيه سيادة الوطن والسّيادة الكاملة للدّولة اللّيبيّة.

حفظ الله البلدين والشّعبين الشّقيقتين تونس وليبيا.
قرطاج، الاثنين 23 ديسمبر 2019


thumbs_b_c_741b7f79e49ccbb113910c9e95310fc1.jpg


مبادره طييه اشكر تونس و بالذات الرئيس التونسي قيص سعيد على جهده و اتمنى من كل قلبي ان يجتمع الليبيين و يوحدوا صفوفهم و يحقنوا دمائهم و يبرؤون من اصحاب الفتن
 
سنعود للملف الليبي القديم لان ساعت الصفر 4 إنتهت و لم يدخلوا طرابلس حتى الان.. سلام
 
تفويض أعيان القبائل لقيس سعيد

IMG_20191224_133751.jpg
 
سبحان الله القذافي كان مسيطر ويبني بلاده بكل امتياز وتطوير وغني ورفاهية ورغم كل ذلك ما رضيتم يا ليبيين وصرتم مع كذابين الجزيرة الحين ما لكم الا الموت والتقاتل والتناحر
كل ما تشاهد الآن في ليبيا من تبعات القذافي
مثل بسيط
تحية للرئيس التونسي والجزائري و السوداني و المصري قبلهم ليس على فترة الفساد في حكمهم فهذا امر اخر لكن على وطنيتهم وعد استخدام الجيش او كتائب لقتال الشعب الذي خرج عليه او فتح مخازن الاسلحة وتسليح قبائل وتحريض قبائل على قبائل كما فعل القذافي لو أن سلم السلطة او تفاوض كما حصل في مصر او الجزائر لما وصلنا ما نحن فيه ربما كان القذافي بنفسه حي في السجن او في الخارج لكن قدر الله وما شاء فعل وكل ما في ليبيا من تبعات القذافي
 
سنعود للملف الليبي القديم لان ساعت الصفر 4 إنتهت و لم يدخلوا طرابلس حتى الان.. سلام
الجيش داخل طرابلس هي مراحل لا ألوم الجاهل في عدم معرفته واعلم أن رتب المنتدى لا تعطي احد فهم عسكري ساعة اقتحام طرابلس او مرحلة اقتحام طرابلس قد بدأت وفعلا في تقدم وحرب شوارع
 
عودة
أعلى