تغطية الأوضاع في فنزويلا

من الدول الافريقية التي اعترفت برئيس البرلمان كرئيس شرعي من غير المملكة المغربية؟؟؟
صراحة خطوة ممتازة من الملك لما تصل بالرئيس الشرعي ودعمه لانه صرح ان المملكة تقود قاطرة الحراك الديموقراطي في افريقيا وتدعم الشعوب في اختياراتها الديموقراطية. وصرح كذلك دعمه للمملكة فيما يخص قضية الصحراء المغربية وكذا سحب الاعتراف بالجبهة الارهابية البوليساريو.
خطوة ذكية صراحة يعرف من اين تاكل الكتف
 
تحليل يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ
هل انقلاب فنزويلا في مصلحة العرب ؟
الاجابةهنا معقدة فهناك دول أوبك والتي سيقع عليها الضرر الاكبر سواء سياسيا اواقتصاديا او امنيا
اقتصاديا 1-
ا ن سيطرة الشركات والنفوذ الامريكي على فنزويلا يعني خروجها من اوبك ، وتوسع الشركات الامريكية في الاستثمار بحقول فنزويلا صاحبة اكبر احتياطي نفطي في العالم ، لكن نفس الشركات الامريكية تربد اسعار نفط في حدود (50-60) دولار كي تستمر ارباحها سواء في النفط الصخري او النفط الفنزويلي وهنا مع استثمارات أمريكية ضخمة ورفع انتاج فنزويلا الى 15 مليون برميل يوميا ستحدث مشكلة
2- هناك مشكلة وهى ان السوق العالمي متشبع وان زيادة الانتاج الامريكى والفنزويلى يعني ان اسعار النفط ستكون كارثية لهم ولن تمكنهم من استرداد الاموال المستثمرة وهنا سيكون عليهم اخراج منتجي اوبك من السوق بالقوة والعقوبات وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية
3- اخراج ايران ثم السعودية من السوق النفطي وتحجيم انتاج العراق وباقي دول الخليج في فترات لاحقة بالضغوط السياسية سيحقق للأمريكان اهداف سياسية وأمنية
سياسيا وامنيا
1- توقيف انتاج السعودية وقتها يعني ان تحتكر امريكا السوق العالمي للنفط وباسعار معقولة ايضا وتحقيق ارباح ضخمة للشركات الامريكية ووضع التنين الصيني واوروبا والشرق الاسيوي تحت رحمة أمريكا
2- انتصار امريكا في هذه المعركة يعني انتصارها على الصين و لعقود قادمة
ولذلك سقوط مادورو حاليا ليس في مصلحة اي دولة عربية سواء مستوردة للنفط او منتجه هو يعني فقط خراب قادم للشرق الاوسط
 
ما دام مادورو عدو لدولة عربية وهي المغرب فأنا ارحب بسقوطة
تسلم ياغالي وهذا رد شاف للبعض الذين صرحوا بانهم ينتظرون تغيير موقف بن سلمان بخصوص قضية الصحراء لو قمت بجولة في موضوع ملف الصحراء المفربية في الصفحات الاخيرة سترى
المهم سلمت يا اخي
 
تحليل يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ
هل انقلاب فنزويلا في مصلحة العرب ؟
الاجابةهنا معقدة فهناك دول أوبك والتي سيقع عليها الضرر الاكبر سواء سياسيا اواقتصاديا او امنيا
اقتصاديا 1-
ا ن سيطرة الشركات والنفوذ الامريكي على فنزويلا يعني خروجها من اوبك ، وتوسع الشركات الامريكية في الاستثمار بحقول فنزويلا صاحبة اكبر احتياطي نفطي في العالم ، لكن نفس الشركات الامريكية تربد اسعار نفط في حدود (50-60) دولار كي تستمر ارباحها سواء في النفط الصخري او النفط الفنزويلي وهنا مع استثمارات أمريكية ضخمة ورفع انتاج فنزويلا الى 15 مليون برميل يوميا ستحدث مشكلة
2- هناك مشكلة وهى ان السوق العالمي متشبع وان زيادة الانتاج الامريكى والفنزويلى يعني ان اسعار النفط ستكون كارثية لهم ولن تمكنهم من استرداد الاموال المستثمرة وهنا سيكون عليهم اخراج منتجي اوبك من السوق بالقوة والعقوبات وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية
3- اخراج ايران ثم السعودية من السوق النفطي وتحجيم انتاج العراق وباقي دول الخليج في فترات لاحقة بالضغوط السياسية سيحقق للأمريكان اهداف سياسية وأمنية
سياسيا وامنيا
1- توقيف انتاج السعودية وقتها يعني ان تحتكر امريكا السوق العالمي للنفط وباسعار معقولة ايضا وتحقيق ارباح ضخمة للشركات الامريكية ووضع التنين الصيني واوروبا والشرق الاسيوي تحت رحمة أمريكا
2- انتصار امريكا في هذه المعركة يعني انتصارها على الصين و لعقود قادمة
ولذلك سقوط مادورو حاليا ليس في مصلحة اي دولة عربية سواء مستوردة للنفط او منتجه هو يعني فقط خراب قادم للشرق الاوسط
اقرب للخطأ :)
اعلى ذروه للانتاج الفنزويلى لم تتعدى 3 مليون برميل يوميا, زياده هذا الرقم تحتاج لاستثمارات ضخمه لا يمكن تبريرها بدون اسعار حول 100 دولار لاسباب تتعلق بطبيعة النفط الفنزويلي نفسه.
دخول امريكا للسوق الفنزولي اكيد يصب في مصلحتها ولكن ليس للسبب الذي ذكرته - اى مزاحمة الانتاج الخليجي - هذا مستحيل اقتصاديا, السبب الحقيقي انه بوليصة تأمين للمدى البعيد و تأمين جيواستراتيجي للشح القادم (اذا استمرت روسيا بانتاجها الحالي سينضب مخزونها في 15-20 سنه :))
 
ارتقبو سوريا جديدة في القارة اللاتينية ... معارك و سيطرات و عصابات و.و.و
 
الحين الي يقولون سوريا ثانيه
مثلا عندهم حزب اخوان
او عندهم تكفيريين او عندهم احزاب قوميه متاجره باللقضايه
كل المظاهرات بصوت واحد المصلحه العامه
 
‏الاتحاد الأفريقي يكذب مزاعم وزارة الخارجية الفينيزويلية وينفي أي دعم لمادورو ويقدم بهذا الشأن احتجاجا رسميا لدى سفارته باديس ابابا من حرك احد دبلوماسييه لإطلاق تصريح دعم مزيف في موقف حرج
 
على المغرب استعمال ورقة عودته للاتحاد الافريقي من اجل دعم انتقال السلطة من المخلوع مادور الى الرئيس الانتقالي الجديد
 
‏الاتحاد الأفريقي يكذب مزاعم وزارة الخارجية الفينيزويلية وينفي أي دعم لمادورو ويقدم بهذا الشأن احتجاجا رسميا لدى سفارته باديس ابابا من حرك احد دبلوماسييه لإطلاق تصريح دعم مزيف في موقف حرج

ابرز الداعمين للديكتاتور مادورو في افريقيا هم الدكتاتوريات التي تدور في فلك روسيا :sneaky:
اظن احد اعداء المغرب داخل الاتحاد الافريقي قام بتحرك احادي لقطع الطريق اما الرئيس الشرعي المساند للمملكة المغربية والمعادي لارهابيي البوليساريو
 
صحيفة بيروفية: الجزائر قد تكون ملجأ مادورو للمنفى

قبل بضعة أيام كشفت وكالة EFE أن نيكولاس مادورو كان يطرق أبواب الدول العربية وأوروبا الشرقية بحثا عن مقصد للمنفى عندما يصل الوضع الداخلي إلى نقطة اللاعودة.

وصرح خوليو بورخيس سفير غوايدو أمام مجموعة ليما بأن المعارضة الفنزويلية لديها معلومات عن الاتصالات التي أجريت مع الدول العربية وأوروبا الشرقية بحثاً عن منفى ذهبي.

وتؤكد المعلومات الجديدة للمعارضة الفنزويلية في ليما في بيرو حيث يستقر 700 ألف شخص، أن مصير نيكولاس مادورو سيكون دولة شمال افريقية هي الجزائر.


في البداية كان هناك أربعة بلدان في المنطقة يمكن أن تستضيف مادورو بعد سقوطه: الجزائر وإيران وسوريا وتركيا.

تم استبعاد إيران وسورية على الرغم من الصلات الأيديولوجية نظرا لنظام الحياة الاجتماعية والدينية الجامدة في البلد الأول وعدم الاستقرار السياسي في الثاني

واستبعدت أيضا تركيا، خوفا من أن الانتخابات المقبلة في ذلك البلد ربما تأخذ السلطة حكومة أكثر ليبرالية وموالية للغرب قد تسلم مادورو والوفد المرافق له إلى العدالة الفنزويلية أو المحكمة الجنائية الدولية.

في مواجهة هذا الوضع كان مستشارو مادورو قد اختاروا المنفى في الجزائر بسبب الصلات الأيديولوجية والتحالفات الاستراتيجية بين النظامين.

بالإضافة إلى ذلك لا يوجد خوف في الجزائر من تغيير النظام على المدى القصير، حيث أن النظام هناك في صورة نموذج شافيز، لا يزال هناك حزب واحد يمارس السلطة هو جبهة التحرير الوطني، يتحكم في جميع مجالات المجتمع والسلطة.

على الرغم من أن الوضع المؤسسي في الجزائر وفقا لعدد من المراقبين الدوليين، يبدو أكثر وأكثر مشابها للوضع الفنزويلي، مع ملامح الانهيار السياسي بسبب عدم صحة الرئيس الغائب منذ أربع سنوات، وأزمة اقتصادية قوية بسبب من الاعتماد الكلي على النفط، ولكن بيد من حديد من الجيش والمستفيد الكبير من الصفقات غير المشروعة، يضمن استقرار وهمي.

تجدر الإشارة إلى أن مادورو قام بزيارات إلى الجزائر عام 2017 وثانية في عام 2018. وكانت آخر زيارة للبلد الشمال إفريقي في 8 يوليو 2018، مما يجعلها واحدة من آخر الرحلات التي تمت إلى الخارج قبل رحلته إلى الصين في سبتمبر. وروسيا في ديسمبر.

في نهاية الأسبوع الماضي، علم أن مادورو وأقرب حاشيته لهم طائرتان في مطار كاراكاس العسكري، وهما جاهزتان كل يوم للطيران إذا اضطرت إلى الفرار من البلاد. وكان قد كشف الطيران الفنزويلي الجنرال فرانسيسكو استيبان يانيز رودريجيز وخوان Guaido المعترف بها كرئيس مؤقت لفنزويلا.


Hace algunos días, la agencia EFE reveló que Nicolás Maduro estaba tocando puertas de países árabes y del Este de Europa en busca de un destino para su exilio cuando la situación interna alcance un punto de no retorno.

Julio Borges, embajador de Guaido ante el Grupo de Lima, había manifestado que la oposición venezolana disponía de informaciones sobre contactos llevados a cabo con países árabes y de Europa del Este en busca de un exilio dorado.

Nuevas revelaciones de parte de la oposición venezolana en Lima, en el Perú donde están afincadas 700.000 personas, confirman que el destino de Nicolás Maduro será el Estado norteafricano de Argelia.

Al principio se barajaban cuatro países de la zona que podrían acoger a Maduro tras su caída: Argelia, Irán, siria y Turquía.

Irán y Siria fueron descartados, a pesar de las afinidades ideológicas, por presentar un sistema de vida social y religioso rígido en el primer país y una inestabilidad política en el segundo, no compatibles con la vida de lujo que lleva la familia de Maduro y su séquito más cercano.

Se descartó también a Turquía, por temor a que futuras elecciones en ese país lleven al poder a un gobierno más liberal y pro-occidental que revoque el exilio de Maduro y su séquito entregándolo a la justicia venezolana o a la Corte Penal Internacional donde está denunciado.

La carta argelina:

Ante esta situación, los consejeros de Maduro habrían optado por el exilio en Argelia debido a las afinidades ideológicas y alianzas estratégicas entre los dos regímenes.

Además, en Argelia no hay temor a un cambio de régimen a corto plazo, ya que a imagen del modelo chavista, sigue habiendo una práctica de partido único FLN, infiltrado en todas las esferas de la sociedad y del poder.

Aunque la situación institucional de Argelia, en opinión de varios observadores internacionales, se parece cada día más a la situación venezolana, con rasgos de colapso político, debido a la invalidez del presidente ausente desde hace ya cuatro años, y a la fuerte crisis económica a causa de la dependencia total del crudo, sin embargo la mano férrea del ejército, gran beneficiario de los comercios ilícitos, garantiza un simulacro de estabilidad.

Cabe recordar que Maduro realizó seis visitas a Argelia en el 2017 y dos en el 2018. La última visita al país norteafricano fue el 08 de julio del 2018, siendo así uno de los últimos viajes realizados al extranjero antes de su viaje a china en septiembre y a Rusia en diciembre.

El fin de semana pasado, se supo que Maduro y su séquito más cercano tienen dos aviones en el aeropuerto militar de Caracas, listos todos los días para volar en caso de verse obligados a huir del país. Lo había revelado el General de aviación venezolana Francisco Esteban Yánez Rodríguez, quien reconoció a Juan Guaido como Presidente interino de Venezuela.


 
‏الاتحاد الأفريقي يكذب مزاعم وزارة الخارجية الفينيزويلية وينفي أي دعم لمادورو ويقدم بهذا الشأن احتجاجا رسميا لدى سفارته باديس ابابا من حرك احد دبلوماسييه لإطلاق تصريح دعم مزيف في موقف حرج




المصدر ???
 
الفنزوليون ليسوا أغبياء ليدعموا شخص من خلفه أمريكا لأنهم يعرفون ما تريده امريكا من بلدهم بالضبط

التاريخ لن يعيد نفسه في فنزويلا و الروس و الصينيون و باقي الدول الحرة تعلموا الدرس جيدا
 
الشعب الفنزويلي يقرر مصيره فقط استغرب من ثلة من العرب الذين لهم سابقة في دعم جماعات ارهابية غير شرعية في محاولة الاستيلاء على السلطة ان يعطو رايهم اليوم على الشعب الفنزويلي .
 
دبلوماسي فينيزويلي باثيوبيا يحصل على اجتماع مع نائب رئيس الاتحاد الأفريقي Thomas Kwesi Quartey
استغل هذا الاجتماع لنشر خبر زائف بشأن دعم الإتحاد الأفريقي لمادورو وهو ما نفته المنظمة بشكل قاطع

لم تنته عند هذا الحد حكاية الدبلوماسي الفينيزويلي، الذي يبدو أنه تمدرس على يد انفاصليي البوليساريو على تقنيات تزوير الحقائق عن طريق دبلوماسية الصور والسيلفيات، بل إن السيد Thomas Kwesi Quartey كان قد استدعى الدبلوماسي الفينيزويلي ليعرب له عن احتجاجه ليصطدم بعدها أمام مفاجأة كون هذا الأخير لم يحصل بعد على اوراق اعتماده لدى اديس ابابا، مقر المنظمة، وهو ما استشاط معه المسؤول الأفريقي غضبا فقرر الاكتفاء ببعث خطاب احتجاج دبلوماسي للبعثة الفينيزويلية!


51675125_10217329043353783_3901313928205959168_n.jpg
51279098_10217329044593814_980066598704381952_n.jpg
51666028_10217329048433910_2033624520249573376_n.jpg
 
دبلوماسي فينيزويلي باثيوبيا يحصل على اجتماع مع نائب رئيس الاتحاد الأفريقي Thomas Kwesi Quartey
استغل هذا الاجتماع لنشر خبر زائف بشأن دعم الإتحاد الأفريقي لمادورو وهو ما نفته المنظمة بشكل قاطع


لم تنته عند هذا الحد حكاية الدبلوماسي الفينيزويلي، الذي يبدو أنه تمدرس على يد انفاصليي البوليساريو على تقنيات تزوير الحقائق عن طريق دبلوماسية الصور والسيلفيات، بل إن السيد Thomas Kwesi Quartey كان قد استدعى الدبلوماسي الفينيزويلي ليعرب له عن احتجاجه ليصطدم بعدها أمام مفاجأة كون هذا الأخير لم يحصل بعد على اوراق اعتماده لدى اديس ابابا، مقر المنظمة، وهو ما استشاط معه المسؤول الأفريقي غضبا فقرر الاكتفاء ببعث خطاب احتجاج دبلوماسي للبعثة الفينيزويلية!

51675125_10217329043353783_3901313928205959168_n.jpg
51279098_10217329044593814_980066598704381952_n.jpg
51666028_10217329048433910_2033624520249573376_n.jpg


جمهوريات سيلفي
 
عودة
أعلى