تغطية الأوضاع في فنزويلا

مادورو يفضح من شعبه :LOL:

 

قوات امريكية ضخمة وصلت كولومبيا

 
 
هرنطات فلسطين من مادورو هي نفسها التي ينبح بها أمثال خامنائي ونصر الشيطان وبشار السفاح وغيرهم من القتلة المجرمين .. على فمهم فلسطين وواقعهم دعم كل مشروع يعادي الاسلام والمسلمين والحرب عليهم وتقسيمهم.

ذيول للصهيونية العالمية متعنا الله برؤية هلاكهم وعذابهم
 

سلسلة من الانشقاقات في الجيش و الشرطة و السفير الفنزويلي في العراق







 

امريكا تدخل مساعدات لفنزويلا عن طريق كولومبيا غصبا عن مادورو :LOL::LOL:

 

أعتقد الكرة في ملعب مادورو, من خلال تقديم تنازلات و أجراء انتخابات مبكرة يختار غالبية الشعب مستقبل فنزويلا ,يضمن بها الحفاظ علي سلامته وسلامة

المقربين منه والبلاد بشكل عاد
 
فرنسا تعترف بخوان غوايدو رئيسا مكلفا لفنزويلا (ماكرون عبر تويتر)
 
إسبانيا وفرنسا والسويد تعترف بزعيم المعارضة الفنزويلية غوايدو رئيسا مؤقتا للبلاد

المصدر : وكالة الاناضول للأنباء
 
البرازيل توجه عتاد عسكري نحو الحدود مع فنزويلا

 
انشقاق طيار عسكري و اعترافه بغوايدو رئيسا للبلاد و يطلب من زملائه فعل المثل


 
المانيا تعترف بغواديو


 
كأني ارى نفس الادوات السابقه التي استخدمت في مايسمى بثورات الخراب العربي ضغط سياسي و اعلامي و الادعاء أن هناك انشاقات عسكرية كثيره و ترويج لأخبار كاذبه و نشر مواد إعلاميه و أفلام لا تمت بصلة للواقع .
 
الشعب يموت جوعا وانفلاتات امنية رهيبة قبل الازمة الشعب اصبح يسرق المتاجر ليجد ما يأكل
دولة اصبحت فاشلة تستورد كل حاجياتها من الخارج فساد متفشي
رئيس أمي من الباص لرئاسة البلاد ليقودها الى الفشل و التضخم والفقر و عندما خرج الشعب ضده لأكتر من سنتين لكي يتنحى او يأتي بحلول واجههم بالشعارات الفارغة و قوات الشرطة .
اما مطبلي روسي يقولك امريكا السبب بالاحتجاجات و مادورو يبقى ووووو
استحو من أنفسكم . امريكا ركبت على الموجة فقط ولم تقم خداع أحد . فالحقيقة والمجاعة نعرفها قبل الازمة بوقت طويل ....
 
من الدول الافريقية التي اعترفت برئيس البرلمان كرئيس شرعي من غير المملكة المغربية؟؟؟
صراحة خطوة ممتازة من الملك لما تصل بالرئيس الشرعي ودعمه لانه صرح ان المملكة تقود قاطرة الحراك الديموقراطي في افريقيا وتدعم الشعوب في اختياراتها الديموقراطية. وصرح كذلك دعمه للمملكة فيما يخص قضية الصحراء المغربية وكذا سحب الاعتراف بالجبهة الارهابية البوليساريو.
 
عودة
أعلى