عملية عسكرية تركية شرق الفرات قريباً

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.





التدخل في شرق الفرات هو كفاح وطني ونسخة جديدة من " جنق قلعة ". لقد تحرّك عقل الدولة السلجوقية والعثمانية والتركية للمرّة الأولى



DuckKjZW4AEQh7o.jpg

 



الوحدات الإنفصالية في حالة ارتباك شديد ومستعدين أن يرفعوا علم الشيطان الأزرق كي يتجنبوا مواجهة الجيش الحر والجيش التركي لكن لا مفرّ ....

Dud9EswWsAA949N.jpg

 
من غرفة عمليات غضب الجزيرة قوات الـYPG/YPJ تقول أن لزم الأمر سوف نسحب قواتنا من جبهات هجين ونرسلها الى الحدود للتصدي للإحتلال التركي ومرتزقته
 
[B][SIZE=6][FONT=arial]نورس للدراسات/ NORS‏ @NorsForStudies[/FONT][/SIZE][/B]


:

انباء شبه مؤكدة عن وصول احمد الجربا إلى أنقرة للمرة الثانية خلالفترة بسيطة لمناقشة عرض مقترح موافق عليه امريكيا، لتشكيل “جيش العشائر العربية” من قبل الجربا لينتشر على طول الحدود السورية-التركية شرق الفرات، ولايكون تابعا لقسد،

 
الجيش الحر يرد على تهديدات أميركا بخصوص معركة شرق الفرات


1200px-Free_syrian_army_coat_of_arms.svg.png





أكّـد الناطق باسم الجيش الوطني الرائد (يوسف الحمود)، اليوم السبت، تلقّي الجيش السوري الحر تهديدات مِن مسؤولين أميركيين في حال شارك بالعملية العسكرية التي أعلنتها تركيا ضد "وحدات حماية الشعب - YPG" شرق نهر الفرات في سوريا.

وقال "الحمود" في تصريح لـ موقع تلفزيون سوريا، إنهم تلقّوا تهديدات مِن مسؤولين أميركيين، إلّا أنهم "لن يعيروا لها أية أهمية"، مشدّداً على إصرار فصائل الجيش الحر بالمضي إلى جانب تركيا في العملية العسكرية شرق الفرات.

ولم يذكر "الحمود"، أسماء المسؤولين الأميركيين الذين أرسلوا تهديداً لـ الجيش السوري الحر، ولا طبيعة تلك التهديدات، لافتاً إلى أن جميع فيالق (الجيش الوطني) جاهزة ومستعدة مِن أجل خوض المعركة إلى جانب القوات التركية.

وأضاف "الحمود"، أن "المعركة تهدف إلى تخليص المدنيين مِن ظلم المنظمات الإرهابية (في إشارة لـ YPG - PYD - PKK)، وجميع أشكال الظلم والاستبداد والتهجير القسري الذي نفّذتها تلك المنظمات".

وعن طبيعة التهديدات قال مصدر عسكري خاص (فضّل عدم الكشف عن اسمه) لـ موقع تلفزيون سوريا، إن التهديدات الأميركية كانت بخصوص منطقة منبج شرق حلب وليس منطقتي تل أبيض شمال الرقة ورأس العين شمال شرق الحسكة، مؤكّداً أن المعركة ضد "PYD" في تل أبيض ورأس العين ستبدأ دون توقف، وهم مستعدون وينتظرون الأمر التركي بالتحرك.

كذلك، قال القائد العسكري لـ "فرقة الحمزة" (المنضوية في الفيلق الثاني التابع للجيش الوطني) عبد الله حلاوة لـ موقع تلفزيون سوريا، إن "الفرقة" على أتم الاستعداد والجاهزية، وأنهم ينتظرون قرار الرئاسة التركية للتحرك وبدء المعركة.

وتأتي هذه التطورات، عقب تهديدات أرسلها مسؤولون أميركيون إلى مكّونات (المعارضة السورية) بشقيها السياسي والعسكري، في حال شاركت بأي عملية عسكرية مع تركيا ضد "وحدات حماية الشعب" شرق نهر الفرات، حسب ما ذكرت وكالة "الأناضول" التركية.



 
الجبهة الوطنية للتحرير تؤيد عملية شرقي الفرات

e44820cbac6fd43cfb496864eb0abf57_L.jpg



أعلنت الجبهة الوطنية للتحرير اليوم الإثنين، تأييدها العملية العسكرية التركية ضد الميليشيات الانفصالية شرقي الفرات، مبدية جاهزيتها للمشاركة في المعركة، إضافة لالتزامها الكامل بحماية محافظة إدلب من أي هجوم يهددها.

وقالت الجبهة في بيانها إنه "من منطلق المصالح المشتركة بين الثورة السورية والحليف التركي وكما كانت مكونات الثورة عنصرا أساسيا فعالا في محاربة تنظيم داعش الإرهابي والميليشيات الانفصالية الإرهابية في منطقتي درع الفرات وغصن الزيتون فإن الجبهة الوطنية للتحرير تدعم بكل قوة أية جهود تبذل لتحرير جميع المناطق السورية التي تسيطر عليها المليشيات الانفصالية الإرهابية لإعادة المهجرين وتحقيق الاستقرار فيها".


.
 
الداخلية التركي: لم نستشر واشنطن في عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون بسوريا


قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، إن تركيا نفذت عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون (في سوريا)، بمفردها، غير آبهة بردّة فعل الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك خلال زيارة يجريها إلى العاصمة الباكستانية إسلام أباد، لإجراء محادثات رسمية.

وأضاف صويلو، أن تركيا لم تتلق أوامر من واشنطن لتنفيذ عمليتي درع الفرات وغصن الزيتون، مشيراً إلى أن تركيا نفذت عملية غصن الزيتون، رغم معارضة الولايات المتحدة لهذه العملية والتهديدات التي أطلقتها.

ولفت صويلو، إلى أن الولايات المتحدة حاولت تطويق تركيا بشمال العراق، ومن ثم في عفرين (شمالي سوريا)، والآن تحاول في شرق الفرات (شمال شرقي سوريا)، وتركيا لم ولن تسمح بذلك.


.

 


المتحدث بإسم #التحالف_الدولي العقيد شون رايان يقدم إعتذاره الى تركيا بسبب قيامه بإعادة تغريدة لأحد مناصري PKK يصف من خلالها الجيش التركي بالإرهابي وأنا القناصة #الأتراك يقتلون الأطفال الأكراد في شمال شرق سوريا


Dup2VqEXgAAuEzw.jpg
 
خاص || تصريح المتحدث الرسمي باسم الجيش الوطني، حول مخططٍ أمريكي لنشر مقاتلين من البيشمركة السوريّة على الحدود التركيّة لتكون بديلًا من ميليشيا الوحدات الكرديّة .

1545089407391.png
 
هل تجنب "خطة الجربا" شرق الفرات عملية عسكرية تركية؟
1545089501944.png

بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)
تتربع معركة "شرق الفرات" الساحة السورية منذ مطلع الشهر الجاري، عقب تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بعزم بلاده تطهير تلك المنطقة من الوحدات الكردية، امتداداً من مدينة منبج بحلب حتى مدينة رأس العين في الحسكة، وسط خلافات بين أنقرة وواشنطن بشأن إطلاق عملية عسكرية.
وزادت حدّة التناحرات عقب كشف وكالة الأناضول التركية عن رسالة لمسؤولين أمريكيين إلى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، والجيش السوري الحر، تتضمن تهديدا مباشرا في حال المشاركة بأي عملية تركية شرق الفرات، لأنها ستواجه الجيش الأمريكي بشكل مباشر.
خطة الجربا
مصادر موثوقة كشفت أن رئيس تيار الغد السوري أحمد الجربا، والذي كان يشغل سابقاً رئيس الائتلاف السوري المعارض، زار تركيا وبحث مع السلطات التركية، عملية شرق الفرات ومنطقة ما بين نهري دجلة والفرات، لمناقشة عرض مقترح موافق عليه أمريكياً، لتشكيل "جيش العشائر العربية" من قبله، لينتشر على طول الحدود "السورية - التركية" شرق الفرات، ولا يكون تابعاً لقوات سوريا الديمقراطية "قسد".
موقع "عربي 21"، نقل أن الجربا قدّم للجانب التركي مقترحاً لنشر "قوات النخبة"، الذراع العسكرية لـ"تيار الغد"، على طول الشريط الحدودي السوري- التركي.
وكان "تيار الغد السوري" أعلن، في 6 كانون الأول/ديسمبر، زيارة الجربا إلى كردستان العراق، ولقائه مستشار مجلس أمن الإقلیم مسرور بارازاني. وأوضح أن الجربا زار قريته تل غزال في ريف بلدة اليعربية في سوريا، واجتمع مع وجهاء عشائر المنطقة الشرقية لسوريا.
السيد فراس علاوي مدير موقع "الشرق نيوز" يقول لبلدي نيوز "أعتقد أن أحمد الجربا يسعى للتنسيق مع أنقرة وواشنطن لإبعاد الوحدات الكردية من منطقة شرق الفرات، وقد يكون البديل عن عملية عسكرية واسعة وسط خلاف أمريكي تركي حولها، ووسط مخاوف من تغير قواعد الاشتباك مع الفصائل التابعة للمعارضة".
وأضاف "إن دور الجربا هو رسالة أمريكية بايجاد حل وسط، تستخدم فيه أمريكا مقاتلين عربا في منطقة عازلة بين الحدود التركية ومناطق سيطرة قوات "قسد"، وبالتالي إيقاف التصعيد في المنطقة".
وتابع علاوي "الأمريكان حتى اللحظة مقتنعون بأن الأكراد هم حليف جاهز دائماً لخدمتهم في ظل غياب تنسيق واضح مع المكون العربي رغم إدراكهم بأنه لا مستقبل لقوات "قسد" في المنطقة،
كذلك حتى اللحظة الأمريكان لديهم اعتقاد راسخ بدور العشائر في المنطقة الشرقية".
وأضاف "اعتقد أن دور الجربا هو فكرة مستنسخة من التجربة العراقية، فالاعتماد عليه كزعيم عشائري، ويملك عناصر هم من أبناء المنطقة، مشيرا إلى أن الاقتراح الأمريكي يلقي الكرة بملعب الأتراك، إذا صحّت التسريبات حول تحذير واشنطن الفصائل المعارضة من الانخراط في العملية العسكرية".
وأشار إلى أن ذلك الخيار يُخفيف التوتر مع قوات "قسد" ومكوناتها ويسمح للأمريكان التفرغ لإنهاء وجود التنظيم (داعش) شرق الفرات، وبالتالي التفرغ للتدخل الإيراني والمليشيات الإيرانية.
واختتم حديثه لبلدي نيوز بالقول "أعتقد أن هناك دور آخر ستلعبه "قسد" في المنطقة يعتمد على توافق روسي أمريكي بما يخص الوجود الإيراني، وبالتالي فمن مصلحة الأمريكان إيقاف التهديدات التركية دون أن يتحول ذلك إلى صدام سياسي معهم".
وكانت وسائل إعلام نشرت أن القوات الأميركية قلصت وجودها في مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة، وانسحبت مع قوات "التحالف" والقوات الفرنسية من نقاطها في منبج بريف حلب الشرقي، وعين عيسى شمالي الرقة، وأن الانسحابات جاءت على خلفية وصول أرتال عسكرية تركية إلى الحدود السورية–التركية.
مواجهة عسكرية
يقول الرائد "يوسف حمود" الناطق الرسمي باسم الجيش الوطني السوري لبلدي نيوز "إن عناصر الوحدات الكردية المتمثلة بحزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" غير قادرين على مقاومة الجيشين التركي والوطني، حيث ظهر عجزهم وضعف خبرتهم في وقت سابق في مدينة عفرين والتي تعني لهم أهمية كبيرة، حيث سحقوا فيها وخرجوا مذلولين، والآن هم لا يمتلكون القدرة على المواجهة لأنهم مجموعات إرهابية (لا تملك الحاضن) في المنطقة".
وأضاف "لقد ظهر تردّدهم وخوفهم بعد تصريحات "أردوغان" عن قرب المعركة في شرق الفرات؛ فتارةً يناشدون الأمريكيين ويهددون بالتخلي عن جبهات القتال مع تنظيم "داعش"، وتارة أخرى يطلبون التنسيق مع عصابات الأسد، مشيراً أنهم شعروا بقرب زوالهم من المنطقة ففقدوا صوابية القرار".
ولدى سؤاله حول احتمال تصادم القوات الأمريكية بالقوات التركية والجيش الوطني السوري، قال "لا أعتقد ذلك مطلقاً، وذلك من خلال التصريحات وطلبات القيادة الأمريكية بعد إعلان قرب معركة شرقي الفرات، فهم تارة يطلبون إنشاء نقاط مراقبة أمريكية في المنطقة وتارة يهددون الجيش الوطني مطالبينه بعدم الاشتراك في المعركة، حيث أفادت مصادرنا بأن القوات الأمريكية بدأت بنقل بعض قواعدها العسكرية من مناطق الحدود باتجاه العمق السوري".
وفي السياق ذاته، قال "الفاروق أبو بكر" القيادي في فرقة "المعتصم"، أحد فصائل الجيش الوطني السوري "إن مسألة الصدام بين الجيشين التركي والأمريكي مستبعدة؛ فتركيا وأميركا دولتان حليفتان في حلف الناتو والمعركة التي ستشنها تركيا بالتعاون مع الجيش الوطني السوري ستكون بالتنسيق مع الطرف الأمريكي والتصريحات التركية واضحة في ذلك الأمر".
وتابع "إن قاتلت قوات "قسد" واتخذت قرار القتال للنهاية؛ فلن يجدوا من الجيشين التركي والوطني إلا الحزم والقوة والضرب بيد من حديد ولنا في معركة غصن الزيتون أكبر شاهد ومثال".
وكان الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" صرّح الأربعاء، أن القوات التركية ستبدأ عملية ضد الوحدات الكردية شرق نهر الفرات في سوريا.
وقال أردوغان، "أكملنا الاستعدادات اللازمة في الوقت الذي كنَّا نصدر التحذيرات حول شرق الفرات" مؤكدا أن تركيا ستبدأ في غضون أيام حملة لتخليص منطقة شرقي الفرات في سوريا مما أسماه المنظمات الإرهابية في إشارة إلى الأذرع العسكرية التابعة لحزب "ب ي د"، مشيرا إلى أن الحملة لن "تستهدف القوات الأمريكية، هدفنا هو العناصر الإرهابية النشطة في المنطقة".
وبعد تصريحات أردوغان، أرسلت تركيا عشرات الآليات العسكرية إلى حدودها مع سوريا وخاصة في المناطق المحاذية لمنطقتي تل أبيض ورأس العين.
 
أردوغان يؤكد عزم تركيا على بدء عملية عسكرية شرق الفرات

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن تركيا عازمة على البدء بالعملية العسكرية ضد “وحدات حماية الشعب” (الكردية) شرق الفرات.

وأضاف أردوغان في خطاب له في قونيا اليوم، الاثنين 17 من كانون الأول، “في أي لحظة قد ننقض على الإرهابيين (…) الآن جاء الدور على شرق الفرات وعلى الذين يحمون الإرهابيين أن يتخلوا عن ذلك”.

وأشار الرئيس التركي، “تلقينا ردودًا إيجابية من ترامب بشأن إطلاق عملياتنا العسكرية شرق الفرات، التي أعلنا عنها الأسبوع الماضي، وسنمشط الأراضي السورية شبرًا شبرًا حتى تحييد آخر إرهابي في المنطقة”.

وكانت تركيا قد أعلنت على لسان أردوغان، الأسبوع الماضي، شن عملية عسكرية ضد “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في شرق الفرات خلال الأيام الماضية.

وقال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء الماضي، إن “تركيا ستبدأ حملتها لتخليص شرق الفرات من المنظمة الإرهابية الانفصالية في غضون أيام”.

وعقب إعلان تركيا العملية العسكرية المرتقبة أرسل الجيش التركي تعزيزات له إلى طول الحدود السورية- التركية، وتركزت في محيط مدينتي تل أبيض ورأس العين.

كما رفع “الجيش الوطني” العامل في ريف حلب جاهزيته، وقال قياديون فيه لعنب بلدي، في الأيام الماضية، إنهم اتخذوا قرار المشاركة في عملية شرق الفرات.

وأوضح أردوغان “يمكننا أن نبدأ عملياتنا في الأراضي السورية في أي وقت وفقًا لخطتنا الخاصة والدخول الى أراضيها من المناطق التي نراها مناسبة على طول الخط الحدودي الذي يمتد لمسافة 500 كيلومترًا، وبشكل لا يلحق ضررًا بالجنود الأمريكيين”.

وقال “قتل الأسد مليون إنسان واستقبل بلدنا قرابة أربعة ملايين سوري، في الوقت الذي تحولت فيه القضية السورية إلى وسيلة للمكائد التي حيكت ضدّنا خلال السنوات الأخيرة”.

ولم تتكشف الصورة الكاملة لمستقبل منطقة شرق الفرات حتى اليوم، فبينما أكد قياديون في “الجيش الحر” لعنب بلدي أن قرار المعركة قد اتخذ، لا تزال احتمالات عدم نشوبها قائمة حتى اليوم مع غياب التصريحات “الحازمة” من جانب الولايات المتحدة الأمريكية

وفي حديث سابق مع الصحفي التركي، حمزة تكين، قال إن “تركيا الآن دخلت في مرحلة التحضيرات النهائية أو الرتوش، كما يقال، للعملية العسكرية وهناك قرار نهائي بشن العملية (…) ربما نحن أمام ساعات وأيام قليلة، وفي أي لحظة قد تبدأ العملية العسكرية”.

وأضاف “تعطي التصريحات الرسمية لتركيا وتجديد أردوغان عزم تركيا شن عملية عسكرية مؤشرًا إلى أننا خرجنا من دائرة مجرد التهديدات والتصريحات والتحذيرات”، معتبرًا أن “التهديدات تحولت اليوم إلى قرار جدي بشن عملية عسكرية ضد تنظيمي PYD وPKK شرقي الفرات”.


 
صحيفة: الجيش التركي بانتظار أوامر ضرب نقاط "الوحدات الكردية" شرق الفرات

قالت صحيفة (يني شفق) التركية (الاثنين) إن القوات التركية في "حالة تأهب قصوى" وبانتظار الأوامر لضرب مواقع "الوحدات الكردية - ب ي د" في مناطق شرق الفرات.

ونقلت الصحيفة عن "مصادر عسكرية تركية" لم تسمها، أنّ "القوات التركية بدأت حالة تأهب قصوى على الحدود مع سوريا، وتعمل ليل نهار على مراقبة الوضع الأمني الحدودي" وأن "القوات تنتظر الأوامر لبدء ضرب نقاط المراقبة التي باتت بيد تنظيم (ب ي د)" مؤكدةً أن "الولايات المتحدة تقوم بتسليم نقاط مراقبة لها في تل أبيض التابعة لمحافظة الرقة شمال شرق سوريا، إلى تنظيم (ب ي د)".

وبحسب المصدر، فإن "القوات التركية المتمركزة على الحدود التركية-السورية، رصدت عمليات مراقبة من قبل عناصر تابعة لـ (ب ي د) عبر مناظير وأنظمة مراقبة حديثة سلّمتها الولايات المتحدة لهم بعد أن غادرت قواتها تل أبيض" وأضافت "كما رصدت القوات التركية وجود مدرّعات ومركبات مصفحة بعضها تتمتع بأنظمة رادار متطورة، بجانب نقاط المراقبة قرب الحدود التركية".

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش التركي قد نشر على حدوده مع شمال شرق سوريا مدافع وأسلحة ثقيلة، حيث تستطيع تلك المدافع ضرب أهداف خارج الحدود تبلغ مسافة 40 كم، ومن المتوقع الآن أن تكون نقاط المراقبة تلك ضمن الأهداف الأولى في عملية شرق الفرات المرتقبة" وتابعت "من المتوقع أن تقوم تركيا بضرب تلك النقاط القريبة من حدودها، والتي تُستخدم بهدف المراقبة، كأول خطوة من خطوات عملية شرق الفرات، التي باتت وشيكة للغاية" على حد وصفها.

وتبلغ مساحة نقاط المراقبة الأمريكية التي باتت بيد ميليشيا "بي كا كا الإرهابية" وفقاً للصحيفة، قرابة 2 كم تمتد على خط قرب الحدود التركية، منوهةً إلى أنه ومنذ إعلان تركيا الأسبوع الماضي على لسان رئيسها (أردوغان) عن أن عملية "شرق الفرات" ستبدأ خلال بضعة أيام، بدأت القوات الأمريكية المتمركزة في تل أبيض قرب الحدود التركية، بتفريغ نقاط المراقبة هناك، لتتسلّمها ميليشيا "بي كا كا".

 
"ستريت جورنال" تكشف سبب رغبة واشنطن بتأجيل العمل العسكري التركي ضد "قسد"

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة (ترامب)، تسعى جاهدة لتأجيل الهجوم العسكري الوشيك الذي من المتوقع أن تقوم به تركيا ضد "قسد"، وذلك خشية تعريض قواتها في سوريا للخطر وتأخير عملية قتال تنظيم "داعش".​

وقالت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، إن الرئيس (ترامب) حث نظيره التركي (رجب طيب أردوغان) على إلغاء الهجوم المرتقب، وذلك خلال مكالمة أجراها الطرفين يوم الجمعة.

ووفقاً لمسؤولين أتراك، فقد أعرب (أردوغان) عن قلقه من المقاتلين الأكراد في سوريا، والذي تعتبرهم تركيا امتداداً لـ "حزب العمال الكردستاني" المصنف على أنه تنظيم إرهابي.

وبحسب الصحيفة، أتفق الزعيمان على "الحاجة لتنسيق أكثر فعالية" في سوريا، إلا أنه لم يتضح فيما إذا تم التوصل لصيغة تفاهم بهدف تأجيل الهجوم الوشيك.

وكان (أردوغان) قد هدد في وقت سابق من هذا الأسبوع، ببدء عملية عسكرية تستهدف "قسد" في غضون أيام، الأمر الذي أرق المسؤولين في واشنطن.

وقال البيت الأبيض، في بيانه الموجز حول المكالمة، إن الزعيمين "اتفقا على مواصلة التنسيق لتحقيق أهدافنا الأمنية في سوريا".​

وكان مسؤولون أمريكيون قد حذروا من مغبة شن هجوم قريب من الممكن أن يشكل خطراً على القوات الأمريكية العاملة في شمال شرق سوريا المتحالفة مع "قسد" في حربها ضد "داعش".

وتخشى الولايات المتحدة، بحسب الصحيفة، أن تؤدي العملية العسكرية إلى عرقلة الجهود التي تدعمها الولايات المتحدة للاستيلاء على آخر معاقل التنظيم.

وقالت الصحيفة، أنه من العواقب التي يمكن أن تشكلها العملية العسكرية المرتقبة، إعادة تفكير إدارة (ترامب)، باستراتيجيتها في سوريا، حيث تعلن الولايات المتحدة أن تواجدها العسكري يهدف إلى مراقبة العمليات الإيرانية والروسية في البلاد والعمل على التوصل إلى تسوية سياسية إلى جانب ضمان هزيمة "داعش".

تحركات لكسب الوقت
وأشارت الصحيفة إلى التحركات التي يقوم بها المسؤولون الأمريكيون بهدف حث نظراءهم الأتراك على إعادة التفكير في تهديداتهم.

وبحسب الصحيفة، تحدث وزير الخارجية الأمريكي (مايك بومبيو) مع نظيره التركي (مولود جاويش اوغلو) يوم الخميس، كما تواصل (جوزيف دانفورد)، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، مع (يسار جولر) رئيس هيئة الأركان العامة التركية في اليوم نفسه.

ويعمل حالياً حوالي 2,000 مجند من القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا حيث يقدمون الدعم لقوات "قسد" في المعركة التي تستهدف "داعش" والتي شهدت عثرات عديدة في الفترة الأخيرة على الرغم من تصاعد وتيرة الحملة التي تستهدف التنظيم.

ويشعر بعض المسؤولين الأمريكيين بالقلق من أن يؤدي الهجوم التركي إلى إنهاء الحملة التي تستهدف "داعش"، مما يسمح له بالعودة وتنظيم صفوفه من جديد.

وكانت الولايات المتحدة قد حاولت هي وتركيا، نزع فتيل الأزمة في سوريا، من خلال تسيير دوريات مشتركة في منبج الخاضعة لسيطرة "قسد".

كما أقامت الولايات المتحدة مراكز مراقبة جديدة في شمال شرق سوريا على طول الحدود التركية، الخطوة التي أدت إلى إغضاب القيادات التركية التي رأت فيها خطوة تهدف لإحباط أي تحركات تركية من الممكن أن تستهدف مقاتلي "قسد".​
 
صحيفة تكشف الخطة العسكرية التركية لمعركة شرقي الفرات
1545178268641.png

بلدي نيوز
كشفت صحيفة "يني شفيق" التركية، اليوم الثلاثاء، عن نهاية التحضيرات والخطة العسكرية التركية لمعركة شرقي الفرات المرتقبة، وأشارت إلى إنهاء القوات المسلحة التركية استعداداتها للعملية التي باتت قاب قوسين أو أدنى، بعدما أعلن الرئيس التركيّ رجب طيب أردوغان الأسبوع الماضي، أنّ العلمية ستبدأ خلال بضعة أيام.
ونقلت الصحيفة عن مصادرها، إن قائد الجيش التركي الثاني الجنرال "إسماعيل متين تمل" سيكون قائد عملية شرق الفرات، وصاحب الأمر فيها، الذي تولى قيادة عملية "غصن الزيتون" في عفرين، مطلع العام الجاري.
ولفتت المصادر إلى أنّ عملية "شرق الفرات" ستمشي وفق خطة محكمة تبدأ بضرب أهم الأهداف، وتتمثل هذه الأهداف في "أبراج المراقبة" قرب الحدود التركية والتي بدأت القوات الأمريكية مغادرتها وتسليمها لتنظيم "ب ي د" الذراع السوري لمنظمة بي كا كا الإرهابية، بحسب الصحيفة.
وأشارت إلى أن القوات التركية ستقوم بضرب تلك الأهداف جوًّا ومن ثمّ ستنطلق القوات البرية لتنظيف المنطقة، فضلا عن ضرب الأنفاق التي قام التنظيم بحفرها طيلة الفترة الماضية، والتي قال أردوغان عنها "سندفنهم في داخل تلك الأنفاق".
وفي هذا الصدد؛ يعتقد أن "ب ي د" من المحتمل أن يعمل على تفجير تلك الأنفاق والحفر الكبيرة المليئة بالمتفجرات، خلال عبور القوات التركية الشريط الحدودي نحو شمال شرق سوريا، ولذلك فإن المدرّعات المضادة للألغام والمتفجرات ستوفر عبورًا آمنًا للقوات التركية.
وحول التحضيرات الحالية، قالت الصحيفة إنّ ما بين 23 إلى 24 ألف جندي تركي، إضافة لعناصر الجيش السوري الحرّ، سيعبرون الحدود لدخول المناطق التي يسيطر عليها "ب ي د" شرقي الفرات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة المعلنة حتى الآن، تهدف لإنهاء العملية العسكرية التركية في شرق الفرات، ضمن شهرين.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى