بكل بساطة دبابة أرماتا تعتمد على نظام الحماية الإيجابية الفعالة، وتسطيع تدمير أهدافها المضادة من خارج نطاق الرؤية الأرضية، وخارج أمدية الأهداف المضادة.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أمريكا حاولت في تجربتها العراقية الأخيرة عام 2003 ترسيخ مبدأ الحرب البرجوية والبدء بإستبدال الدبابات بالحوامات الهجومية المدرعة.
وذلك في محاولة جادة للإلغاء الدبابة وتحيد التفوق الروسي في هذا المجال فالأبرامز ربما تفوقت على دبابات ت 72 الروسية ونظيرتها أسد بابل العراقية ولكن لم نرى درجة تفوقها على غيرها من الدبابات الروسية الأحدث.
وقد فشل هذا التكتيك مع أول معركة تلاحمية مع حوامات أباتشي واسلحة الحرس الجمهوري الرشاشة لتسقط وتعطب أكثر الحوامات المهاجمة وبوقت قياسي.
ورد ذلك في صحيفة الشرق الأوسط العدد 8883 في 5 مارس 2003» وفي الوكالات:
خاضت طائرات الهليكوبتر الهجومية الاميركية «أباتشي» معركة ضارية مع قوات الحرس الجمهوري قرب كربلاء امس فيما هاجمت قوات مشاة البحرية الاميركية «المارينز» مدينة الناصرية بعد الخسائر التي منيت بها اول من امس على ايدى القوات العراقية وخاصة «فدائيو صدام» في نفس المنطقة. من ناحية ثانية تواصل مجموعات مسلحة بلباس مدني تصيد القوات الاميركية والبريطانية قرب البصرة.
و قال مراسل شبكة سي.ان.ان التلفزيونية كارل بينهول الذي يرافق فوج طائرات الهليكوبتر الهجومية الـ11 التابع للفيلق الخامس في الجيش الاميركي ان وحدة من طائرات الاباتشي شنت هجوما استهدف وحدات من الحرس الجمهوري العراقي الذي يمثل صفوة قوات الرئيس العراقي صدام حسين. ونقل بينهول عن الطيارين قولهم انهم وقعوا في «عش للزنابير تمثل في وابل من نيران الدفاع الجوي» بالقرب من مدينة كربلاء على بعد 110 كيلومترات جنوب غربي بغداد فيما يعد اقرب قتال للعاصمة العراقية منذ غزو القوات التي تقودها الولايات المتحدة انطلاقا من الكويت التي تبعد 500 كيلومتر عن المنطقة. وقال بينهول «كل ما استطاعوا فعله هو الدفاع عن انفسهم. لم يتمكنوا من تحقيق العديد من اهدافهم... كان عليهم الرد على النيران والخروج من الموقف». واضاف بينهول «عادوا (الطيارون) وهم يشعرون بالذهول والانبهار والصدمة الى حد ما... لم يصدقوا ان كل هذه النيران يمكن ان تكون هناك. وكانت تلك هي التجربة الاولى للعديد منهم في القتال الحقيقي لذا فقد ادت الى نوع من المشكلات والصدمات». وقال «انهم وحدة مدربة تدريبا جيدا. يعمل القادة على رفع معنوياتهم لضمان استمرارهم في القتال والعودة بطائرات الهليكوبتر الى الجو بمجرد انجاز الاصلاحات المطلوبة».
اتمنى منك اخي تنزل مقال بخصوص تلك المعارك فبرغم تواضع دبابة اسد بابل الا انها تفوقت علي T72 الاصلية واستطاعات ان ترهب العدو في هجماتها الا ان درعها لم يكون بالصورة المطلوبأمريكا حاولت في تجربتها العراقية الأخيرة عام 2003 ترسيخ مبدأ الحرب البرجوية والبدء بإستبدال الدبابات بالحوامات الهجومية المدرعة.
وذلك في محاولة جادة للإلغاء الدبابة وتحيد التفوق الروسي في هذا المجال فالأبرامز ربما تفوقت على دبابات ت 72 الروسية ونظيرتها أسد بابل العراقية ولكن لم نرى درجة تفوقها على غيرها من الدبابات الروسية الأحدث.
وقد فشل هذا التكتيك مع أول معركة تلاحمية مع حوامات أباتشي واسلحة الحرس الجمهوري الرشاشة لتسقط وتعطب أكثر الحوامات المهاجمة وبوقت قياسي.
دبابة أسد بابل كانت أسرع من دبابة ت 72 ومزدة بنظام توجيه ليزري للذخائر الذكية ولديها تقنية تخفي النينجا والحرق الوهمي.اتمنى منك اخي تنزل مقال بخصوص تلك المعارك فبرغم تواضع دبابة اسد بابل الا انها تفوقت علي T72 الاصلية واستطاعات ان ترهب العدو في هجماتها الا ان درعها لم يكون بالصورة المطلوب
الكلمة وردت في العنوان الاصلي للمقال هو ترجم فقطانا اريد اتناقش معك حول كلمة يرتجف هذه لانها اغاضتني كثيرا
انا اريد اتناقش معك حول كلمة يرتجف هذه لانها اغاضتني كثيرا
إن شاء الله سوف أحاول ولكن طائرات الموت الصامت وفق التسمية العراقية وأعني الثاندربولت كانت ناجحة جداً وحصدت الكثير من الأرواح.
اخي العزيز .....تقبل تحياتي.....ليست دبابات تي 72 يعود لها الفضل في تدمير دبابات الابرامز.....ولكن من قبل مهندسي التصنيع الذي كنت متدربا فيه يوما من الايام بعد تخرجي من كلية الهندسة صنعوا قذيفة من معدن التنغستن او على مااظن من سبائك التيتانيوم والتنغستن....هذه القذيفة هي من اختراع مهندسي المعادن العراقيين كان لها الفضل في اختراق دبابتين الابرامز...دبابة أسد بابل في أم المعارك دمرت دبابتين ابرامز بشدة واعطبت وضررت 23 دبابة ودمرت ثلاثة مجنزرات برادلي بشدة، واعطبت واضرت 20 أخرى وأسقطت واعطبت واضرت بنحو 30 حوامة هجومية.