الغرب يرتجف أمام دبابات بوتين الأكثر تطورا في العالم: الآن يتم تطوير قاتل أرمادا T-14

هل رايتم علم الجزائر لما قالت المذيعة ان دولا مهتمة بها من بينها شرق اوسطية
:love::love::love::love::love::love::love:
 
اخي العزيز .....تقبل تحياتي.....ليست دبابات تي 72 يعود لها الفضل في تدمير دبابات الابرامز.....ولكن من قبل مهندسي التصنيع الذي كنت متدربا فيه يوما من الايام بعد تخرجي من كلية الهندسة صنعوا قذيفة من معدن التنغستن او على مااظن من سبائك التيتانيوم والتنغستن....هذه القذيفة هي من اختراع مهندسي المعادن العراقيين كان لها الفضل في اختراق دبابتين الابرامز...

نعم قذيفة سهمية وليست سابوت قطرها أصغير وذلك لزيادة قدرتها على الإختراق مع عامل الطاقة الحركية، صممت من خليط معدني خاص في هئية التصنيع العسكري العراقية كانت فعالة ضد دبابات الأبرامز من مسافة 1500 إلى 1800 متر.
 
فعلا هذه الطائرة كانت مشكلة كبيرة بالنسبة للتشكيلات المدرعة و البرية و المشكلة أنها كانت محصنة أو مدرعة ( شرحها لي أحد الأصدقاء المتخصصين في هذا المجال رحمه الله ) هذه الطائرة لم تكن تتأثر برمايات الرشاشات المضادة للجو لا الأحادية و لا الثنائية أو الرباعية , فقط مدافع مضادة للجو من عيار 57 كانت تسقطها بعد بضع ضربات , سلاحها الأساسي كان مدفعها الرشاش من عيار 30 ملم مزود بقذائف من اليورانيوم الناضب وصدقوني إن صوته مرعب حين تحلق المقاتلة فوق رأسك بإرتفاع 50 متر و تفتح النار منه , الطائرة كانت تستخدم قنابل GBU لتدمير أهداف من إرتفاع منخفض و كان الطيار لا يبالي بقرب الإنفجار من طائرته , رأيت بأم عيني طائرة تحلف فوق منطقة سكنية بعد أن دمر أربع مدافع ميدان و مدفع 57 مهجورة , حين رأيته يحلق على إرتفاع منخفض و يلوح للناس بيده ( كنت أرى خوذت الطيار و بدلته العسكرية , كان منخفض لهذه الدرجة ) قلت في نفسي أنه لم يتبقى مدفع واحد مضاد للجو في العاصمة بغداد وتسائلت عن جرئته في التحليق بهذا الشكل المستفز , حين رفعت رأسي للسماء رأيت ثلاث طائرات من نفس الطراز يحلقون في دائرة وساعة و على إرتفاع شبه عالي مثل النسور حين تحلق فوق فريسة مفترضة , كان هذا التكتيك فخا إذ ينزل طيار واحد لعلو منخفض كي يستفز الدفاعات الجوي أو أي نوع من المقاومة الأرضية و إذا طرئ خطر سيقوم زملائه بتصفية الهدف من إرتفاع جدا مناسب ويسهل كشف التهديد الذي ظهر و التعامل عمه
طائرة ثاندربولت المعروفة عند العراقيين بالموت الصامت كان هيكلها مدرع بالتيتانيوم وتحتمل ما بين 70 إلى 90 إصابة متخخصة من نيران المدفعية م/ط .
 
دبابة أسد بابل في أم المعارك دمرت دبابتين ابرامز بشدة واعطبت وضررت 23 دبابة ودمرت ثلاثة مجنزرات برادلي بشدة، واعطبت واضرت 20 أخرى وأسقطت واعطبت واضرت بنحو 30 حوامة هجومية.

قد تكون هذه الارقام صحيحة لكن كم دبابة أسد بابل دمرت مقابل الدبابات و الحوامات و المدرعات الأمريكية , مع الاسف سلاح الدروع خاصتنا لم يكن مجهز ليواجه القوة المدرعة الامريكية , أحد أصدقائي عرض فكرة قاذف مضاد للدروع مداه يتجاوز قاذف RBG 7 رد عليه ضابطه و قال هل أنت أعلم من الروس كي تصمم قاذف أفضل من قاذفهم , مع الأسف تم تحجيم الكثير من العقول المبدعة في التصنيع العسكري لأسباب مجهولة و تم التركيز على أمور لم تنفعنا في المواجهة
 
قد تكون هذه الارقام صحيحة لكن كم دبابة أسد بابل دمرت مقابل الدبابات و الحوامات و المدرعات الأمريكية , مع الاسف سلاح الدروع خاصتنا لم يكن مجهز ليواجه القوة المدرعة الامريكية , أحد أصدقائي عرض فكرة قاذف مضاد للدروع مداه يتجاوز قاذف RBG 7 رد عليه ضابطه و قال هل أنت أعلم من الروس كي تصمم قاذف أفضل من قاذفهم , مع الأسف تم تحجيم الكثير من العقول المبدعة في التصنيع العسكري لأسباب مجهولة و تم التركيز على أمور لم تنفعنا في المواجهة

أخي دمر في عاصفة الصحراء نحو 117 دبابة أسد بابل في عاصفة الصحراء من أصل نحو 700 دبابة وقيل 500، ولكن كان لها الدور الأبرز في كمين الناصرية ضد الحوامات الهجومية، إذا أنها كانت مزودة بقذيفة حرارية إختراقية مسددة أو موجهة بالليزر كانت فعالة بالجو حتى مدى 3000 متر وعلى الأرض أكثر من 2000 متر حيث كان لها دور هام في كمين الأهوار الذي أنهى المعركة البرية، ولولا الخيانة الداخلية والتدخلات الإيرانية لكانت الخسائر الأمريكية جنونية ولربما إستخدمت هذه الأخيرة القنابل النووية التكتيكية.
دبابات أبرامز كانت تمتلك قذائف حركية من فئة سابوت الإختراقية كانت تعتمد مع الطاقة الحركية حيث تبلغ سرعتها عند الإختراق 1500 م/ث، على الطاقة الحرارية بتفاعلات اليوارنيوم المنضب حتى حرارة 5000 درجة حرارية بمساعدة حلقات البلوتونيوم المخفف أو خبز البلوتونيوم فكانت تخترق دروع الدبابات العراقية كما يخترق السكين الملتهب قالب الزبدة الحيوانية.
وقد كان مدى قذيفة السابوت الأمريكية عيار 120 ملم هده والمعروفة بالطلقة الفضية يصل إلى 3000 متر بينما مدى النظيرة العراقية من النوع السهمي فكان لا يتجاوز 1800 متر ، كما كانت دبابة أبرامز مزودة بقذائف من نوع "ستاف" Staff كانت موجهة بقدرة ذاتية بتوجيه الأقمار الصناعية الملاحية بمجرد التسديد على الهدف وتعينه لها تقطع حتى 4000 متر لتنقض عليه من الأعلى بسرعة قياسية، بينما النظيرة العراقية الخاصة فقط بدبابات أسد بابل فقط والتي هي أيضا حرارية إختراقية بالسيال الحراري والموجهة أو مسددة بالليزر لم يتجاوز مداها الأقصى 2500 متر وبسرعة سيال أقل بالسرعة وأقل بالكمية للمادة الحرارية، وأخفض حرارة إختراقية.
 
أخي دمر في عاصفة الصحراء نحو 117 دبابة أسد بابل في عاصفة الصحراء من أصل نحو 700 دبابة وقيل 500، ولكن كان لها الدور الأبرز في كمين الناصرية ضد الحوامات الهجومية، إذا أنها كانت مزودة بقذيفة حرارية إختراقية مسددة أو موجهة بالليزر كانت فعالة بالجو حتى مدى 3000 متر وعلى الأرض أكثر من 2000 متر حيث كان لها دور هام في كمين الأهوار الذي أنهى المعركة البرية، ولولا الخيانة الداخلية والتدخلات الإيرانية لكانت الخسائر الأمريكية جنونية ولربما إستخدمت هذه الأخيرة القنابل النووية التكتيكية.
دبابات أبرامز كانت تمتلك قذائف حركية من فئة سابوت الإختراقية كانت تعتمد مع الطاقة الحركية حيث تبلغ سرعتها عند الإختراق 1500 م/ث، على الطاقة الحرارية بتفاعلات اليوارنيوم المنضب حتى حرارة 5000 درجة حرارية بمساعدة حلقات البلوتونيوم المخفف أو خبز البلوتونيوم فكانت تخترق دروع الدبابات العراقية كما يخترق السكين الملتهب قالب الزبدة الحيوانية.
وقد كان مدى قذيفة السابوت الأمريكية عيار 120 ملم هده والمعروفة بالطلقة الفضية يصل إلى 3000 متر بينما مدى النظيرة العراقية من النوع السهمي فكان لا يتجاوز 1800 متر ، كما كانت دبابة أبرامز مزودة بقذائف من نوع "ستاف" Staff كانت موجهة بقدرة ذاتية بتوجيه الأقمار الصناعية الملاحية بمجرد التسديد على الهدف وتعينه لها تقطع حتى 4000 متر لتنقض عليه من الأعلى بسرعة قياسية، بينما النظيرة العراقية الخاصة فقط بدبابات أسد بابل فقط والتي هي أيضا حرارية إختراقية بالسيال الحراري والموجهة أو مسددة بالليزر لم يتجاوز مداها الأقصى 2500 متر وبسرعة سيال أقل بالسرعة وأقل بالكمية للمادة الحرارية، وأخفض حرارة إختراقية.

شكرا لك على الشرح الدقيق , الأحداث أنا ملم بها أخي الكريم لكنك أضفت إلى معلوماتي معلومات تفصيلية جزاك الله خيرا بها
هل تعلم أن الأمريكان أستعملو أسلحة ليزر قتالية كانت مركبة على العجلات , ما رأيتهم بعيني كان مركب على عجلات الهمر وهو يشبه الصندوق بعدستين الأولى كبيرة و في الوسط و الثانية أصغر و على حافة الصندوق و كان الرامي يقف خلف الصندوق حيث يوجد مقبض للرمي مع شاشة إلكترونية , لمحت مدرعة برادلي قرب أحد الأماكن و إنتبهت لعدم وجود مدفع رشاش بل عدسة مكان المدفع , سمعت قصص عن دبابات تم قتل من بداخلها من خلال توجيه أشعة إليها , الشهداء كانت جثثهم زرقاء و منتفخة ولا أحد يعلم تفسير علمي أو منطقي لما حصل معهم و الدبابات كانت سليمة تماما من الداخل


بصراحة أقول بعد كل هذه السنين أن الله لطف بنا و دفع ما كان أعظم , الكثير من الخبراء عراقيين و أمريكان و غربيين قالو لو أن الجيش الأمريكي تكبد خسائر كبيرة في الأرواح و عجز عن تحقيق أهدافه المرسومة لكانت قُصفت بغداد بالسلاح النووي و صلاح الدين و الأنبار إذ كانت تعتبر مراكز القيادة في البلاد و إتخاذ القرار , بوش الإبن و من معه كانو مصممين على إسقاط النظام و إحتلال البلد
 
حوار شيق بين الأخوة لا أريد أن أقطعه عن حرب الخليج ومعارك أسد بابل.. شخصيا كتبت الكثير عن الدبابة وبحثت في مصادر متنوعة عنها ، البعض يرى أنها وهمية وغير موجودة وآخرين يرون أنها حقيقة شاركت بالمعارك !! في أكثر السمات والمظاهر، الدبابة أسد بابل مماثلة هيكلياً إلى الدبابة الأساس T-72M، لكنها مجهزة بالمزيد من الحماية على المنحدر الأمامي للهيكل كوقاية إضافية ضد المقذوفات شديدة الانفجار المضادة للدبابات HEAT. بضعة أمثلة للدبابة عرضت مع محدد مدى ليزري لصالح نظام السيطرة على النيران. دبابات أخرى جهزت بحماية أفضل للجنازير تجاه الرمال والطين من النسخة السوفيتية الأصلية وذلك بتخفيض العدد الأصلي للمخمدات/المثبطات dampers. البعض منها حمل أنبوب بسيط قابلة للفصل وضع من قبل العراقيين لكي يستفيدوا من العوادم exhausts لنفخ وإثارة الرمال حول الدبابة. لقد وجه العراقيون جهودهم الأولية نحو تصنيع سبطانات المدفع 125 ملم، الذي اكتشف العراقيون أن حياته العملية لم تكن تتجاوز في الغالب حدود 120 قذيفة، بعدها يسقط الأداء ويهبط لدرجة كبيرة. العراقيون استخدموا دباباتهم كثيراً كمدفعية نقالة أثناء حربهم مع إيران، ومعها أصبحت مشكلة إهتراء السبطانات barrel wearing قضية تكتيكية هامة.

عموما حتى لا أطيل، الأمريكان يرجحون احتمالية تعرض عدد من دبابات الأبرامز لأضرار جدية بنيران الدبابات العراقية أسد بابل. إذ تحدث الاعتقاد الأولي عن أن دزينة دبابات M1A1 ضربت وتضررت من قبل دبابات T-72M1 عراقية، لكن بعد تحليل أكثر شمولية وواقعية حول أضرار المعركة، تبين أن سبعة منها كانت قد ضربت بلا شك بنيران صديقة Friendly fire. مع ذلك هم يتحدثون عن حادثتين مؤكدتين لضرب الأبرامز من قبل أسد بابل !! الكاتب "روبرت سكيلس" Robert H. Scales وهو لواء متقاعد في الجيش الأمريكي وقائد سابق في كلية حرب الجيش الأمريكي، يتحدث في كتابه "النصر المؤكد" Certain Victory (نشر في العام 1994 وتناول سيرة حرب الخليج العام 1991) عن قصة دبابات أبرامز تعرضت لأضرار مؤكدة وجدية نتيجة ضربات مباشرة من دبابات أسد بابل عراقية وذلك خلال مواجهات حصلت بتاريخ 26 فبراير 1991 قبل منتصف الليل بقليل مع إحدى وحدات فرق الحرس الجمهوري المدرعة (تتبع قوات توكلنا على الله).. الدبابة الأولى التي حملت الترميز Delta 24، كانت تتبع الفرقة المدرعة الأولى/السرية D وهي بقيادة الرقيب أول "أنتوني ستيد" Anthony Steede.. دبابة الأبرامز الثانية التي تأكد تعرضها لضربة مباشرة من دبابة أسد بابل عراقية حملت الترميز Bravo 23 وتتبع السرية C. التقرير الأولي تحدث عن أن الدبابة وطئت لغم أرضي خلال تقدمها السريع واشتباكها مع الأهداف المعادية في محيط منطقة العمليات. ثم هي بعد ذلك تعرضت لقذيفة طاقة حركية من عيار 125 ملم أطلقت غالباً من دبابة أسد بابل كانت بالجوار.. تحياتي وأعتذر عن المقاطعة .
 
بالع
حوار شيق بين الأخوة لا أريد أن أقطعه عن حرب الخليج ومعارك أسد بابل.. شخصيا كتبت الكثير عن الدبابة وبحثت في مصادر متنوعة عنها ، البعض يرى أنها وهمية وغير موجودة وآخرين يرون أنها حقيقة شاركت بالمعارك !! في أكثر السمات والمظاهر، الدبابة أسد بابل مماثلة هيكلياً إلى الدبابة الأساس T-72M، لكنها مجهزة بالمزيد من الحماية على المنحدر الأمامي للهيكل كوقاية إضافية ضد المقذوفات شديدة الانفجار المضادة للدبابات HEAT. بضعة أمثلة للدبابة عرضت مع محدد مدى ليزري لصالح نظام السيطرة على النيران. دبابات أخرى جهزت بحماية أفضل للجنازير تجاه الرمال والطين من النسخة السوفيتية الأصلية وذلك بتخفيض العدد الأصلي للمخمدات/المثبطات dampers. البعض منها حمل أنبوب بسيط قابلة للفصل وضع من قبل العراقيين لكي يستفيدوا من العوادم exhausts لنفخ وإثارة الرمال حول الدبابة. لقد وجه العراقيون جهودهم الأولية نحو تصنيع سبطانات المدفع 125 ملم، الذي اكتشف العراقيون أن حياته العملية لم تكن تتجاوز في الغالب حدود 120 قذيفة، بعدها يسقط الأداء ويهبط لدرجة كبيرة. العراقيون استخدموا دباباتهم كثيراً كمدفعية نقالة أثناء حربهم مع إيران، ومعها أصبحت مشكلة إهتراء السبطانات barrel wearing قضية تكتيكية هامة.

عموما حتى لا أطيل، الأمريكان يرجحون احتمالية تعرض عدد من دبابات الأبرامز لأضرار جدية بنيران الدبابات العراقية أسد بابل. إذ تحدث الاعتقاد الأولي عن أن دزينة دبابات M1A1 ضربت وتضررت من قبل دبابات T-72M1 عراقية، لكن بعد تحليل أكثر شمولية وواقعية حول أضرار المعركة، تبين أن سبعة منها كانت قد ضربت بلا شك بنيران صديقة Friendly fire. مع ذلك هم يتحدثون عن حادثتين مؤكدتين لضرب الأبرامز من قبل أسد بابل !! الكاتب "روبرت سكيلس" Robert H. Scales وهو لواء متقاعد في الجيش الأمريكي وقائد سابق في كلية حرب الجيش الأمريكي، يتحدث في كتابه "النصر المؤكد" Certain Victory (نشر في العام 1994 وتناول سيرة حرب الخليج العام 1991) عن قصة دبابات أبرامز تعرضت لأضرار مؤكدة وجدية نتيجة ضربات مباشرة من دبابات أسد بابل عراقية وذلك خلال مواجهات حصلت بتاريخ 26 فبراير 1991 قبل منتصف الليل بقليل مع إحدى وحدات فرق الحرس الجمهوري المدرعة (تتبع قوات توكلنا على الله).. الدبابة الأولى التي حملت الترميز Delta 24، كانت تتبع الفرقة المدرعة الأولى/السرية D وهي بقيادة الرقيب أول "أنتوني ستيد" Anthony Steede.. دبابة الأبرامز الثانية التي تأكد تعرضها لضربة مباشرة من دبابة أسد بابل عراقية حملت الترميز Bravo 23 وتتبع السرية C. التقرير الأولي تحدث عن أن الدبابة وطئت لغم أرضي خلال تقدمها السريع واشتباكها مع الأهداف المعادية في محيط منطقة العمليات. ثم هي بعد ذلك تعرضت لقذيفة طاقة حركية من عيار 125 ملم أطلقت غالباً من دبابة أسد بابل كانت بالجوار.. تحياتي وأعتذر عن المقاطعة .
بالعكس أخي الكريم أهلا بك و مشكور على المداخلة

كلامك صحيح و الخلاصة أن دباباتنا لم يكن لديها فرصة حقيقة في مواجهة مباشرة بسبب نوع الذخائر المتوفرة و مدى المدفعية , في أم المعارك تمكنت قواتنا من مباغتت قوات مدرعة أمريكية كبيرة الحجم من خلال تمويه قواتنا المدرعة و التي كانت دبابات تي 72 على شكل كثبان رملية أو داخل كثبان رملية صناعية , إقتربت الدبابات الأمريكية لدرجة كبيرة مما أعطى لقواتنا ثلاث عناصر مهمة
الأول عامل المفاجئ إذ تفاجئ الأمريكان بخرج الدبابات من الرمال
الثاني عامل التوغل إذ بدئت القوات المدرعة في التوغل و بسرعة داخل التشكيلات المعادية
الثالث هو وجود القوات المعادية ضمن المدى القاتل لمدافعنا ( بضع عشرات من الأمتار )
في حينها عجز سلاح الجو الأمريكي عن فعل أي شيء سوى المراقبة و حتى طائرات الأباتشي منعت من التدخل لأن العركة فعليا كانت من النوع السيار أو المتحرك و المسافات قريبة جدا مع العدو و تتغير بصورة مستمرة
 
الولايات المتحدة استخدمت

قذيفة الدبابات سابوت

في معارك العراق

هناك فارق تقني كبير بين الدبابات العراقية والأمريكية المشاركة في الحرب !!! ليس على مستوى السلاح فقط بل والذخائر المستخدمة !!! مع ذلك العراقيين أبدعوا في أستخدادم دباباتهم بإعتراف الأمريكان أنفسهم !! إذ فضل المذهب العراقي ومتى ما أتيحت له الفرصة لذلك، الاستفادة من تضاريس المنطقة وتطبيق تكتيك "دفاع المنحدر الخلفي" reverse-slope defense بالوحدات المدرعة، حيث توضع الدبابات للأسفل في الجانب المعاكس من التل أو الحافة الأمامية المرتفعة. هدف هذه الوسيلة كان توجيه الضربات المباشرة ومشاغلة تشكيلات دبابات العدو خلال تقدمها للأمام وارتقائها التضاريس المرتفعة نسبياً elevated terrain. هذا التكتيك كما افترض القادة العراقيين، سوف يسمح بقطف دبابات العدو المتقدمة بنيران دباباتهم من مواضعها الثابتة للأسفل. في نفس الوقت، الموجات اللاحقة من دبابات العدو سوف لن تتمكن من تمييز وتحديد مكان الدبابات العراقية في مواضعها المنخفضة.
 
بالع

بالعكس أخي الكريم أهلا بك و مشكور على المداخلة

كلامك صحيح و الخلاصة أن دباباتنا لم يكن لديها فرصة حقيقة في مواجهة مباشرة بسبب نوع الذخائر المتوفرة و مدى المدفعية , في أم المعارك تمكنت قواتنا من مباغتت قوات مدرعة أمريكية كبيرة الحجم من خلال تمويه قواتنا المدرعة و التي كانت دبابات تي 72 على شكل كثبان رملية أو داخل كثبان رملية صناعية , إقتربت الدبابات الأمريكية لدرجة كبيرة مما أعطى لقواتنا ثلاث عناصر مهمة
الأول عامل المفاجئ إذ تفاجئ الأمريكان بخرج الدبابات من الرمال
الثاني عامل التوغل إذ بدئت القوات المدرعة في التوغل و بسرعة داخل التشكيلات المعادية
الثالث هو وجود القوات المعادية ضمن المدى القاتل لمدافعنا ( بضع عشرات من الأمتار )
في حينها عجز سلاح الجو الأمريكي عن فعل أي شيء سوى المراقبة و حتى طائرات الأباتشي منعت من التدخل لأن العركة فعليا كانت من النوع السيار أو المتحرك و المسافات قريبة جدا مع العدو و تتغير بصورة مستمرة

كتبت عنه إستاذي تعليق للأعلى !! يسمى تكتيك "دفاع المنحدر الخلفي" reverse-slope defense !!! المبدأ الأساسي لدفاع المنحدر الخلفي يكمن في استخدام التضاريس لعزل القوات الصديقة عن نيران وملاحظة العدو، بحيث تجبر هذه القوات للتقرب ومجاورة القوات الصديقة وبالتالي الالتزام بخوض المعركة من مسافة قريبة close-range fight، حيث تفقد هذه القوات العديد من الفوائد والمزايا التي لربما كانت تتمتع هبا في التضاريس الطبيعية الممتدة. لقد قلل هذا التكتيك من عيوب ونواقص القدرات الفنية لدبابات T-72 العراقية، وفرض متطلبات أقل ما يمكن على أفراد الطاقم. فرماة الدبابات العراقية أمروا برفع فوهات مدافع دباباتهم مباشرة باتجاه أعالي التل، فلم يكن عليهم إدخال بيانات المدى إلى الهدف القريب نسبياً. ولتحسين قابلية بقائهم survivability، الدبابات العراقية حفرت في أغلب الأحيان مرابض ومخابئ لها بدعم وحدات الهندسة المقاتلة، التي ساهمت كما يرى مدبروها في التعويض عن ضعف هياكل دباباتهم إلى نيران العدو وقللت جزئيا من صورة الهدف المقدمة لرماة العدو. استخدام المواقع الدفاعية مسبقة التحضير prepared defensive-positions كان تكتيكاً شائعاً بين فرق الجيش العراقي المدرعة، خصوصاً على طول الحدود الكويتية.
 
كتبت عنه إستاذي تعليق للأعلى !! يسمى تكتيك "دفاع المنحدر الخلفي" reverse-slope defense !!! المبدأ الأساسي لدفاع المنحدر الخلفي يكمن في استخدام التضاريس لعزل القوات الصديقة عن نيران وملاحظة العدو، بحيث تجبر هذه القوات للتقرب ومجاورة القوات الصديقة وبالتالي الالتزام بخوض المعركة من مسافة قريبة close-range fight، حيث تفقد هذه القوات العديد من الفوائد والمزايا التي لربما كانت تتمتع هبا في التضاريس الطبيعية الممتدة. لقد قلل هذا التكتيك من عيوب ونواقص القدرات الفنية لدبابات T-72 العراقية، وفرض متطلبات أقل ما يمكن على أفراد الطاقم. فرماة الدبابات العراقية أمروا برفع فوهات مدافع دباباتهم مباشرة باتجاه أعالي التل، فلم يكن عليهم إدخال بيانات المدى إلى الهدف القريب نسبياً. ولتحسين قابلية بقائهم survivability، الدبابات العراقية حفرت في أغلب الأحيان مرابض ومخابئ لها بدعم وحدات الهندسة المقاتلة، التي ساهمت كما يرى مدبروها في التعويض عن ضعف هياكل دباباتهم إلى نيران العدو وقللت جزئيا من صورة الهدف المقدمة لرماة العدو. استخدام المواقع الدفاعية مسبقة التحضير prepared defensive-positions كان تكتيكاً شائعاً بين فرق الجيش العراقي المدرعة، خصوصاً على طول الحدود الكويتية.

رسم توضيحي يعكس مفهوم دفاع المنحدر الخلفي !!

1540108930453.png
 
تصميم دبابة أسد بابل:



مشاهدة المرفق 137145

لولا كارثة غزو الكويت لكان العراق الآن يتربع على عرش الصناعة الدفاعية العربية !! العراق كان له برامج بحثية طموحة واستطاع الحصول على الدعم التقني من فرنسا يومها، لكن للأسف، جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن !!!!
 
لولا كارثة غزو الكويت لكان العراق الآن يتربع على عرش الصناعة الدفاعية العربية !! العراق كان له برامج بحثية طموحة واستطاع الحصول على الدعم التقني من فرنسا يومها، لكن للأسف، جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن !!!!
كذلك السعوديه بمشروع الدبابة البرازيلية كانت ستنتج في السعودية بترخيص من الشركة الأم
 
كذلك السعوديه بمشروع الدبابة البرازيلية كانت ستنتج في السعودية بترخيص من الشركة الأم

أسمها أزوريو .. لدي في أرشيفي الخاص صور لإختبراتها في المملكة وكذلك صور لإختبارات التشالنجر والأبرامز !!! الإختبارات كانت في الربع الخالي التي أرهقت بلا شك التشالنجر البريطانية حتى إستسلمت في النهاية !!!

1540188484464.png

1540188504797.png
 
أسمها أزوريو .. لدي في أرشيفي الخاص صور لإختبراتها في المملكة وكذلك صور لإختبارات التشالنجر والأبرامز !!! الإختبارات كانت في الربع الخالي التي أرهقت بلا شك التشالنجر البريطانية حتى إستسلمت في النهاية !!!

لو سمحت شاركنا الصور والمعلومات رجاء
 
عودة
أعلى