التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

حرب الاستفتاء
اجتماع بين قادة من الجيش العراقي والبيشمركة لوضع الترتيبات لاستلام منطقة فيش خابور . ( نقلا عن موقع live.uamap.com)
مشاهدة المرفق 91171
m m.png
 
قناة الرافدين :

مصدر عسكري حكومي: مهلة تسليم معبر فيشخابور توشك على الانتهاء وقوات البيشمركة لم تنسحب لغاية الآن
 
أرجو من المهتمين بالموضوع تأكيد هذه الأخبار أو نفيها

الكرد يوافقون على العودة لـ"الخط الأزرق" وتسليم المناطق إلى القوات الاتحادية

نينوى/ الغد برس
أفاد مصدر عسكري في قيادة عمليات محافظة نينوى، اليوم السبت، بموافقة الوفد الكردي المفاوض الذي يترأسه سيروان بارزاني، على تسليم المناطق التي يسيطر عليها الكرد للسلطة الاتحادية وعودة القوات الكردية الى "الخط الأزرق".
وقال المصدر لـ"الغد برس"، إن "اتفاقاً جرى لإعطاء مهلة 5 أيام لتباحث الجانب الكردي فيما بينهم وفي حال وصلوا إلى حل فأن الأكراد يعودون إلى الخط الأزرق من دون قتال ويسلمون باقي المناطق إلى القوات الاتحادية"، مبيناً أن "وقف اطلاق النار دخل حيز التنفيذ منذ، أول أمس الخميس، وجرى مساء أمس الجمعة الاتفاق على استمراره في الأيام البقية لغرض العودة بقرار واحد من أربيل".
وأضاف، ان "الوفد الكردي كان يصر على ضمانات بعدم دخول الحشد الشعبي إلى أربيل وحصل على تأكيد بذلك".
 
المسؤولون العسكريون العراقيون والأكراد يحرزون”تقدما” خلال اجتماعهم للتفاوض حول انسحاب قوات البشمركة ونشر قوات اتحادية من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل

بغداد – (أ ف ب) – أحرز المسؤولون العسكريون العراقيون والأكراد “تقدما” خلال اجتماعهم السبت للتفاوض حول انسحاب قوات البشمركة من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل، ولكن لا تزال هناك نقاط عالقة، وفق ما أعلن رئيس أركان الجيش العراقي، قبل ساعات من انتهاء الهدنة التي أعلنتها بغداد.
وقال الفريق الركن عثمان الغانمي للصحافيين لدى خروجه من مقر قيادة عمليات نينوى إن هناك “تقدما مقبولا ولكن القرار النهائي مرتبط بالوفد الثاني” الكردي.
وأضاف الغانمي “توصلنا إلى تفاهم مشترك في بعض النقاط، وبعض النقاط علقوا الإجابة عليها لحين العودة للإقليم وإبداء الرأي والاتصال بنا”.
ولفت إلى أن “وقف إطلاق النار هو 244 ساعة، خلال الساعات المقبلة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، هناك رأي ثان”، من دون مزيد من التفاصيل.
وقال المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي لوكالة فرانس برس السبت إن “مهمة الفريق المشترك الأساسية هي تهيئة عملية انتشار القوات الاتحادية في المناطق الحدودية من دون اشتباكات”.
وتصاعد التوتر بين بغداد وأربيل منذ شهر حين نظم الإقليم استفتاء على الاستقلال كانت نتيجته “نعم” بغالبية ساحقة.
ودارت معارك عنيفة بالمدفعية الثقيلة الخميس بين المقاتلين الأكراد والقوات العراقية المتوجهة إلى معبر فيشخابور الحدودي مع تركيا، سعيا إلى تأمين خط الأنابيب النفطي الواصل إلى ميناء جيهان التركي.
وأوضح الحديثي “نسعى لتجنب الصدامات وإراقة الدماء والأرواح، ومن هذا المنطلق قرر رئيس الوزراء إيقاف حركة القطعات الاتحادية لاتاحة الفرصة أمام الفريق لتهيئة الأرضية لاستكمال إعادة الانتشار وبسط القوات الاتحادية صلاحياتها”.

وبحسب الحديثي، فإن الفريق الفني يتكون من قيادات عسكرية متخصصة في المساحة والحدود ويعمل على “ضمان انتشار القوات الاتحادية على حدود الخط الازرق التي حددها الدستور ويفصل بين الإقليم والأراضي الاتحادية”.
والخط الأزرق للإقليم، يضم مدن السليمانية وحلبجة ودهوك وأربيل فقط، بينما توسعت السلطات الكردية منذ العام 2003 في محافظات كركوك ونينوى وديالى وصلاح الدين.
وأكد الحديثي أن “هدف القوات العراقية إعادة الانتشار وصولا إلى منطقة فيشخابور على الحدود العراقية التركية”.
وتقع فيشخابور على رأس مثلث حدودي بين الأراضي التركية والعراقية والسورية، وتعتبر استراتيجية خصوصا للأكراد.
وسيطرت قوات البشمركة على خط أنابيب النفط الممتد من محافظة كركوك مرورا بالموصل في محافظة نينوى الشمالية، في أعقاب الفوضى التي تبعت الهجوم الواسع لتنظيم الدولة الإسلامية قبل ثلاث سنوات.
بدأ مسؤولون عسكريون عراقيون وأكراد اجتماعات السبت للتفاوض حيال انسحاب قوات البشمركة من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل ونشر قوات اتحادية، وفق ما أفاد المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي.
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أمر مساء الجمعة بـ”ايقاف حركة القوات العسكرية لمدة 24 ساعة” في المناطق المتنازع عليها “لمنع الصدام وإراقة الدماء بين أبناء الوطن الواحد”.
وأضاف العبادي إن هذه الخطوة ترمي إلى “افساح المجال أمام فريق فني مشترك بين القوات الاتحادية وقوات الإقليم للعمل على الأرض لنشر القوات العراقية الاتحادية في جميع المناطق المتنازع عليها” والتي تشمل “فيشخابور والحدود الدولية”.


عن موقع صحيفة العراق للجميع الألكترونية
 
المسؤولون العسكريون العراقيون والأكراد يحرزون”تقدما” خلال اجتماعهم للتفاوض حول انسحاب قوات البشمركة ونشر قوات اتحادية من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل

بغداد – (أ ف ب) – أحرز المسؤولون العسكريون العراقيون والأكراد “تقدما” خلال اجتماعهم السبت للتفاوض حول انسحاب قوات البشمركة من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل، ولكن لا تزال هناك نقاط عالقة، وفق ما أعلن رئيس أركان الجيش العراقي، قبل ساعات من انتهاء الهدنة التي أعلنتها بغداد.
وقال الفريق الركن عثمان الغانمي للصحافيين لدى خروجه من مقر قيادة عمليات نينوى إن هناك “تقدما مقبولا ولكن القرار النهائي مرتبط بالوفد الثاني” الكردي.
وأضاف الغانمي “توصلنا إلى تفاهم مشترك في بعض النقاط، وبعض النقاط علقوا الإجابة عليها لحين العودة للإقليم وإبداء الرأي والاتصال بنا”.
ولفت إلى أن “وقف إطلاق النار هو 244 ساعة، خلال الساعات المقبلة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، هناك رأي ثان”، من دون مزيد من التفاصيل.
وقال المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي لوكالة فرانس برس السبت إن “مهمة الفريق المشترك الأساسية هي تهيئة عملية انتشار القوات الاتحادية في المناطق الحدودية من دون اشتباكات”.
وتصاعد التوتر بين بغداد وأربيل منذ شهر حين نظم الإقليم استفتاء على الاستقلال كانت نتيجته “نعم” بغالبية ساحقة.
ودارت معارك عنيفة بالمدفعية الثقيلة الخميس بين المقاتلين الأكراد والقوات العراقية المتوجهة إلى معبر فيشخابور الحدودي مع تركيا، سعيا إلى تأمين خط الأنابيب النفطي الواصل إلى ميناء جيهان التركي.
وأوضح الحديثي “نسعى لتجنب الصدامات وإراقة الدماء والأرواح، ومن هذا المنطلق قرر رئيس الوزراء إيقاف حركة القطعات الاتحادية لاتاحة الفرصة أمام الفريق لتهيئة الأرضية لاستكمال إعادة الانتشار وبسط القوات الاتحادية صلاحياتها”.

وبحسب الحديثي، فإن الفريق الفني يتكون من قيادات عسكرية متخصصة في المساحة والحدود ويعمل على “ضمان انتشار القوات الاتحادية على حدود الخط الازرق التي حددها الدستور ويفصل بين الإقليم والأراضي الاتحادية”.
والخط الأزرق للإقليم، يضم مدن السليمانية وحلبجة ودهوك وأربيل فقط، بينما توسعت السلطات الكردية منذ العام 2003 في محافظات كركوك ونينوى وديالى وصلاح الدين.
وأكد الحديثي أن “هدف القوات العراقية إعادة الانتشار وصولا إلى منطقة فيشخابور على الحدود العراقية التركية”.
وتقع فيشخابور على رأس مثلث حدودي بين الأراضي التركية والعراقية والسورية، وتعتبر استراتيجية خصوصا للأكراد.
وسيطرت قوات البشمركة على خط أنابيب النفط الممتد من محافظة كركوك مرورا بالموصل في محافظة نينوى الشمالية، في أعقاب الفوضى التي تبعت الهجوم الواسع لتنظيم الدولة الإسلامية قبل ثلاث سنوات.
بدأ مسؤولون عسكريون عراقيون وأكراد اجتماعات السبت للتفاوض حيال انسحاب قوات البشمركة من المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل ونشر قوات اتحادية، وفق ما أفاد المتحدث باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي.
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أمر مساء الجمعة بـ”ايقاف حركة القوات العسكرية لمدة 24 ساعة” في المناطق المتنازع عليها “لمنع الصدام وإراقة الدماء بين أبناء الوطن الواحد”.
وأضاف العبادي إن هذه الخطوة ترمي إلى “افساح المجال أمام فريق فني مشترك بين القوات الاتحادية وقوات الإقليم للعمل على الأرض لنشر القوات العراقية الاتحادية في جميع المناطق المتنازع عليها” والتي تشمل “فيشخابور والحدود الدولية”.


عن موقع صحيفة العراق للجميع الألكترونية

الوفد الكردي المفاوض لايملك الصلاحيات لاتخاذ اي قرار السلطة كلها بيد مسعود البارزاني ولذلك طلب خمسة ايام للرد على الشروط العراقية والوفد العراقي امهلهم اربعة ساعات فقط للرد على مطالبه
4h.png
 





الصحفي هارالد دورنبوس يتعجب من سماعه لعبارات من الاكراد على الجبهات في العراق يقولون فيها "الشيعة يقتلوننا لأننا من أهل السنة"، ويضيف الصحفي بأنه متعجب لاعتقاده أن الاكراد علمانيين/وطنيين

22780529_1570684929659049_1659043249874494045_n.jpg

 
العراق يمرض ولا يموت وهو بما يملكه من طاقات بشرية ومساحة قطب من اقطاب المنطقة لا شك في ان العراق بدأ يستعيد عافيته وسيكون ذالك في مصلحة قضايا الامة العربية وعامل امن واستقرار
لا شك الان ان المواطن الكردي العادي في شمال العراق اصبح لا يثق في عنتريات البرزاني وينصت جيدا لكل ما يقوله العبادي قادة الكرد يبحثون الان عن مخرج مشرف والحفاظ على ما امكن من المكتسبات
 
مصطفى كامل :

غدا سيعلن تخليه عن مسؤولياته هذا ما وردني من معلومات مؤكدة من
 
إعلام الربيع العراقي :

القيادي بحزب الطالباني"نصرالله السورجي": عرض على الكرد وقت كتابة الدستور ضم و لكردستان مقابل الانفصال عن فورا
 
عاجل
العراق: رئيس إقليم كردستان العراق مسعود برزاني يدعو لانتخابات برلمانية ورئاسية في الإقليم ويرفض تمديد فترته الرئاسية
 
image.jpg


عاجل | العراق: رئيس أركان الجيش العراقي: على البشمركة الانسحاب إلى حدود عام 2003 خارج المناطق المتنازع عليها
 
IMG_5889.JPG


‏القيادة المشتركة العراقية تستبدل اسم قيادة عمليات شرق دجلة والتي مقرها محافظة ديالى الى قيادة عمليات كركوك ومقرها محافظة كركوك.

 

قائد للبيشمركة يكتب في حيرة:

لا نفهم لماذا قرر "ترامب" الرهان على بغداد التي تسيطر عليها إيران والتخلي عنا؟
===================
كتب القائد العام لقوات بيشمركة الزيرفاني، اللواء عزيز ويسي، في مجلة "نيوز ويك" الأمريكية، أنه بعد هزيمة إقليم كردستان لتنظيم الدولة (داعش)، تحركوا بسرعة لتأمين إجراء استفتاء الاستقلال الشهر الماضي، لكن "أصبح مستقبلنا اليوم مهددا بالعدوان من جيراننا وبلا مبالاة العالم بمصيرنا".

وبعد التصويت من أجل الاستقلال، تصاعدت ردود الفعل العراقية والإقليمية مع إغلاق المجال الجوي ووضع حد للمعاملات المالية وأوامر الاعتقال لمسؤولينا. وبسبب التجاهل الدولي التام، تُوَج العدوان العراقي والإيران بغزو أراضينا من قبل الجيش العراقي ونظرائه المسلحين المدعومين من إيران. ومن بين هؤلاء المسلحين جماعات معنية بالإرهاب مثل حزب الله وفيلق الحرس الثوري الإيراني.

هذه الهجمات على جميع الجبهات، من سنجار إلى كركوك إلى خانقين، أخذتنا على غرة. ولم تكن مفاجأة كاملة للولايات المتحدة، التي كانت تعرف أن الهجوم وشيك ولكنها لم تحذرنا مُسبقا كما لم تضغط بما يمنعه. وضعفنا يرجع جزئيا إلى بعض قادتنا السياسيين والعسكريين الذين توصلوا إلى اتفاق يائس مع إيران والعراق، وانسحبت قواتهم دون قتال. ولو قدم الغرب لنا دعما كافيا، فلن نكون عرضة للتلاعب القاتل من جانب أعدائنا المشتركين.

وقال إنه عندما انتخب الرئيس دونالد ترامب، تعزز الأكراد بأمل جديد، وصدرت إشارات إيجابية أولية عن إدارته. ولكن بدأ هذا الدعم يتلاشى مع معارضة الرئيس ترامب لاستفتاء استقلالنا، ثم تحول إلى غضب عندما وقفت الولايات المتحدة متفرجة مع انهيار خطوطنا بسبب الهجوم العراقي. سياسة أميركا بعدم وجود سياسة هي أكثر إرباكا، فقبل أسبوع واحد، فقط، التزم ترامب بالصرامة تجاه اتفاق إيران والحرس الثوري.

ومن المفارقات أن رد الحرس الثوري الإيراني على هذا التوجه الجديد، كان استخدامه أسلحة أمريكية متطورة، بما في ذلك دبابات أبرامز M1، لمهاجمة حليف رئيس لأمريكا. وقال الرئيس ترامب إنه لا يستطيع أن "يتخلى عن الجانبين"، ولكن السماح لأسلحتك بأن تقع في أيدي الإرهابيين ومن ثم إطلاق أيديهم لإبادة شعبنا هو أبعد ما يكون عن الحياد.

وبمقارنة الغضب الدولي على استفتائنا مع صمته المطبق في وقت كنا نُهاجم من إرهابيين، نتساءل من سيكون شريكا لهم في تدمير الوحش الأخير الذي أنشأته هذه السياسة الخارجية الخاطئة؟

ولحسن الحظ، لدينا في الكونغرس الأمريكي عدد من الحلفاء البارزين من كلا الحزبين: من الجمهوري "ترينت فرانكس" إلى السناتور "تشاك شومر"، ولكننا لا نفهم لماذا قرر الرئيس ترامب الرهان على بغداد التي تسيطر عليها إيران، والتخلي عنا لمواجهة مصيرنا؟

وستترتب على هذه السياسة عواقب وآثار بعيدة المدى. ورغم أن الأكراد السوريين كيان منفصل، إلا أننا لا نستطيع إلا أن نتساءل، فقط، عما يجب أن يفكروا به وهم يرون خيانة الحلفاء لنا. ومن الغريب أن الولايات المتحدة عارضت مؤخرا الانتخابات في الجيب الكردي السوري، ولكن من الصعب تصور أن أمريكا تعارض بجدية الانتخابات التي يجريها الأسد أو آية الله. وباسم الوحدة من أجل سوريا، هل تتسامح أمريكا مع المسلحين الذين تدعمهم إيران بالاعتداء على الأكراد هناك؟

ويبدو أنه لا يوجد حد للشهية الغربية لإغراق قضية العراق المفقودة بالمال، غير أنها لم تُقدم على استثمارات مماثلة في قواتنا. ورغم نقدر مبلغ 22 مليون دولار قيمة المساعدات المباشرة لقواتنا البيشمركة، إلا أنه مبلغ ضئيل بالمقارنة مع مبلغ 500 مليون دولار الذي أنفقته أميركا في تدريب عدد من الثوار السوريين في وحدة فاشلة تُعرف باسم "الفرقة 30."

وعلى جبهة القتال، فقدنا ما يقرب من 2000 من قوات البيشمركة وجُرح لنا أكثر من 9000 مقاتل. وكانت البشمركة أيضا أول من رحب باللاجئين الذين يعانون من الحرب في منطقتنا، من اليزيديين والنصارى والمثليين. وخلافا لبعض أجزاء العالم، لم نتضايق من الترحيب بحوالي مليوني لاجئ من العراق والحروب الأهلية في سوريا، رغم أن اللاجئين يشكلون الآن ثلث سكاننا.



** رابط المقال الأصلي:


dd8e774670c2f1a6ec9535fd3cb1602c.jpg

 
حرب الاستفتاء
خارطة تبين المناطق التي تسيطر عليها البيشمركة ( اللون احمر ) خارج الخط الازرق حدود 2003 والتي يتوجب عليها الانسحاب منها وهي شمال الموصل حقل نفط الشيخان مع مدينة عين سفني والقوش وتلسقف اضافة الى ماتبقى من مثلث فيشخابور وشرق الموصل منطقتي الخازر والكلك وشرق مخمور منطقة ديبكة وما تبقى شمال منطقة كلر

كرستان  ع ع.jpg
 
IMG_6326.JPG


ملخص ماجرى في اجتماع قيادة الجيش العراقي مع قيادات الاقليم العراقي وقيادة البيشمركة
رئيس اركان الجيش العراقي الفريق عثمان الغانمي كان موقفه واضح هو تنفيذ شرطين مقابل ايقاف العمليات العسكرية ،
الاول :- اعادة انتشار القوات الاتحادية وارجاع الحدود الادارية لمحافظات الاقليم الى الخط الازرق لما قبل 2003
الثاني :- مسك الحدود الدولية تكون من قبل القوات الاتحادية
علق الوفد من الاقليم الرد حتى حين العودة الى الاقليم لمناقشة ماتم مناولته .
العمليات العسكرية الآن متوقفة حسب المهلة التي اعطاها القائد العام للقوات العراقية ، واذا لم يحصل تفاهم او اخلال بالاتفاق ستكون للقوات الاتحادية اسلوب آخر
(ملاحظة الخط الازرق موضح بالخريطة خلف قيادة القوات المشتركة العراقية في الصورة اعلى )

(خلية_الخبراء_التكتيكية)
 
عودة
أعلى