صور نادرة من الغزو السوفييتي لأفغانستان


اللي اعرفه ان امريكا اخذت من باكستان فلوس ثمن الاف 16 وارسلت لها بدال الاف 16 قمح

يعني ضحكو علي باكستان

قالو لهم ادفعو الفلوس ثمن الاف 16 ولما دفعووو قالو والله صعبه نعطيكم الاف 16 بسبب معارضات داخليه وخارجيه لذا سوف نرسل لكم بدلا من فلوسكم شحنات قمح فقط

على كلا
كم يوجد لدى باكستان مقاتله اف 16 في ذلك الوقت وحاليا
باكستان استلمت المقاتلة في وقت حساس و هم اصلا كانوا يتفاوضون مع فرنسا لشراء ميراج-2000 عندما وافقت الولايات المتحدة على تزويدهم بآلاف-16 لانها كانت حرب الباردة و العداء الشرقي-الغربي و عموما باكستان تمتلك حاليا 76 مقاتلة اف-16
 
IMG_20170626_143129.jpg


اعلام المجاهدين في باكستان خلال الاحتلال السوفييتي لأفغانستان
 
نعم بالتأكيد أخي ، باكستان كانت ولا تزال تمتلك هذا النوع من الطائرات !! والروس تحدثوا عن عن عدة حوادث اشتباك للطائرة Su-25 مع طائرات سلاح الجو الباكستاني من نوع F-16 ، وتم إسقاط إحدى طائرات Su-25 بواسطة صاروخ أصاب المحرك الأيمن وسقطت الطائرة داخل الأراضي الباكستانية ، وأسر طيارها Rutskoi الذي أفاد بأنة قام بعدد 400 طلعة قتالية ، وأنة أصيب مرتين من قبل الصواريخ الباكستانية دون أن تسقط طائرته . تعرضت طائرة أخرى من نفس النوع بقيادة العقيد طيار Alexander V. Rutskoj لصاروخين جو جو من نوع AIM-9L Sidewinders أطلقت من طائرة F-16 باكستانية ، إلا أنها استطاعت العودة سالمة إلى قاعدتها رغم الإصابة والأضرار (الطائرة عموماُ مهيأة للطيران بمحرك واحد، إذا ما أصيب أحد المحركين) . الطائرة ذاتها تم تجديدها في جورجيا لدى مصانع تبليسي Tbilisi ، ثم عرضت في باريس العام 1989 ، وهي الآن معروضة في متحف Khodynka .

اشكرك اخي علي اثراءك للموضوع وردك الوافي

ولكن الحوادث والاشتباكات التي ذكرتها تثبت ان الطائرات الروسيه كلها خرده مقارنه بالطائرات الاميركيه لان دايم الغلبه للطائرات الاميركيه والا شو الاؤصه
 
اشكرك اخي علي اثراءك للموضوع وردك الوافي

ولكن الحوادث والاشتباكات التي ذكرتها تثبت ان الطائرات الروسيه كلها خرده مقارنه بالطائرات الاميركيه لان دايم الغلبه للطائرات الاميركيه والا شو الاؤصه
يا أخي اف-16 مقاتلة متفوقة و في هذه المواجهات كانت تقابل أما طائرات جيل ثالث و أقل أو طائرة إسناد جوي مثل السوخوى-25 التي لا يمكن مقارنتها مع مقاتلة
 
يا أخي اف-16 مقاتلة متفوقة و في هذه المواجهات كانت تقابل أما طائرات جيل ثالث و أقل أو طائرة إسناد جوي مثل السوخوى-25 التي لا يمكن مقارنتها مع مقاتلة


هل الروس اغبياء لهذه الدرجه يرسلون طائرات اسناد بدون ما يرسلون معهن طائرات اعتراضيه لحمايتهن
 
هل الروس اغبياء لهذه الدرجه يرسلون طائرات اسناد بدون ما يرسلون معهن طائرات اعتراضيه لحمايتهن
طائرة الإسناد الجوي تقوم بدعم المشاة و نظرا للمجاهدين الذي لا يمتلكون قوة جوية تعتبر أفضل خيار بعد هروب المجاهدين إلى الأراضي الباكستانية تقوم هذه الطائرات بمطاردتهم و لا تقصد الاشتباك مع القوات الجوية الباكستانية
 
الحرب السوفييتية في أفغانستان شهدت في الحقيقة أول استخدام عملياتي لطائرة Su-25 ، عندما أنتقل أول سرب جوي بتاريخ 19 يوليو العام 1981 لقاعدة "شنداند" Shindand في غرب أفغانستان . انحصرت مهمة هذه الطائرات في توجيه الضربات الجوية للمواقع العسكرية الجبلية والمواقع الأخرى المسيطر عليها من قبل المجاهدين الأفغان ، حيث سلحت الطائرات Su-25 بالإضافة لتجهيزها الرئيس ، بحاويات مقذوفات غير موجهة من طراز UB-32A وB-8M1 ، التي زودت الطائرة بقابلية توجيه رشقات نارية مؤثرة لأهدافها أشبه بأداء بطاريات المدفعية . ويؤكد السوفييت أن طائرتهم العتيدة Su-25 أطلقت خلال أشواط ومراحل الحرب الأفغانية ما مجموعه 139 صاروخ موجهة guided missiles من مختلف الأنواع ضد مواقع المجاهدين الأفغان ، وأن معدل الغارات السنوية التي أدتها هذه الطائرات بلغ 360 غارة ، مما جعلها الأعلى مقارنة بأي طائرة سوفييتية أخرى شاركت في العمليات . وعند نهاية الحرب كان هناك نحو 50 طائرة Su-25 منتشرة في قواعد جوية أفغانية نفذت ما مجموعه 60.000 غارة ، ولم يفقد خلال كامل العمليات القتالية لهذه الطائرة على مدى سنوات الحرب التي شاركت بها (بين العام 1980 وشهر فبراير 1989) سوى 23 طائرة فقط . كما فقد عدد إضافي وجرى تحطيمه وهو على الأرض بقذائف الهاون والهجمات الصاروخية للمجاهدين ، كما حدث في يونيو 1988 عندما هاجمت قوات المجاهدين بالمدفعية الصاروخية مطار كابول ودمرت ثمانية طائرات Su-25 . خسارة ثلاثة وعشرون طائرة Su-25 في أفغانستان مثلت نحو 10% من جميع خسائر الطائرات ثابتة الجناح السوفيتية في أفغانستان . المعدل كان خسارة واحدة لكل 2,800 ساعة قتالية ، حيث قدر الملاحظين أن الطائرة كانت تحتاج لحوالي 80 ضربة لإسقاطها ، بينما طائرات الهجوم الأخرى أمثال Su-17 و MiG-21 يمكن أن تسقَط مع فقط 15-20 ضربة مباشرة . وبالقياس مع معايير حرب فيتنام ، فإن نسبة الخسارة هذه ما كانت مرتفعة جداً ، لكن بالنسبة للسوفييت كان هذا رقم خطير .
 
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون !!! عقد الثمانينات شهد أيضاً فصول الحرب العراقية الإيرانية واستخدام الطائرة Su-25 في العمليات العسكرية ، عندما أصبح العراق زبون التصدير الأول لهذا النوع من الطائرات خارج حلف وارسو (شحنت العام 1985 بحراً في صناديق محكمة الغلق للخدمة بسلاح الجو العراقي) حيث شوهدت الطائرة بعد ذلك خلال السنين الأخيرة للحرب التي امتدت من العام 1980 وحتى العام 1988 . وصول Frog-foot إلى العراق لم يكن مفاجئة ، خصوصاً وأن الإتحاد السوفيتي كان مجهز الأسلحة الرئيس لهذا البلد العربي ، فحوالي 53% من الأسلحة التي جهز بها العراق في الثمانينات جاءت من الإتحاد السوفيتي ، تليه في ذلك فرنسا التي جهزت حوالي 20% من احتياجات العراق العسكرية . الطيارون العراقيون تدربوا على أيدي مدربين سوفيت مقيمين في العراق ، على أية حال ، أغلب هؤلاء الطيارين افتقروا إلى الثقة والخبرة ، واحتاجوا إلى تدريبات أولية رئيسة لتنفيذ عمليات ومهام الهجوم الأرضي على المستويات المنخفضة . وبالنتيجة ، المدربين السوفيت لقنوا الطيارين العراقيين تكتيكات الهجوم من الارتفاعات المتوسطة والعالية . مع ذلك لم تشهد هذه الطائرة سوى استخدام محدود في الحرب (الطائرة بالأساس كانت تفتقد آنذاك للتجهيزات الداخلية الحديثة وإلكترونيات الطيران avionics ، بما في ذلك أنظمة السيطرة على النيران وأدوات الرؤية الليلية .. وغيرها) ، حيث اعتمد سلاح الجو العراقي أكثر على الطائرة المروحية Mi-24 Hind لتنفيذ مهام الدعم الجوي القريب ، بدل الاعتماد على الطائرات ثابتة الجناح .

وأعتذر لصاحب الموضوع عن تشويهه بفقرات خارج السياق !!
 
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون !!! عقد الثمانينات شهد أيضاً فصول الحرب العراقية الإيرانية واستخدام الطائرة Su-25 في العمليات العسكرية ، عندما أصبح العراق زبون التصدير الأول لهذا النوع من الطائرات خارج حلف وارسو (شحنت العام 1985 بحراً في صناديق محكمة الغلق للخدمة بسلاح الجو العراقي) حيث شوهدت الطائرة بعد ذلك خلال السنين الأخيرة للحرب التي امتدت من العام 1980 وحتى العام 1988 . وصول Frog-foot إلى العراق لم يكن مفاجئة ، خصوصاً وأن الإتحاد السوفيتي كان مجهز الأسلحة الرئيس لهذا البلد العربي ، فحوالي 53% من الأسلحة التي جهز بها العراق في الثمانينات جاءت من الإتحاد السوفيتي ، تليه في ذلك فرنسا التي جهزت حوالي 20% من احتياجات العراق العسكرية . الطيارون العراقيون تدربوا على أيدي مدربين سوفيت مقيمين في العراق ، على أية حال ، أغلب هؤلاء الطيارين افتقروا إلى الثقة والخبرة ، واحتاجوا إلى تدريبات أولية رئيسة لتنفيذ عمليات ومهام الهجوم الأرضي على المستويات المنخفضة . وبالنتيجة ، المدربين السوفيت لقنوا الطيارين العراقيين تكتيكات الهجوم من الارتفاعات المتوسطة والعالية . مع ذلك لم تشهد هذه الطائرة سوى استخدام محدود في الحرب (الطائرة بالأساس كانت تفتقد آنذاك للتجهيزات الداخلية الحديثة وإلكترونيات الطيران avionics ، بما في ذلك أنظمة السيطرة على النيران وأدوات الرؤية الليلية .. وغيرها) ، حيث اعتمد سلاح الجو العراقي أكثر على الطائرة المروحية Mi-24 Hind لتنفيذ مهام الدعم الجوي القريب ، بدل الاعتماد على الطائرات ثابتة الجناح .

وأعتذر لصاحب الموضوع عن تشويهه بفقرات خارج السياق !!
بالعكس أستاذ أنور شرف ليه مشاركتك و شكراً على المعلومات القيمة
 
IMG_20170626_235944.jpg
الاستخبارات الأمريكية بملابس محلية في الحدود الأفغانية-الباكستانية عندما تكون المصالح مشتركة مع الامريكيين الجهاد لن يكون ارهاب
 
حرب بدايتها جميلة
ونتائجها لا زال المسلمين يعانون منها
 
هيئة الهلال الأحمر السعودي كانت غطاء لحملات ضخمة من الأسلحة التي ارسلت لأفغانستان
 
عودة
أعلى