قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هالوزير شكله كان مشكلجي يوم كان صغير

شغال قصف جبهات في قطر

يقولون القطريين اجننو يوم قالهم بيخلي المؤسسات الخيريه تتواصل مع قطر بخصوص الازمه الغذائيه
هذا الرجل داهيه ومكسب للسياسه السعوديه..
 
هي رسالة للبعض الذي يظن انه مهم بوساطته في الأزمة مساوياً بين طرفيها .. أن الموضوع صغير بصغر قطر وصغر الوسيط ..
المشكله ان قطر تهدد أمننا القومي لماذا لا يلوم قطر على تهديد أمن مجلس التعاون خاصة رأس الخيمه( السعوديه ) :cool:
 
المشكله ان قطر تهدد أمننا القومي لماذا لا يلوم قطر على تهديد أمن مجلس التعاون خاصة رأس الخيمه( السعوديه ) :cool:

فعلها من قبل في الأزمة البحرينية .. لن ننساها لهم ففي حين البحرين مضرجة بدمائها من طعنات الخونة كان هو متردداً في تقديم يد العون لدرة الخليج ومجلسه التشريعي تنبح فيه الكلاب مهددة أمن دولة من دول الخليج وتطعن بجنود درع الجزيرة وكأنه متآمر مع المتآمرين في قطر وطهران .. هو يعلم أنه سيغرق بغرق الحمدين

لن ننساها لهم .. ولكن كل شيء في وقته حلو
 
أنظر من بعد @أنظر من بعد

أخوي وش يقصد الشيخ صباح في تصريح إن الأزمة مقبلة على "تصعيد" ؟
بالرغم من أن السعودية صرحت قبل فترة أن أزمة قطر أصبحت خلف ظهرها
و تبعها تصريح الجبير بالتعاون مع دول المقاطعة على عقوبات جديدة .

وضح لنا بارك الله فيك
 
pBapMAglBwDI.jpg
pBapLsPaBt8s.jpg
pBapL3_UBf4F.jpg
pBalYF77hTtJ.jpg
 
في كلمة أمير الكويت في الجلسة الافتتاحية للدورة التشريعية الجديدة بمجلس الأمة الكويتي قال: "إن الأزمة مع قطر تحمل في جنباتها احتمالات التطور ومقبلة على التصعيد"،
بعض المصادر البحرينية القريبة من صنع القرار فسروا كلمة أمير الكويت بأن احتمالية الحل العسكري أصبح مطروحاً وبقوة، وبات قريباً وأقرب مما كان من قبل.

 
في كلمة أمير الكويت في الجلسة الافتتاحية للدورة التشريعية الجديدة بمجلس الأمة الكويتي قال: "إن الأزمة مع قطر تحمل في جنباتها احتمالات التطور ومقبلة على التصعيد"،
بعض المصادر البحرينية القريبة من صنع القرار فسروا كلمة أمير الكويت بأن احتمالية الحل العسكري أصبح مطروحاً وبقوة، وبات قريباً وأقرب مما كان من قبل.




رغم إني ما أعتقد أن يحدث تدخل عسكري و لا أفضلّه
و لكن إن حصل ،
فهو مكسب لكي يعلم خليفة أشباه الرجال حجمه ،
جنوده الـ ٤٠٠ خلف قصر الخرتيت يجب الدعس عليهم
 
لن يحصل تدخل عسكري بتاتا، وامير الكويت اذا كان يعتقد ان السعوديه ستنوي التدخل فقد جانبه الحق في ذلك،،،
الحل الذي تستخدمه المملكة مع قطر هو الحرب الاقتصاديه فقط وهذا كفيل بضرب قطر واسقاطها،،،

اعتقد ان امير الكويت يرسل رساله لنظام الحمدين بأن السعوديه ستستخدم القوة العسكريه كتخويف منه لهم،،،،
 
معهد هدسون للدراسات Hudson Institute في العاصمة الأميركية واشنطن نظم يوم أمس مؤتمر سياسي ضم فيه عدد من كبار الشخصيات السياسية والعسكرية المؤثرة في أميركا، وشاركوا في طرح مرئياتهم وتنظيراتهم حول الأزمة القطرية، وخلصوا بنتيجة وهي: على قطر حسم مواقفها بين حلفائها من جهة، وإيران والإخوان المسلمين من جهة أخرى.

وأهم الشخصيات التي شاركت في المؤتمر:
النائب الجمهوري في الكونغرس برين فيتزباتريك Brian Fitzpatrick، وأهم ما قاله في المؤتمر: "الحاجة إلى مناقشة صادقة حول وسائل الإعلام القطرية، وإيواء الجماعات الإرهابية، وتمويل ودعم الجماعات الإرهابية".

توم كوتن
DM2Lr6OW4AMTGWK.jpg

عضو مجلس الشيوخ، الجمهوري توم كوتن، وأهم ما قاله في المؤتمر: "دعم قطر لحركة طالبان وحماس سوف يقوّض مصالح الدوحة نفسها".
"عمل الدول الرباعية لمكافحة الإرهاب ضد قطر وهذا
معقول ومقبول".
"قطر "تلعب على كلا الجانبين" لأن أوباما سمح لها باللعب على ذلك النحو. كنت غير مقتنع في الربيع العربي. عندما يضعف دور حماس سوف يزيد السلام في الشرق الأوسط".
"سمحت إدارة أوباما لدولة قطر بأن تلعب على كلا الجانبين، ولذا حان الوقت لايقاف ذلك".

دينيس روس، وهو سياسي مخضرم، عمل لدى إدارة بيل كيلنتون وجورج بوش وثم في إدارة أوباما، وكان مستشار هيلاري كيلنتون لشؤون إقليم الخليج العربي يتضمن مجلس التعاون الخليجي وإيران، ودينيس روس طرح في المؤتمر 4 شروط لإنهاء الأزمة: 1. على قطر تنفيذ كامل لما جاء في مذكرة التفاهم حول تمويل الإرهاب، 2. أي شخص على قائمة الإرهاب الأميركية ينبغي على قطر القبض عليهم أو طردهم من قطر، 3. أي مجموعة معادية يجب طردهم، 4. وقف قطر الإعانات المالية والدعم الحكومي لقناة الجزيرة وينبغي ذلك أن يكون مقبولاً لدى السعوديين.

ستيفن بانون
DM2f7bSVwAA-nGs.jpg

ستيفن بانون Stephen Bannon وهو مستشار الرئيس دونالد ترامب للشؤون الاستراتيجية، أشار في كلمته إلى إيران بأنها "عادت إلى امبراطورية فارس".
"إن مطالب الدول الرباعية لمكافحة الإرهاب من قطر هي مطالب معقولة تماماً".
"يدفع القطريون الملايين لتغيير وجهات النظر والرأي العام لدى الجماهير في العاصمة الأميركية واشنطن. ومع ذلك، الشعب الأميركي لا يمكن أن ينخدع من قبل هذه الدولة".
"ما يحدث مع قطر لا يقل أهمية عن ما يجري مع كوريا الشمالية".

ليون بانيتا
DM1p3LCX4AA4wf-.jpg

وزير الدفاع السابق ليون بانيتا، قال: "إن قطر لا يمكن لها ممارسة كلتا الطريقتين، يجب علينا التأكد من أنها تنفذ القانون الدولي".

مايكل مكول، نائب جمهوري من لجنة الأمن القومي الداخلي في الكونغرس، قال: "قطر هي الرائدة في تمويل الإرهاب، ولها علاقة فريدة ومزعجة مع إيران".

براد شيرمان
DM1vUsjW0AE_aAs.jpg

النائب الديمقراطي براد شيرمان Brad Sherman،عضو لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس، قال: "حان الوقت لآل ثاني في قطر اختيار الجانب الصحيح".

إد رويس
DM1ynNYVoAEDDOe.jpg

النائب الديمقراطي إدوارد رويس Ed Royce ورئيس ندوة مؤتمر معهد هدسون، قال: "نظراً لتاريخ دولة قطر في اخلاف الوعود، يجب على الدوحة أن تلتزم، لا مزيد من المرواغة والغش والتراجع عن التزاماتها ووعودها".

الأهم من كل هذا، المؤتمر أوصى بالآتي: على الكونغرس ومجلس الشيوخ حسم الأمر، أي أن الكونغرس ومجلس الشيوخ عليه اصدار قرار بشأن الأزمة القطرية.
لربما خلال الأيام القليلة القادمة نرى أحد من النواب في الكونغرس أو أحد الشيوخ في مجلس الشيوخ يتصدر لاصدار قرار بخصوص الأزمة القطرية.

 
التعديل الأخير:
يقال أن الخارجية الـ غ ـــطرية اصدرت بيان قبل قليل، تعلن استجابتها لنداء سمو أمير الكويت، وتطلب من مواطنيها عدم الاساءة لرموز دول الخليج العربي،

وبحسب وكالة "غ ــنا" هذا ما جاء في البيان:
DM68wehVAAASViu.jpg:large


يا ترى ما هو السبب الحقيقي وراء هذا البيان؟؟،

من يعرف السياسة الـ غ ــطرية وسياسة تنظيم الحمدين يدرك جيداً أن اذعانهم وفي هذا التوقيت بالتحديد للاستجابة لنداء أمير الكويت وراءه سبب قوووي جداً،
هناك عدد من المعطيات التي برزت على السطح خلال الأيام القليلة الماضية، ومن أهمها زيارة تيلرسون للرياض والدوحة قبل أيام، وما قاله تيلرسون في الدوحة "بأننا لا نملك فرض حلول على أحد، وأن الأطراف المعنية بهذا الخلاف غير جاهزة لحل الخلاف"،
علينا ربط كل المعطيات مع بعضها البعض، لنصل إلى نتيجة.

 
تحذيرات كويتية تحمل قطر مسؤولية أي تصعيد في الأزمة
السعودية تعطي الأولوية لانضباط قطر على المحافظة على مجلس التعاون الخليجي.

_122200_1.jpg

على قطر أن تأخذ التحذيرات بعين الاعتبار

الكويت - قالت أوساط خليجية مطلعة إن تحذير أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الثلاثاء من تصعيد محتمل في الأزمة مع قطر، يعكس مخاوف جدية من تصعيد متوقع خلال الفترة القادمة من جهة دول المقاطعة التي أعطت الوساطة الكويتية ما يكفي من الوقت لاختبار جدية قطر والتأكد من أن وعودها للوسيط الكويتي كانت بهدف الظهور بمظهر الحريص على الحوار وإقامة الحجة على الخصوم، لكن الوقت كشف أن قطر لا تؤمن بالحل الودي وأنها كانت تستثمر النوايا الطيبة للمسؤولين الكويتيين ليس أكثر.

وأشارت هذه الأوساط إلى أن كلام الشيخ صباح الأحمد موجه بالأساس إلى قطر لتحذيرها من أن عدم الاستجابة لوساطتها وتمسكها بعدم تقديم مبادرة جدية لتليين الموقف السعودي سيقودان إلى التصعيد، وأنها تتحمل لوحدها تبعات هذا التصعيد بما في ذلك التسبب في انفراط عقد مجلس التعاون.

ولفت أمير الكويت في خطاب ألقاه أمام البرلمان مفتتحا دورة تشريعية جديدة إلى أن الأزمة الدبلوماسية الأكبر في المنطقة منذ سنوات قد تؤدي إلى تدخلات “إقليمية ودولية” تلحق أضرارا مدمرة بأمن الخليج.

وقال الشيخ صباح الأحمد أمام البرلمان إنه “خلافا للآمال (…) الأزمة الخليجية تحمل في جنباتها احتمالات التطور، وعلينا أن نكون جميعا على وعي بمخاطر التصعيد بما يمثله من دعوة صريحة لتدخلات إقليمية ودولية لها نتائج بالغة الضرر والدمار على أمن دول الخليج وشعوبها”.

وأضاف “يجب أن يعلم الجميع بأن وساطة الكويت الواعية لاحتمالات توسع هذه الأزمة ليست مجرد وساطة تقليدية (…) هدفنا الأوحد إصلاح ذات البين وترميم البيت الخليجي والتحرك لحمايته من التصدع والانهيار”.

واعتبر أن “التاريخ وأجيال الخليج القادمة والعرب لن يغفروا لكل من يسهم ولو بكلمة واحدة في تأجيج هذا الخلاف أو يكون سببا فيه”.

ويعكس موقف أمير الكويت المتشائم بشأن انعقاد القمة الخليجية في بلده في ديسمبر المقبل عمق الأزمة بين قطر والدول المقاطعة لها. وقال مصدر خليجي إن الدول المقاطعة على رأسها السعودية، تعطي الأولوية لانضباط قطر وتوقفها عن دعم الإرهاب على المحافظة على مجلس التعاون. أما أمير الكويت فيرى أن التنازلات ضرورية للمحافظة على مجلس التعاون، وقد طلب بالفعل من أمير قطر تقديم مثل هذه التنازلات ولكن من دون نتيجة.

وفسر المصدر الخليجي الموقف القطري بعجز الشيخ تميم بن حمد عن الإقدام على أي خطوة شجاعة في غياب غطاء من والده، فضلا عن وضعه الضعيف داخل العائلة.

وقال المصدر إن أي تنازل يقدمه الشيخ تميم سيفسر داخل العائلة بأنه ضعيف وغير قادر على اتخاذ مواقف سياسية والتمسك بهذه المواقف وذلك في ظل قدرة لدى الدول المقاطعة على التمسك بموقفها من قطر إلى ما لا نهاية.

وتساءل المصدر كيف كان لأمير قطر الذهاب بعيدا في المواجهة مع الدول المقاطعة، فيما يعرف تماما أن لديها القدرة على الصمود من دون أن تلحق بها أي أضرار تذكر.

وختم المصدر بقوله إن أمير قطر لا يستطيع الاكتفاء بالاتكال على أن الشيخ صباح الأحمد حريص على بقاء مجلس التعاون الخليجي الذي تشكو دول المقاطعة بأنه بات غطاء لممارسات قطرية أبعد ما تكون عن روحية المجلس والأسباب التي أنشئ من أجلها في العام 1981.

واعتبر متابعون أن رسالة أمير الكويت واضحة في العتب على قطر كونها لم تراع وساطته وسعيه لتليين الموقف السعودي فيما كانت هي تتعمد إظهار التقرب من إيران وتمتدح دورها، وبلغ الأمر بأحد وزرائها أن وصف إيران بالدولة الشريفة في تحد واضح للزخم الإقليمي والدولي الذي ساهمت السعودية بشكل كبير في خلقه لتطويق التمدد الإيراني في قضايا المنطقة.

ويرى المتابعون أن كلمة الشيخ صباح تحمل في ثناياها تنبيها من أن استمرار الدوحة في سد طريق المصالحة، وعدم المبادرة إلى خطوات تساعد على التهدئة قد يقود الكويت إلى وقف وساطتها إلى حين توفر شروط مشجعة على استئنافها، وهذا لن يخدم قطر التي ستجد نفسها المتضرر الوحيد من التصعيد بسبب وضع اقتصادها المتراجع وتأثير المقاطعة على برامجها المستقبلية وخاصة تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2022.

ووصف المحلل السياسي البحريني عبدالله الجنيد عدم تقديم القيادة القطرية ما يسهل من مهمة الشيخ صباح الأحمد لحلحلة هذه الأزمة بالأمر المحزن.

وقال الجنيد في تصريح لـ”العرب”، “إن كلام أمير الكويت يعد إنذارا بالانسحاب من الوساطة ويشير إلى تطورات غير محمودة في هذا الملف”.

وشدّد على أن أكبر المخاوف التي تراود الشيخ صباح الأحمد إقدام دول المقاطعة لقطر على اتخاذ قرارات توافقية تطور من تقاربها السياسي وتتجاوز فيه الهيكل المعتمد من قبل دول المجلس، مما قد يفرض على الكويت ضغوطا تضاف لكلفة وساطتها في الأزمة القائمة خصوصا إن هي وضعت القيادة الكويتية بين المفاضلة بين القائم أو ما هو قادم.

ولا تبدو الدوحة مقدرة لما يمكن أن يفضي إليه سحب الكويت لوساطتها أو تعليقها، وهو ما يعني آليا تجميد التفاوض حول أزمتها واستمرار المقاطعة بشكل تصاعدي، الأمر الذي سيحوّل قطر إلى منطقة معزولة سياسيا واقتصاديا.

وتعتقد مراجع دبلوماسية خليجية أن استمرار عزلة قطر لأشهر قادمة سيضر اقتصادها بشدة، وأن المساعدات المحدودة التي تأتيها من إيران أو تركيا لن تحل مشكلتها، فلا يمكن لبلد أن يستمر على المساعدات الظرفية فيما تتعطل مختلف مشاريعه ذات الصبغة الاستراتيجية نتيجة المكابرة والهروب إلى الأمام.

وتشير إلى أن قطر واقعة تحت تأثير إشارات متناقضة لمسؤولين غربيين يطلقون تصريحات توحي بالمجاملة لكنها لا تقدم لها أي دعم، ما يجعلها في وضع صعب، لافتة إلى الغموض الذي يحيط بتصريحات وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون الذي “يبرّئ” ذمة الدوحة من إفشال الحوار ثم يغادر ويتركها في وضع معقد، معربا عن أنه لا يستطيع أن يفعل لها شيئا، وأن عليها أن تتفاوض مع خصومها للتوصل إلى حل، وهو اعتراف صريح بأن الحل لن يكون سوى داخل مجلس التعاون وليس في أي دولة غربية.

وتتوقع المراجع أن تضطر الدوحة إلى مراجعة موقفها بعد أن تتأكد من استحالة التأثير الخارجي في خلافها مع الدول الأربع، خاصة أن تيلرسون لم يخف عجز وساطته عن حلحلة الأزمة وإقناع السعودية بالحوار.

المصدر

 


أبو حنك الليلة على قناة قطر برنامج الحقيقة الساعة ٩
 


إيمان الحمود .. حرام فيها الجنسية السعودية
 
تصريح أمير الكويت امس مثل تصريحه بأمريكا عندما ردت عليه الدول الأربعه

خاقا باقا
 


لما كنت اكلم اي شخص يدافع عن قطر واقول له طيب و تسجيلات يرد ويقول بأنها مفبركه .
هذا اعتراف من فرس النهر أن التسجيلات كانت صحيحة .

 
التعديل الأخير:
اصلا من شكك فيها ؟

الخرتيت الخنزير مساعد رئيس تنظيم الحمارين "حمد بن جاسم" في هذه المقابلة مع تلفزيون اقطير يبي يبيض سواد وجوههم ويحاول ترقيع شقهم اللي ظهر وبان للجميع،
يقول: "كان لنا فلوس عند القذافي وكنا نبي ناخذ فلوسنا"، طبعاً هذا الكلام فندها المستشار سعود القحطاني في عدة تغريدات قبل شهور، أتذكر كان له تغريدات وقال لما واجهنا تنظيم الحمدين "بن خليفة وبن جاسم" بالتسجيلات قالوا كان لنا فلوس عند القذافي وحنا كنا نبي ناخذ فلوسنا وكنا نجاريه ونسايره في الكلام،
طبعاً كل من استمع إلى التسجيلات يعلم وبدون أدنى شك بأن الحديث لم يكن "مسايرة في الكلام" وإنما الكلام كان نابع من داخل ما يحمله تنظيم الحمدين.

 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى