قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
زوجة حفيد “مؤسس قطر” تكشف تفاصيل جديدة عن توحش ” النظام القطري” وكيف خدعوا زوجها للعودة إلى الدوحة!
زوجة حفيد “مؤسس قطر” تكشف تفاصيل جديدة عن توحش ” النظام القطري” وكيف خدعوا زوجها للعودة إلى الدوحة!


صحيفة المرصد: قدمت السيدة أسماء ريان وهى زوجة عضو العائلة الأميرية فى قطر الشيخ طلال بن عبد العزيز بن أحمد بن علي آل ثاني لمأساة اطفال العائلة المالكة فى قطر وذلك امام نادى الصحافة السويسرى فى جنيف اليوم الخميس وفى وقت ينعقد فيه على مقربة من نادي الصحافة وبمقر الأمم المتحدة مجلس حقوق الانسان التابع للمنظمة الدولية قدمت حكايتها وحكاية أبنائها وابناء الشيخ طلال بن عبد العزيز بن أحمد بن علي آل ثاني والتى تحكى احد فصول الانتهاكات التى يمارسها النظام القطري ونظام تميم الذي يتشدق ليل نهار بحقوق الانسان والعدالة فى الوقت الذى يسجن ويعذب ابناء العائلة المالكة بعد ان سجن الاب وجمد اصوله وومتلكاته واستخدم الانتقام كوسيلة للتشفي من خلال حرمان ابنائه من ابسط حقوق الانسان الاساسية من تعليم وصحة ومسكن برغم انهم أبناء العائلة المالكة .

هناك عداء قديم للشيخ عبد العزيز بن حمد

سماء الريان وهى المانية الجنسية وزوجها هو هو الشيخ طلال بن عبد العزيز بن احمد بن على ال ثانى الذى تزوجت منه عام 2007 وهو الابن الأكبر لأحد الأباء من مؤسسي قطر والذي توفي بالمنفى بالسعودية فى عام 2008 قالت ان معاناة الأسرة وبها 4 ابناء للشيخ طلال بدأت مع وفاة والد الزوج الشيخ طلال والذى شغل ايضا منصب وزير الصحة فى قطر ولفتت الى ان هناك عداء قديم للشيخ عبد العزيز بن حمد لينقله نظام حمد ومن بعده نظام تميم الى الابن الشيخ طلال والذى ادخلوه السجن فى ظل النظامين وهو الان فى سجن نظام تميم بعد أن حكم عليه بالسجن لاثنتين وعشرين عاما فى عام 2013 ومازال حبيسا منذ ست سنوات واشارت زوجة الشيخ طلال الى ان النظام القطري كان قد اجبر زوجها على العودة للدوحة بعد اغرائه بتسليم ارث والده له وعادت معه الى الدوحة لتبدأ المأساة التى لم تنتهى بعد .

توقيع شيكات بدون رصيد

الت زوجة الشيخ طلال وامام الحضور بنادى الصحافة السويسرى ان الانتقام من ابناء الشيخ طلال بدأ مباشرة عقب ادخاله للسجن بتهمة توقيع شيكات بدون رصيد ومطالبته بسداد الديون وحيث لم يقتصر الانتقام على ادخال والد الاطفال الصغار الى السجن ولكن امتد الى فرض ضغوط هائلة عليهم وعليها معنويا ووصولا الى اجبارهم على مغادرة المنزل ونقلهم الى منزل غير مؤهل للسكن بمنطقة مهجورة فى الصبخة وحيث تحاصر المياه الراكده المنزل وكذلك الحشرات وفى ظل درجات حرارة تصل الى 50 درجة مئوية وبما عرض الاطفال الصغار للامراض واضطرهم بعد ذلك على الحصول على علاجات الكورتيزون لفترات طويلة .

معاناة مروعة

كدت اسماء زوجة الشيخ طلال انها وثقت ذلك كله بالصور والفيديوهات وكانت تطلب من السلطات فى قطر بناء على ذلك نقلها وابناء الشيخ طلال الى منزل اخر وكانت السلكات ترد بانها لاتجد سببا للنقل فى حين كانت الأسرة لا تملك مالا لايجاد بديل بعد ان ترك نظام تميم الام وابناءها الاربعة معدمين ودون اية مساعدة تقدم لهم واكدت زوجة الشيخ طلال ان اولادهم وهم العنود والجوهرة وعبد الله واحمد عانوا معاناة مروعة بعد ان تركوا فى هذا الوضع واضيف اليه عدم قدرة الاسرة على دفع مصاريف مدارسهم وظلوا هكذا دون الحصول على اية حقوق وابسطها فى الوقت الذى حاول نظام تميم اجبار الزوج الشيخ طلال على توقيع اوراق لحرمانه من اى حق مستقبلى فى ان يكون احد اعضاء الحكومة واكدت اسماء ريان انه لا احد فى قطر يسمح له بأخذ القرار سوى شخص واحد وهو تميم وان اهدر حقوق احد بمن فى ذلك اعضاء العائلة المالكه فلا محاكم تنصفه او غيرها .

تعذيب الشيخ طلال عقليا ومعنويا

زوجة عضو العائلة الماكلة القطرية الشيخ طلال اكدت ان النظام القكرى حاول تعذب الشيخ طلال عقليا ومعنويا واستخدم الى اقصى حد الضغط عليه من خلال وضع ابناءه فى معاناة لا تنتهى وبشكل ممنهج وحتى الزيارة التى سمح بها فى مرة جعلوا فيها من وسائل التخويف للابناء ماجعل من رؤيتهم لابيهم غاية فى الصعوبة حتى ان الابن الاصغر لا يعرف والده ولم يره مطلقا ولفتت زوجة الشيخ طلال الى انها وجهت العديد من الاسئلة فى قطر عن اسباب ماقاموا به مع الزوج ولم تكن تحصل سوى على رد واحد وهو ان القرار من اعلى سلطة فى البلاد واشارت الى انها حاولت ان تكتب خطابات الى افراد العائلة المالكة ومنهم موزه السند للافراج عن زوجها او على الاقل وضعه فى الاقامة الجبرية وذكرت زوجة الشيخ طلال فى حديثها ان زوجها الان هو فى التاسعة والاربعين وان قضى كل فترة السجن فهدا سيعنى ان الابناء لن يتمكنوا من رؤية والدهم مرة اخرى على الاطلاق .

وضع فى السجن ودبرت له هذة المؤامرة

كدت زوجة الشيخ طلال انه وضع فى السجن ودبرت له هذة المؤامرة فقط لانه طالب بحقوق فى قطر وقالت ان على تميم ونظامه ان يقولوا للرأى العام وللمجتمع الدولى والعالم اين هى الدولة التى اقامها على حقوق الانسان وهو ينتقم من اطفال صغار بعد سجن والدهم انتقاما منه ومن ابيه واكدت اسماء ريان انها وبعد كل المحاولات قررت ان تتحدث للرأى العام عن مأساة الاسرة وذكرت انه بعد حبس الشيخ طلال كانوا يقولون لهم انهم الاصول وغيرها سيدفعونها على دفعات متوالية للاسرة ولكنهم لم يفعلوا ولم يحصل ابناء الشيخ طلال على اية مخصصات من اى نوع برغم ان كل ابناء العائلة المالكة يحصلون على هذة المخصصات .

منعت من ممارسة اية مهنة فى قطر

كدت زوجة الشيخ طلال انه بعد ان منعت من ممارسة اية مهنة فى قطر من اجل الضغط على زوجها وبرغم ماتسبب فيه ذلك من معاناة لا حد لها للابناء فان النظام القكرى حاول بعد ذلك التواصل معها خشية مغادرتها الدوحة وشددت زوجة الشيخ طلال على ان زوجها لن يقدم الهدية التى ينتظرها تميم ولن يفرط فى حقوقه كعضو بالعائلة المالكة مهما كانت الضغوط عليه وعلى ابنائه الصغار
 
وضع قناة العربية مع حمد بن جاسم اخر شهرين

160698
 
ارتي
اصبحت بوق لتنظيم الحمدين وليعلمو ان حرب اليمن لاعلاقه لها بالصلح مع قطر بدون مناقشه الامر مع الدول الاربع فلو رضت عنك السعوديه وهذا ابعد لك من شحمه اذنك ياتميم لن تعيد اي علاقه معك بدون التشاور مع الامارات ومصر والبحرين امامك مشوار طويل وانت فيه وحيد
خل عزمي ونتنياهو ينفعونك
 
الشرهه موعلى قطر الشرهه على دوله الشمال الهشه
التي ترى تسريب مراسلات رسميه لايران ومازالت على ضحالتها الفكريه وخوفها من بعبع الجزيره
 
الشرهه موعلى قطر الشرهه على دوله الشمال الهشه
التي ترى تسريب مراسلات رسميه لايران ومازالت على ضحالتها الفكريه وخوفها من بعبع الجزيره


يقال رسالة امير الكويت للسعودية
ان جزيرة شرق سلوى مستعدة لانهاء كل الخلاف مع السعودية وباللي تبيه
بس معها فقط
وتم رفضها
 
السعوديه لن تصالح قطر مالم تحل القضايا الاخرى مع الدول العربيه المقاطعه اما تحل المشاكل كلها والا سيبقى الوضوع كما هو حتى ولو بعد مائة سنه
 
الامارات قالت:

١- تنفيذ المطالب ال ١٣
٢- الحل في الرياض

لا يمكن ان تنفذ المطالب لدولة واحدة و تستثني تنفيذها لدولة اخرى ولا يمكن ان تلف العالم بحثاً عن الحل و الحل على باب بيتك .. لكن تفهم من :ROFLMAO:
 
الشرهه موعلى قطر الشرهه على دوله الشمال الهشه
التي ترى تسريب مراسلات رسميه لايران ومازالت على ضحالتها الفكريه وخوفها من بعبع الجزيره


اسمح لي أخي الكريم تكتيكي بنشر مقال الأستاذ حبيب الصايغ،
وإن لم أكن مخطأة الأستاذ حبيب الصايغ من أصل بحريني (شيعي)، وهو من الأخوة الشيعة العرب الأوفياء الذين لا يخونون أوطانهم وباقين على العهد والوفاء لدولهم ولمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي،
المقال حقاً جامع ماتع ويستحق نشره بالكامل وقرائته،


اتفاق مع السعودية من دون الإمارات؟

حبيب الصايغ
نقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية خبراً مفاده أن الدوحة أرسلت رسالة إلى الرياض عبر الوسيط الكويتي تطلب فيها تسوية الخلاف مع السعودية بشرط أن تحصر نقاط الخلاف في الملف السعودي بعيداً عن الإمارات وملفها. وفي تحليل لها قالت الوكالة الإيرانية إن السعودية لا يمكن أن تفاوض أو تتفق وحدها نظراً لشراكة الإمارات مع السعودية في حرب اليمن.
أول ما يجب أن يتوقف عنده المرء لدى قراءة الخبر المسرب هو المدى الذي وصلت إليه علاقة طهران مع الدوحة حتى تحصل الوكالة الفارسية على تصريح من هذا النوع، فها هي قطر تؤكد، في تصرف جديد، أنها مستعدة لبيع ضميرها وجيرانها وأشقائها لإيران أو لتركيا أو للشيطان في سبيل خدمة أفكارها الضيقة وتكتيكاتها الصغيرة، فإلى أين تسير الدوحة، ضمن هذه العلاقة المحرمة، بعد أن عزلت نفسها عزلاً قسرياً، ثم راحت «تنوح» رافعة راية المظلومية السوداء؟
بهذا السلوك المشين الذي يتمنى المرء عدم وقوعه حتى لو وقع ترتمي قطر أكثر في أحضان أعداء المنطقة ومن هم، في الأصل، أعداء شعوب المنطقة، بمن في ذلك، الشعب القطري الشقيق، فبئس السياسة والاختيار والطريق.
هي واقعة يحار المرء فيها وقعت أم لم تقع، لكن لا غرابة حين تكون إيران طرفاً، وحين تكون قطر طرفاً، وحين يكون حمد بن خليفة وحين تتصرف قطر الوحيدة المنعزلة المعزولة، الموتورة المتوترة، والمرتبكة المربكة، بتصرف مستهجن يدل على أنها كتبت رسالتها الملغومة ويدها ترتعش، وهي التي حاولت أن تشق الصف الإماراتي مع وقبل الصف الخليجي، وكلما حاولت كان كلامها وفعلها، لدى قيادة وشعب الإمارات، ولدى كل عربي مخلص صميم، أشبه بالنكتة السمجة السخيفة، فليس إلا شغل المراهقة السياسية المدوية.
كان جواب السعودية وفق الوكالة الإيرانية الرفض، ومن معرفتنا بالسعودية، وبموقف خادم الحرمين الشريفين من قطر ومن حمد بن خليفة، ومن متابعة تاريخ الرجل الحافل بدعم العلاقة المتقدمة بين الرياض وأبوظبي والأشقاء بكل محبة وشفافية،
فقد كان جواب الرياض المتوقع: نحن جاهزون يا قطر عندما تتهيئين لتسوية الخلاف مع السعودية والإمارات والبحرين ومصر معاً، حيث القضية واحدة والحل واحد. كان هذا جواب السعودية التي تعرف قطر جيداً، والتي طالما أصابها غدر الدوحة ولدغت من الجحر القطري. القضية واحدة لكن مشكلة قطر أنها لا تفهم أو تصطنع وتفتعل أنها لا تفهم أو لا تريد أن تعرف الحقيقة التي يعرفها العالم كله من أقصاه إلى أقصاه، فلا حل منفرداً، ولا تسوية إلا بحل أزمة قطر من جميع جوانبها ومع الأطراف جميعاً.
إلى ذلك، فإن هذه الواقعة الغريبة التي نتمنى عدم وقوعها حتى لو وقعت،
تشير، في أحد وجوهها، إلى فشل الدوحة في محاولاتها المستميتة شق الصف الخليجي، خصوصاً بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. حاولت وتحاول من خلال أبواقها الإعلامية المحلية والمستأجرة أو في الأصح «المأجورة»، وكذلك من خلال واجهاتها السياسية غير المسيسة للأسف، وهي التي لم تدخر وسيلة لاختلاق ونشر الفتن والمؤامرات، لكن هيهات. الخيانة القطرية ليست اختراعاً جديداً، وإنما هي اكتشاف تم اكتشافه بالتدريج منذ انقلاب حمد بن خليفة على أبيه خليفة بن حمد في العام 1995.
ولو أن هذه الواقعة التي نتمنى عدم وقوعها قد وقعت،
فإن هناك شكاً كبيراً في أن دولة الكويت الشقيقة تحمل رسالة من نظام حمد بن خليفة إلى خادم الحرمين الشريفين مؤداها طلب تسوية الخلاف مع السعودية دون الإمارات، والشك أكبر في أن الكويت، وهي التي قامت، مشكورة، كوسيط كريم، منذ تفجر أزمة قطر، تقبل، في الأصل، تلك الرسالة القطرية الملغومة، فليست هذه أخلاق الكويت، ولن تكون الكويت مطية للخداع والتضليل الذي تمارسه الدوحة كسياسة وتستنشقه وكأنه الهواء. مهمة الوسيط إنما في إطار وأفق الوساطة، والوساطة إنما، و«إنما» في اللغة العربية تفيد الحصر، بين قطر الداعمة للتطرف والإرهاب وتيارات الظلام والتكفير، والتي تتدخل في شؤون جيرانها وأشقائها على الدوام، وبين أربع دول متضامنة ضد دور أو أدوار قطر المشبوهة في المنطقة وفي الوطن العربي ككل. هذه الدول هي السعودية والإمارات والبحرين ومصر، فليست المملكة العربية السعودية الشقيقة وحدها طرف الخلاف مع قطر، وإنما هذه الدول الأربع مجتمعة، وهي، مجتمعة، قبلت الوساطة الكويتية الكريمة.
والكويت أعرف من غيرها بموقف السعودية الصلب، وهي، أي السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تقود محور الخير في المنطقة، في مواجهة محور الشر مشتملاً على إيران وحليفتها أو ذيلها قطر مع ميليشيا الحوثي الإيرانية الطائفية، وتنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي، وما يسمى «حزب الله» الإرهابي. والدنيا كلها أعرف بمتانة وعمق العلاقة بين السعودية ودولة الإمارات،
وإن علقت الوكالة الإخبارية الفارسية، مبررة الرفض السعودي لرسالة الدوحة الملغومة بمشاركة الإمارات في حرب اليمن، فالذي غاب عنها عمداً أو لؤماً أو نسياناً أو تناسياً، أن بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية اليوم علاقة استراتيجية شاملة ومبنية على حقائق موضوعية ووجدانية، مع اتسامها، بسبب من منطلقاتها ومساراتها وغاياتها، بسمة الاستدامة.
هذه دول تغلب مصالح شعوبها على كل ما عداها، وفي وعيها أن من عاداها يمثل نقيضها ونقيض رؤيتها للحاضر والمستقبل. لذلك فهي تخاصمه مجتمعة، وتفرض عليه شروطها مجتمعة، وتصالحه أو لا تصالحه مجتمعة.
اتفاق مع السعودية من دون الإمارات؟.. لا الظروف تقبل ولا الملابسات. لا المنطق ولا العقل. لا سياق المنطقة ولا السياق المضيء بين البلدين الشقيقين، وهما دافعا معاً عن أمن واستقرار ورفاه ووجود ومصير المنطقة والأمة والمقدسات في اليمن وفي غير اليمن، وهما من حافظا معاً على استمرار مجلس التعاون شامخاً فوق الخلافات والجراحات.
اتفاق مع السعودية من دون الإمارات؟.. تحسسي موضع ورقة التوت الأخيرة، والعبي غيرها يا قطر.

 
الهدف محاولة تفكيك الرباعي اتصال ومفاوضات شكليه مع السعودية وبعدها يتم افشاء السر
وشكوك اخرين ضد السعودية
لم تنجح خطط المستشار والحاكم الاداري النصراني
 
قطر ابدت عزمها تنفيذ 7 من الشروط ال13 اذا

وافقت السعوديه على ذلك ..السعوديه رفضت

وردت الرساله بتنفيذ كل الشروط والا تستمر

المقاطعه .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى