الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

ميليشيا #قسد تشييع اربعة قتلى في مدينة الشدادي قضوا اثر المعارك الدائرة ضد ارهابيي الدولة بريف دير الزور الشرقي
- حسين الجلال الاسم الحركي مصعب
- عبد الطيف العلي الاسم الحركي مراد مركدة
- نوري المحيميد الاسم الحركي خبات شدادي
- محمد المحيمد الاسم الحركي حمادة مركدة


DpQDSB-XUAAWTYo.jpg
 
قيادي في "الوطنية للتحرير": النظام لم يسحب سلاحه الثقيل حتى اللحظة

بلدي نيوز - حماة (مصعب الأشقر)
قال قيادي في الجبهة الوطنية للتحرير إن الأخيرة أتمت سحب سلاحها الثقيل من المنطقة العازلة إلى الخطوط الخلفية، بريف حماة الشمالي، مشيرا إلى الالتزام بأوامر قيادة الجبهة.
وأضاف النقيب علاء قطيني لبلدي نيوز أن الجبهة تراقب تحركات النظام عن كثب، حيث لم يقم النظام حتى اللحظة بسحب سلاحه الثقيل من المنطقة العازلة، بل قام برفع السواتر وتعزيز نقاطه بالأسلحة.
وأشار النقيب قطيني أن الجبهة الوطنية لا تثق بالنظام والضامن الروسي، "لكننا ملتزمون بتوصيات الضامن التركي ومستعدون لأي عملية غدر يقوم بها النظام وسندافع كما كنا في السابق عن أهلنا وأرضنا".
وكانت وزارة الدفاع التركية أعلنت، أمس الأربعاء، الانتهاء من إخلاء المنطقة منزوعة السلاح في إدلب من الأسلحة الثقيلة بموجب اتفاق "سوتشي"، لافتة إلى استمرار أنشطتها الرامية لإرساء السلام الدائم والمستدام في شمالي سوريا.
وأكدت مصادر عسكرية لبلدي نيوز أن جميع الفصائل سحبت أسلحتها الثقيلة من مناطق التماس مع النظام على طول حدود المنطقة العازلة من ريف اللاذقية إلى حماة وريفي إدلب وحلب، بما فيها هيئة تحرير الشام وتنظيم حراس الدين.
وذكرت المصادر أن هناك تنسيقا عالي المستوى مع الحكومة التركية التي تشرف على تنفيذ الاتفاق، مؤكدة أن تعامل الفصائل كان سلساً لقطع الذرائع الروسية في المنطقة واستثمار عدم تطبيق الاتفاق لإعادة التصعيد في المنطقة.
 
قتلى وجرحى للنظام في محاولة تقدم فاشلة شرق السويداء

بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)
قتل وجرح أكثر من 9 عناصر من قوات النظام، اليوم الخميس، إثر محاولة تقدم فاشلة على شرق محافظة السويداء.
وفي الصدد؛ قالت وكالة "أعماق" الموالية لتنظيم "داعش"، إن عناصر التنظيم تمكنوا من صد محاولة للنظام وقتل مجموعة من العناصر خلال الهجوم الذي بدأه منذ يوم أمس وحتى اليوم شرق السويداء.
وبحسب ما نقلت الوكالة، فإن تسعة عناصر من النظام والميليشيات المساند له قتلوا قنصا، بعد استهدافهم من قبل "داعش"، خلال محاولة تقدم في منطقة "الجروف الصخرية"، في تلول الصفا شرق السويداء.
وكانت قوات النظام قد استقدمت تعزيزات عسكرية ضخمة إلى ريف السويداء الشرقي، من ميليشيات "النمر" والفرقة الرابعة وفصائل المصالحات والميليشيات المحلية خلال الأيام الماضية، في محاولة لحسم معركة شرق السويداء مع تنظيم "داعش".
 
"داعش" يستغل العاصفة الغبارية ويستعيد نقاطا تقدمت إليها "قسد" بديرالزور

بلدي نيوز - (عمران الدمشقي)
استلم مجلس منبج العسكري التابع لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، مدرعات عسكرية مقدمة من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ضد تنظيم "داعش".
وقالت مصادر محلية، إن التحالف الدولي سلّم عدة مدرعات من نوع "كوجار" لمجلس منبج العسكري وريفها"، مشيرة إلى أن الهدف من تسليم المدرعات هو تسيير دوريات أمن مشتركة بين التحالف ومجلس منبج العسكري، وذلك في سياق برنامجهم لبناء نظام أمني داخل مناطق نفوذهم.
وفي السياق ذاته؛ أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، تأجيل الاتفاق المبرم مع الولايات المتحدة بشأن مدينة منبج شرقي حلب، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه "لم يمت تماماً".
وكان قد أرسل التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، مجموعة من الآليات والسيارات الخدمية إلى مدينة منبج بريف حلب الشرقي، وذلك ضمن عملية إعادة إعمار المنطقة.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي يقودها الأكراد سيطرت على منبج التابعة لمحافظة حلب السورية في آب/ أغسطس 2016 بدعم أمريكي، في إطار الحرب على تنظيم "داعش".
وأعلنت رئاسة الأركان التركية في 18 حزيران الماضي، البدء بتسيير دوريات مستقلة ومنسقة، من الجانبين الأمريكي والتركي، على طول الخط الواقع بين منطقة عملية "درع الفرات" بريف حلب الشمالي، ومنبج.
وغضبت تركيا من دعم واشنطن للوحدات الكردية التي تعتبرها منظمة إرهابية، وهددت أنقرة قبل التوصل إلى الاتفاق في حزيران بشن هجوم بري ضد تلك الجماعة في منبج رغم وجود القوات الأمريكية هناك.
 
لا يفتأ مفاحيص تركيا من مهاجمة إيران وتلميع الروس وتصوير أن هناك خلاف بين روسيا وإيران بتوجيهات من المخابرات التركية هذه الشائعات بدأت مع انطلاق مؤامرات الأستانة قبل سنتين للتغطية على صفقات تركيا مع روسيا و إيران وكأن الروس جاؤوا بطائراتهم وأساطيلهم لقتال إيران!
DpLc3L0W0AMs94P.jpg
 
النظام ينقلب على "تسوية" روسيا في درعا

بلدي نيوز - (إبراهيم حامد)
أبلغت قوات النظام، مئات الشبان من بلدتي الجيزة والنعيمة بريف درعا الشرقي، بضرورة الالتحاق بالخدمة الاحتياطية في قواته، على الرغم من عدم انقضاء مهلة الستة أشهر التي ضمنتها روسيا لفصائل المصالحات وفقاً لبنود "التسوية".
واعتبر ناشطون أن بلاغات النظام هذه تعد انقلاباً على بنود التسوية التي قدمتها قوات النظام لروسيا بإمهال ما أسمتهم "المتخلفين" عن خدمة الجيش أو الاحتياط مدة ستة أشهر قبل الالتحاق بأي قطعة عسكرية.
وقالت مصادر محلية لبلدي نيوز "إن التفاف النظام على الوعود التي أعطاها لروسيا، يجعل آلاف الشبان في درعا، معرضين للسوق المباشر للخدمة في جيش النظام".
وتابعت "إن تصرفات النظام ورفضه إعطاء تأجيل عن الخدمة العسكرية، للطلاب الذين نجحوا في العودة إلى جامعاتهم، جلعت مصير الشبان مجهولاً، ما دفع المئات منهم إلى التفكير بطرق جدية للهروب خارج البلاد، عبر التهريب إلى لبنان أو تركيا، ودفع مبالغ مالية طائلة مقابل ذلك".
بينما دفعت ممارسات النظام هذه مئات الشبان للانضمام لـ"الفليق الخامس" الذي أحدثته روسيا، بهدف الخدمة في درعا، والابتعاد قدر الإمكان عن شبح التجنيد الإلزامي، الذي بتقديرهم من الممكن أن يضعهم في مواجهة أهلهم في الشمال السوري.
وتواصل قوات النظام خرقها لاتفاق "التسوية" في درعا، حيث لم تسمح لغالبية المنقطعين عن الجامعات بالرجوع إليها، بينما أغلقت الباب أمام عودة قسم كبير من الموظفين لمديرياتهم، وسارعت بإبلاغ الشبان بضرورة الالتحاق بالخدمة العسكرية دون سابق إنذار.
 
الغارديان: قوات "الأسد" مهترئة ولا قدرة لديها لخوض معركة إدلب

بلدي نيوز
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن رئيس النظام "بشار الأسد" لا ينوي ترك إدلب على وضعها الحالي بيد الثوار؛ إلا أن موقف حلفائه الروس والإيرانيين المتردد حيال المعركة يضعف موقفه، بسبب وضع قواته المترهلة والتي لا يمكنها أداء هذه المهمة بمفردها بدون مساعدة هؤلاء الحلفاء.
وأشارت الصحيفة إلى التصريح الصادر عن نظام "الأسد" حيال اتفاق إدلب، والذي اعتبره "مؤقتاً" ويهدف فقط إلى تجنب حدوث قتلى بين صفوف المدنيين، حيث يرغب النظام بحدوث مواجهة كبرى تشارك فيها القوات الجوية الروسية والمليشيات البرية المدعومة من إيران؛ إلا أن كلا الداعمين يبدو متردداً من المعركة النهائية، الأمر الذي يشكل مصدر إحباط كبير لنظام الأسد.
وأدت الخسائر المستمرة لقوات النظام، بالإضافة إلى عمليات الفرار والانشقاق إلى التسبب بحدوث خسائر فادحة بين صفوف قواته، وعلى هذا الأساس، يرى نظام (الأسد)، الاتفاق الحالي، بمثابة فرصة له يحاول من خلالها العمل على تقوية قواته المنهارة.
الصحيفة نوهت في تقريرها إلى أن تغيير القواعد التي كان يعمل بها سابقاً في الجامعات، يظهر يأس النظام الذي يحاول سوق الذكور إلى الخدمة العسكرية بشتى الطرق، حيث أعلن عن إلغاء الدورة التكميلية بدون إعلام الطلاب في محاولة منه لسحب الطلاب الذكور إلى قواته المسلحة.
وبحسب الصحيفة، فإنه وحتى مع محاولات النظام التي تهدف إلى تجنيد أكبر عدد ممكن من الطلاب في الجامعات، إلا أن قواته العسكرية لن تكون قادرة على استعادة إدلب بدون مساعدة طهران وموسكو، والذي يبدو أنه لا تتوفر لديهم النية الكافية لخوض هذه المعركة.
كما أن النظام -بحسب الصحيفة- لن يتمكن من العودة إلى وضعه السابق، حيث كانت قواته تضم الخريجين والمتطوعين، ويعاني أيضاً مع مجنديه الحاليين، والذي على الرغم من خبرتهم الحربية، إلا أنهم منهكون والبعض منهم يقاتل بدون توقف منذ عام 2011.
ومع استعادة قوات النظام السيطرة على معظم الأراضي السورية، أصبحت قواته أكثر تمدداً بسبب انتشارها بين الأراضي التي كانت تخضع سابقاً لسيطرة الثوار أو تلك التي استعادها من سيطرة "تنظيم داعش".
وتقدر القوة الحالية للنظام بين 20 ألف إلى 25 ألف مجند فقط، سيشكلون القوة الضاربة لأي معركة جديدة تفتح ضد إدلب والتي يقدر عدد المقاتلين فيها بحوالي 70 ألف مقاتل.
وبحسب ما قال دبلوماسي أوروبي للصحيفة، تبدو معركة إدلب هي المعركة الأقوى للنظام، "ومن المحتمل أن يتكبد فيها خسائر فادحة، لأنه لن يضع قوات النخبة في الخط الأمامي"، وأكد على عدم التزام إيران بالقتال مع النظام على الأرض.


وتواجه روسيا وإيران وميليشيا "حزب الله" ضغوطاً محلية كبيرة للانسحاب من العمليات المكلفة والدموية في سوريا، بعد أن لعبوا دوراً عسكرياً مهماً في تامين حكم "الأسد".
وقالت الصحيفة، إنه وحتى مع رفض الجماعات المتشددة في إدلب الاتفاق الروسي - التركي، وفي حال فشلت الدول في نزع سلاحها أو إلزامها على وقف إطلاق النار، فإنه من غير المحتمل أن يتمكن النظام من اتباع تكتيك الأرض المحروقة في حلب والغوطة، كما أن شن عملية عسكرية سيتطلب من "الأسد" تعزيز صفوف قواته أولاً ومن ثم العمل على الرفع من معنوياتها.
المصدر: أورينت
 
بعبوات ناسفة وهجمات مباشرة.. قتلى وجرحى من "قسد" بديرالزور

بلدي نيوز - ديرالزور (خاص)
قُتِل عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الجمعة، جرّاء استهدافهم بعبوات ناسفة وهجمات في ريف ديرالزور الشرقي.
وفي التفاصيل؛ انفجرت عبوة ناسفة ظهر اليوم الجمعة، أثناء مرور دورية تابعة لقوات "قسد" قرب قوس بلدة سويدان شرق ديرالزور، ممّا أدّى لمقتل عنصرين وإصابة آخرين بجروح.
وفي السياق، أطلقت مجموعة مسلحة مجهولة النار على مجموعة من عناصر "قسد" في بلدة ذيبان بريف ديرالزور الشرقي، ماأسفر عن مقتل عنصر وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.
إلى ذلك؛ انفجرت دراجة نارية مفخخة، أمس الخميس، في بلدة سويدان جزيرة شرق ديرالزور، خلفت قتلى وجرحى في صفوف قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
ويعمل تنظيم "داعش" على استنزاف قوات "قسد" في المناطق التي يسيطر عليها بريف دير الزور الشرقي، عبر الهجمات المباغتة والمفخخات والاغتيالات وزرع العبوات الناسفة.
 
مداهمة للمخابرات الجوّية لأحد قادة التسويّة غرب درعا تُوقع قتلى وأسرى !!

قُتلَ شخصان وأصيبَ آخرون، اليوم الجمعة، في بلدة “خراب الشحم” في ريف درعا الغربي، جرّاء مداهمة قوّات المخابرات الجوّية في نظام الأسد منزلًا يعود لأحد قادة التسويّات المنضم حديثًا إلى الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد في محاولة لاعتقاله.

وأفاد “ماهر السليمان” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في درعا؛ بأنَّ قوّات المخابرات الجوّية داهمت منزل المدعو “عايد عبيدة” وكان يشغل القائد العسكري في مجلس بلدة “خراب الشحم” العسكري التابع لقوّات المعارضة (سابقًا) مما أدى إلى اندلاع اشتباكات بين القيادي المنتمي للفرقة الرابعة والقوّة المداهمة أسفرت عن مقتل القيادي وإصابة زوجته ونجله، وبالمقابل قُتلَ عنصر من المخابرات الجوّية، وبدورهم أهالي خراب الشحم تمكّنوا من أسر ضابط برتبة رائد وعنصر من المجموعة المداهمة.

وفي سياق استمرار نظام الأسد باعتقال قادة التسويات في درعا، تحدّث مراسلنا عن اعتقال قوّات النظام في العاصمة دمشق، اليوم، القيادي “محمد رشيد أبو زيد” الملقب بـ (أبي باسل أبي زيد) وكان يعمل سابقًا في صفوف الفيلق الأول بقيادة العقيد “زياد الحريري”، وعقب إجرائه مصالحة مع النظام انضم مؤخرًا إلى فرع المخابرات الجوّية ليعمل معهم في محافظة درعا، مشيرًا إلى أنَّ عملية الاعتقال جرت دون معرفة الأسباب، وكان برفقته شخصين من مدينة “داعل” هما (أبو علي أبو زيد، ومزيد جاموس).

يُذكر أنَّ آخر حالة اعتقال لقادة التسويات جرت يوم الاثنين الفائت، حيث اعتقلت قوّات النظام المدعو “ياسر البديعة” قائد مجموعة ضمن فصيل “مجاهدي حوران” سابقًا، وهو منحدر من مدينة إنخل وانضم لميليشيا النمر مؤخرًا. وكان يُعرف عنه خلال سنوات الثورة بتشبيحه على المدنيين شمال درعا فضلًا عن قيامه بعمليات خطف، وإحداث الفوضى والفتن والاغتيالات والاقتتال مع الفصائل في مدينة إنخل.

 
قوّات الأسد والميليشيات العراقية تداهم خيم ببادية تدمر، وتعتقل أبناءها وتستولي على أرزاقهم!!

هاجمت مجموعة عناصر من قوّات النظام السوري وبمساندة من الميليشيات العراقية، ليلة أمس الأربعاء، عدداً من رعاة الأغنام في بادية تدمر وتحديدًا قرب ناحية “حميمة” وحول سد “عويرض”، وفقًا لـ مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في البادية السورية “حمزة العنزي”.

وفي التفاصيل، أوضح مراسلنا أنَّ قوّات النظام وميليشياته هاجمت مجموعة خيم تعود لـ رعاة الأغنام، حيث قامت بإطلاق النار عليهم بشكل عشوائي واحتجزت جميع من كان داخل الخيم، علمًا أنها تأوي أطفال ونساء وشيوخ وشبان، كما قامت بمداهمة المنطقة وتطويقها بشكل كامل ما أثار الرعب والخوف في نفوس المدنيين.

وعقب ذلك، قامت بإعتقال أربعة شبان فيما قامت بربط بقية الشبان والشيوخ واحتجازهم أمام إحدى الخيم، كما استولت على عدد كبير من القطيع والماشية، وصادرت كميات كبيرة من الحليب والجبن من داخل الخيم، حيث استمرت العملية لأكثر من ساعة.

وأشار مراسل الوكالة، إلى أنَّ أصحاب تلك المواشي تقوم بدفع مبالغ مالية طائلة مقابل سماح قوّات النظام بتربية الأغنام والمواشي في المنطقة، بالإضافة لـ دخولها للرعاية في مناطق سيطرة النظام.

في حين، تقدّم أهالي المنطقة التي تعرضت للحادثة اليوم الخميس، بشكوى لـ حواجز النظام القريبة من المنطقة، مطالبين بعودة أبنائهم إلى جانب المواد التي تمّت مصادرتها، ليكون الرّد أنَّ من قام بذلك هم عناصر تابعين لـ تنظيم الدولة “داعش”، ولا علاقة لهم بالحادثة.

يُذكر أنّ المنطقة تابعة بشكل كامل لـ سيطرة قوّات النظام، كما أنَّ أصحاب المواشي تقوم بشكل دوري بدفع أتاوى لهم على نفس الحاجز، على اعتبار أنها النقطة الوحيدة القريبة لهم.




 
عودة
أعلى