#قمة_الرياض - #العزم_يجمعنا

هل تتوقع نمو ضخم للعلاقات

  • نعم

    الأصوات: 216 88.5%
  • لا

    الأصوات: 28 11.5%

  • مجموع المصوتين
    244
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ان لم يخب ظني فالعمل تم اسناده لشركة ارامكو التي انجزت مدينة الملك عبدالله الرياضية بما فيها استاذ كرة القدم خلال عام واحد فقط


دار الهندسة​
 
بصراحة انجزت المشروع في وقت قياسي 30يوم فقط ... واضح لديها امكانيات كبيرة


ادخل موقعهم و شوف المشاريع
شي مهول​
 
وئام وهاب :

الأفضل بدلاً من الصفقات التجارية و العسكرية بين السعودية و أمريكا
هو أن أن تقوم السعودية بتوزيع أموال الصفقات على الفقراء في الدول العربية !



من مشاركات بعض إخوّانا العرب في بعض المواقع :

الأولى أن تأسس السعودية مشروع مارشال لـ الدول العربية
بدلاً من الـ نصف تلريون صفقات مع أميركا !






البعض يتعامل معك وكأنك وكيل ورث ابوهم ههههههههه
 
سبحان الله السعودية توقع عقود بمئات المليارات كا استثمارات مشتركة تعم بالفائدة على الدولتين كل الاشقاء والاعداء اصبحو يخافون على اموالنا لكن بالطبع اعمل لهم قدر بسيط من التفهم لانهم لم يتعودون من دولهم هكذا علاقات مع دول العالم مع ان هذا الوضع عادي جدا بين الدول تعالو لنلقي نظرة

1- اليابان وامريكا تم توقيع اتفاقيات اقتصادية بينهم بمبلغ 100 مليار دولار ولم نرى احد تكلم وردت بعد ذلك امريكا بصفقة مع اليابانين لدخول الشركات والمصانع الامريكية الى اليابان وخلق وظائف جديدة لليابانين


2- بعد اوباما تم توقيع صفقات باكثر من 150 مليار دولار بين ايران وامريكا واوروبا لشراء طائرات يعني فقط شراء ولم نرى سوا التطبيل من اتباعها وبعض العرب وبالنهاية لم تستطع ايران الوفاء المالي لهذه الصفقات واجزاء كثيرة منها تعطلت بالرغم ان كان نصيب امريكا منها 28 مليار

3- استراليا وصفقتها الشهيرة بمبلغ 40 مليار دولار لشراء غواصات وفرقاطات ولم نرى من يتحدث

4- بين اليابان والسعودية وسوفت بنك بمبلغ 100 مليار

5- بين كوريا الجنوبية وبريطانية للتجارة للحره بمبلغ اكثر من 250 مليار دولار وكلها اقتصادية فقط بدون صفقات عسكرية

وووووو ان اطلعتم على اخبار الاقتصاد العالمي يوميا سترون هذه الصفقات بين الدول المحترمه وكلها بالمليارات ومئات المليارات لكن السعودية لا بد التحدث بحقد وحسد


بالمناسبة فرنسا والمانيا ايضا وغدا جميع دول العالم ستصدح ضد ايران نحن تحملنا 10 سنوات مهاجمة من جميع دول العالم بدون استثناء ومهاجمة باطلة علينا كانت باكاذيب واشاعات لكن ادارة اوباما كانت تدعم هذا الامر ولم نتاثر شعوبنا عايشة نخرج للدراسة نفتتح مصانع لان السعودية شريان حياة لنرى ايران هل ستسطيع ان تتحمل سنة واحدة فقط من معاداة ربع دول العالم وليس الكل لنرى

اخيرا الله يحفظ المملكة والخليج والعرب والمسلمين الذين لا يحقدون او يحسدون اشقائهم الى الان من شرور الاعداء والاخص منهم العرب والفرس المعادين
 

بيان : استنكار تدخلات في شؤون دول المنطقة، وتعزيز الجهود لهزيمة ومواجهة تدخلات إيران. .


بيان : اجتماع كل 6 أشهر لتسريع وتيرة الشراكة ضد ، والتزام أميركي بالدفاع عن دول الخليج ضد أي تهديد.


بيان : التزام بوحدة وسيادته ورفض الانقلاب.. والعمل على منع إمداد الحوثيين بالأسلحة. .


بيان : رفض قاطع لتدخلات ومطالبتها باحترام حسن الجوار، واتهامها بمحاولة بث الفرقة والفتن الطائفية.
 
بيان سعودي أميركي: أهمية العمل على وقف التدخلات الإيرانية في الشأن العراقي
هذا مهم جدا لو قطعت امدادات ايران عبر العراق لتغيرت المعادلة في سوريا ولبنان اضافة الى ان ميليشياتها في العراق سوف تضعف مع الوقت ويتم تحييدها
 

بيان : التزام بوحدة وسيادته ورفض الانقلاب.. والعمل على منع إمداد الحوثيين بالأسلحة. .

هذا الكلام يضرب عاهرات روسيا وماخورهم بالجزمه على رؤسهم

الذين حاولوا ان يسوقوا ان زيارة الشيخ محمد بن زايد الى امريكا كانت بهدف اقناعه بتقسيم اليمن

الله يلعنكم ابتلينا بعقولكم الفارغه
 
ألمانيا تدعو إيران لوقف دعم مجموعات مسلحة في سوريا والعراق

دعا وزير الخارجية الألماني، زيغمار غابرييل، السلطات الإيرانية إلى وقف دعمها لبعض المجموعات المسلحة في كل من سوريا والعراق في حال ترغب في إقامة علاقات جيدة مع الغرب.

وقال غابرييل، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي، جان-إيف لودريان، عقد عقب محادثاتهما في برلين، اليوم الاثنين: "إن إيران تقوم بدور معقد، وخاصة في سوريا والعراق".

وفي إشارة إلى فوز الرئيس الإيراني، حسن روحاني، في الانتخابات الأخيرة وتوليه ولاية رئاسية ثانية، اعتبر غابرييل أن من الضروري توجيه رسالة واضحة لطهران مفادها أن ألمانيا ودول الغرب الأخرى "مستعدة للعمل مع الحكومة الجديدة"، مضيفا في الوقت ذاته: "لكننا نتوقع أن تتصرف إيران بمسؤولية في المنطقة وألا تدعم الإرهاب، وإنما سياسات السلام".

ولفت وزير الخارجة الألماني إلى أنه "عندما سيحدث ذلك فستعود الثقة بهذه البلاد كأرضية ملائمة للاستثمار".

ومن الجدير بالذكر أن هذه التصريحات تأتي على خلفية الدعوة، التي وجهها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للعالم برمته، خلال مشاركته في القمة العربية الإسلامية الأمريكية في الرياض، أمس الأحد، إلى عزل إيران حتى تتخلى عن سياستها في " دعم الارهاب".



 
كنت استغرب ممن يصف قناة العربية بصفات بالعبرية واعتقد انها مبالغات .. ولكن بمواقف كثيرة بالفترة الأخيرة انكشفت بالفعل انها قناة خبيثة وحاقدة على الاسلام دون سبب واضح او تفسير منطقي ! ولاتهون الام بي سي
الحمد لله الذي انار عقلك
من اول يوم عرفت القناة وانا اقول قناة العبرية وام بي سي تدار بايادي عربية خبيثة وتمول بمال سعودي خبيث الابراهيم
 
العربية تحبذ اظهار مسلمي المنطقة والخليج بالذات بمنظر المودرن والمفصل بما يلائم متطلبات العصر، صدق او لا تصدق علي قناة الام بي سي وفي وضح النهار مقدمة تعطي دروسا في الجمال و الأزياء لفتيات في مقتبل العمر بداية بقولها إن نزع الحجاب كالوردة تحتاج الي ان تتنفس، لم اصدق ماسمعت
الحمد لله الذي انار عقلك
من اول يوم عرفت القناة وانا اقول قناة العبرية وام بي سي تدار بايادي عربية خبيثة وتمول بمال سعودي خبيث الابراهيم
نريد ثورة مقاطعة لهذه المجموعة وكذالك روتانا نفس مسارها
 
فرنسا: لا يمكن حل أزمة سوريا إلا عسكريا

في تصريح غير متوقع يخالف المواقف العلنية لمعظم الأطراف المعنية بتسوية الأزمة السورية، اعتبر وزير الخارجية الفرنسي، جان-إيف لودريان، أن هذه القضية لا يمكن حلها إلا بطريقة عسكرية.

وقال لودريان، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني، زيغمار غابرييل، اليوم الاثنين، عقب محادثاتهما في برلين: "إن الأزمة في سوريا لا يمكن حلها إلا بطريقة عسكرية".

وأشار لودريان في الوقت ذاته إلى أن "من الضروري أيضا إعداد حل سياسي"، مضيفا: "فرنسا تعتبر أن الحل السياسي المؤقت يحتاج إلى الالتزام بنظام وقف إطلاق النار ونأمل في توسيعه".

ولفت وزير الخارجية الفرنسي في الوقت ذاته إلى أن الحل السياسي بعيد الأمد في سوريا يجب العمل على تحقيقه في إطار مفاوضات جنيف.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه التصريحات تجري في وقت تصر فيه كل من روسيا والولايات المتحدة والأطراف الخارجية الأخرى المتورطة في الأزمة السورية على أن لا حل لها إلا سياسيا، رافضة على الإطلاق الدعوات لإنهائها بسبل عسكرية، وذلك في موقف أكد الالتزام به مرارا سلف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي السابق، جان مارك إيرولت.

يذكر أن لودريان، وهو وزير الدفاع الفرنسي السابق في فترة حكم الرئيس فرانسوا هولاند، تولى منصب وزير الخارجية يوم 17/05/2017، بتعيين من الرئيس الفرنسي الجديد، إيمانويل ماكرون.

 
فيما يخص دور العصابات المدعومة من ايران او المليشيات الطائفية في العراق يبدو ان رئيس وزراء العراق قد ضاق ذرعا بتدخلاتها وتأثيرها على صناعة القرار في العراق وفي هذا المقطع هجوم صريح ضد هذه المليشيات ووصفها انها مثل داعش .
 
فيما يخص دور العصابات المدعومة من ايران او المليشيات الطائفية في العراق يبدو ان رئيس وزراء العراق قد ضاق ذرعا بتدخلاتها وتأثيرها على صناعة القرار في العراق وفي هذا المقطع هجوم صريح ضد هذه المليشيات ووصفها انها مثل داعش .



مشكلة العبادي انه جاء من حزب موالي لأيران يجب ان يصرح بشكل أقوى ضد ايران وعندها وفقط عندها يمكن يقف معه السعودية و حلفائها العرب لطرد ايران من العراق
 

مشكلة العبادي انه جاء من حزب موالي لأيران يجب ان يصرح بشكل أقوى ضد ايران وعندها وفقط عندها يمكن يقف معه السعودية و حلفائها العرب لطرد ايران من العراق
صحيح لكن لاتنسى ان السعودية دعمته وايدت وصوله لرئاسة الوزراء بدلا من المالكي .
العبادي حتى لو اراد ان يتخذ خط بعيد عن الخط الايراني فلن يستطيع تحمل نتائج مثل هذا القرار لان لايران ايدي قوية قد تغتاله عبر ميليشياتها الطائفية هناك لكن اتوقع مع التوجه الدولي الحالي المناهض لايران وسياستها ربما نرى مواقف له افضل من السابق ضد ايران .
 
بيان سعودي أميركي: تدخلات إيران خطر على المنطقة والعالم

صدر اليوم الاثنين بيان مشترك بين المملكة العربية و ، وذلك بمناسبة اختتام زيارة الرئيس الأميركي إلى ، نص على عدة نقاط هامة منها أنه تم الاتفاق على شراكة استراتيجية جديدة للقرن الحادي والعشرين، وتشكيل مجموعة استراتيجية تشاورية مشتركة تجتمع مرة سنويا على الأقل.

كما نص البيان على العمل على جديدة لمواجهة و ، وتعزيز ومواجهة التهديدات للشرق الأوسط، والتركيز على إيجاد هيكل أمني إقليمي موحد وقوي.

وأشاد البيان بجهود السعودية في التصدي للتنظيمات الإرهابية، وشدد على ضرورة احتواء تدخلات الشريرة وإشعالها ، وضرورة مراجعة بعض بنود مع إيران. كما أكد البيان على أن تدخلات إيران تمثل خطراً على المنطقة والعالم.

وفيما يلي نص البيان:
"بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية"

1 - بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية ، قام فخامة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية خلال الفترة من السبت 24 / 8 / 1438هـ الموافق 20 مايو 2017م إلى الاثنين 26 / 8 / 1438هـ الموافق 22 مايو 2017م.

2 - استعرض القائدان خلال الزيارة العلاقات التاريخية والاستراتيجية الراسخة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، والتي نمت وتعمقت خلال العقود الثمانية الماضية في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والعسكرية والأمنية ومجالات الطاقة وغيرها ، ونوه القائدان بأن البلدين طورا شراكة مثمرة مبنية على الثقة والتعاون والمصالح المشتركة.

3 - كما أشادا بما أسهمت به هذه الزيارة من تعزيز العلاقات بين البلدين ، لتحقيق المزيد من الاستقرار والأمن والازدهار ، وأعلن القائدان بأنهما يقفان معاً لمواجهة الأعداء المشتركين وتعميق الروابط القائمة بينهما ورسم مسار للسلام والازدهار للجميع.

4 - واتفق القائدان على شراكة استراتيجية جديدة للقرن الـ 21 بما يحقق مصلحة البلدين ، من خلال الإعلان الرسمي عن الرؤية الاستراتيجية المشتركة للمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، التي ترسم مساراً مجدداً نحو شرق أوسط ينعم بالسلام حيث التنمية الاقتصادية والتجارة والدبلوماسية سمات العمل الإقليمي والدولي .

5 - أعلن البلدان خطتهما تشكيل مجموعة استراتيجية تشاورية مشتركة يستضيفها خادم الحرمين الشريفين ملك المملكة العربية السعودية والرئيس الأمريكي ، أو من ينوب عن كل منهما من المسؤولين الملائمين ، لرسم مسار هذه الشراكة الاستراتيجية.

6 - اتفق البلدان على أن تجتمع المجموعة الاستراتيجية التشاورية المشتركة مرة واحدة على الأقل سنوياً ، بالتناوب بين البلدين ، لمراجعة مجالات التعاون.

7 - تشارك البلدان في الرغبة في مواجهة تهديدات مصالح أمنهما المشتركة، وقد عزما - لهذا الغرض - على العمل على مبادرات جديدة لمواجهة خطاب التطرف العنيف ، وتعطيل تمويل الإرهاب ، وتعزيز التعاون الدفاعي.

8 - أعلن الجانبان رغبتهما في توسيع التعاون وأملهما في أن تقوم الحكومات المسؤولة التي ترغب في الالتزام بالسلام بالبناء على هذه الجهود تحقيقاً لهذا الأهداف ، وتوقع البلدان أن يجد من ينتهجون التطرف العنيف ويهددون السلام في الشرق الأوسط عدداً متزايداً من الشركاء الإقليميين وقد اصطفوا ضدهم يتصدون لعدوانهم ويزرعون بذور السلام.

9 - نوه البلدان بأن إيجاد هيكل أمني إقليمي موحد وقوي أمر بالغ الضرورة لتعاونهما ، وتنوي المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية توسيع رقعة عملهما مع بلدان أخرى في المنطقة خلال الأعوام القادمة لتحديد مجالات جديدة للتعاون.

10 - رحب البلدان بما تحقق خلال هذه الزيارة من توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي ستعود على شعبي البلدين بالخير والنماء ، وعلى مستقبل الأجيال القادمة بالنفع والفائدة ، وعلى المنطقة بالأمن والاستقرار.

11 - ونوه القائدان بحجم التبادل التجاري المتنامي بين البلدين وما وصل إليه من مستوى متقدم ، والاستثمارات المشتركة في المشاريع الاقتصادية والبنية التحتية، وتقديم التسهيلات والحوافز لهذه الاستثمارات.

12 - كما نوها بما ستحققه شراكتهما الاستراتيجية بالإضافة إلى التعاون الاقتصادي والاستثماري من توليد للعديد من الوظائف النوعية في كلا البلدين.

13 - وأكد القائدان على أهمية الاستثمار في مجال الطاقة من قبل الشركات في البلدين ، وأهمية تنسيق السياسات التي تضمن استقرار الأسواق ووفرة الإمدادات.

14 - وبحث القائدان التعاون الوثيق القائم بين البلدين لضمان المحافظة على الأمن البحري بما في ذلك حماية سلامة الملاحة في الممرات المائية الدولية المهمة وخاصة باب المندب ومضيق هرمز .

15 - وأكدا عزمهما على القضاء على تنظيمي داعش والقاعدة ، وغيرهما من التنظيمات الإرهابية ، ومحاربة الإرهاب بكل الأدوات .

16 - وأعربا عن التزام بلديهما بالتصدي بقوة لمحاولات التنظيمات الإرهابية لإضفاء شرعية زائفة على إجرامها ، والتصدي لجذور الفكر الإرهابي .

17 - وجددا التزامهما بالتعاون الأمني الواسع وتبادل المعلومات بما يخدم مصالحهما ويحفظ أمنهما.

18 - كما جددا التزامهما بالحد من تدفق المقاتلين الأجانب ، وقطع إمدادات التمويل عن التنظيمات الإرهابية.

19 - ونوها بما حققته المملكة العربية السعودية في الكشف عن ( 276 ) عملية إرهابية وإحباطها قبل تنفيذها ، بما في ذلك عمليات كانت موجهة ضد الولايات المتحدة الأمريكية ودول صديقة .

20- أشاد فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بجهود المملكة العربية السعودية في التصدي لمحاولات التنظيمات الإرهابية استهداف المملكة، مشيراً إلى المحاولات الفاشلة للتنظيمات الإرهابية لإحداث شرخ في العلاقات بين البلدين، وأن المملكة كانت من أولى الدول التي عانت من الإرهاب حيث تعرضت منذ عام 1992م إلى أكثر من (100) عملية إرهابية .

21 ـ وأكد القائدان عزمهما على وحدة وتكامل الجهود بين التحالف الدولي ضد داعش الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة المملكة العربية السعودية من جهة ، وبين التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي تقوده المملكة العربية السعودية من جهة أخرى.

22 ـ كما اتفق القائدان على ضرورة احتواء تدخلات إيران الشريرة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ، وإشعالها الفتن الطائفية ، ودعمها للإرهاب والوسطاء المسلحين ، وما تقوم به من جهود لزعزعة استقرار دول المنطقة .

23 ـ كما شدد القائدان على أن التدخلات الإيرانية تشكل خطراً على أمن المنطقة والعالم ، وأن الاتفاق النووي المبرم مع إيران يحتاج إلى إعادة نظر في بعض بنوده ، وأن برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية لا يشكل تهديداً على دول الجوار فحسب ؛ بل يشكل تهديداً مباشراً لأمن جميع دول المنطقة والأمن الدولي .

24 ـ كما أكد الجانبان على أهمية الوصول إلى سلام شامل بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، وتعهد القائدان ببذل كل ما في وسعهما لتشجيع إيجاد مناخ يساعد على تحقيق السلام.

25 ـ وأكد الجانبان على ضرورة العمل على حل الأزمة اليمنية ، ونوه فخامة الرئيس ترمب بما تقدمه المملكة العربية السعودية من مساعدات إغاثية وإنسانية إلى الشعب اليمني.

26 ـ وفيما يخص الأزمة في سوريا ، أكدت المملكة العربية السعودية دعمها للقرار الذي اتخذه فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإطلاق صواريخ على قاعدة الشعيرات التي شن النظام السوري هجومه الكيميائي منها على منطقة خان شيخون، وعبر الجانبان عن أهمية التزام النظام السوري بالاتفاقية التي أبرمها عام 2013م مع المجتمع الدولي بالتخلص من جميع الأسلحة الكيميائية في سوريا ، وشدد الجانبان على أهمية الوصول إلى حل دائم للصراع في سوريا على أساس إعلان جنيف ، وقرار مجلس الأمن رقم (2254) ، للحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها ولتكون دولة تمثل جميع أطياف المجتمع السوري وخالية من التفرقة الطائفية.

27 ـ وأبدى القائدان دعمهما لجهود الحكومة العراقية للقضاء على داعش ، وتوحيد الجبهة الداخلية لمحاربة الإرهاب الذي يمثل تهديداً لكل العراقيين ، والحفاظ على وحدة العراق وسلامة أراضيه ، وأهمية وقف التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي للعراق , ونوه الجانبان بأهمية العلاقات بين المملكة والعراق والسعي لتطويرها .

28 ـ وفي الشأن اللبناني ، أكد الجانبان أهمية دعم الدولة اللبنانية لبسط سيادتها على جميع أراضيها ، ونزع سلاح التنظيمات الإرهابية مثل حزب الله ،وجعل كافة الأسلحة تحت الإشراف الشرعي للجيش اللبناني.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى