#قمة_الرياض - #العزم_يجمعنا

هل تتوقع نمو ضخم للعلاقات

  • نعم

    الأصوات: 216 88.5%
  • لا

    الأصوات: 28 11.5%

  • مجموع المصوتين
    244
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا تستبعدون عمل مضاد من دول المماتعه بعمل شبيه بحيث يستقبلون بوتين ويعملون بهرجه اعلاميه وووالخ
لانهم مثل النساء يحبون المماحكه
 
لا تستبعدون عمل مضاد من دول المماتعه بعمل شبيه بحيث يستقبلون بوتين ويعملون بهرجه اعلاميه وووالخ
لانهم مثل النساء يحبون المماحكه


بوتين الايام اللي راحت شاف بعينه وش اللي فاته
وعرف انه راهن على حمير تمشي مع غنمها خخخخ
 
IMG_8030.PNG


اليهودي المتشن عنده ولع ههههههههه
 

وئام وهاب :

الأفضل بدلاً من الصفقات التجارية و العسكرية بين السعودية و أمريكا
هو أن أن تقوم السعودية بتوزيع أموال الصفقات على الفقراء في الدول العربية !



من مشاركات بعض إخوّانا العرب في بعض المواقع :

الأولى أن تأسس السعودية مشروع مارشال لـ الدول العربية
بدلاً من الـ نصف تلريون صفقات مع أميركا !




 
لا تستبعدون عمل مضاد من دول المماتعه بعمل شبيه بحيث يستقبلون بوتين ويعملون بهرجه اعلاميه وووالخ
لانهم مثل النساء يحبون المماحكه



أعتقد أن محور المفاخذه يعرفون حجمهم ، كذلك روسيا تعرف أنهم لا شيء
المؤتمر الديني ما فادهم ، كذلك هناك إجتماع خليجي روسي نهاية العام​
 
روحاني: إيران مستعدة للتفاعل مع جيرانها لاستعادة الاستقرار والسلام #العربية_عاجل
 
عبر وزيري خارجية فرنسا وألمانيا..
أوروبا تنبّه إيران بتصريحات دبلوماسية تتوافق مع بيان قمة الرياض

عزّزت مواقف أوروبية رسمية، ظهر الإثنين (22 مايو 2017) البيان الختامي للقمة الإسلامية- الأمريكية، التى استضافتها العاصمة السعودية، الرياض.

وشدّد وزير الخارجية الألماني زيجمار جابريل، على ضرورة أن تعمل إيران على تخفيف التصعيد في منطقة الخليج، وسوريا ولبنان.

بدوره، طالب وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، إيران بأن تلتزم بالاتفاق النووي الموقع عام 2015.

وقال إن الحل في سوريا يجب أن يكون أكثر من مجرد حل عسكري، وأوضح أن باريس ستعمل على أن تؤدي اجتماعات جنيف لإنهاء مجازر سوريا.

وكان البيان الختامي للقمة الإسلامية- الأمريكية، قد شدّد على ضرورة "التصدي للأجندات المذهبية والطائفية والتدخل في شؤون الدول".

وأكّد قادة الدول الإسلامية، والرئيس الأمريكي على أهمية التعاون القائم بين الدول، والعلاقات المرتكزة على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها.

وشدد القادة على نبذ الأجندات الطائفية والمذهبية لما لها من تداعيات خطيرة على أمن المنطقة والعالم، وأكّد القادة رفضهم الكامل لممارسات النظام الإيراني المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ولاستمرار دعمه للإرهاب والتطرف.

وأدان القادة المواقف العدائية للنظام الإيراني، واستمرار تدخلاته في الشؤون الداخلية للدول، في مخالفة صريحة لمبادئ القانون الدولي وحسن الجوار. مؤكدين التزامهم بالتصدي لذلك، والتزم القادة بتكثيف جهودهم للحفاظ على أمن المنطقة والعالم، ومواجهة نشاطات إيران التخريبية والهدّامة بكل حزم وصرامة داخل دولهم وعبر التنسيق المشترك.

وشدّد القادة على خطورة برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأدانوا خرق النظام الإيراني المستمر لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.


 
بعد زيارة ترامب وصفقة إسبانيا..
"لاتريبيون" تكشف عن الخوف الفرنسي من الصفقات السعودية الأمريكية

هل تفقد فرنسا صفقة تطوير الأسطول الغربي في المملكة العربية السعودية التي كانت بانتظاره؟ من الممكن ذلك، حيث تفضل المملكة العرض الذي قدمته لها إسبانيا، ناهيك عن صفقة الأسلحة التي وقعت بين الرياض وواشنطن.

تحت هذه الكلمات قالت صحيفة "لا تريبون" الفرنسية، إن ما يجري في المملكة العربية السعودية قد يؤثر على فرنسا. مشيرة إلى أن زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى الرياض يمكن أن تنسف بالتأكيد تطلعات باريس الرامية لبيع معدات عسكرية للمملكة.

وأشارت الصحيفة إلى عقود التسلح التي وقّعتها السعودية مع أمريكا بتكلفة إجمالية بلغت قيمتها أكثر من 100 مليار دولار، مبينة أن زيارة ترامب للرياض تأتي كذلك بعد أيام من انتقال جديد للسلطة في فرنسا.

وبحسب الصحيفة، فإنه -خلال الزيارة الأخيرة للأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى فرنسا- اتفق الجانبان على منح الأخيرة تطوير الأسطول الغربي لفرنسا، إلا أن الرياض اتّفقت مع إسبانيا لشراء خمسة طرادات من طراز أفانتي 2200 صواريخ (VL MICA et Exocet MM40 Block 3)، وهي الصفقة التي تبلغ قيمتها ثلاثة مليارات يورو.

وإضافة إلى عقد الطرادات الذي فقدته فرنسا، ذكرت الصحيفة: يبدو أنه بعد زيارة ترامب ستتوقف المحادثات مع الرياض بشأن بيعها عدد من الأسلحة، كنظام الدفاع المضاد للطائرات قصير المدى مارك 3، وأجهزة رصد الاتصالات، وزوارق بحرية وطائرات تزويد الوقود (إيرباص)، وهي صفقة وصلت إلى 10 مليارات دولار أعلن عنها خلال زيارة رئيس الوزراء مانويل فالس للرياض.

وأشارت إلى أنه وفقا للتقرير الذي صدر من معهد "استوكهولم" الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) في أبريل عام 2016، جاءت المملكة العربية السعودية في المركز الرابع كأكبر مستورد للأسلحة مع 63.7 مليار دولار.


 
قالت: وصف المعركة بأنها بين الخير والشر
"واشنطن بوست": "ترامب" يتبنى رؤية المملكة في الشرق الأوسط

كتبت صحيفة "واشنطن بوست" في عددها الصادر اليوم، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتبنى الرؤية السعودية للشرق الأوسط، وذلك تعليقاً على الخطاب الذي ألقاه أمس.
وأضافت الصحيفة أن الخطاب كان مداهمة للأجندة السعودية في الشرق الأوسط، معرجة على تصريحات ترامب التي سبقها تصريحات الملك سلمان الذي قال لعشرات القادة المسلمين إن النظام في طهران يمثل قمة الإرهاب العالمي، بينما قال ترامب بلهجة على نفس القدر من القوة بأن كل الدول صاحبة الضمير يجب أن تعمل لعزل إيران.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشكوك كانت تحيط بما سيقوله ترامب عن الإسلام، الذي قال عنه من قبل "إنه يكرهنا"، لكن الرئيس الأمريكي ابتعد عن الحديث عن "الإرهاب الإسلامي الراديكالي" أمام مستمعيه أمس، الأحد. وقدم خلال وجوده في الرياض رسالة من الوحدة والهدف المشترك، وحث القادة المجتمعين على طرد المسلحين الإسلاميين، وأكد أنها ليست معركة أديان أو طوائف أو حضارات، واصفا إياها بأنها معركة بين الخير والشر.


 
وئام وهاب :

الأفضل بدلاً من الصفقات التجارية و العسكرية بين السعودية و أمريكا
هو أن أن تقوم السعودية بتوزيع أموال الصفقات على الفقراء في الدول العربية !



من مشاركات بعض إخوّانا العرب في بعض المواقع :

الأولى أن تأسس السعودية مشروع مارشال لـ الدول العربية
بدلاً من الـ نصف تلريون صفقات مع أميركا !





شوف وانا اخوك ريحك بالك منهم الي وصلت له المملكة من اعلى وافضل المجالات لا شيء مقارنة بما سنصل له بأذن الله في رؤية 2030 وهؤلاء متناقضين مرة جزية ومرة صفقات ومرة انتم مفلسين طيب ثبتوا على شيء هؤلاء شعوبهم في فقر وفي تخلف وحقادين على عرب الجزيرة دائما يسمون اهل الجزيرة العربان او المستعربين والمصيبة ان بحد علمي لا احد من هؤلاء من اصل العرب وهم من اين بمنطقهم هذا :لا تعليق:
 
وئام وهاب :

الأفضل بدلاً من الصفقات التجارية و العسكرية بين السعودية و أمريكا
هو أن أن تقوم السعودية بتوزيع أموال الصفقات على الفقراء في الدول العربية !



من مشاركات بعض إخوّانا العرب في بعض المواقع :

الأولى أن تأسس السعودية مشروع مارشال لـ الدول العربية
بدلاً من الـ نصف تلريون صفقات مع أميركا !





‏السعودية طول عمرها تكب المليارات على العرب!
وبالنهاية ما لقت الا الجحود
"رفاهية الشعب السعودي وأمنه أولى بفلوسها من غيرها"
 
تايمز: ترمب معجب بالسعودية ويسعى لعزل إيران

أبدت الصحف البريطانية الصادرة اليوم الاثنين اهتماما ملحوظا بزيارة الرئيس الأميركي وللخطاب الذي ألقاه أمس في أمام قادة أكثر من خمسين دولة إسلامية.

وركزت صحيفة تايمز على الانطباع الذي خرج به الرئيس الأميركي من زيارته للرياض وقالت إنه بدا معجبا بالمملكة العربية السعودية حيث وصفها بالبلد "الرائع" و"المثير للإعجاب".

وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب ذكر في خطابه أن السعودية هي مهد "لواحدة من الديانات العظيمة في العالم"، مضيفة أنه يعني بذلك الإسلام "الأمر الذي كان وقعه مفاجئا على من تابع (تصريحاته) إبان حملته الانتخابية".

وقارنت الصحيفة بين كلمة ترمب في الرياض بخطاب سلفه أمام طلاب جامعة عام 20099 وقالت إن التباين بينهما جاء "معبرا".

فبينما تحدث أوباما عن تطلعات الشباب الإسلامي للديمقراطية والحرية وحاجة المنطقة للاستقرار، خاطب ترمب القادة المسلمين حديث زعيم لزعيم وباللغة التي يفهمونها "إذ لم يحاول الغوص في معنى وكنه ديانتهم أو مجتمعاتهم".

وخلصت الصحيفة في تقريرها إلى أن رسالة ترمب كانت شديدة الوضوح وهي أن السعوديين "هم حلفاء أميركا -رضي من رضي وأبى من أبى- وعلى الأميركيين أن يتعلموا كيف يحبونهم تماما كما فعل هو".

وفي تقرير آخر لمراسلها في الرياض، قالت الصحيفة إن ترمب خطب ود حلفائه العرب في إطار مسعاه لعزل .

وأضافت أن عباراته التي صيغت بحرص تضمنت تحذيرات للدول التي شاركت في لقاءات الرياض بأن تبذل المزيد من الجهد "لطرد" المتطرفين من أراضيها، وهاجم في الوقت نفسه إيران وشدد على أنها هي المسؤولة عن جزء كبير من عدم الاستقرار في المنطقة.

وفي المنحى ذاته، تناولت صحيفة تلغراف حديث ترمب، حيث رأت أنه لم يكن عن الإسلام في حقيقة الأمر بقدر ما كان عن إيران وكيفية التصدي لها.

ونوهت إلى أن ترمب عندما كان مرشحا للرئاسة صرح بأن "الإسلام يكرهنا"، ولما أصبح رئيسا سعى إلى فرض حظر على رعايا بعض الدول الإسلامية وأحاط نفسه بمستشارين يؤمنون بحتمية صراع الحضارات.

أما الآن -تمضي الصحيفة- فقد وجد ترمب نفسه في وضع يحث فيه المسلمين على أن يضعوا أيديهم بيد لدحر الإرهاب.

 
صحفي بريطاني: ترامب وقع في حب السعودية


33510261a407598d93f94b3500182d0e.jpg



من جدة نعيم سالم



لم يخفي ترامب إعجابه بالمملكة العربية السعودية في أول زيارة خارجية له منذ انتخابه حيث كانت عبارات الإعجاب والثناء أكثر العبارات التي رددها خلال هذه الزيارة.








قناة بي بي سي نقلت في هذا السياق عن صحيفة التايمز البريطانية مقالاً لرديتشارد سبنسر تناول فيه زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعائلته للسعودية حيث أكد "يبدو أن الرئيس ترامب يحب السعودية إذ وصفها بـ "الرائعة" و"المذهلة".











وأضاف "للوهلة الأولى، ظننا أن ترامب معجب بقاعات ومرايا مركز الملك عبد العزيز الوطني للمؤتمرات الذي يحتضن عدداً لا يحصى من الثريات،التي ربما تذكر ترامب بمنزله".











وأضاف سبنسر أن "ترامب ظل يعبر خلال زيارته للرياض عن اعتقاده بأن كل شيء في السعودية رائع"، مضيفاً أنه قال في خطابه هناك إن "السعودية موطن لأهم دين من أهم الديانات السماوية، الأمر الذي يعتبر بمثابة المفاجأة لأولئك الذين تابعوا حملة ترامب الانتخابية".








وتابع كاتب المقال بالقول إن "ترامب قال في خطابه في السعودية إنه يبيع الأسلحة للسعودية ليحاربوا الإرهابيين ويقضوا عليهم".








وأضاف سبنسر "السعودية ليست بحاجة لتُقنع بحب الولايات المتحدة لأنها بالفعل واقعة بحبها"، موضحاً أن "الرياض تشبه إلى حد بعيد المدن الأمريكية بطرقها السريعة والمراكز التجارية وانتشار محال دانكن دوناتس (للمخبوزات) في كل زاوية من طرقاتها".








وأوضح الصحفي الأمريكي " ترامب تخلى في خطابه عن الترويج لفكرة الرهاب من الإسلام (الإسلاموفوبيا" مضيفا أن "رسالة ترامب بصورة مختصرة تفيد بأن السعودية دولة حليفة سواء أعجب ذلك الناس أم لا، لذا على الأمريكيين التعود على حب هذه البلد كما فعل هو".





يذكر أن هذه الزيارة شهدت توقيع إتفاقيات ثنائية بقيمة مليارات الدولارات شملت صفقات أسلحة أمريكية لفائدة السعودية وتعهدا سعوديا بإستثمار نحو 40 مليار دولار في الولايات المتحدة الامريكية
 
أحد الرؤساء على اليمين عندما شاهد السيسي يضع يديه على الكرة المضيئة حاول القيام بنفس الشيء.


 
كنت استغرب ممن يصف قناة العربية بصفات بالعبرية واعتقد انها مبالغات .. ولكن بمواقف كثيرة بالفترة الأخيرة انكشفت بالفعل انها قناة خبيثة وحاقدة على الاسلام دون سبب واضح او تفسير منطقي ! ولاتهون الام بي سي

العربية تحبذ اظهار مسلمي المنطقة والخليج بالذات بمنظر المودرن والمفصل بما يلائم متطلبات العصر، صدق او لا تصدق علي قناة الام بي سي وفي وضح النهار مقدمة تعطي دروسا في الجمال و الأزياء لفتيات في مقتبل العمر بداية بقولها إن نزع الحجاب كالوردة تحتاج الي ان تتنفس، لم اصدق ماسمعت
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى