الجزائر تطرد للاجئين سوريين

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
pic_14926233211.jpg

pic_14926233212.jpg
 
17951924_1174877882623744_8631656183259712167_n.jpg

18010526_1174877922623740_5999896710408480383_n.jpg
تحية لشباب المنطقة ولسلطات مدينة فكيك
تحية لسكان فكيك على هذه المبادرة الرائعة تجاه اخوتنا السوريين المضطهدين من طرف الانظمة العسكرية القمعية​
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ.

جزاكم الله خيرا ياهل المغرب
 
الثورة السورية سُميت
ب(الفاضحة) فقد فضحت كل الخونة
والمتخاذلين والمساندين للمجرمين
والداعمين لهم. وفضحت من كان يتغنى بشعارات نصرة الشعوب المظلومة وهم أوسخ من يقمع الشعوب ولا مشكلة لديهم لو قتلت كل شعوب الأرض بما فيها شعوبهم
التي يطبل جزء منها مع الأسف للظلم والطغيان الذي يمارس بحق
شعب سوريا ففي منتدياتهم لا أرى
إلا شتماً بذيء ونعوت حقيرة تنعت
بها الأقلام النجسة المؤجرة للشيطان جماهير الشعب السوري الثائرة
التي تدافع عن وجودها في المقام الأول فلم تعد تريد الديموقراطية ولم تعد تريد الحرية السياسية بل تناضل وتقاتل من أجل الحفاظ على نفسها من الإنقراض في مقابل آلة الحرب العلوية الإيرانية الروسية المدعومة من قبل نظام الجزائر الثوري التقدمي الشعبي ونظام سلطنة عمان المحايد جداً وغيرهم
 
هؤلاء مثل اليتامى لم يعد لهم وطن يحميهم من غدر الزمن لا فاز من أساء اليهم أو استغلهم أو من لم يحسن اليهم
لا حول ولا قوة الا بالله
 
جنرالات فرنسا لا تهمهم لا سوريا و لا الشعب السوري
فعلوها من قبل مع المغاربة سنة 1975 تم طردهم صبيحة عيد الاضحى و فعلوها مع السوريين قبل سنتين و مع الافارقة قبل شهور وهاهم يعدونها مع اخوانهم في الاسلام
اتحدى اي حركي ان يطرد اليهود من الجزائر لان الجنرالات تعرف انها ستاخد خازوق غليط من فرنسا وامريكا
مع قرب الانتخابات الحاسمة التي تحدد مستقبل البلاد الواقفة على حافة الهاوية
لم يجد الجنرالات خليفة لبوتفليقة الدين قامو بحرق ذماغه و دمه و عروقه من اجل اتمام عهدته الرابعة
لم يجد هؤلاء جنرالات الحركي سوى المواطن السوري البسيط الهارب من الرصاص و البراميل المتفجرة
لم يجدو الا هؤلاء الايتام و الارامل و الشيوخ ليصعدو على ضهورهم الى كراسي القرار
ولو الى حين
 
المغرب يفرض تأشيرات على السوريين




في وقت تزداد الجهود الإنسانية لدعم اللاجئين السوريين، فرض المغرب تأشيرة دخول عليهم، بالإضافة إلى الليبيين، عازياً الأمر إلى الضرورات الأمنية ومحاربة الإرهاب.
قرارٌ أعلنه العاهل المغربي محمد السادس في 20 أغسطس/آب الماضي خلال خطاب لمناسبة ذكرى "ثورة الملك والشعب"، بعدما طالبه طفل سوري بمنحه تأشيرة دخول إلى المغرب للالتحاق بوالده. وعزا السبب، في خطابه، إلى تنامي التطرف وزيادة العصابات الإرهابية. في ظل هذا الوضع، اضطرت البلاد إلى اتخاذ مجموعة تدابير وقائية لحماية أمنها واستقرارها، وفرضت تأشيرة دخول على بعض الدول العربية، وخصوصاً سورية وليبيا. وفي خطابه، أسف للظروف القاهرة التي دفعت المغرب إلى اتخاذ هذا القرار، معرباً عن تضامنه مع شعبي الدولتين السورية والليبية.

في السياق، يقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاضي عياض، محمد الغالي، إن "الأسباب التي دفعت الرباط إلى فرض تأشيرة دخول على السوريين أملتها ظروف تتعلق بحماية الأمن القومي للمملكة. يضيف أنه نظراً لوقوع سورية وليبيا تحت سيطرة المنظمات الإرهابية التي تتحكم بسيادتها، فإن قرار التأشيرة يهدف إلى التحكم بنتائج الانفلات الأمني في هذين البلدين، ويسعى إلى حماية حدود البلاد من أي مخاطر مستقبلية".
يضيف، استناداً إلى خطاب العاهل المغربي، أن "هذا الإجراء ليس عنصرياً ضد شعبي البلدين اللذين يعيشان ظروفاً صعبة، بل هو مؤقت بانتظار زوال الأسباب التي أدت إليه". ويشير إلى أن العاهل المغربي دعا إلى حسن التعامل مع الذين تقطعت بهم السبل في هذين البلدين، فالمطلوب هو تفهم الاجراء في إطار الحفاظ على الأمن القومي من المخاطر الإرهابية.

وفي 11 أغسطس/آب الماضي، وجه طفل سوري يدعى حيدر (10 سنوات)، وهو من مدينة حمص، رسالة إلى العاهل المغربي طالبه فيها بمنحه تأشيرة دخول، وذلك في تسجيل مصور بث على موقع "يوتيوب". وقال الطفل في التسجيل إن والده يتواجد في المغرب، ولديه إقامة لأن زوجته مغربية. إلا أنه لم يحصل على تأشيرة بعدما تقدم والده بطلب الحصول عليها ثلاث مرات، وقد رفضتها السلطات. وحتى اليوم، لم يدخل حيدر إلى المغرب، ولم تعلن السلطات في الرباط عن أي جديد بقضيته.

تسجيل مماثل ظهرت فيه امرأة مع أطفالها الأربعة، مطالبة بالحصول على تأشيرة دخول وخصوصاً أنها متزوجة من رجل مغربي، على الرغم من أن القانون المغربي يسمح للأبناء من أب مغربي وأم أجنبية الحصول على الجنسية المغربية، كما يمنح الجنسية المغربية للأبناء من أم مغربية وأب أجنبي، شرط الإقامة لمدة خمس سنوات في البلاد. إلا أن الإجراء الجديد يفرض تأشيرة حتى على من يملكون الجنسية المغربية. ويقول أستاذ العلوم السياسية لـ "العربي الجديد": "يندرج هذا الإجراء في إطار ممارسة الدولة سيادتها وفق معايير المعاملة بالمثل والقانون الدولي الذي ينص على كل أشكال الحماية للإنسان والأطفال. في هذا الإطار، لا يسمح لأحد بالخروج عن هذا السقف مهما كانت مبرراته حفاظاً على الأمن القومي".
ويقول رئيس مركز مرصد الشمال لحقوق الإنسان محمد بن عيسى إن فرض التأشيرة على الأطفال يرتبط بالخوف من "تهريب الأبناء من دون موافقة وليّ الأمر، أو وجود نزاعات بين الأهل كالطلاق وإسقاط الحضانة، بالإضافة إلى التحقق من هوية الجميع خشية محاولة الاتجار بهم".

ويقدر عدد اللاجئين السوريين في الأراضي المغربية ما بين 1300 و1500، وفق المرصد. ودخل معظمهم عبر الحدود الجزائرية ــ المغربية، ما أدى إلى أزمة دبلوماسية بين الطرفين في يناير/كانون الثاني عام 2014، وقد اتهمت المغرب الجزائر بترحيل السوريين إلى أراضيها. وتحاول بعض المجموعات الدخول إلى المحتلة عبر الحدود الإسبانية، من خلال اقتحام السياج الحدودي، أو اللجوء إلى المهربين الذين يعمدون إلى نقلهم بالسيارات في مقابل الحصول على المال. ولم تسجل أي حالة غرق لسوريين قبالة الشواطئ المغربية، بحسب بن عيسى.
أما الذين استقروا في المغرب، فقد حصل 400 شخص منهم على حق الإقامة، الأمر الذي قد يمكنهم من إيجاد فرص عمل في المستقبل. ويشير بن عيسى إلى محاولات تقودها جهات حكومية بالشراكة مع بعض المنظمات غير الحكومية، من خلال برنامج يسمح للمهاجرين من الاستفادة من التعليم والصحة والسكن، بالإضافة إلى تسجيل عدد من الأطفال في المدارس المغربية ليتابعوا تحصيلهم العلمي.
- See more at:
 
المغرب يفرض تأشيرات على السوريين




في وقت تزداد الجهود الإنسانية لدعم اللاجئين السوريين، فرض المغرب تأشيرة دخول عليهم، بالإضافة إلى الليبيين، عازياً الأمر إلى الضرورات الأمنية ومحاربة الإرهاب.
قرارٌ أعلنه العاهل المغربي محمد السادس في 20 أغسطس/آب الماضي خلال خطاب لمناسبة ذكرى "ثورة الملك والشعب"، بعدما طالبه طفل سوري بمنحه تأشيرة دخول إلى المغرب للالتحاق بوالده. وعزا السبب، في خطابه، إلى تنامي التطرف وزيادة العصابات الإرهابية. في ظل هذا الوضع، اضطرت البلاد إلى اتخاذ مجموعة تدابير وقائية لحماية أمنها واستقرارها، وفرضت تأشيرة دخول على بعض الدول العربية، وخصوصاً سورية وليبيا. وفي خطابه، أسف للظروف القاهرة التي دفعت المغرب إلى اتخاذ هذا القرار، معرباً عن تضامنه مع شعبي الدولتين السورية والليبية.

في السياق، يقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاضي عياض، محمد الغالي، إن "الأسباب التي دفعت الرباط إلى فرض تأشيرة دخول على السوريين أملتها ظروف تتعلق بحماية الأمن القومي للمملكة. يضيف أنه نظراً لوقوع سورية وليبيا تحت سيطرة المنظمات الإرهابية التي تتحكم بسيادتها، فإن قرار التأشيرة يهدف إلى التحكم بنتائج الانفلات الأمني في هذين البلدين، ويسعى إلى حماية حدود البلاد من أي مخاطر مستقبلية".
يضيف، استناداً إلى خطاب العاهل المغربي، أن "هذا الإجراء ليس عنصرياً ضد شعبي البلدين اللذين يعيشان ظروفاً صعبة، بل هو مؤقت بانتظار زوال الأسباب التي أدت إليه". ويشير إلى أن العاهل المغربي دعا إلى حسن التعامل مع الذين تقطعت بهم السبل في هذين البلدين، فالمطلوب هو تفهم الاجراء في إطار الحفاظ على الأمن القومي من المخاطر الإرهابية.

وفي 11 أغسطس/آب الماضي، وجه طفل سوري يدعى حيدر (10 سنوات)، وهو من مدينة حمص، رسالة إلى العاهل المغربي طالبه فيها بمنحه تأشيرة دخول، وذلك في تسجيل مصور بث على موقع "يوتيوب". وقال الطفل في التسجيل إن والده يتواجد في المغرب، ولديه إقامة لأن زوجته مغربية. إلا أنه لم يحصل على تأشيرة بعدما تقدم والده بطلب الحصول عليها ثلاث مرات، وقد رفضتها السلطات. وحتى اليوم، لم يدخل حيدر إلى المغرب، ولم تعلن السلطات في الرباط عن أي جديد بقضيته.

تسجيل مماثل ظهرت فيه امرأة مع أطفالها الأربعة، مطالبة بالحصول على تأشيرة دخول وخصوصاً أنها متزوجة من رجل مغربي، على الرغم من أن القانون المغربي يسمح للأبناء من أب مغربي وأم أجنبية الحصول على الجنسية المغربية، كما يمنح الجنسية المغربية للأبناء من أم مغربية وأب أجنبي، شرط الإقامة لمدة خمس سنوات في البلاد. إلا أن الإجراء الجديد يفرض تأشيرة حتى على من يملكون الجنسية المغربية. ويقول أستاذ العلوم السياسية لـ "العربي الجديد": "يندرج هذا الإجراء في إطار ممارسة الدولة سيادتها وفق معايير المعاملة بالمثل والقانون الدولي الذي ينص على كل أشكال الحماية للإنسان والأطفال. في هذا الإطار، لا يسمح لأحد بالخروج عن هذا السقف مهما كانت مبرراته حفاظاً على الأمن القومي".
ويقول رئيس مركز مرصد الشمال لحقوق الإنسان محمد بن عيسى إن فرض التأشيرة على الأطفال يرتبط بالخوف من "تهريب الأبناء من دون موافقة وليّ الأمر، أو وجود نزاعات بين الأهل كالطلاق وإسقاط الحضانة، بالإضافة إلى التحقق من هوية الجميع خشية محاولة الاتجار بهم".

ويقدر عدد اللاجئين السوريين في الأراضي المغربية ما بين 1300 و1500، وفق المرصد. ودخل معظمهم عبر الحدود الجزائرية ــ المغربية، ما أدى إلى أزمة دبلوماسية بين الطرفين في يناير/كانون الثاني عام 2014، وقد اتهمت المغرب الجزائر بترحيل السوريين إلى أراضيها. وتحاول بعض المجموعات الدخول إلى المحتلة عبر الحدود الإسبانية، من خلال اقتحام السياج الحدودي، أو اللجوء إلى المهربين الذين يعمدون إلى نقلهم بالسيارات في مقابل الحصول على المال. ولم تسجل أي حالة غرق لسوريين قبالة الشواطئ المغربية، بحسب بن عيسى.
أما الذين استقروا في المغرب، فقد حصل 400 شخص منهم على حق الإقامة، الأمر الذي قد يمكنهم من إيجاد فرص عمل في المستقبل. ويشير بن عيسى إلى محاولات تقودها جهات حكومية بالشراكة مع بعض المنظمات غير الحكومية، من خلال برنامج يسمح للمهاجرين من الاستفادة من التعليم والصحة والسكن، بالإضافة إلى تسجيل عدد من الأطفال في المدارس المغربية ليتابعوا تحصيلهم العلمي.
- See more at:

المغرب فرض التاشيرة على السورين بعد ان ضهر تنظيم داعش واختلط الحابل بالنابل لم يعد يميز بين المواطن البسيط و الداعشي فهذا اجراء تعمل به جميع الدول من اجل لامن واستقرار البلاد
الجزائر طردت اللاجئين السوريين حفاة عراة امام الملاء و هي من اكبر داعمي بشار النعجة
 
مزال الكذب متواصل و محاولات التشويه لماذا أصلا الجزائر تطرد السوريين أعرف الكثير منهم يعمل هنا أما دخولهم للمغرب هو أنهم فقط يعتبرونه منطقة عبور لأوربا لا غير الله يهديكم
 
المغرب يفرض تأشيرات على السوريين




في وقت تزداد الجهود الإنسانية لدعم اللاجئين السوريين، فرض المغرب تأشيرة دخول عليهم، بالإضافة إلى الليبيين، عازياً الأمر إلى الضرورات الأمنية ومحاربة الإرهاب.
قرارٌ أعلنه العاهل المغربي محمد السادس في 20 أغسطس/آب الماضي خلال خطاب لمناسبة ذكرى "ثورة الملك والشعب"، بعدما طالبه طفل سوري بمنحه تأشيرة دخول إلى المغرب للالتحاق بوالده. وعزا السبب، في خطابه، إلى تنامي التطرف وزيادة العصابات الإرهابية. في ظل هذا الوضع، اضطرت البلاد إلى اتخاذ مجموعة تدابير وقائية لحماية أمنها واستقرارها، وفرضت تأشيرة دخول على بعض الدول العربية، وخصوصاً سورية وليبيا. وفي خطابه، أسف للظروف القاهرة التي دفعت المغرب إلى اتخاذ هذا القرار، معرباً عن تضامنه مع شعبي الدولتين السورية والليبية.

في السياق، يقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاضي عياض، محمد الغالي، إن "الأسباب التي دفعت الرباط إلى فرض تأشيرة دخول على السوريين أملتها ظروف تتعلق بحماية الأمن القومي للمملكة. يضيف أنه نظراً لوقوع سورية وليبيا تحت سيطرة المنظمات الإرهابية التي تتحكم بسيادتها، فإن قرار التأشيرة يهدف إلى التحكم بنتائج الانفلات الأمني في هذين البلدين، ويسعى إلى حماية حدود البلاد من أي مخاطر مستقبلية".
يضيف، استناداً إلى خطاب العاهل المغربي، أن "هذا الإجراء ليس عنصرياً ضد شعبي البلدين اللذين يعيشان ظروفاً صعبة، بل هو مؤقت بانتظار زوال الأسباب التي أدت إليه". ويشير إلى أن العاهل المغربي دعا إلى حسن التعامل مع الذين تقطعت بهم السبل في هذين البلدين، فالمطلوب هو تفهم الاجراء في إطار الحفاظ على الأمن القومي من المخاطر الإرهابية.

وفي 11 أغسطس/آب الماضي، وجه طفل سوري يدعى حيدر (10 سنوات)، وهو من مدينة حمص، رسالة إلى العاهل المغربي طالبه فيها بمنحه تأشيرة دخول، وذلك في تسجيل مصور بث على موقع "يوتيوب". وقال الطفل في التسجيل إن والده يتواجد في المغرب، ولديه إقامة لأن زوجته مغربية. إلا أنه لم يحصل على تأشيرة بعدما تقدم والده بطلب الحصول عليها ثلاث مرات، وقد رفضتها السلطات. وحتى اليوم، لم يدخل حيدر إلى المغرب، ولم تعلن السلطات في الرباط عن أي جديد بقضيته.

تسجيل مماثل ظهرت فيه امرأة مع أطفالها الأربعة، مطالبة بالحصول على تأشيرة دخول وخصوصاً أنها متزوجة من رجل مغربي، على الرغم من أن القانون المغربي يسمح للأبناء من أب مغربي وأم أجنبية الحصول على الجنسية المغربية، كما يمنح الجنسية المغربية للأبناء من أم مغربية وأب أجنبي، شرط الإقامة لمدة خمس سنوات في البلاد. إلا أن الإجراء الجديد يفرض تأشيرة حتى على من يملكون الجنسية المغربية. ويقول أستاذ العلوم السياسية لـ "العربي الجديد": "يندرج هذا الإجراء في إطار ممارسة الدولة سيادتها وفق معايير المعاملة بالمثل والقانون الدولي الذي ينص على كل أشكال الحماية للإنسان والأطفال. في هذا الإطار، لا يسمح لأحد بالخروج عن هذا السقف مهما كانت مبرراته حفاظاً على الأمن القومي".
ويقول رئيس مركز مرصد الشمال لحقوق الإنسان محمد بن عيسى إن فرض التأشيرة على الأطفال يرتبط بالخوف من "تهريب الأبناء من دون موافقة وليّ الأمر، أو وجود نزاعات بين الأهل كالطلاق وإسقاط الحضانة، بالإضافة إلى التحقق من هوية الجميع خشية محاولة الاتجار بهم".

ويقدر عدد اللاجئين السوريين في الأراضي المغربية ما بين 1300 و1500، وفق المرصد. ودخل معظمهم عبر الحدود الجزائرية ــ المغربية، ما أدى إلى أزمة دبلوماسية بين الطرفين في يناير/كانون الثاني عام 2014، وقد اتهمت المغرب الجزائر بترحيل السوريين إلى أراضيها. وتحاول بعض المجموعات الدخول إلى المحتلة عبر الحدود الإسبانية، من خلال اقتحام السياج الحدودي، أو اللجوء إلى المهربين الذين يعمدون إلى نقلهم بالسيارات في مقابل الحصول على المال. ولم تسجل أي حالة غرق لسوريين قبالة الشواطئ المغربية، بحسب بن عيسى.
أما الذين استقروا في المغرب، فقد حصل 400 شخص منهم على حق الإقامة، الأمر الذي قد يمكنهم من إيجاد فرص عمل في المستقبل. ويشير بن عيسى إلى محاولات تقودها جهات حكومية بالشراكة مع بعض المنظمات غير الحكومية، من خلال برنامج يسمح للمهاجرين من الاستفادة من التعليم والصحة والسكن، بالإضافة إلى تسجيل عدد من الأطفال في المدارس المغربية ليتابعوا تحصيلهم العلمي.
- See more at:

المغرب قام بانشاء مستشفى ميداني على الحدود السورية بالأردن و زاره الملك و هدا المستشفى لازال قائم الى الان لمساعدة اخواننا السورين طبيا و انسانيا المغرب قدم للشعب السوري رغم ضعف امكانياته ما لم تقدم الجزائر التي تسبح تحت الغاز والبترول
كيف لجنرالات الجزائر ان تساعد شعب السوري و شعبها لازال يبحت عن المواد الغذائية في الموانئ و انتضار البواخر المحملة بالموز و الدلاع و البطاطة القادمة من الاكوادور
ملك المغرب عانق السوريين و مسح دموع الاطفال و ترجل بين المرضى و المجروحين
بينما بوتفلقية ظل حبيس عربته الاكترونية في قصر المرادية او في مستشفيات فرنسا ينتضر الحفاضات و قارورات الدم
 
يا من تقول المغرب فرض التاشيرة على السوريين اتحدى بوتفليقة ان يدهب و يعانق الشعب السوري
او على الاقل يثحدث اليهم



 
يا من تقول المغرب فرض التاشيرة على السوريين اتحدى بوتفليقة ان يدهب و يعانق الشعب السوري
او على الاقل يثحدث اليهم




للأمانة وبعيدا عن السياسية أعتقد من وجهة نظري الشخصية بان الأنظمة الملكية أكثر رحمة من الأنظمة الجمهوري والله أعلم.
 
للأمانة وبعيدا عن السياسية أعتقد من وجهة نظري الشخصية بان الأنظمة الملكية أكثر رحمة من الأنظمة الجمهوري والله أعلم.
لا جدال في هدا الكلام
كل الانظمة العسكري يعيش شعبها انعدام الامن و الارهاب
 
الثورة السورية كشفت امور كثيرة وهذه احداها
لعنة الله عليك يابشار وعلى كل خائن يؤازرك
 
السلام عليكم أيها الإخوة الأعضاء أرجو منكم التبين جيدا قبل الحكم القاسي و أرجو عدم المتاجرة بقضية إنسانية كلاجئين مثلا قد تختلف أنضمتنا لكن كشعوب لاداعي لي الهبوط بالمستوى
و أن أؤكد لكن أن السوريين في بلادي هم بمثابة مواطنين في بلادهم الثانية و ليسو لاجئين أما من يكدبني فمرحبا به في الجزائر عند أخيه الضعيف لي الله و سيرى بأم عينيه و له الحكم أما من يخوننا فأقول له نحن نعرف أنفسنا و معدننا ولا ننتضر منه أن يخبرنا من نكون و حسبي الله و نعم الوكيل في من يريد تشويه صورة وطني عن عمد أما إن كانت عن غير عمد فأسأل الله أن يهديه و السلام عليكم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى