- إنضم
- 14 مارس 2016
- المشاركات
- 1,306
- التفاعل
- الدولة
صالح يدعو لنزع السلاح غير المشروع على الحدود مع إثيوبيا
السودان اليوم :
أعربت ولاية القضارف عن أملها في أن يتوصل المؤتمر الـ(18) لتنمية الحدود السودانية الأثيوبية إلى نزع السلاح غير المشروع وإحداث التكامل عبر العمل المشترك بين الشعبين على الشريط الحدودي، وأن يخرج كذلك بآلية ذات مستويات عليا لحسم الإشكالات على الأرض، ووضع الخطط للتنمية وإعمار الشريط الحدودي تعزيزاً لتبادل المنافع وتقديم المثال في العلاقات الحدودية بالقارة الإفريقية.
وقال والى ولاية القضارف، ميرغني صالح، خلال مخاطبته المؤتمر بمدينة مقلي الاثيوبية بمشاركة كسلا، وسنار النيل الأزرق، أمس إن المؤتمرات السابقة ظلت تعمل على منع الأنشطة الهدامة على الشريط الحدودي المتمثلة في تهريب البشر والأسلحة والتجارة غير الشرعية والمخدرات وبعض الاحتكاكات من المتفلتين. وأعرب عن أمله في أن يتوصل المؤتمر لإحداث التكامل عبر العمل المشترك والتنمية الحقيقية وتقديم الخدمات والارتقاء بمعاش الشعبين الشقيقين على الشريط الحدودي.
من جانبه أكد حاكم إقليم التقراي رئيس الجانب الأثيوبي أباي ولدو، أن الموتمر سيعمل على تقديم التسهيلات اللازمة للمحافظة على الأمن والسلام والتواصل الاجتماعي والاقتصادي على الشريط الحدودي، بجانب معالجته للقضايا التي تهم الشعبين، كما أكد القيام بالالتزامات التي تغير حياة الشعبين على الحدود، داعيا إلى تضافر الجهود لوضع الحلول لقضية تهريب البشر واحتوائها باعتبارها من القضايا التي تحمل أبعادا دولية، موضحاَ أن الموتمر يحتاج لمناقشة الجهود لتطوير الاستثمار وتشجيع دخول المستثمرين بين الجانبين فى المجالات المختلفة.
السودان اليوم :
أعربت ولاية القضارف عن أملها في أن يتوصل المؤتمر الـ(18) لتنمية الحدود السودانية الأثيوبية إلى نزع السلاح غير المشروع وإحداث التكامل عبر العمل المشترك بين الشعبين على الشريط الحدودي، وأن يخرج كذلك بآلية ذات مستويات عليا لحسم الإشكالات على الأرض، ووضع الخطط للتنمية وإعمار الشريط الحدودي تعزيزاً لتبادل المنافع وتقديم المثال في العلاقات الحدودية بالقارة الإفريقية.
وقال والى ولاية القضارف، ميرغني صالح، خلال مخاطبته المؤتمر بمدينة مقلي الاثيوبية بمشاركة كسلا، وسنار النيل الأزرق، أمس إن المؤتمرات السابقة ظلت تعمل على منع الأنشطة الهدامة على الشريط الحدودي المتمثلة في تهريب البشر والأسلحة والتجارة غير الشرعية والمخدرات وبعض الاحتكاكات من المتفلتين. وأعرب عن أمله في أن يتوصل المؤتمر لإحداث التكامل عبر العمل المشترك والتنمية الحقيقية وتقديم الخدمات والارتقاء بمعاش الشعبين الشقيقين على الشريط الحدودي.
من جانبه أكد حاكم إقليم التقراي رئيس الجانب الأثيوبي أباي ولدو، أن الموتمر سيعمل على تقديم التسهيلات اللازمة للمحافظة على الأمن والسلام والتواصل الاجتماعي والاقتصادي على الشريط الحدودي، بجانب معالجته للقضايا التي تهم الشعبين، كما أكد القيام بالالتزامات التي تغير حياة الشعبين على الحدود، داعيا إلى تضافر الجهود لوضع الحلول لقضية تهريب البشر واحتوائها باعتبارها من القضايا التي تحمل أبعادا دولية، موضحاَ أن الموتمر يحتاج لمناقشة الجهود لتطوير الاستثمار وتشجيع دخول المستثمرين بين الجانبين فى المجالات المختلفة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
