جريمة خبيثه:: دوآعش يقتلون والديهم : واخيهم في الرياض

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الام ٧٦ سنه والاب ٧٣
يارب رحماك


لا حول ولا قوة الا بالله

هل جزاء الاحسان الا الاحسان

الام اللي حملت وتعبت وربت هذا جزاها
والاب اللي كافح وجاهد في عز ايام الشقى

خيبهم الله
 
اذا ثبت انهم دواعش
ليس عقاباهم هو الحل فقط
هم مغرر بهم جهله
يجب البحث عن من غرر بهم حتى لو كان في سوريا او العراق وقصف مكانه

في المجمعة تشكى الناس عن طريق احد المنتديات ( منتدى المجمعة ) ايام عز المنتديات ان فيه امام يغرر بالشباب وفعلا
تم القبض عليه واعترف
التغرير موجود بينا ومتسترين
.
ما استبعد انها ( مقاولات ) غرر واقبض ثمنهم كاش
هم يتصيدون الشباب الصغار او من كان ( داشر ) والتزم وماشى مجموعه مايعرف افكارها ويظن احاديثهم و اقوالهم صحيحة بدون ان يذهب الى المشايخ ودروسهم الخ
.
احد الدواعش المشهرين مايحظرني اسمه حالياً
مشهور بالرياض ببيع الحشيش فجأة التزم وفجأة انظم
بعضهم ملحس من الحبوب والحشيش يبي احد يوجهه بس
 

بيان رسمي من صادر عن الداخلية منذ قليل لم يذكر أي توجهات للقتلة تبًا لمن تسرع وغرد

ثبوت إعتناق مرتكبي الجريمة خالد وصالح أبناء ابراهيم بن علي العريني للمنهج التكفيري.
 
واضح اصلا انهم دواعش
لو كان واحد كان نقول ممكن متعاطي
لكن اثنين بوقت واحد
على العموم استغرب من يقلل من الجريمه
الجرائم السابقه في قتل ام او اب من رتكبها اغلبهم متعاطيين
لكن هذول غير
 
اتمنى يغلق الموضوع

8 صفحات كافية لتعرية هذه الجريمة النكراء
 
دماء وسكاكين وآثار الدماء تغطي موقع الجريمة النكراء
بالفيديو.. قاتلا والدتهما بالرياض.. حادثة متكررة بين معتنقي الفكر الضال


576d947152c4b.jpg


بثت وزارة الداخلية فيديو، وثق موقع الجريمة الإنسانية البشعة التي أقدم عليها الإرهابيان، وتمثلت في مقتل والدتيهما طعنًا، وإصابة والدهما وشقيقهما، وذلك عبر التلفزيون السعودي. وقد أظهر مقطع الفيديو آثار الدماء على أرضية المنزل، والسكاكين التي استخدمها المجرمان في تنفيذ جريمتهما البشعة.

وكانت حادثة الأم العجوز - وهي القصة الأبلغ في جرائم الإرهاب، منذ أن عاصرتها السعودية، بعد مقتل الأب والخال وابن العم - قد حوّلت قدمَي هذه الأم من طريق إلى الجنة لـمسلك إلى جهنم، بعدما استدرجاها وطعناها وهي تظن أنها في مأمن بين فلذتَي كبدها .

وشهدت مواقع التواصل الاجتماعية شجبًا واستنكارًا وألمًا من جراء الحادثة النكراء التي وقعت في الرياض، وتضمنت مطالبات للخبراء والمختصين بتكثيف أدوارهم، وكذلك تضمنت مواقع التواصل مطالبات بفرض الرقابة وتشديدها على المراهقين، وكذلك علماء الدين والمشايخ والخطباء والأئمة ووجهاء وأعيان العوائل بتبيين خطر الفكر الضال.

وهذه الحادثة ليست هي الأولى بين معتنقي هذا الفكر الضال، بل متكررة بينهم؛ إذ كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أحد عناصر التنظيم البالغ 20 عامًا قتل والدته رميًا بالرصاص في وقت سابق، وسط الرقة؛ لأنها طلبت منه التخلي عن داعش.

وعن تفاصيل الجريمة قال المرصد إن العنصر أبلغ قيادته عن والدته "لأنها حرضته على ترك داعش والهروب سويا خارج الرقة"، التي تعد معقل التنظيم.

وأضاف بأن التنظيم اعتقل إثر ذلك الأم الأربعينية، "واتهمها بالردة"، قبل أن يقدم ابنها الأربعاء على قتلها بـ"إطلاق النار عليها أمام مئات المواطنين قرب مبنى البريد في مدينة الرقة".

وكان المتحدث الأمني لوزارة الداخلية قد صرح بأنه في تمام الساعة (1:12) من فجر اليوم الجمعة الموافق ١٤٣٧/ ٩/ ١٩هـ باشرت الجهات الأمنية بلاغًا عن إقدام الشقيقين التوأمين (خالد وصالح) ابني إبراهيم بن علي العريني من مواليد ١٤١٧هـ، وفي عمل إرهابي تقشعر منه الأبدان، على طعن كل من والدتهما البالغة من العمر (٦٧ عامًا)، ووالدهما البالغ من العمر (٧٣ عامًا)، وشقيقهما سليمان البالغ من العمر (٢٢ عامًا)، وذلك بمنزلهم في حي الحمراء بمدينة الرياض؛ ما نتج منه مقتل الأم - رحمها الله - وإصابة الأب وشقيقهما بإصابات خطيرة؛ نُقلا إثرها في حالة حرجة للمستشفى.

وأضاف: اتضح للجهات الأمنية من مباشرتها هذه الجريمة النكراء أن الجانيين قاما باستدراج والدتهما إلى غرفة المخزن، ووجها لها طعنات غادرة عدة، أدت إلى مقتلها - رحمها الله -، ثم توجّها بعدها إلى والدهما وباغتاه بطعنات عدة، ثم اللحاق بشقيقهما سليمان، وطعناه طعنات عدة مستخدمَين في تنفيذ جريمتهما ساطورًا وسكاكين حادة، جلباها من خارج المنزل، التي ضُبطت بمسرح الجريمة، ثم غادرا المنزل، بعد أن قاما بالاستيلاء على سيارة من أحد المقيمين بالقوة والهرب عليها.

وزاد: تمكنت الجهات الأمنية مع فجر اليوم نفسه من إلقاء القبض عليهما في مركز الدلم بمحافظة الخرج، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف ملابسات هذه الجريمة الشنعاء التي تجرد فيها الجانيان من كل معاني الإنسانية، وانتهكا بموجبها عظم حقوق والديهما التي أوجبها الله، ولم يرحما كبر سنهما ولا شيبتهما.. قال الله تعالى: { وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا}. كما تجري متابعة حالة المصابَين - شفاهما الله - أولاً بأول. والله الهادي إلى سواء السبيل.




share.png
share.png
share.png
share.png
share.png
share.png
share.png
 
بإنتظار القصاص العادل بحق هؤلاء البغاة .. ويبقى جزاء الآخرة !!

اتمنى ان يجتهد الفقهاء لإيجاد طريقة مناسبة لإعدامهم .

عن رضي الله عنه قال .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى