جريمة خبيثه:: دوآعش يقتلون والديهم : واخيهم في الرياض

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا أستغرب كون الجناة من المتأثرين بفكر الخوارج وقد سبق لأمثالهم أن قتلوا أقرابائهم وآخرها الرشيدي إن لم تخني الذاكرة .. بالفعل فكر متطرف ومنحرف .. ألا لعنة الله على الظالمين .
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن بين يدي الساعة فتنا كقطع الليل المظلم, يصبح الرجل فيها مؤمناً ويمسي كافراً, ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً, القاعد فيها خير من القائم, والقائم فيها خير من الماشي, والماشي فيها خير من الساعي, فكسروا قسيكم, وقطعوا أوتاركم, واضربوا سيوفكم الحجارة, فإن دخل على أحدكم فليكن كخير ابني آدم))

صدقت يارسول الله ورجاء من الأخوة تأمل الحديث والبعد عن تسطيح القضيه وحصرها في البغاه فهذه الأمور نسمعها بين حين وآخر ومثل هذة المصائب فعلها آخرين مدمني مخدرات وخمور وعاقين لوالديهم وغيرهم ....
نسأل الله السلامة في الدين والدنيا والآخره ....

والأهم وقف الحديث في المجهول حتى يصدر بيان رسمي .....
 
التعديل الأخير:
هؤلاء الخوارج باتو يشكلون خطر أكبر على المسلمين بعد أن أشاعوا أنهم جاؤوا لقتال الرافضة والنصيرية !! من يتابعهم في الشام يجد إستحلالهم دماء المجاهدين !! وسبق لي أن ناقشتهم في هذه الجزئية وقالوا أن هؤلاء "مرتدين" فكل من لا يبايعهم هو مرتد وفي النار . وبلغ فيهم الغلو لتكفير كبار العلماء ممن لا يبايعهم بل وكفروا جميع منتسبي أجهزة الأمن والدفاع !! أسأل الله أن يخزيهم ويكف شرورهم عن عباد الله .
 
لا أستغرب كون الجناة من المتأثرين بفكر الخوارج وقد سبق لأمثالهم أن قتلوا أقرابائهم وآخرها الرشيدي إن لم تخني الذاكرة .. بالفعل فكر متطرف ومنحرف .. ألا لعنة الله على الظالمين .
كل الي ذكرتهم يجمعهم شي واحد وهو انهم يعملون في القطاع العسكري وهنا يتبين اهداف داعش، لكن ما شأن الام والطفل؟!! هذا مادعاني للاستغراب، وحتى العربية المعروفة توجهاتها كاتبين عن العملية "قد يكون لها دوافع إرهابية لم تتضح تفاصيلها بعد"
 
اكثر ما يغيضني ان الكل.. اوبما لايريد محاربتهم فعليا على الارض
ويعلم انه اصبح مكشوف ومستمر على مايفعله وبنفس المنهجيه
الله يبشرنا بهلاكه
 
لعنهم الله و لعن امثالهم و أخزاهم


بس في أسطوانة معفنة و منتهية الصلاحية و هي تغير المناهج او تنقيح المناهج
ياخي لو كانت هي السبب لاصبح الجميع دواعش

المناهج ذكرت كيف بر النبي ابراهيم بابيه الكافر
و كيف رحم النبي نوح آبنه من العذاب وًحاول الى ان أتى امر الله و كيف كان يعامل النبي محمد عمه ابو طالب مع انه مشرك و كيف امر البني الصحابة بالبر لوالدين حتى ولو كانوا كافرين
 
لاحول ولاقوة الا بالله

من يسلم عقله لغيره يفعل العجب

ماذا بعد هذه الجريمة من جرم .!!
 
لا أستغرب كون الجناة من المتأثرين بفكر الخوارج وقد سبق لأمثالهم أن قتلوا أقرابائهم وآخرها الرشيدي إن لم تخني الذاكرة .. بالفعل فكر متطرف ومنحرف .. ألا لعنة الله على الظالمين .
CluSVL0WAAAFQ4N.jpg


CluTagKXEAAB2RM.jpg


اليوم
كويتي نفس الجريمه

مااللذي يحصل لهؤلاء المراهقين
 
اللة اكبر عليهم وعلى الي يساندهم سواء بلمال او بلسان
في جريمة بشعة ما فعلها داعش الى الان

لعنكم الله .

طبعا لعنة الله على الدواعش ولكن لا تنسى أيضا لعنة الله على الجحش الشعبي والمليشيات الصفوية في العراق وسوريا من تقوم بقتل الأخوة السنة
 
من اجل اشخاص مجهولين

قتلوا امهم اللتي تكون سبب لدخولهم الجنه
انتم الان طلبتم جهنم وسعير وعذاب اليم

الاب والاخ بحاله حرجه
 
استوليا على عدة سيارات قبل نجاح الأمن في ضبطهم.. والأب والشقيق تجاوزا مرحلة الخطر
"قاتِلا والدتهما" يعيدان سيناريو "قاتل خاله".. الإرهابيون يتنكرون لأقرب الناس


576d44f3f1f71.jpg

  • أعادت الجريمة الإرهابية المروعة التي ارتكبها اثنان من الأشقاء اللذيْن تأثرا بالأفكار الإرهابية ضد أفراد عائلتهما وراح ضحيتها والدتهما وأصيب فيها والدهما وشقيقهما الأصغر في حي الحمراء بالرياض فجر اليوم، للأذهان جريمة إرهابية مماثلة وقعت في نهاية شهر رمضان العام الماضي، والتي أقدم فيها إرهابي على قتل خاله العقيد "الصفيان" قبل أن يتجه إلى تفجير نفسه في نقطة تفتيش بالحاير.



    لا جديد.. الفكر الإرهابي كما حذرت منه الجهات المختصة وخطباء الجوامع وأهل العلم، يجعل الإرهابيين لا يفرقون بين الأهل والأقارب وبين الأعداء، يستهدفون أقرب الناس، يخالفون الشرع، لا يتورعون عن ارتكاب الكبائر، يتجردون من كل معاني الإنسانية.



    فاجعة فجر اليوم، التي راح ضحيتها أُمّ حملت كل ابن من ابنيْها ٩ أشهر، وسهرت الليالي في خدمتهما والمحافظة عليهما، كانت عابدة وملتزمة، المحزن أنها رحلت بعد أن غدر بها ابناها اللذيْن تَجَرّدا من كل شيء.



    من جهتها طمأنت مصادر طبية على صحة الأب والشقيق الأصغر؛ مؤكدة أنهما تجاوزا مرحة الخطر واستقرت حالتهما.



    من جانب آخر كان نجاح الأجهزة الأمنية؛ ممثلة في دوريات أمن المحافظات بالتعاون مع القطاعات الأمنية الأخرى في سرعة ضبط الجانيين في أقل من ساعتين من ارتكباهما الجريمة وعمدهما إلى استيلاء على أكثر من سيارة بالقوة خلال محاولتهما الهرب؛ حيث تم القبض عليهما بالقرب من الدلم بالخرج، وسُلما للأجهزة الأمنية بالرياض.



    الحادثة يجدر معها إعادة خطب المختصين ومنها خطب الشيخ اﻷستاذ الدكتور حمزة بن سليمان الطيار إمام وخطيب جامع الراجحي بالرياض، والذي يعتبر أحد أكبر جوامع السعودية، والذي خطبه في الآونة الأخيرة، لمواجهة أفكار التكفيريين وفضحها بالأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية والقصص التاريخية.



    ووجّه "الطيار" -خلال خطبه- رسائل ونصائح توعوية للمواطنين والمقيمين، لتحصين الأولاد من أفكار الجماعات الإرهابية وتصرفاتها الغريبة والدخيلة والشاذة.



    ومن خطبة المسؤولية الوطنية التي ألقاها العام الماضي والتي لاقت إشادة واستحسان الكثيرين قال "الطيار": "لإخواني مواطني المملكة العربية السعودية بما مَنّ الله به عليهم من وطن يحكم فيه بشرع الله الحكيم، المستمد من الكتاب والسنة منبعيْ الهدي القويم، وطن يحمى فيه حمى الحرمات، ولا يجاهر فيه بالموبقات، علم التوحيد فيه مرفوع، ورأس الشرك والكفر والضلال منكوس مقموع، وطن ينبغي لكل فرد منا أن يستشعر الانتماء إلى منظومته الاجتماعية الباسقة، ويسهم في ارتقائها إلى القمم الشاهقة، ويستمسك فيه من غرز قيادته وعلماءه بالعروة الوثقى؛ فإن طريقتهم هي المنجاة المثلى".



    وأضاف في نص خطبته بقوله: "بل ويُنتظر منه أن تبقى عينه ساهرة على مصلحة واستقرار البلاد، وسلامة الأموال وأمن العباد، وأن يكون حريصاً على الحفاظ على قيم المجتمع ومزاياه، وأن يقف سداً منيعاً أمام كل من عاداه، واعلموا -رحمكم الله تعالى- أن حب الوطن من صفات نبينا الكريم، وسمات خير الأنبياء والمرسلين؛ فقد روى ابن إسحاق في حديث بدء الوحي وأصله مخرج في الصحيح، أن ورقة بن نوفل قال للنبي صلى الله عليه وسلم: وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إنَّكَ لَنَبِيُّ هَذِهِ الْأُمَّةِ، ولَتُكَذَّبَنّهْ؛ فَلَمْ يَقُلْ لَهُ النّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا، ثُمّ قَالَ وَلَتُؤْذَيَنّهْ فَلَمْ يَقُلْ لَهُ شَيْئًا، ثُمّ قَالَ وَلَتُخْرَجَنّهْ فَقَالَ: "أَوَمُخْرَجِيّ هُمْ؟". قال السهيلي رحمه الله: "فَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى حُبّ الْوَطَنِ وَشِدّةِ مُفَارَقَتِهِ عَلَى النّفْسِ؛ فَلِذَلِكَ تَحَرّكَتْ نَفْسُهُ عِنْدَ ذِكْرِ الْخُرُوجِ مِنْهُ مَا لَمْ تَتَحَرّكْ قَبْلَ ذَلِكَ فَقَالَ "أَوَمُخْرَجِيّ هُمْ؟".



    ولما قدِم صلى الله عليه وسلم المدينة قال: "اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد". متفق عليه، من حديث عائشة، وأخرج البخاري من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قدم من سفر فنظر إلى جدرات المدينة؛ أوضع ناقته -أي أسرع بها- وإن كان على دابة حركها من حبها".



    قال ابن حجر رحمه الله: وفي الحديث دلالة على فضل المدينة وعلى مشروعية حب الوطن والحنين إليه.



    وقال الحافظ الذهبي رحمه الله معدداً بعض محبوبات النبي صلى الله عليه وسلم: "كان يحب عائشة، ويحب أباها، ويحب أسامة، ويحب سِبطيه، ويحب الحلواء والعسل، ويحب جبل أحد، ويحب وطنه".



    وقال الغزالي رحمه الله: "والبشر يألفون أرضهم على ما بها، ولو كانت قفراً مستوحشاً، وحب الوطن غريزة متأصلة في النفوس، تجعل الإنسان يستريح إلى البقاء فيه، ويَحِنّ إليه إذا غاب عنه، ويدافع عنه إذا هوجم، ويغضب له إذا انتقص".



    ومما ينبغي التنبيه عليه أن حب الوطن ليس فقط مجرد التعبير عن العاطفة، ولا مجرد إبداء الصبابة الجامحة؛ بل هو أن تحب له كل خير، وتكره أن ينزل به أدنى شر.



    فعن عبدالله بن زيد، قال: قال النبى صلى الله عليه وسلم: (إن إبراهيم حرم مكة ودعا لها فى مُدها وصاعها، وحرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة، ودعوت لها في مُدها وصاعها). متفق عليه.



    واستكمل "الطيار" الخطبة قائلاً: "أيها المسلمون: لقد أدرك أعداء الإسلام وأعداء هذا الوطن ما امتاز به وطننا الكريم المملكة العربية السعودية، من استقامة في الدرب، ورخاء في العيش، ووفور للأمن، وصلاح ذات البين، وتآلف بين القلوب، وتراصّ في الصفوف؛ فكان ذلك قذى عيونهم، وحرقة في نفوسهم، لا لشيء إلا لحسد كمين، وحقد دفين، حاولوا ستره فانهتكت ستورهم، وانكشف ما تكن صدورهم، ولم يجدوا مطية يمتطونها إلينا، ولا ثغرة يتسللون منها علينا؛ إلا ضعاف النفوس من أبنائنا، وفلذات أكبادنا، من كان ثرى هذا الوطن مسقط رؤوسهم، ومدرج طفولتهم، تغذوا بخيراته وثرواته، واستظلوا بوارف ظل بركاته؛ فتقمصوا رداء أبي رغال، وما أدراكم ما أبو رغال؟ إنه رجل من العرب تردى في هاوية العمالة، وتمرغ في أوحال النذالة، فصاحب أبرهة الحبشي يدله على طريق مكة المكرمة، لهدم الكعبة المشرفة، وقد مات أبو رغال في الطريق فكانت العرب ترجم قبره بالحجارة كلما مرت به نظير فعلته الشنيعة، وسقطته الدنيئة، وقد ذكر قصته الإمام ابن جرير الطبري رحمه الله وغيره من المؤرخين".



    وأكمل الخطيب بقوله: "وقد أحيا سنة أبي رغال مَن غررت بهم الفئة الضالة، والشرذمة الشاذة، من أبنائنا وشبابنا الذين ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا طليعة من يحاول النيْل من استقرار مجتمعهم، والعبث بأمن وطنهم، ودأبوا على استهداف وقتل أقرب الناس إليهم، وأشفق الأحبة عليهم؛ بل وصل التنطع ببعضهم إلى العزم على قتل كافة أفراد أسرته، وأهل بيته، لولا أن الله سلم.



    وصدق القائل:

    بالأمس كان أبو رغال واحداً واليوم لا يحصي العديد رغالها



    ووجّه "الطيار" سؤالاً قال فيه: "ما مسؤوليتنا ونحن نواجه هذه الظواهر الغريبة، والتصرفات الشاذة الدخيلة؟".



    وفي الإجابة قدّم "الطيار" نصائح قال فيها: "لا شك أنه يجب علينا دعاة ومربين وعلماء ومفكرين وآباء وأمهات ومعلمين ومعلمات؛ يجب علينا رعاية ما استرعانا الله من الأمانة المتمثلة في أولادنا، والسهر على تحصينهم من هذه الأفكار التي تحرق الأخضر واليابس فلا تُبقي ولا تذر، وعلينا أن نتلمس الثغرات التي تتسرب منها إليهم هذه الشبهات، وتتسلل إليهم منها هذه الترهات، فنغلقها إغلاقاً محكماً، ونقضي عليها قضاء مبرماً، وعلينا أن نحصر ما يلوكه هؤلاء من الكلام المكرر، وما يستغوون به عقل الشاب المغرر، وليكن الهم كشف زيفه وفساده، وإظهار تَنَكّبه عن منهج الحق وابتعاده، وأن نوظف لذلك كل ما بأيدينا من وسائل مادية وعلمية واجتماعية وتربوية، وأن يرابط كل منا في الثغر الذي يقف فيه، وأن يولي الدفاع عن حمى الدين والوطن من الأهمية ما يكفيه، واللهَ اللهَ أن يؤتى الدين والوطن من قِبَل ثغر أنت به مرابط، واللهَ اللهَ أن ينفلت زمام أمر أنت له ضابط، فحماية العقول مما يعصف بها ويخرج أصحابها عن فطرتها وجبلتها، من الضرويات الخمس التي لا تستقيم بدونها حياة، ولا تلذ لفاقدها ملذات، ولم نر أشد تدميراً للعقول والأفكار، ولا أكثر جلباً للشرور والأخطار، من نِحلة هذه الفئة الخارجة، الضالة الغاوية، ومنهج هؤلاء الشرذمة المارقة، الذين سفكوا دماء الأبرياء من المسلمين، واكتوى بجحيم بطشهم أقرب الأقربين، وروّعوا النفوس الآمنة المطمئنة، ولم تسلم من نيرانهم بيوت الله المعظمة، لا قصداً لحق أرادوا إقامته، ولا إنكاراً لباطل أرادوا إزالته؛ بل إمعاناً في عمالة لأعداء الدين والوطن، وبيعاً للمبادئ والشهامة بأبخس الثمن، ندرأ بالله في نحورهم، ونعوذ به من شرورهم".


 
"المنيعي" لـ "سبق": حاولت الجلوس معهما ولم أستطع
إمام مسجد المحيسن: قاتلا والديهما ليسا من المُصلين معنا

576d104130b2e.jpg

  • أكّد إمام مسجد المحيسن بالرياض، أن الشابين اللذين أقدما على قتل والديهما وإصابة أخيهما لم يكونا من المُصلين في المسجد، مشيراً إلى أنهما تركا صلاة الجماعة قبل أن يعتنقا الفكر الضال.


    وقال الشيخ عثمان المنيعي؛ في اتصالٍ هاتفي مع "سبق": "أتذكّر أنهما التزما بالصلاة قبل فترة قصيرة ولم يكونا معفيي اللحى ثم أعفياها واختفيا فجأة وانقطعت أخبارهما".



    وأضاف: "هما من أسرة ميسورة ووالدهما كان على خُلق ووالدتهما أدّت معنا صلاة القيام اليوم ولهما إخوة أكبر منهما".



    وأردف: "حاولت أن أجلس معهما مرات عدة ولم أستطع وهما خريجا ثانوية ولم يُكملا تعليمهما وكانا يمارسان حياتهما الطبيعية مثل غيرهما ومعهما مركبة من نوع BMW".


 

بيان رسمي من صادر عن الداخلية منذ قليل لم يذكر أي توجهات للقتلة تبًا لمن تسرع وغرد
 
هل تبنت داعش مثل العمليات التي قبلها سواء من بيان او عن اعماق
 
اذا ثبت انهم دواعش
ليس عقاباهم هو الحل فقط
هم مغرر بهم جهله
يجب البحث عن من غرر بهم حتى لو كان في سوريا او العراق وقصف مكانه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى