هجوم مسلح وسط تل أبيب

السلاح منتشر عند الفلسطينيين بجميع العيارات والأنواع

مثل هذه العملية المهمة يجب الإعداد لها بشكل جيد وان لا يتركوا مجالاً للصدفة الان وقعوا بالأسر

عموماً قدر الله ما شاء فعل.
احسنت القول
قدر الله وما شاء فعل
ولو بايدي لاعدت امجاد اليابان بطائرات انتحارية على روس اليهود لكي لا يبقى ابن كلب فيهم وعلى راس بشار القرد معاهم
 
فرج الله قريب يا فلسطين:المنسية:
 
عملية أتت في وقتها للأسف وقعوا في الأسر

كان أفضل لو أنهم زفوا شهداء

لكن لله الأمور و هذا هو قدرهم

الله يحرق اليهود

إن شاء الله يكثروا العمليات من طرف أسيادنا الرجال الفلسطينيين

اه لو كان لديهم جيش نظامي لفعلوا العجب العجاب

أرفع قبعتي لهم مع خجلي الكبير من تقصيرنا في حق بيت المقدس
 
احسنت القول
قدر الله وما شاء فعل
ولو بايدي لاعدت امجاد اليابان بطائرات انتحارية على روس اليهود لكي لا يبقى ابن كلب فيهم وعلى راس بشار القرد معاهم
يا اخوي لا تجيب طاري اليابان والطائرات الانتحارية

الحين بيدخل علينا كاميكازي متحمس يشرحلكم نظام الساموراي والجيش الإمبراطوري الياباني ؛ث:
 
الم يقال بانه تم تغيير إدارة هذه القناة!
يا ابن الحلال ادارة ام بي سي غسل ايدك منها اذا اول يوم صباح في رمضان جايبين في صباح الخير الله بالخير وش تتوقع منهم غيرو ولا ماغيرو هذولي انقطع الحيا منهم
 
يا اخوي لا تجيب طاري اليابان والطائرات الانتحارية

الحين بيدخل علينا كاميكازي متحمس يشرحلكم نظام الساموراي والجيش الإمبراطوري الياباني ؛ث:
ايه الحين يجيك مطير الشيخ @كاميكازي
 
عجيب ......
أين بقية الأعضاء ؟
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
تخيلوا الشيطان اللعين يوسوس لى أنهم ذهبوا لتقديم "واجب العزاء"
 
الى جهنم وبئس المصير يافطايس اسرائيل
النصر قادم بأذن الله ربنا ينصركم ياشرفاء فلسطين
 
Cmjw7lrXEAAAIIu.jpg


نشر موقع ديبكا نقلاً عن مصادر “مكافحة الإرهاب” في الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام لقطات فيديو وصور تظهر ثمانية جهاديين فلسطينيين من قرية يطا في الخليل وهم يبايعون الدولة الإسلامية وقد قام اثنين منهم بتنفيذ الهجوم في المركز التجاري SARONA، بالقرب من مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في 8 حزيران الماضي.
وقد قتل اربعة اسرائيليين وجرح عدد آخر في الهجوم الجهادي.
وكان موقع ديبكا قد نشر فور وقوع الهجوم في تل أبيب بارتباطه بالدولة الإسلامية.
وبحسب ما ذكره الموقع كان من المفترض أن يهاجم جهادي ثالث قطار مزدحم لإحداث إصابات متعددة في التنسيق مع الجهاديين المهاجمين في المركز التجاري بتل أبيب.
ويقول الموقع إنه لحتى الآن هذه هي أكبر خلية جهادية فلسطينية مرتبطة بالدولة الإسلامية قد تم القبض عليهم.
وكان هجوم لآخر أعلن ولاءه للدولة الإسلامية وقع في تل أبيب في يناير كانون الثاني نفذه نشأت ملحم في شارع ديزنغوف المعروف في تل أبيب حيث أدخل اسرائيل في حالة رعب واستنفار شامل لمدة اسبوع قبل استشهاده.
 
رأي اليوم:

كشفت تحقيقات جهاز الأمن العّام الإسرائيلي (الشاباك) عن أنّ منفذي عملية تل أبيب محمد مخامرة وخالد مخامرة، خططا مع شريك ثالث لتنفيذ عملية كبيرة في خط قطار تل أبيب- حيفا، بهدف إيقاع أكبر عددٍ من القتلى الإسرائيليين، إلّا أنّهما عندما وصلا إلى محطّة بئر السبع، لاحظا وجود حراسة مُشدّدّة فقررا على الفور الانتقال بسيارّة عموميّة إلى مدينة تل أبيب، حيث نفذّا في مُجمّع “سارونا” التجاريّ العملية، التي أدّت إلى مقتل أربعة إسرائيليين وإصابة 41 بجراحٍ متفاوتةٍ.

وبحسب لائحة الاتهّام، التي قُدّمت ضدّهما، فإنّهما قاما بتنفيذ العملية باسم الدولة الإسلاميّة ، وبأنّهما قبل العملية تصورّا وفي الخلفيّة علم الدولة الإسلامية.

وبحسب لائحة الاتهام التي وجهت لمنفذي العملية محمد وخالد مخامرة وشريكهما الثالث يونس زين، فقد كان مخططهم هو تنفيذ عملية كبيرة في عربة القطار المتجهة من مدينة تل أبيب إلى حيفا، وفقًا لما نشراه الصحيفة الإسرائيليّة، اليوم الثلاثاء. وتابعت الصحيفة العبريّة قائلةً إنّ المُتهّم محمد مخامرة سافر إلى الأردن العام الماضي بهدف التعليم الجامعي، وبعد عودته من الأردن إلى مدينة يطا في شهر كانون الثاني (يناير) من هذا العام، قرر مع ابن عمه خالد تنفيذ عملية كبيرة، وتوجها إلى صديقهم يونس زين ليشاركهما في هذه العملية، وباشرا التحضير للعملية من خلال شراء ما يلزمهما للعملية من ملابس رسمية وسكاكين وسلاح من نوع “كارلو جستاف” محلي الصنع، جرى تصنيعه في مخرطة داخل مدينة يطا.

وأضافت الصحيفة أنّهم عاينوا محطة القطار في مدينة تل أبيب ومداخل المحطة ومخارجها وخطوط القطار من ناحية التوقيت وكذلك الازدحام، وقررا بعد ذلك تنفيذ العملية في إحدى العربات للقطار المتجهة من مدينة تل أبيب إلى مدينة حيفا، وعندما جاء موعد تنفيذ العملية رفضوا مشاركة يونس زين في العملية وبقي في بلدة يطا، لأنّه كان مُدانًا بالأموال، وبالتالي إذا قُتل في العملية لا يُعتبر شهيدًا، على حدّ قول النيابة العامّة في منطقة تل أبيب. علاوة على ذلك، جاء في التفاصيل، نقلا السلاح والسكاكين في الحقائب الخاصة التي اشتروها أيضًا من داخل إسرائيل بمساعدة شخص يدعى، وفقًا للصحيفة الإسرائيليّة، سليم مغنم من بلدة يطا والمعروف بتهريب العمال الفلسطينيين الذين لا يحملون تصاريح إلى إسرائيل، وتجاوزا سياج الفصل جنوب الخليل وتوجها إلى شقة في بلدة شقيف السلام في النقب، وهي المكان الذي يتجمع فيه العمال الفلسطينيون بعد تسللهم قبل أن يتوجهوا إلى أماكن عملهم.

وبعد مرور وقت توجها إلى مدينة بئر السبع للسفر في القطار المتجه نحو مدينة تل أبيب، ولدى اقترابهما من محطة القطار قررا تغيير خطة السفر لوجود إجراءات أمنية شديدة على مداخل محطة القطار، وتوجها إلى مدينة تل أبيب عبر سيارة أجرة التي أنزلتهما عند محطة القطار في المدينة، وسألا المارة عن مطاعم ومقاهي قريبة من المنطقة، واتجها بعد ذلك إلى “مُجمّع شارونا” الذي يقع فيه المطعم الذي نفذوا فيه العملية.

وقالت الصحيفة العبريّة إنّ الاثنين اعترفا بأن الملابس التي كان يلبسانها والنظارات والأحذية وكذلك الحقائب التي كانا يحملانها كي يظن الإسرائيليون بأنهما رجال أعمال أو محامين، وهذا ما ظنّه سائق سيارة الأجرة الإسرائيليّ الذي نقلهما من مدينة بئر السبع إلى مدينة تل أبيب، لذلك لن توجه ضده أي لائحة اتهام في هذه القضية.

وبحسب لائحة الاتهّام، فقد تزودّا بالسكاكين، التي قاموا بمسحها بسم الفئران القاتل، لكي يقوموا بتنفيذ عمليات طعن في حال نفذ الرصاص منهما، أوْ وقعت مشكلة في السلاح الأوتوماتيكيّ الذي كانا يحملانه. وأشارات الصحيفة العبريّة إلى أنّه وُجهت لكلٍّ من محمد مخامرة وخالد مخامرة وكذلك يونس زين تهم قتل 4 إسرائيليين سقطوا في العملية التي وقعت في السادس من شهر حزيران (يونيو) الماضي، وكذلك تم توجيه تهم أخرى بحق الشبان الثلاثة.

وكشفت الصحيفة النقاب عن أنّه تمّ اعتقال 8 شبان آخرين على خلفية هذه العملية، بسبب تصنيع السلاح وكذلك تجارة السلاح لبعض من هؤلاء المعتقلين، في حين جرى اعتقال الباقي على خلفية علاقتهم بعمليات تهريب العمال إلى إسرائيل بمن فيهم منفذا العملية. يُشار إلى أنّ النيابة العامّة قدّمت طلبًا للمحكمة المركزيّة بتمديد اعتقال المُتهمين الثلاثة حتى انتهاء الإجراءات القانونيّة ضدّهم.
 
المجاهد ارتكب خطا فادح للأسف الشديد أدى الى اعتقاله

بعدما فرغت ذخيرة بندقية كارل غوستاف الذي كان يمتلكها قام بضرب البندقية على الارض كما شاهدنا من خلال المقطع ،،،،، كان يجب عليه حمل 3 مخازن على الأقل احتياطية حتى يتجنب الوقوع في الأسر

ثانيا بما ان المجاهدين كانوا متنكرين بزي حاخامات يهود ويلبسون بدل كان بالإمكان شن الهجوم ببنادق هجومية أقوى واكبر عيار من كارل غوستاف التي عفا عليها الدهر وعيارها صغير جداً

عموماً قدر الله ما شاء فعل.

اخوي لو عندهم سلاح افضل كان استعملوه ...
 
Cmjw7lrXEAAAIIu.jpg


نشر موقع ديبكا نقلاً عن مصادر “مكافحة الإرهاب” في الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام لقطات فيديو وصور تظهر ثمانية جهاديين فلسطينيين من قرية يطا في الخليل وهم يبايعون الدولة الإسلامية وقد قام اثنين منهم بتنفيذ الهجوم في المركز التجاري SARONA، بالقرب من مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في 8 حزيران الماضي.
وقد قتل اربعة اسرائيليين وجرح عدد آخر في الهجوم الجهادي.
وكان موقع ديبكا قد نشر فور وقوع الهجوم في تل أبيب بارتباطه بالدولة الإسلامية.
وبحسب ما ذكره الموقع كان من المفترض أن يهاجم جهادي ثالث قطار مزدحم لإحداث إصابات متعددة في التنسيق مع الجهاديين المهاجمين في المركز التجاري بتل أبيب.
ويقول الموقع إنه لحتى الآن هذه هي أكبر خلية جهادية فلسطينية مرتبطة بالدولة الإسلامية قد تم القبض عليهم.
وكان هجوم لآخر أعلن ولاءه للدولة الإسلامية وقع في تل أبيب في يناير كانون الثاني نفذه نشأت ملحم في شارع ديزنغوف المعروف في تل أبيب حيث أدخل اسرائيل في حالة رعب واستنفار شامل لمدة اسبوع قبل استشهاده.

اقفش ... الصهاينة بلمعوا في دواعشهم

موساد ... لعبكم بطلت تنطلي علينا نحن الان في 2016 مش 48 ولا 67
 
عودة
أعلى