العقود التي سوف توقعها الكويت في ٢٠١٦


http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/images/fa18ewep.jpg

الكويت تحسم خياراتها بشان اختيار مقاتلة القوات الجوية الجديدة. وجاءت الإشارات التي اطلقها قائد القوات الجوية الكويتية اللواء الركن عبد الله الفودري واضحة لجهة تحديد رؤيته وخياراته لما ستؤول اليه خطط القوات الجوية لتطوير اسطولها الجوي للمرحلة القادمة.

وفي تصريح لوكالة رويترز اعلن الفودري أن سلاح الجو الكويتي متشبث بخططه لشراء مقاتلات إف-18 سوبر هورنيت من إنتاج شركة بوينج لتحل محل مقاتلات متقادمة وذلك رغم عملية الموافقة الطويلة بالكونجرس الأمريكي. وكانت دولة الكويت طلبت الموافقة على بيعها 28 مقاتلة من طراز بوينج إف/إيه-18إي/إف في صفقة قيمتها حوالي ثلاثة مليارات دولار.

كما تجدر الاشارة الى ان الكويت وقعت عقدا مع شركة جنرال الكتريك للطيران بقيمة 585 مليون دولار لتحديث محركات طائرات الهورنت FA/18 HORNET إضافة الى تقديم خدمات تطوير انظمة هذه المحركات والتعديلات اللازمة لها. تمتلك القوات الجوية الكويتية 27 طائرات اف 18 هورنيت وسيسمح تعديل محركات الهورنت بزيادة قدراتها على المناورة الجوية ورفع جاهزيتها التشغيلية.

وفي تصريح اخر لموقع "أريبيان إيروسبيس" اعلن الفودري إنه لم يتم حتى الآن توقيع عقد صفقة شراء 28 مقاتلة يوروفايتر تايفون التي كانت الحكومة قد أعلنت في سبتمبر الفائت أنها قد بدأت التفاوض في شأنها مع الشركة الأوروبية المصنّعة. وفي إشارة الى تعثر صفقة التايفون أعلنت الشركة الإيطالية فينميكانيكا سابقا عن حصول تأخير في استكمال عقد بيع 28 مقاتلة تايفون بقيمة 7.8 مليار يورو. كما أعلنت الشركة ان أسباب التاخير تعود الى تدريب الطيارين والفنيين المتخصصين لصيانة الطائرة.

وفي اشارة منه الى أسباب هذا التوجه قال الفودري "السوبر هورنيت أحد أفضل الحلول بالنسبة لنا." وقال الفودري إن سلاح الجو سيلعب أهم دور لدى التعامل مع التهديدات الإقليمية. وأضاف "علينا أن نحدد الأولويات ونشتري قدرات جديدة حتى يمكننا أن نتهيأ لهذا الموقف."

كما أكد الفودري أن "التحديات الأمنية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط لها انعكاسات على دول المنطقة كافة، ما يستدعي أن تكون القوات الجوية على أهبة الاستعداد"، لافتاً إلى أن "التداعيات الأمنية في العراق وسورية واليمن تستدعي جهوزية القوات الجوية، وهو ما يتطلب توافر كل الإمكانات للقوات العسكرية للقيام بواجبها".

الى جانب ملائمتها لمتطلبات القوات الجوية الكويتية يمكن تلخيص الأسباب الموجبة لقرار القوات الجوية الكويتية باختيار السوبر الهورنت من بين الطائرات الأخرى يتلخص بما يلي:

  • جاء قرار مجلس البرلمان الكويتي في خفض ميزانية الدفاع الى النصف وحددها يعشرة مليارات دولار أميركي ليحسم خيارات القوات الجوية الكويتية لجهة اختيار الطائرة الأقل تكلفة اذ تبلغ قيمة صفقة الهورنت 3 مليار دولار في حين تبلغ قيمة التايفون 7.8 مليار يورو أي اكثر من ضعف تكلفة الهورنت.
  • أصدرت قيادة الحرس الوطني الكويتي تعميما يقضي بخفض الانفاق العسكري وترشيده بما لا يؤثر على الفاعلية القتالية. وبالتالي سينعكس هذا الترشيد في خفض ميزانيات التدريب والتجهيزات العسكرية الإضافية. وفي هذا الاطار تنحصر تكلفة الهورنت في قيمة الطائرات في حين تستلزم عملية تحقيق نوع جديد من الطائرات الى تخصيص ميزانية لجهود التدريب، الصيانة، وقطع الغيار.
  • تمتلك القوات الجوية الكويتية 27 طائرة اف 18 وبالتالي فان كوادر القوات الجوية الكويتية من طيارين وتقنيين يمتلكون الخبرة اللازمة لتشغيل الطائرات الجديدة. وسيساعد هذا الامر الى خفض كبير في الوقت اللازم لدمج الطائرات الجديدة في القوات الجوية وخاصة لجهة جهوزيتها العملياتية للمباشرة بتنفيذ الطلعات القتالية. في حين ان تحقيق طائرات التايفون سيتلزم وقتا أطول لكي تصبح هذه الطائرات جاهزة للقتال الجوي.
الكويت- والله أعلم -حولت مبلغ 150 مليون دينار كويتي ( حوالي 450مليون دولار ) إلى شركة فنميكانيكا والكنسرتيوم الأوروبي بالفعل لمباشرة العمل حتى قبل التوقيع العقد النهائي ..كما سبق و أن نوهت في أحد الردود السابقه ...الخلاصه صفقة التايفون في حكم المنجزه والله أعلم ..
 
المعلومات تشير الى ان الكويت تمتلك 27 طائرة قتالية وهناك عدد اخر يقدر بسبعة طائرات للتدريب ما يجعل الرقم 34 واذا كام في مصادر تشير الى عكس ذلك يهمنا الاطلاع عليها.
اما في موضوع حسم شراء التايفون فاعتقد ان الامور متعثرة حاليا بسبب سياسة ترشيد الانفاق وربما يعاد فتح الموضوع لاحقا عند توفر الاعتمادات لكن كافة المؤشرات تدل الى ان موضوع الهورنت هو الاكثر احتمالا الان
 
يا إخوان كفانا من العتاد فهو متوفر ويمكن شرائه وبكثافه

يجب علينا ان نركز على سياسة تملك الأرض

فالقوه البشريه ثم القوه البشريه ثم القوه البشريه

لابد من تكثيف القوه البشريه في بلد زي الكويت لابد وجعل الحرس الوطني جيش رديف يخفف الضغط على الجيش الكويتي وأن تكون اسلحتهم فتاكه بما تعنيه الكلمه

فالكويت اعتبره بلدي الثاني كسعودي وجبهه لايمكن أن تكون عبئ على دول الخليج لذلك فما حدث في الحرب العراقيه الإيرانيه ورغم كثافة القوات العراقيه وناريتها المجلجله
إلا إنها بالكاد وبالكاد نجت من الاغراق البشري الهائل من جانب القوات المجوسيه الايرانيه.

انا اعي ان الموضوع ليس بالسهل في الجانب الكويتي وهي ليست وحدها فدول الخليج والعرب كلها معها بعد الله سبحانه ولكن ينبغي على الأقل ان تكون حجر عثر مؤلم ومؤلم جدا ايضا للقوات المعاديه في حال واجهت سيناريو بمثل السيناريو العراقي الايراني
 

بعض المواقع تقول 28 وبعضها تقول 38

الكويت تملك طرازين سي و دي


وعلى كل حال سلاح الجو الكويتي يعتبر قوي مقارنة بدول اكبر من الكويت مساحتاً و سكاناً​
 
الكويت تعاقدت علي 40 مقاتله وتملك حاليا 39 مقاتله اف-18 هورنت ، سقطت واحده في طلعه تدريبيه منذ سنوات طويله .

مقاتلات الهورنت العامله حاليا في سلاح الجو لن يتم اخراجها من الخدمه الا بعد سنوات طويله خصوصا وانها خضعت الي تحديثات كثيره لزياده قدراتها القتاليه مثل استبدال محركاتها بمحركات اقوي وتعديل برمجياتها لجعلها قادره علي حمل حواضن التهديف المتقدمه سنايبر وتزويد طياريها بخوذ JHMCS المتقدمه وغيرها من التحديثات الأخري.

بالنسبه لدبابه T-90MS لا اتمني حصول الكويت عليها ولا أي دوله عربيه وذلك لانها مازالت تحتوي علي عيوب التي - 72 وفي حاله حدوث اختراق لها سوف يطير برجها في الهواء مثل برج التي - 72 ، لو كانوا اتجهوا الي شراء مزيدا من الأبرامز مع برامج تحديثها لكان افضل من ناحيه اللوجستيه عن طريق توحيد الدبابات العامله في الجيش مع الدبابات التي يتم تخصيصها لقوات درع الجزيره.

اعتقد والله اعلم وهذا رأي شخصي قد يصيب وقد يخيب ، ان الأتجاه الي شراء الدبابات في الوقت الحالي هو قرار خاطي ، من الأفضل الحصول علي المدرعات سريعه الحركه المزوده بمقذوفات صاروخيه قادره علي تدمير الدبابات افضل من شراء مزيدا من الدبابات.

الجيش بحاجه الي مزيدا من المروحيات التي تستطيع نقل الجنود والقوات الخاصه الي الجزر الكويتيه ومناطق اخري لآنزال اعداد كبيره من الجنود مع معداتهم ، ومروحيات الكاراكال هي بدايه جيده ولكنها ليست بكافيه ، كنت اتمني رؤيه مروحيات البلاك هوك المسلحه بصواريخ الهيلفاير تعمل جنبا الي جنب مع الأباتشي الكويتيه.
 

http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/images/fa18ewep.jpg

الكويت تحسم خياراتها بشان اختيار مقاتلة القوات الجوية الجديدة. وجاءت الإشارات التي اطلقها قائد القوات الجوية الكويتية اللواء الركن عبد الله الفودري واضحة لجهة تحديد رؤيته وخياراته لما ستؤول اليه خطط القوات الجوية لتطوير اسطولها الجوي للمرحلة القادمة.

وفي تصريح لوكالة رويترز اعلن الفودري أن سلاح الجو الكويتي متشبث بخططه لشراء مقاتلات إف-18 سوبر هورنيت من إنتاج شركة بوينج لتحل محل مقاتلات متقادمة وذلك رغم عملية الموافقة الطويلة بالكونجرس الأمريكي. وكانت دولة الكويت طلبت الموافقة على بيعها 28 مقاتلة من طراز بوينج إف/إيه-18إي/إف في صفقة قيمتها حوالي ثلاثة مليارات دولار.

كما تجدر الاشارة الى ان الكويت وقعت عقدا مع شركة جنرال الكتريك للطيران بقيمة 585 مليون دولار لتحديث محركات طائرات الهورنت FA/18 HORNET إضافة الى تقديم خدمات تطوير انظمة هذه المحركات والتعديلات اللازمة لها. تمتلك القوات الجوية الكويتية 27 طائرات اف 18 هورنيت وسيسمح تعديل محركات الهورنت بزيادة قدراتها على المناورة الجوية ورفع جاهزيتها التشغيلية.

وفي تصريح اخر لموقع "أريبيان إيروسبيس" اعلن الفودري إنه لم يتم حتى الآن توقيع عقد صفقة شراء 28 مقاتلة يوروفايتر تايفون التي كانت الحكومة قد أعلنت في سبتمبر الفائت أنها قد بدأت التفاوض في شأنها مع الشركة الأوروبية المصنّعة. وفي إشارة الى تعثر صفقة التايفون أعلنت الشركة الإيطالية فينميكانيكا سابقا عن حصول تأخير في استكمال عقد بيع 28 مقاتلة تايفون بقيمة 7.8 مليار يورو. كما أعلنت الشركة ان أسباب التاخير تعود الى تدريب الطيارين والفنيين المتخصصين لصيانة الطائرة.

وفي اشارة منه الى أسباب هذا التوجه قال الفودري "السوبر هورنيت أحد أفضل الحلول بالنسبة لنا." وقال الفودري إن سلاح الجو سيلعب أهم دور لدى التعامل مع التهديدات الإقليمية. وأضاف "علينا أن نحدد الأولويات ونشتري قدرات جديدة حتى يمكننا أن نتهيأ لهذا الموقف."

كما أكد الفودري أن "التحديات الأمنية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط لها انعكاسات على دول المنطقة كافة، ما يستدعي أن تكون القوات الجوية على أهبة الاستعداد"، لافتاً إلى أن "التداعيات الأمنية في العراق وسورية واليمن تستدعي جهوزية القوات الجوية، وهو ما يتطلب توافر كل الإمكانات للقوات العسكرية للقيام بواجبها".

الى جانب ملائمتها لمتطلبات القوات الجوية الكويتية يمكن تلخيص الأسباب الموجبة لقرار القوات الجوية الكويتية باختيار السوبر الهورنت من بين الطائرات الأخرى يتلخص بما يلي:

  • جاء قرار مجلس البرلمان الكويتي في خفض ميزانية الدفاع الى النصف وحددها يعشرة مليارات دولار أميركي ليحسم خيارات القوات الجوية الكويتية لجهة اختيار الطائرة الأقل تكلفة اذ تبلغ قيمة صفقة الهورنت 3 مليار دولار في حين تبلغ قيمة التايفون 7.8 مليار يورو أي اكثر من ضعف تكلفة الهورنت.
  • أصدرت قيادة الحرس الوطني الكويتي تعميما يقضي بخفض الانفاق العسكري وترشيده بما لا يؤثر على الفاعلية القتالية. وبالتالي سينعكس هذا الترشيد في خفض ميزانيات التدريب والتجهيزات العسكرية الإضافية. وفي هذا الاطار تنحصر تكلفة الهورنت في قيمة الطائرات في حين تستلزم عملية تحقيق نوع جديد من الطائرات الى تخصيص ميزانية لجهود التدريب، الصيانة، وقطع الغيار.
  • تمتلك القوات الجوية الكويتية 27 طائرة اف 18 وبالتالي فان كوادر القوات الجوية الكويتية من طيارين وتقنيين يمتلكون الخبرة اللازمة لتشغيل الطائرات الجديدة. وسيساعد هذا الامر الى خفض كبير في الوقت اللازم لدمج الطائرات الجديدة في القوات الجوية وخاصة لجهة جهوزيتها العملياتية للمباشرة بتنفيذ الطلعات القتالية. في حين ان تحقيق طائرات التايفون سيتلزم وقتا أطول لكي تصبح هذه الطائرات جاهزة للقتال الجوي.

الأف - 18 هورنت والأف-18 سوبر هورنت هما طائرتان مختلفتان اختلاف كلي عن بعضهما والشكل هو العامل الوحيد الذين يتشاركون به ، لذلك طياري الأف-18 هورنت يجب ان يخضعوا للتدريب حتي يتمكنوا من التعامل مع المعدات المتقدمه الموجوده في الأف-18 سوبر هورنت.
 
الكويت تعاقدت علي 40 مقاتله وتملك حاليا 39 مقاتله اف-18 هورنت ، سقطت واحده في طلعه تدريبيه منذ سنوات طويله .

مقاتلات الهورنت العامله حاليا في سلاح الجو لن يتم اخراجها من الخدمه الا بعد سنوات طويله خصوصا وانها خضعت الي تحديثات كثيره لزياده قدراتها القتاليه مثل استبدال محركاتها بمحركات اقوي وتعديل برمجياتها لجعلها قادره علي حمل حواضن التهديف المتقدمه سنايبر وتزويد طياريها بخوذ JHMCS المتقدمه وغيرها من التحديثات الأخري.

بالنسبه لدبابه T-90MS لا اتمني حصول الكويت عليها ولا أي دوله عربيه وذلك لانها مازالت تحتوي علي عيوب التي - 72 وفي حاله حدوث اختراق لها سوف يطير برجها في الهواء مثل برج التي - 72 ، لو كانوا اتجهوا الي شراء مزيدا من الأبرامز مع برامج تحديثها لكان افضل من ناحيه اللوجستيه عن طريق توحيد الدبابات العامله في الجيش مع الدبابات التي يتم تخصيصها لقوات درع الجزيره.

اعتقد والله اعلم وهذا رأي شخصي قد يصيب وقد يخيب ، ان الأتجاه الي شراء الدبابات في الوقت الحالي هو قرار خاطي ، من الأفضل الحصول علي المدرعات سريعه الحركه المزوده بمقذوفات صاروخيه قادره علي تدمير الدبابات افضل من شراء مزيدا من الدبابات.

الجيش بحاجه الي مزيدا من المروحيات التي تستطيع نقل الجنود والقوات الخاصه الي الجزر الكويتيه ومناطق اخري لآنزال اعداد كبيره من الجنود مع معداتهم ، ومروحيات الكاراكال هي بدايه جيده ولكنها ليست بكافيه ، كنت اتمني رؤيه مروحيات البلاك هوك المسلحه بصواريخ الهيلفاير تعمل جنبا الي جنب مع الأباتشي الكويتيه.
- والله اتمنى ان تبقى بالفعل الهورنت بالخدمه "الله يسمع" منك خصوصا مع التحديثات المميزه والتي ذكرتها أنت والتي ادخلت عليها ،ولكني بالفعل اشك ان يتم ابقائها بالخدمه بعدةالتعاقد مع التايفون والسوبر هورنت خصوصا ان العدد المطلوب التعاقد عليه هو 28 مقاتله سوبر هورنت +12 مقاتله كطلب اضافي يمكن تفعيله في وقت لاحق وهذا اكبر اشاره على ان الهدف هو ((الاحلال )) مكان الهورنت بعدد مماثل اي 40 مقاتله فيما لو تم تفعيل الخيار الاضافي..
والسؤال الذي يطرح نفسه هل الكويت قادره على تشغيل اسطول مكون 3 انواع مقاتلات بعدد يصل 95 مقاتله وربما يصل الى حدود 107 مقاتله -لو تم تفعيل الخيار الاضافي - في مده قصيره نسبيا خصوصا ان الكويت لا تملك كليه للقوات الجويه انما مدرسه للطيران فقط..!!
فهل نحن قادرون بالفعل ..ارجو من الله ذلك
رغم يقيني ان الكويت سوف تمتلك تلك القدره بالتدريج وبشكل مريح فيما لو تم انشاء كليه للقوات الجويه تجمع كافة انواع التخصصات التي تحتاجها القوه الجويه من طيارين ومهندسين وفنيين بالاضافه تلى البعثات الخارجيه التي ترغدفد القوه الجويه +عقود الصيانه التي تبرمها وزارة الدفاع مع الشركات الدفاعيه لتوفير خدمات الصيانه والدعم وتوفير كوادر بشريه اجنبيه لمساندة الكوادر الوطنيه الكويته فيما لوحدث نقص...

بالنسبه للدبابه ال T-90MS في الحقيقه ان اتفق معك في وجهة النظر ،مع بعض الملاحظات وهي أن سلاح الدروع والالويه المدرعه تعاني الامرين من المشاكل الفنيه وكثرة الاعطال وتمثل في الحقيقه "عبئ "رغم قدراتها القتاليه المميزه بسبب طبيعة المناخ ومشاكل المحرك واعطاله بسبب الغبار الحراره للعاليه ومشاكل الاجهزه الدقيقه والحساسه بها بسبب تلك العوامل البيئيه المتطرفه في المويت بخلاف تأخر الطويل جدا وصول قطع الغيار من المصدر مما يعني تعطل لقسم من دروعك لفترات طويله..
بالحقيقه اتمنى فعلا تطوير الابرامز الكويتيه وحل مشاكلها خصوصا محركها السيئ واستبداله بمحرك ديزل +استبدال منظومة نقل الحركه التابعه لها بواحده جديده اكثر كفاءه وطبعا لتحديثا لاعلى معيار ال SEP V3

هذا والله اعلم..
 
عودة
أعلى