إسرائيل تدق طبول الحرب وتنشر بطاريات مدفعية بأسلحة جديدة على الحدود مع مصر وتزيد

بخلاف أن السوفيت قاموا بمنع أهم شيئ عنا وهو وقود الصواريخ فقد منع السوفيت قبل الحرب بعدة أشهر إمدادات الوقود الخاص بالصواريخ وهم يعلمون أن مصر لن تحارب بدون صواريخ لأن ذلك ببساطة معناه انتحار وسيادة جوية للطيران الاسرائيلي وربما تكرار سيناريو 67 وقام فريق من خبراء كليات العلوم يضم علماء كثيرين لأ أتذكر أسمائهم بالضبط ولكن بدأوا في محاولة تصنيع وقود بديل أو استنساخ الوقود الروسي واستمر العمل من شهر مايو حتى شهر سبتمبر حتى توصلوا بفضل الله للتركيبة وعملوا تجربة عليها وهي من عوامل بداية الحرب والتي كان متوقفة عليها وسأحاول البحث عن تفاصيل وأسماء الخبراء والعلماء المصريين المشاركين في هذه البطولة حتى يعرفها الجميع ونوفيهم حقهم
.......................​
كتاب "جند من السماء" للواء طيار محمد زكي عكاشة.

* فى مطلع العام توالت التقارير أمام اللواء/محمد على فهمي قائد الدفاع الجوى،تشرح بإستفاضة الحالة الفنية التي عليها الصواريخ م/ط ، والتي تواجه وتقترب من مشكلة ضخمه.. كان الموقف بالنسبة لوقود الصواريخ سيئا للغاية، فالجزء الأكبر منه قاربت صلاحيته على الانتهاء بعد شهور قليلة، والجزء الآخر انتهت صلاحيته فعلا وأصبح عديم الجدوى، والإمداد السوفيتي من هذا الوقود متوقف.. كان الموقف خطيرا وينذر بأوخم العواقب، ولابد من حل سريع. فعبور القوات المسلحة إلى الشرق يتوقف نجاحه على الحماية التي يوفرها حائط الصواريخ المصري ضد تدخل الطيران الإسرائيلي.. لم يستجب الاتحاد السوفيتي لطلبنا المتكرر للوقود، فاتجه اللواء/فهمي إلى الأجهزة والمعامل الفنية داخل القوات المسلحة أولا لكنها عجزت عن حل المشكلة. فاتجه علي الفور إلى العلماء المصريين المدنيين، وفي سرية تامة تم عرض المشكلة عليهم.
وتقدم لهذه المهمة أحد المصريون حقا الدكتور/ محمود يوسف سعادة الذي انكب علي الدراسة والبحث، فنجح في خلال شهر واحد من استخلاص 240 لتر وقود جديد صالح من الكمية المنتهية الصلاحية الموجودة بالمخازن. كان ما توصل إليه الدكتور محمود هو فك شفرة مكونات الوقود إلى عوامله الأساسية والنسب لكل عامل من هذه المكونات. وتم إجراء تجربة شحن صاروخ بهذا الوقود وإطلاقه ونجحت التجربة تماما، وعم الجميع الذين حضروا التجربة فرح طاغي وانطلقوا يهتفون بحياة مصر.
وكان لابد من استثمار هذا النجاح فتم تكليف أجهزة المخابرات العامة بإحضار زجاجة عينة من هذا الوقود من دولة أخرى غير روسيا، وبسرعة يتم إحضار العينة، كما تم استيراد المكونات كمواد كيماوية. وانقلب المركز القومي للبحوث بالتعاون مع القوات المسلحة إلى خلية نحل كانت تعمل 18 ساعة يوميا. ونجح أبناء مصر مدنيين وعسكريين الذين اشتركوا في هذا الجهد العظيم في إنتاج كمية كبيرة (45طن) من وقود الصواريخ. وبهذا اصبح الدفاع الجوى المصري على أهبة الاستعداد لتنفيذ دوره المخطط له في عملية الهجوم. وقد كانت مفاجأة ضخمة للخبراء السوفييت - كان مازال بعضهم موجودا – الذين علموا بما قام به المصريون دون استشارة أو معونة من أي منهم.
لم تكن القوات المسلحة وحدها هي التي تقاتل حرب الاستنزاف أو تستعد لخوض حرب أكتوبر 1973. لقد كانت مصر كلها علماء. فلاحين. عمال. مهندسين. طلاب. مثقفين على قلب رجل واحد..

.................
قصة طريفة رواها لنا مباشرة أحد أبطال الحرب قائد مدرستي العسكرية الثانوية وهو وقتها أي اثناء الحرب كان برتبة ملازم حديث التخرج وكان قائد سرية مكونة من 5 أفراد مهمتهم إستطلاع طلائع قوات العدو وكان متقدم هو وسريته عن قواتنا بمدى كبير المهم كان استطلاعنا راجلاً أي بدون آليات أو عربات على العكس من القوات الاسرائيلية الذين كان استطلاعهم عبارة عن دبابات وأثناء هذا الاستطلاع فوجئوا بخروج دباية من خلف تلة وكشفها لموقعهم وبدأت في التعامل معهم والاطلاق عليهم وحتى يتيح لباقي أفراد السرية بالتراجع والتبليغ عن القوات المعادية اختلف الجميع من يظل يشاغل هذه الدبابة أي يضحي بنفسه حتى تراجع باقي السرية فجأة خرج أحدهم ويحمل بيده الكلاش وظل يجري متقدما باتجاه الدبابة ويطلق عليها وخرج الباقي بالاتجاه المقابل عودة لباقي القوات لكن نظر قائد السرية اثناء هذا التراجع ليجد الدبابة توقفت وفتحت كوتها وخرج منها الاسرائليين ويفرون تاركينها سليمة ويطاردهم الجندي فتوقفوا جميعهم وانضموا لزميلهم وقاموا بأسر الدبابة سليمة تماماً بأفرادها وعادوا بهم وهم في قمة الدهشة لماذا لم يقتلوا الجندي ويستمروا بمطارتهم وأثناء الاستجواب تقدم الملازم لمعرفة السبب وكانت المفاجأة أن ما جعلهم مرعوبين مذعورين ويفروا بهذه الصورة هو

graaam-6a425c7861.gif


علبة فول
نعم علبة فول قها
وعلى لسان قائدي أخبرنا ان قائد الدبابة شاهد الجندي يتقدم ناحيتة وبيده سلاح الكلاش وشيئ ما فضي اللون يلمع بشدة لا يعلم ماذا هو فأصابه الهلع الشديد هو وباقي الطاقم وخرجوا يفرون هاربين بأرواحهم وكان أول سؤال له بالتحقيق ماهو هذا السلاح الذي كان يلمع ويتوهج بيد الجندي المصري ؟؟
فاستغربوا جميعاً أي سلاح واستدعوا الجندي وسألوه أخبرهم الكلاشينكوف وبعد تفكير
أضاف انه بدون قصد خرج من الحفرة وبيده هذه العلبة علبة فول قها وبدون غلافها .. فلما انعكست عليها الشمس توهجهت وظنها الجبناء أنها سلاح سبحان الله المعز المذل
.....................
أعتقد جميعاً دلوقتي عرفنا المصريين بيحبوا الفول ليه
ههههههههههههههههههههه

الدور الروسي في انتصار مصر في73 = 0%

مجهود عظييييم لرجال مصر العظيمة.

على فكرة بخصوص قها:D
عندهم عصير مانجو قها مفيش زيه واللهّتحّ
 
وهل ستحارب اسرائيل شعب تعدادة 90مليون ماشاء الله دول يروحوا فيها

الله يزيد ويبارك بمصر على كده لو صارت يومين بنصلي في الاقصى مثلا ؟

الصين تملك مليار ليس لدى ساستهم وقت او قوه اقتصاديه لاستراجع تايوان (الصين الشعبيه )

مع الاشقاء بمصر بالحل والترحال لو شبت النار

لا احد ينكر فضل مصر على العرب والعروبة ومن يفعل ذلك فنحن براءة منه ومن أفعاله وتوجهاته

فنحن امة تأصل فينا حفظ الجميل وهذا نهج نبينا محمد صل الله عليه وسلم في حفظ الجميل ورد

المعروف .
 
التعديل الأخير:
لو لا خيانة الروس لسادات ورفضهم طلب تصدير الصواريخ البالستية لمصر لانتهت اسرائيل من الوجود
ومن يعتقد ان روسيا والكيان الصهيوني أعداء فهو جاهل
الروس اكبر حليف لصهاينة في الماضي والحاضر
يبعون علينا سلاح من اجل المال وفي نفس الوقت سلاح لايمكن ان يحسم معركة .
والتاريخ يشهد .
الروس قامو بدعم مصر فى هذه الفتره و كانوا على إستعداد لزيادة الدعم
إلا إن مشكلة الروس إنهم كانوا لا يثقون فى السادات
و هذا لأنهم يعلمون إنه يميل إلى الغرب

و بالنسبه للصواريخ الباليستيه
مصر حصلت على صواريخ اسكود قبل الحرب
و مع بداية الحرب تم إطلاق 3 صواريخ سكود على مطار العريش
و هو أو إطلاق باليستى فى المنطقه

و هذا لا ينفى إنه من المعلوم تاريخيآ أن الإتحاد السوفيتى هو من ساند دولة إسرائيل فى بداية نشأتها عام 1948
لم يكن للسوفيت علاقات جيده مع العرب وقتها و كانوا يصنفون العرب إنهم أتباع لبريطانيا و فرنسا

العلاقات بين الدول مصالح لا أكثر بإستثناء حالات قليله
 
بتتكلم جد ههههههههههههههههههه حلف ايه بقى
يا بيه مصر كل اللى محتاجاه 10 دقايق توجه الصواريخ الباليستيه والطيران يضرب الدفاعات والمروحيات تدمر الدبابات و المدرعات
والصاعقه تعمل معاهم الصح
وبكده امريكا مش حتلاقى حد تدافع عنه اصلا فوق يابيه انت بتتكلم على مصر
انت تقصد الثغرة اكيد
 
الروس قامو بدعم مصر فى هذه الفتره و كانوا على إستعداد لزيادة الدعم
إلا إن مشكلة الروس إنهم كانوا لا يثقون فى السادات
و هذا لأنهم يعلمون إنه يميل إلى الغرب

و بالنسبه للصواريخ الباليستيه
مصر حصلت على صواريخ اسكود قبل الحرب
و مع بداية الحرب تم إطلاق 3 صواريخ سكود على مطار العريش
و هو أو إطلاق باليستى فى المنطقه

و هذا لا ينفى إنه من المعلوم تاريخيآ أن الإتحاد السوفيتى هو من ساند دولة إسرائيل فى بداية نشأتها عام 1948
لم يكن للسوفيت علاقات جيده مع العرب وقتها و كانوا يصنفون العرب إنهم أتباع لبريطانيا و فرنسا

العلاقات بين الدول مصالح لا أكثر بإستثناء حالات قليله
كانت مصالح الدول العظمى كلها في السباق على اقامة الكيان
 
مايحدث في اثيوبيا هي الحرب الحقيقية
اساليب تدمير الدول متعددة وليست فقط حرب
 
اسرائيل لا تنشر البطاريات خشية من الجيش المصري بل خشية امتلاك جماعات فى سيناء لصواريخ بالإمكان ان تستهدف الاراضي المحتله
الجيش المصري عقيدته دفاعيه و ليست هجومية
في عام 1973 كانت عقيدة الجيش المصري دفاعية لكن ...... تغيرت العقيدة الى هجومية مباغتة ولو ركنت اسرائيل الى القول ان عقيدة الجيش المصري دفاعية ولم تتجهز لكل الاحتمالات وتضع جيشها في حالة تاهب لربما تتكرر تجربة 1973
 
وتشكل اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل منعرجا كبيرا في مسار الصراع العربي الإسرائيلي، فهذه الاتفاقية مهدت لمعاهدة السلام بين البلدين في أبريل/نيسان 1979.
وينص الملحق الأول من الاتفاقية على عدد من القيود التي تكبل حجم وتوزيع القوات المصرية في سيناء، حيث كرست الاتفاقية خطين حدوديين دوليين بين مصر وإسرائيل لأول مرة، الأول يمثل الحدود السياسية الدولية المعروفة، وهو الخط الواصل بين مدينتي رفح وطابا؛ أما الثاني فهو الواقع على بعد 58 كلم شرق قناة السويس، والمسمى بالخط "أ". وهو ما جعل سيناء تقسم أمنيًّا إلى ثلاث شرائح طولية من الغرب إلى الشرق تسمى بالمناطق "أ، ب، ج".
ولا تسمح الاتفاقية للجيش المصري في المنطقة "ج" بأي قوات، باستثناء عدد قليل من أفراد الشرطة وحرس الحدود خفيفي التسليح، كما تمنع الجيش المصري من إنشاء أي مطارات أو موانئ في كامل مناطق سيناء.
عزيزي لا اعرف ان كان هذا الكلام تدركه وبحثت خلفه ام انك احضرته عن حسن او سوء نية الي هنا دون تثبت..
لكن اليك الحقيقة على الأرض :
1_ الجيش المصري اليوم له اعداد قوات كبيرة في المنطقة أ ومن كل الأفرع القتالية..
2_ لا اعرف شيئاً عن موضوع المطارات الممنوعة في سيناء فعلي حد علمي، هناك مطار في الجنوب شرم الشيخ، ومطار في العريش اقصي الشمال مع حدود فلسطين _ غزة_ ومطار في الوسط
"المليز ".
وارجو ان تبحث عن الاخير في المنتدى هنا، سيسرك حقاً ما دمت عربياً مسلماً..
شكراً
 
الروس قامو بدعم مصر فى هذه الفتره و كانوا على إستعداد لزيادة الدعم
إلا إن مشكلة الروس إنهم كانوا لا يثقون فى السادات
و هذا لأنهم يعلمون إنه يميل إلى الغرب

و بالنسبه للصواريخ الباليستيه
مصر حصلت على صواريخ اسكود قبل الحرب
و مع بداية الحرب تم إطلاق 3 صواريخ سكود على مطار العريش
و هو أو إطلاق باليستى فى المنطقه

و هذا لا ينفى إنه من المعلوم تاريخيآ أن الإتحاد السوفيتى هو من ساند دولة إسرائيل فى بداية نشأتها عام 1948
لم يكن للسوفيت علاقات جيده مع العرب وقتها و كانوا يصنفون العرب إنهم أتباع لبريطانيا و فرنسا

العلاقات بين الدول مصالح لا أكثر بإستثناء حالات قليله
الدعم كان محصور فقط بسلاح دفاعي
مصر طلبت أسلحة هجومية لتحرير سيناء من الكيان الصهيوني لكن الروس رفضو الطلب حتى لا تحسم المعركة لصالح مصر وتبقي سيناء محتلة،
هذا ماكان يسعى له الروس والصهاينة .
ومعهم الغرب وليس مسألة ثقة كما تفضلت هو طلب سلاح هجومي لتحرير ارضة المحتلة لا اعلم مادخل الثقة في ذالك ،

شاهد في الفيديو من الدقيقة عشرين عن سبب طرد السادات للروس .
 
التعديل الأخير:
يااخواني لماذا اسرائيل تدخل في حرب مع أي دولة ولديها الاغبياء الذين يسمون انفسهم بالجماعات الاسلامية يدمرون بلادهم بأيديهم ولنا مثال ماحدث في سوريا والعراق وليبيا ولبنان ومايحاول الاسلاميين فعله من تدمير مصر , عادي , يكفي فقط ان تدعم اسرائيل الاسلاميين لتدمير البلاد العربية وقتل المسلمين والعرب
 
كانت مصالح الدول العظمى كلها في السباق على اقامة الكيان
الدول المنتصره فى الحرب العالميه الثانيه كانت تعترف بمساعدة اليهود ضد النازيه و خاصة العلماء و القاده العسكريين لذلك رأو إنه من الواجب مساعدتهم و تعويضهم على ماحدث و هذا أتى على حساب العرب الذين كانوا للأسف دول ليس لها اى تأثير على الساحه الدوليه و لا مشاركه حضاريه فى هذا الوقت

لكن الصهاينه إستفادو من الجميع فى الوقت الذى رأوه مناسب
على عكس العرب الذين أضاعو الفرصه تلو الأخرى

السوفيت دعمو الصهاينه فى البدايه أكثرمن الامريكان
الأمريكان كانوا يبيعون المقاتلات الحربيه لإسرائيل عن طريق وسيط و هو كندا
و ذلك لعدم إغضاب مصر و السعوديه
ماذا فعل النظام الحاكم فى مصرليستفيد من الفرص ؟
لم يفعل شىء
بل إزداد فى الإبتعاد و إبدء المواقف و التصريحات العدائيه المغلفه بصيغه ثوريه
مما أضر بمصالح مصر كثير

و إستغل الصهاينه كل الفرص المتاحه لهم
قاموا بإستغلال الإنجليز فى بداية القرن و من بعدهم السوفيت ثم الأمريكان
و الفرنسيين أخذو منهم مفاعل ديمونه بعد فترة العداء مع فرنسا
و حاليآ يعرفون كيف يستغلو الجميع من أجل مصالحهم
 
الدعم كان محصور فقط بسلاح دفاعي
مصر طلبت أسلحة هجومية لتحرير سيناء من الكيان الصهيوني لكن الروس رفضو الطلب حتى لا تحسم المعركة لصالح مصر وتبقي سيناء محتلة،
هذا ماكان يسعى له الروس والصهاينة .
ومعهم الغرب وليس مسألة ثقة كما تفضلت هو طلب سلاح هجومي لتحرير ارضة المحتلة لا اعلم مادخل الثقة في ذالك ،

شاهد في الفيديو من الدقيقة عشرين عن سبب طرد السادات للروس .

هل تعلم التكلفه التى تحملها الروس بعد أن قام الصهاينه بالحصول على غنائم من الأسلحه الروسيه العامله فى الجيش المصرى فى سيناء فى حرب 67؟؟؟
الدبابات و الرادارات و صواريخ الدفاع الجوى
إحتاجو لتطوير أجيال حديثه لأن أسلحتهم أصبحت كتاب مفتوح لدى الأمريكان
لا تنسا رادار شدوان
و لا هروب الخائن العراقى بالميج21 إلى إسرائيل
هذه أحد الأسباب التى تجعل أى دوله مصدره للسلاح بتصدير نوعيات سلاح ذات تكنولوجيا أقل

بالإضافه إلى إن الروس إتفقو مع الأمريكان على عدم تصعيد الموقف

لكنهم على الأقل أعطونا ما نستطيع به الدفاع عن أنفسنا حائط الصواريخ منع تكرار بحر البقر و ضرب مصنع الزيتيه و تكرار الضربات الموجعه التى كانت توجهه المقاتلات الإسرائيليه فى العمق المصرى و التى كانت تسبب خسائر إقتصاديه و معنويه فادحه من غيرهم كان مستعد لمساعة مصر فى ذلك
فى الأول و الأخير الروس كانوا يبحثون عن مصالحهم لكنهم فى وقت الخطر كانوا جاهزين للتدخل
معلومه تاريخيه لك لولا الروس فى 73 لإجتاح الصهاينه دمشق بعد الهجوم المعاكس
أما عن مصر كان الإسكود موجود و الميج23 فى بداية التسليم و التوبوليف موجوده بصاروخ الكيليت
و الميج25 موجوده لكن تحت قيادة الروس

بداية الفشل مننا كعرب لم نستطع إستغلال الفرص

هل تعلم أن السادات بعد الحرب جعل الأمريكان و دول أخرى يطّلعون على الميج23
و اهدى إسكود لكوريا الشماليه
و كان هذا درس قاسى للروس

المصالح ثم المصالح يا عزيزى هذه هى طريقة القوى العظمى
الصهاينه و حاليآ الأتراك يقدمون مصالح لكن يأخذون مقابل
لكن نحن إذا عرفنا حتى إدارة هذه المصالح نقوم بتقديمها مجانآ
بسبب القيادات الغبيه التى كان أهم مصالحها الحفاظ على نظام الحكم و لبس بناء دول قويه
 
عودة
أعلى