إسرائيل تدق طبول الحرب وتنشر بطاريات مدفعية بأسلحة جديدة على الحدود مع مصر وتزيد

مع كل الاحترام و التقدير لرأيك فانا أختلف معك تماماً .
اسرائيل لا تخشي اى جيش فى المنطقة لأنها متفوقة عسكرياً . أنت بحاجة لحلف لتجابه اسرائيل و ليس حلف عسكري فحسب بل حلف شعبي غزو من الحدود ، يعني اعمل اغراق بشري ، لأنك أنت عندما تجابه اسرائيل لا تجابه اسرائيل وحدها بل تجابه أمريكا ، هذا أمر واقع لا يمكن اغفاله و هذا أمر معلوم لكل القادة السياسيين و العسكريين فى المنطقة و الا لو كانت اسرائيل لوحدها فأنا ابصم بالعشرة بأنها لن تستطيع مجابهة دولة أو جيش كجيش مصر ، خلال 24 ساعة ستجد الجنود المصريين على اعتاب القدس .
و لكن يجب أن نكون واقعيين أخى الكريم و ننظر إلى الأمور بشكلها الصحيح .

اسرائيل لا تجابه لوحدها أبداً هذا من سابع المستحيلات ، و امريكا مستعدة لبيع اقرب الحلفاء للمحافظة على أمن اسرائيل .
بتتكلم جد ههههههههههههههههههه حلف ايه بقى
يا بيه مصر كل اللى محتاجاه 10 دقايق توجه الصواريخ الباليستيه والطيران يضرب الدفاعات والمروحيات تدمر الدبابات و المدرعات
والصاعقه تعمل معاهم الصح
وبكده امريكا مش حتلاقى حد تدافع عنه اصلا فوق يابيه انت بتتكلم على مصر
لو اسرائيل عاوزه تحتل مصر معاك تعمل حلف عالمى كبير وبرضه مش هتقدر لو كلامك كان كده كنا قلنالك تمام انما انت بتتكلم وبتتحلل بطريقه خاطئه خالص
لا يعرف قوة مصر الا المصريين
 
upload_2016-1-16_4-2-7.png

سبق زمنه
 
أعتقد ان هذا التصرف الإسرائيلي جاء بعد استنفاذ طلباتهم للجانب المصري بتقليل أعداد الجنود في سيناء او ان الجانب المصري اصبح يدخل قوات واسلحه دون تنسيق مع الجانب الإسرائيلي الى مناطق محدودة التسليح طبقا لإتفاقية السلام.
 
حضرتك فاهم إنت بتقول إيه ؟؟
يا سيدى الفاضل .. اللى حضرتك بتتكلم عنه ده إسمه تاريخ .. والتاريخ لما تيجى تتكلم عنه لازم تبقى فاهم !!
الكام دبابة اللى عملت الثغرة بقوا الجيش الإسرائيلى كله !!!! و منطقة الدفرسوار بقت العمق المصرى !!!! و الكام دبابة دول حاصروا الجيش الثالث الميدانى كله بدباباته بمدرعاته بصواريخه برجالته بسلطاته و بابا غنوجه !!!!
أرجو من شخصكم الكريم أن تعيد قراءة التاريخ جيدآ و بلاش كلام مش مظبوط خصوصآ لما يتعلق بدولة في حجم مصر و تاريخها ..
و نصيحة أخيرة .. بلاش تقعد قدام توفيق عكاشه كتير ..

سبب إيقاف الحرب هو دخول الجيش الاسرائيلي الي العمق المصري وماسمي بسم ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وحاصر الجيش الثالث المصري ولكنه فشل في تحقيق اي مكاسب وتدخلت الدول الكبري وأوقفت الحرب بعد ستة ايام من بدايتها
،هذا بالنسبة للجبهة المصرية
 
اولا سيبكم من الماضي
لان التاريخ كتبه وانتهي الامر انتصار مصري عربي ساحق ضد اليهود
ثانيا - الحاضر
السؤال لماذا اسرائيل متوجسه ومرعوبه علي الجبهه الجنوبيه ؟؟؟
الجواب معروف للجميع لان الطرف الاخر مصر ومناوشات حماس
لا اعرف لماذا اري صوره مغايره لما طرحه بعض الاخوه هنا وهي ان دخول القوات المصريه
الي مناطق كانت سابقه منزوعه السلاح وبحجه الارهاب هو ورقه ضغط مصريه في سبيل
صراعها الحالي مع الاداره الامريكيه خصوصا بعد 30/6 وتجميد اوباما للمعونات العسكريه هذا من ناحيه
من ناحيه اخري استمرار مشاريع التنميه وتعمير سيناء وعملها علي قدم وساق سيجعل هناك حوائط صد
جديده ضد اي تفكير يهودي في اي حرب مستقبلا بل ان معظم المجتمعات الجديده ستكون احزمه امنيه جديده لسيناء
خطط الحكومه المصريه في زياده عدد سكان سيناء من 1/2 مليون نسمه الي 3 مليون كافي بان يجعل اليهود في صدمه دائما
وهم يعتبرون ان سيناء الارض المقدسه لهم في التوراه كما هي مكه والمدينه عند المسلمين بل يحجون اليها سنويا
كل هذا التغيير وتعدد صعوبات مستقبليه واهمال مصر لكل مطالب اليهود وهو الالتزام بالاتفاقيه السلميه وضربها بعرض الحائط
خصوصا وانها وجب التعديل عليها كل 25 سنه لكن اليهود يرفضون ذلك بحجه عدم الحاجه الذ هذا التعديل وطبعا مبارك كان لا يريد مشاكل
واستمر الوضع حتي قيام الخريف العربي واندلعت بيران التطرف والارهاب وطال الجميع وهذه فرصه مناسبه لمصر للزج بقواتها في سيناء
وفرض واقع جديد بحجه محاربه الارهاب وكذلك للضغط علي اوباما عن طريق ابنتهم اسرائيل بل وصل الامر الي ترجي ساسه اليهود
لاوباما باعطاء مصر الاسلحه وعدم قطع المعونه العسكريه ومساعدتها في الحرب علي الارهاب
لا تنسوا ان المنطقه د المنزوعه السلاح من الجهه الاسرائيليه لا تتعدي 6 كيلوا متر فقط يعني بالنظر الطبيعي تري كل شئ
في النهايه لن يحدث شئ وهناك قوه حفظ السلام موجوده وتباشر مهام عملها وبمعاونه الطرفين
 
اولا سيبكم من الماضي
لان التاريخ كتبه وانتهي الامر انتصار مصري عربي ساحق ضد اليهود
ثانيا - الحاضر
السؤال لماذا اسرائيل متوجسه ومرعوبه علي الجبهه الجنوبيه ؟؟؟
الجواب معروف للجميع لان الطرف الاخر مصر ومناوشات حماس
لا اعرف لماذا اري صوره مغايره لما طرحه بعض الاخوه هنا وهي ان دخول القوات المصريه
الي مناطق كانت سابقه منزوعه السلاح وبحجه الارهاب هو ورقه ضغط مصريه في سبيل
صراعها الحالي مع الاداره الامريكيه خصوصا بعد 30/6 وتجميد اوباما للمعونات العسكريه هذا من ناحيه
من ناحيه اخري استمرار مشاريع التنميه وتعمير سيناء وعملها علي قدم وساق سيجعل هناك حوائط صد
جديده ضد اي تفكير يهودي في اي حرب مستقبلا بل ان معظم المجتمعات الجديده ستكون احزمه امنيه جديده لسيناء
خطط الحكومه المصريه في زياده عدد سكان سيناء من 1/2 مليون نسمه الي 3 مليون كافي بان يجعل اليهود في صدمه دائما
وهم يعتبرون ان سيناء الارض المقدسه لهم في التوراه كما هي مكه والمدينه عند المسلمين بل يحجون اليها سنويا
كل هذا التغيير وتعدد صعوبات مستقبليه واهمال مصر لكل مطالب اليهود وهو الالتزام بالاتفاقيه السلميه وضربها بعرض الحائط
خصوصا وانها وجب التعديل عليها كل 25 سنه لكن اليهود يرفضون ذلك بحجه عدم الحاجه الذ هذا التعديل وطبعا مبارك كان لا يريد مشاكل
واستمر الوضع حتي قيام الخريف العربي واندلعت بيران التطرف والارهاب وطال الجميع وهذه فرصه مناسبه لمصر للزج بقواتها في سيناء
وفرض واقع جديد بحجه محاربه الارهاب وكذلك للضغط علي اوباما عن طريق ابنتهم اسرائيل بل وصل الامر الي ترجي ساسه اليهود
لاوباما باعطاء مصر الاسلحه وعدم قطع المعونه العسكريه ومساعدتها في الحرب علي الارهاب
لا تنسوا ان المنطقه د المنزوعه السلاح من الجهه الاسرائيليه لا تتعدي 6 كيلوا متر فقط يعني بالنظر الطبيعي تري كل شئ
في النهايه لن يحدث شئ وهناك قوه حفظ السلام موجوده وتباشر مهام عملها وبمعاونه الطرفين


تابع الفديوو
 
كلامك صحيح السياسة هى التى تحدد عقيدة الجيش لأن الجيش فى النهاية مكون من مكونات الدولة
بتتكلم جد ههههههههههههههههههه حلف ايه بقى
يا بيه مصر كل اللى محتاجاه 10 دقايق توجه الصواريخ الباليستيه والطيران يضرب الدفاعات والمروحيات تدمر الدبابات و المدرعات
والصاعقه تعمل معاهم الصح
وبكده امريكا مش حتلاقى حد تدافع عنه اصلا فوق يابيه انت بتتكلم على مصر
لو اسرائيل عاوزه تحتل مصر معاك تعمل حلف عالمى كبير وبرضه مش هتقدر لو كلامك كان كده كنا قلنالك تمام انما انت بتتكلم وبتتحلل بطريقه خاطئه خالص
لا يعرف قوة مصر الا المصريين

نعم اتكلم بجد انت بحاجه الى تحالف عسكري و تهييج شعبي لمجابهة الصهاينة لأنك لا تجابها وحدها بلا تجابه أمريكا و جميع حلفاء اسرائيل .
صواريخك البالستيه ستتصدى لها السفن الأمريكية قبل أن تصل الى أراضي اسرائيل ، ناهيك عن أنظمة الدفاع الجوي الاسرائيلية . أنت تتحدث و كأن لدي الصهاينه كيان منزوع السلاح و أرض مبسوطه بها عدد من المدرعات مفتوحة أمامك كأهداف تدريب شوية هليكوبتر على شوية قوة خاصة ، مع احترامي الكامل لمثل هذا الكلام و لكنه غير منطقي و بعيد عن الواقع و لا يمت للتقييم الحقيقي للأوضاع الميدانيه إطلاقاً .
 
كل السلاح الذي تفوقنا به علي اليهود كان روسي وتسليح الجيش الذي انتصر ولله الحمد وارجع لنا سيناء كامله كان روسي هذا يكفي
لا..ليس هكذا ببساطة،
السلاح الروسي كانت مصر تقوم بتفكيكه وتغيير القطع التصديرية التي فيه بقطع أخرى من توليف مصر أو عن طريق دول شرق أوروبا التي كانت في الإتحاد السوفييتي،
ومصر جلبت الذخائر اللازمة للحرب من يوغسلافيا،
كانت هي من تمد مصر بالسلاح حتى نهاية الحرب،

وأحمد أبوالغيط في كتابه "شاهد على الحرب والسلام"
ذكر خيانات الروس حتى في لقاء معه على قناة روسيا اليوم ذكرها بصراحة،
ومنها أن مبعوث روسيا بعد اختراق حائط بارليف جاء إلى السادات الساعة10 ليلا،
وقال له ان الأسد يطلب منه إيقاف الحرب فورا وبسرعة ويرجوه أن ينفذ الطلب،
السادات استغرب هذا،
فبعث مبعوث خاص لﻷسد تلك الليلة هو صديق ﻷبوالغيط وأصبح فيما بعد سفير لمصر في فرنسا أو بريطانيا،
ودخل سوريا عن طريق الأردن،
ولما إلتقى بحافظ الأسد وأخبره
قال الأسد أنه لم يقل ذلك أبدا،
وقام الأسد بالإتصال بروسيا ولما سألهم لم يجيبوه.

من انتصر في أكتوبر هو الإرادة المصرية الكبيرة
وليس بالسلاح الروسي الذي أدخلت مصر عليه تعديلات كثيرة حتى كأنها صنعت سلاح جديد كليا،
ولا أدري لماذا بعض الأعضاء لازال يشعر أن هناك فضل لروسيا على مصر في حرب أكتوبر
 
طبعا هذه الأخبار مجرد تمر باللبن،
إسرائيل ليست غبية لتشن حرب على أحد وحدودها الشرقية ملتهبة
 
اسرائيل لن تدخل في حرب مباشره مع مصر لان هذا النوع من الحروب قد عفى عليه الزمن .. حروب العصر الحديث هي حروب بالوكاله و محاولات لهدم الدول من الداخل ..
 
مع التقدير لرايك بس اسرائيل تخشي من الجيش المصري بالذات لهذا كانت تريد معاهده سلام مع مصر منفرده لانها لو حيدت مصر فباقي الدول العربيه لا تؤثر علي اسرائيل نهائيا .. و الامر الاخر ان مصر عندما تحارب اسرائيل ليس هناك حلف قد يساندها عسكريا لان الدول العربيه القويه سوريا و العراق دمرت و الاردن فقط هو من يستطيع العون
و في كل الاحوال التفوق العسكري يتعلق بالجندي المقاتل قبل المعده ... مصر الان بوضع قواتها علي حدود اسرائيل تغير ميدان المعركه من صحراء سيناء الشاسعه الي اراضي اسرائيل نفسها و التي سيكون فيها الطيران الاسرائيلي ليس بكفاءة تعامله في صحراء سيناء المكشوفه
حتى الاردن يا أخي اعتبرها محيدة ايضاً مع احترامي لكل الأخوى في الاردن لكن لهم وضع خاص
 
قطع النفط اربك الحسابات
مما تسسب في وقف الحرب

مشاهدة المرفق 48606

برأيي الشخصي البسيط أ، أكبر دعم تحصلت عليه مصر بعد الله سبحانه وتعالى أولاً وأخيراً وقبل وبعد كل شيئ
كان من المملكة ودعمها بتوقيف تصدير البترول حتى أنه كيسنجر حضر شخصياً لمقابلة الملك فيصل رحمه الله مطالياً بوقف قطع امدادات البترول حتى أنه تحدث مازحاً بأن طائرته تقبع بالمطار بحاجة للتزود بالوقود لاطفاء جو من المرح السمج على المحادثات وبرأيي عرض رحمه الله الملك فيصل بهذا القرار نفسه والمملكة لخطر كبير جزاه الله عنا وعن مصر خير الجزاء ثم عسكرياً من القوات العراقية وسرب الهوكرهنتر الأكثر من رائع والذي ظهر بصورة وجاهزية قتالية تنافس حتى المصريين في القتال وكأنهم يقاتلوا دفاعاً عن أرضهم والدعم المادي من دولة الإمارات متمثلة في إمارة أبوظبي وأيضاً الدعم بالسلاح للرئيس البطل هواري بومدين بإمداده بسلاح وقوات وشيك للاتحاد السوفيتي حتى تواصل امداداتها لمصر وسوريا أما قتال من طرف القوات الجزائرية وما يشاع من مبالغات وتحريف فهو أقل ما يقال عنه مبالغة وشديدة وبمصادر قادة عسكريين شاركوا بالحرب ورغم هذا فلهم الشكر على السلاح والدعم المادي وحتى العسكري الذي قاموا به وليبيا الشقيقة والتي أهدتنا أول سرب ميراج يخدم بقواتنا الجوية وبرأيي أهم ماذكرته قرار المملكة بوقف صاردات البترول هو مع الموقف المصري والأداء القتالي المصرى من أجبر أمريكا ومن ورائها اسرائيل بالرضوخ وترك باقي الأرض فراراً بحياتهم ولمن يريد أن يعرف حقيقة الثغرة وما تكبدته اسرائيل بها فلينزل محافظة السويس ليرى دباباتهم ومدرعاتهم في المتاحف وما حدث لها ولهم ليعلم يقيناً ما تكبدوه ويفهم لماذا خرجوا من الثغرة فرحين يحملون صور السادات نفسه فرحاً بخرجوجهم ونجاتهم احياء من هذه الكماشة وهذا الحبل حول رقابهم
ولكل الأخوة والزملاء
هذه الكلمات جزء من آية كريمة من كلام الله تبارك وتعالى وهي قول الحق جل وعلا:
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } [المائدة: 8].

ان كنت تكره مصر أو تكن لها الحقد أو البغضاء أو غيرة أو حتى ولو كان دون قصد وبنية طيبة أو أياً كان
هذا ليس مبرر لتحريف الواقع وتغيير تاريخ وبطولات وتكرار وترديد
كلمات صدرت من أفواه وصدور مغرضة هدفها التقليل من نصر من عند الله
وشكراً وأسف للإطالة
 
لا..ليس هكذا ببساطة،
السلاح الروسي كانت مصر تقوم بتفكيكه وتغيير القطع التصديرية التي فيه بقطع أخرى من توليف مصر أو عن طريق دول شرق أوروبا التي كانت في الإتحاد السوفييتي،
ومصر جلبت الذخائر اللازمة للحرب من يوغسلافيا،
كانت هي من تمد مصر بالسلاح حتى نهاية الحرب،

وأحمد أبوالغيط في كتابه "شاهد على الحرب والسلام"
ذكر خيانات الروس حتى في لقاء معه على قناة روسيا اليوم ذكرها بصراحة،
ومنها أن مبعوث روسيا بعد اختراق حائط بارليف جاء إلى السادات الساعة10 ليلا،
وقال له ان الأسد يطلب منه إيقاف الحرب فورا وبسرعة ويرجوه أن ينفذ الطلب،
السادات استغرب هذا،
فبعث مبعوث خاص لﻷسد تلك الليلة هو صديق ﻷبوالغيط وأصبح فيما بعد سفير لمصر في فرنسا أو بريطانيا،
ودخل سوريا عن طريق الأردن،
ولما إلتقى بحافظ الأسد وأخبره
قال الأسد أنه لم يقل ذلك أبدا،
وقام الأسد بالإتصال بروسيا ولما سألهم لم يجيبوه.

من انتصر في أكتوبر هو الإرادة المصرية الكبيرة
وليس بالسلاح الروسي الذي أدخلت مصر عليه تعديلات كثيرة حتى كأنها صنعت سلاح جديد كليا،
ولا أدري لماذا بعض الأعضاء لازال يشعر أن هناك فضل لروسيا على مصر في حرب أكتوبر

بخلاف أن السوفيت قاموا بمنع أهم شيئ عنا وهو وقود الصواريخ فقد منع السوفيت قبل الحرب بعدة أشهر إمدادات الوقود الخاص بالصواريخ وهم يعلمون أن مصر لن تحارب بدون صواريخ لأن ذلك ببساطة معناه انتحار وسيادة جوية للطيران الاسرائيلي وربما تكرار سيناريو 67 وقام فريق من خبراء كليات العلوم يضم علماء كثيرين لأ أتذكر أسمائهم بالضبط ولكن بدأوا في محاولة تصنيع وقود بديل أو استنساخ الوقود الروسي واستمر العمل من شهر مايو حتى شهر سبتمبر حتى توصلوا بفضل الله للتركيبة وعملوا تجربة عليها وهي من عوامل بداية الحرب والتي كان متوقفة عليها وسأحاول البحث عن تفاصيل وأسماء الخبراء والعلماء المصريين المشاركين في هذه البطولة حتى يعرفها الجميع ونوفيهم حقهم
.......................​
كتاب "جند من السماء" للواء طيار محمد زكي عكاشة.

* فى مطلع العام توالت التقارير أمام اللواء/محمد على فهمي قائد الدفاع الجوى،تشرح بإستفاضة الحالة الفنية التي عليها الصواريخ م/ط ، والتي تواجه وتقترب من مشكلة ضخمه.. كان الموقف بالنسبة لوقود الصواريخ سيئا للغاية، فالجزء الأكبر منه قاربت صلاحيته على الانتهاء بعد شهور قليلة، والجزء الآخر انتهت صلاحيته فعلا وأصبح عديم الجدوى، والإمداد السوفيتي من هذا الوقود متوقف.. كان الموقف خطيرا وينذر بأوخم العواقب، ولابد من حل سريع. فعبور القوات المسلحة إلى الشرق يتوقف نجاحه على الحماية التي يوفرها حائط الصواريخ المصري ضد تدخل الطيران الإسرائيلي.. لم يستجب الاتحاد السوفيتي لطلبنا المتكرر للوقود، فاتجه اللواء/فهمي إلى الأجهزة والمعامل الفنية داخل القوات المسلحة أولا لكنها عجزت عن حل المشكلة. فاتجه علي الفور إلى العلماء المصريين المدنيين، وفي سرية تامة تم عرض المشكلة عليهم.
وتقدم لهذه المهمة أحد المصريون حقا الدكتور/ محمود يوسف سعادة الذي انكب علي الدراسة والبحث، فنجح في خلال شهر واحد من استخلاص 240 لتر وقود جديد صالح من الكمية المنتهية الصلاحية الموجودة بالمخازن. كان ما توصل إليه الدكتور محمود هو فك شفرة مكونات الوقود إلى عوامله الأساسية والنسب لكل عامل من هذه المكونات. وتم إجراء تجربة شحن صاروخ بهذا الوقود وإطلاقه ونجحت التجربة تماما، وعم الجميع الذين حضروا التجربة فرح طاغي وانطلقوا يهتفون بحياة مصر.
وكان لابد من استثمار هذا النجاح فتم تكليف أجهزة المخابرات العامة بإحضار زجاجة عينة من هذا الوقود من دولة أخرى غير روسيا، وبسرعة يتم إحضار العينة، كما تم استيراد المكونات كمواد كيماوية. وانقلب المركز القومي للبحوث بالتعاون مع القوات المسلحة إلى خلية نحل كانت تعمل 18 ساعة يوميا. ونجح أبناء مصر مدنيين وعسكريين الذين اشتركوا في هذا الجهد العظيم في إنتاج كمية كبيرة (45طن) من وقود الصواريخ. وبهذا اصبح الدفاع الجوى المصري على أهبة الاستعداد لتنفيذ دوره المخطط له في عملية الهجوم. وقد كانت مفاجأة ضخمة للخبراء السوفييت - كان مازال بعضهم موجودا – الذين علموا بما قام به المصريون دون استشارة أو معونة من أي منهم.
لم تكن القوات المسلحة وحدها هي التي تقاتل حرب الاستنزاف أو تستعد لخوض حرب أكتوبر 1973. لقد كانت مصر كلها علماء. فلاحين. عمال. مهندسين. طلاب. مثقفين على قلب رجل واحد..

.................
قصة طريفة رواها لنا مباشرة أحد أبطال الحرب قائد مدرستي العسكرية الثانوية وهو وقتها أي اثناء الحرب كان برتبة ملازم حديث التخرج وكان قائد سرية مكونة من 5 أفراد مهمتهم إستطلاع طلائع قوات العدو وكان متقدم هو وسريته عن قواتنا بمدى كبير المهم كان استطلاعنا راجلاً أي بدون آليات أو عربات على العكس من القوات الاسرائيلية الذين كان استطلاعهم عبارة عن دبابات وأثناء هذا الاستطلاع فوجئوا بخروج دباية من خلف تلة وكشفها لموقعهم وبدأت في التعامل معهم والاطلاق عليهم وحتى يتيح لباقي أفراد السرية بالتراجع والتبليغ عن القوات المعادية اختلف الجميع من يظل يشاغل هذه الدبابة أي يضحي بنفسه حتى تراجع باقي السرية فجأة خرج أحدهم ويحمل بيده الكلاش وظل يجري متقدما باتجاه الدبابة ويطلق عليها وخرج الباقي بالاتجاه المقابل عودة لباقي القوات لكن نظر قائد السرية اثناء هذا التراجع ليجد الدبابة توقفت وفتحت كوتها وخرج منها الاسرائليين ويفرون تاركينها سليمة ويطاردهم الجندي فتوقفوا جميعهم وانضموا لزميلهم وقاموا بأسر الدبابة سليمة تماماً بأفرادها وعادوا بهم وهم في قمة الدهشة لماذا لم يقتلوا الجندي ويستمروا بمطارتهم وأثناء الاستجواب تقدم الملازم لمعرفة السبب وكانت المفاجأة أن ما جعلهم مرعوبين مذعورين ويفروا بهذه الصورة هو

graaam-6a425c7861.gif


علبة فول
نعم علبة فول قها
وعلى لسان قائدي أخبرنا ان قائد الدبابة شاهد الجندي يتقدم ناحيتة وبيده سلاح الكلاش وشيئ ما فضي اللون يلمع بشدة لا يعلم ماذا هو فأصابه الهلع الشديد هو وباقي الطاقم وخرجوا يفرون هاربين بأرواحهم وكان أول سؤال له بالتحقيق ماهو هذا السلاح الذي كان يلمع ويتوهج بيد الجندي المصري ؟؟
فاستغربوا جميعاً أي سلاح واستدعوا الجندي وسألوه أخبرهم الكلاشينكوف وبعد تفكير
أضاف انه بدون قصد خرج من الحفرة وبيده هذه العلبة علبة فول قها وبدون غلافها .. فلما انعكست عليها الشمس توهجهت وظنها الجبناء أنها سلاح سبحان الله المعز المذل
.....................
أعتقد جميعاً دلوقتي عرفنا المصريين بيحبوا الفول ليه
ههههههههههههههههههههه

 
التعديل الأخير:
سبب اللخبطة اللي عند بعض الاعضاء ممكن بسبب برنامج عرضته قناة الجزيرة (بنت ال.....) اسمه (ارشيفهم وتاريخنا) كانت بتستضيف صهاينة بس يتكلموا عن الحروب العربية الاسرائيلية وكل احاديثهم عبارة عن تشكيك في الانتصارات العربية وزعم ان اسرائيل هيا اللي انتصرت. ( عادة الجزيرة ولا هتشتريها)
 
عودة
أعلى