استشهاد 14 جندي جزائري في منطقة تيزي وزو

رحم الله شهدائنا الابرار و جعل مثواهم الجنة

دامت الجزائر شامخة في وجه الشدائد و الصعاب
 
تعازينا للجيش الجزائري الباسل وتعازينا لأسر الشهداء وعموم الشعب الجزائري

والله مع هاؤلاء التكفيريين لا ينفع معهم الا القتل ثم القتل ثم القتل لا تصالحوهم ولا تقعدو معهم
فأقتلوهم اينما ثقفتموهم فأن ابقيتموهم ينشرون سمومهم بكل مكان ومبتغاهم هو سرطنة المجتمع الجزائري
الذي ذاق الويلات من العشريه السوداء ولعنة الله على هاؤلاء التكفيريين وكل من مولهم ووقف معهم وايدهم بقول او فعل لما تقترف ايديهم من جرائم شنيعه
بحق هذه الأمه سواء كانت في الجزائر او غيرها
 
10294513_652610278140282_6828144732855749921_n.jpg
 
حملة تمشيط أمنية بمنطقة القبائل بالجزائر

بدأت قوات الجيش الجزائري حملة تمشيط الاثنين في منطقة القبائل بحثا عن مسلحين مرتبطين بالهجوم الذي وقع السبت وأسفر عن مقتل 11 جنديا.

وذكر مواطنون مقيمون في المنطقة لوكالة فرانس برس الإخبارية إنهم سمعوا صوت المدفعية تدك الجبال المحيطة بهم صباح الاثنين.

وقال مصدر أمني إن القوات المسلحة بما فيها قوات المظليين بدأت بتمشيط المنطقة التي تبعد نحو 100 كيلو مترا عن العاصمة الجزائر وأضاف أن تعزيزات عسكرية أرسلت إلى المنطقة أيضا.

وتعد منطقة القبائل المعروفة بجبالها الوعرة مركزا لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الذي شن هجمات عدة على قوات الأمن والجيش الجزائريين في السنوات الأخيرة.

وكانت القوة العسكرية التي تعرضت للهجوم السبت جزءا من خطة أمنية وضعت لتأمين سير عملية الإنتخابات الرئاسية الجزائرية.

وتزامن الهجوم مع إعلان فوز الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بولاية رئاسية رابعة بعد حصوله على أكثر من 81 بالمائة من الأصوات.

 
الجزائر.. مقتل مسلحين بعد كمين ضد الجيش

1-650532.jpg

الجيش الجزائري يشن منذ أكثر من شهر عمليات تمشيط دورية في منطقة القبائل.

أعلن مصدر أمني في الجزائر، الأحد، عن مقتل شخصين وصفهما بـ"الإرهابيين" برصاص الجيش في الجلفة، وذلك بعد ساعات على مصرع 14 جنديا في كمين لمسلحين في منطقة القبائل.
ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر أمني قوله إن إحدى مفارز الجيش في منطقة عبد المجيد بالقرب من جبل بوكحيل (70 كلم جنوب الجلفة)، "تمكنت بعد ظهر الأحد من القضاء على إرهابيين اثنين".

وأضاف المصدر أن "جثتي الإرهابيين أودعتا مصلحة حفظ الجثث بمستشفى الجلفة"، مؤكدا أنه تم ضبط قطعتي سلاح خلال هذه العملية التي شنها الجيش بعد ساعات على هجوم استهدف عناصره.

وكانت وزارة الدفاع الجزائرية أعلنت في وقت سابق عن وثلاثة مسلحين في منطقة القبائل، في أول هجوم على قوات الأمن منذ الانتخابات الرئاسية في 17 أبريل الجاري.

ويشن الجيش الجزائري، منذ أكثر من شهر، عمليات تمشيط دورية في منطقة القبائل التي لا يزال يتمركز فيها عناصر من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

ولا تزال مجموعات مسلحة تابعة لهذا التنظيم المتطرف تنشط في المناطق الجبلية في شرق الجزائر، وخاصة في منطقة القبائل، إلا أن نشاطها الأكبر يتركز في جنوب البلاد على الحدود مع مالي والنيجر.

 
الجزائر: مقتل 3 من منفذي هجوم على الجيش شرقي العاصمة

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، يوم الأحد، قتل 3 مسلحين واستعادة أسلحة خلال عملية مطاردة وقصف لأفراد "مجموعة إرهابية" نصبت كميناً لفرقة من الجيش، ليلة السبت - الأحد، في محافظة تيزي وزو، شرقي العاصمة.

وقالت الوزارة، في بيان على موقعها الرسمي اليوم، إنه "فور وقوع الجريمة، تمّ تطويق المنطقة، ومباشرة عملية تمشيط أسفرت عن القضاء على ثلاثة إرهابيين، واستعادة بندقيتين آليتين من نوع كلاشنيكوف، وتتواصل العملية حتى القضاء على بقية الإرهابيين".

ونفت الوزارة معلومة نشرتها وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، نقلاً عن مصدر أمني، تفيد بارتفاع حصيلة القتلى في الهجوم إلى 14 جندياً. وذكرت الوزارة أن الحصيلة هي "11 جندياً، وإصابة 5 آخرين".

وأوضحت أن الهجوم وقع "أثناء عودة دورية للجيش من مهمة تأمين الانتخابات الرئاسية، التي جرت يوم الخميس الماضي، وتعرّضت الليلة الماضية لإطلاق نار من طرف مجموعة إرهابية، في منطقة إيبودرارن، بمحافظة تيزي وزو"، شرقي العاصمة.

وفي وقت سابق اليوم، قال مصدر أمني جزائري، إن "طائرات عمودية، وطائرات قاذفة، استُخدمت في عملية مطاردة وقصف المسلحين، التي استندت لمعلومات، وحققت إصابات مباشرة".

وأضاف: "بدأ العسكريون عملية تفتيش في غابات ومناطق جبلية وعرة، بحثاً عن آثار المجموعة الإرهابية التي نفذت الهجوم، وتشارك في العملية وحدات من قوات النخبة في الجيش الجزائري، والقوات الخاصة، التي نُقلت جواً".


 
القضاء على إرهابيين إثنين بمنطقة عبد المجيد (الجلفة)

dc2a1ae8ac60464700aa7be25ea2c408_L.jpg


تمكنت مفرزة من الجيش الوطني الشعبي في منطقة عبد المجيد بالقرب من جبل بوكحيل (70 كم جنوب ولاية الجلفة) بعد ظهر يوم الأحد من القضاء على ارهابيين اثنين حسبما علم من مصدر أمني.
و أوضح المصدر أن جثتي الارهابيين أودعتا بمصلحة حفظ الجثث بمستشفى الجلفة مضيفا أن هذه العملية سمحت باسترجاع قطعتي سلاح.


 
وزارة الدفاع الوطني/ توضيــح

على إثر العملية الإرهابية التي وقعت قرب بلدية إيبودرارن بتيزي وزو يوم 19 أفريل 2014 على الساعة التاسعة و الربع (21سا15د) ليلا، قدمت وزارة الدفاع الوطني بيانا رسميا أعلنت فيه عن عدد الشهداء والجرحى و نبهت إلى ضرورة توخي الدقة و الحذر في التعامل مع مثل هذه الأخبار و عدم الوقوع في فخ الأهداف الإرهابية على الصعيد الإعلامي، إلا أن بعض وسائل الإعلام أصرت على تضخيم عدد الشهداء والجرحى مستندة في ذلك إلى مصادر أمنية مفترضة أو مراسلين محليين.

إن وزارة الدفاع الوطني تؤكد مرة أخرى أن عدد الضحايا هو أحد عشر شهيدا و خمسة جرحى، و أن المقام هنا لا يسمح بالتلاعب بالأرقام، و إن عدم الدقة في نقل الأخبار الأمنية والتسرع في تداول معلومات حساسة، استنادا إلى مصادر غير رسمية، يخدم أهداف هذه العملية الإجرامية، في محاولة يائسة من المجموعات الإرهابية لتغطية الضربات الحاسمة التي تلقتها في الميدان.

و بالمناسبة، يؤكد الجيش الوطني الشعبي مرة أخرى، إصراره وعزمه على ملاحقة فلول هذه الجماعات حتى القضاء عليها نهائيا.
 
الإطاحة بمسؤول التوجيه في "القاعدة" بإليزي

armee_dz__567405627.jpg


مصالح الأمن على مستوى ولاية إليزي اطاحت امس بقيادي كبير في التنظيم الإرهابي "القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي" فرع إمارة الصحراء، كان يخطط لتنفيذ عمليات نوعية بمنطقة الجنوب، ويتعلق الأمر بالأمير الإرهابي المكني أبو الفتح الموريتاني، واسمه الحقيقي حميد ولد دادة عمره 39 سنة من جنسية موريتانية، كان مسؤول التوجيه والرشد في تنظيم "القاعدة" بإمارة الصحراء بزعامة يحي أبو الهمام.
وحسب مصادرنا فإن مصالح الأمن ألقت القبض على 11 شخصا آخر خلال العملية الأمنية بينهم جزائريون وأجانب من مالي وليبيا يعملون على تقديم الدعم والإسناد للجماعات الإرهابية.

وتعمل الشبكة التي تم الإيقاع بها في إليزي على توفير أجهزة الحاسوب والهواتف النقالة والمبالغ المالية للتنظيم المذكور.

وربطت المصالح المختصة تواجد القيادي الموريتاني بإليزي وتواجد الإرهابي "بلعور" في ليبيا بتخطيط تنظيم القاعدة لتنفيذ عملية جديدة بالجنوب ذات صدى إعلامي وهو ما ستكشف عنه التحقيقات التي باشرتها مصالح الأمن مع الموقوفين.


 
رحم الله الشهداء
وبأذن الله الجيش الجزائري سيأخذ بثأره من هؤلاء الجرذان
اضربوا بيد من حديد وفقكم الله
 
مجلس الأمن يدين بقوة الهجوم الإرهابي في الجزائر


دان مجلس الأمن الدولي يوم الخميس بأقوى العبارات الهجوم الإرهابي في الجزائر الذي خلف 14 قتيلا من الجنود على يد جماعة إرهابية في الأسبوع الماضي.
وأكد المجلس في بيان على ضرورة مكافحة "تهديدات الأعمال الأرهابية للسلام والأمن الدوليين".

كما أكد على الحاجة الى تقديم مرتكبي ومنظمي وممولي ورعاية هذه الأعمال الإرهابية المشينة الى العدالة، داعيا كافة الأعضاء الى التعاون بنشاط مع السلطات الجزائرية في هذا الصدد.

وكانت وسائل الإعلام الجزائرية ذكرت يوم الأحد أن 14 جنديا لقوا مصرعهم على يد فرع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في تيزي وزو. وشن الجيش الجزائرى عملية عسكرية واسعة مدعومة بطائرات حربية لمطاردة المسلحين المشتبه بهم، وفقا للتقارير.

 
عودة
أعلى