من وراء اغتيال فيصل آل سعود؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لا اعتقد ان هذا تقييم صحيح.

الحرب العربية الاسرائيلية اصلا فرضت على العرب دون تخطيط عربي منظم، دخلتها مصر واضطر العرب للمساندة (عدى عن العرب الذين اخذوا الحياد او عملوا على الاضرار بالموقف المصري مثل ليبيا). الفائز الوحيد في هذه الحرب هي مصر لانها استردت اراضيها واسرائيل وباقي العرب كلهم خسروا كثيرا. مثلا سوريا ضحت بالكثير في الحرب مع مصر ولم تستفد شيء.

منذ عهد عبدالناصر، اخذت مصر على عاتقها مواجهة اسرائيل واتخذ العرب دور المساندة. دون تنسيق مع العرب ولا شيء.

منذ ذلك الحين أبدلت مصر استراتيجيتها من اسرائيل واختارت السلام، دون تنسيق مع العرب مرة اخرى. هذا أدى إلى ثلاثة أمور مهمة، أولا خروج مصر من ساحة الصراع مع اسرائيل، ثانيا انكشاف ظهر الفلسطينيين لحياد مصر فيما يخص قضيتهم مما يعني اختيارهم مجبرين جانب السلام وبالضرورة ثالثا انسحاب هذا السلام على العرب جميعا كونه خيار الفلسطينيين de facto.

كما ترى، تبسيط الموضوع في خوف الحكام على عروشهم غير صحيح. الحقيقة هي أن ال Frame كله تغير بعد الخيارات المصرية/الفلسطينية.

#رأي.


هو رأي صحيح ، لكن أنت تعترف فيه أن مصر هي قائدة العرب وأن الحكومات العربية جميعها تسير في ركب مصر إن حاربت حاربوا وإن سالمت سالموا ، بفرض عدم قيام مصر بدخول حروب مع إسرائيل منذ البداية هل كان موقف العرب سيكون الإستسلام لإسرائيل
 
في اكتر من رواية وسبب احدهما خلافات قديمة
بما اني مش سعودي بحاول افهم وارجع للمشكلة من البداية رغم اقتناعي بمشاركة المخابرات الامريكية.
لديك مانع عزيزي؟

الروايات كثير. نريد أن نقدم المعقول منها وليس المجنون. لو اردنا ان نسحب الامر للمدى الذي تسحبه اليه لقلنا انجلترا لها علاقة بسبب اصطدام وزير الخارجية فيصل بن عبدالعزيز مع الانجليز في لندن. لكن هل هذا حقيقي؟ بالطبع لا.

كما انه غير حقيقي، عزل الملك سعود لا علاقة له بالامر ايضا. وعندي احساس انك تستعرضه لسبب لا علاقة له بموضوع اغتيال الملك فيصل رحمه الله.
 
هو رأي صحيح ، لكن أنت تعترف فيه أن مصر هي قائدة العرب وأن الحكومات العربية جميعها تسير في ركب مصر إن حاربت حاربوا وإن سالمت سالموا ، بفرض عدم قيام مصر بدخول حروب مع إسرائيل منذ البداية هل كان موقف العرب سيكون الإستسلام لإسرائيل

منهم العرب الذين تقودهم مصر تحديدا؟ هنا السؤال الجوهري؟ مصر كانت تقود العرب "التقدميين". أما العرب الرجعيين فقد عملت مصر على تدميرهم قدر استطاعتها. لكنها لم تنجح في حالة السعودية والتي قررت مساندة مصر في حرب اكتوبر.

لا اعتقد ان العرب سيستسلموا لاسرائيل لسبب وجيه، لم يكن العرب في مرحلة اصلا تسمح لهم بالتفكير اصلا بالحرب مع اسرائيل بسبب مشاكلهم الداخلية وجنون بعضهم واستفادة البعض الاخر من وجود اسرائيل شماعة لتبرير وجوده في السلطة. لكن لنتخيل لو لم يستعرض عبدالناصر ولم تحدث ٦٧ والتي بالضرورة أدت ل ٧٣ والسلام العربي الاسرائيلي والتي أدت بالضرورة للمخاطرة السعودية بقطع النفط عن امريكا والدول والمساندة لاسرائيل. لو تم تنظيم كل هذه العملية بالتشاور مع عقلاء العرب (السعودية مثلا) ولم يصمها عبدالناصر بأنها قاعدة الاستعمار الخ الخ (من المهم ان يكون من يجابه اسرائيل شخص عاقل، ولم تتوفر هذه الصفة في جمال عبدالناصر للاسف مع انه قدم للداخل المصري الكثير) لكان بالامكان حل القضية الفلسطينية منذ زمن بعيد جدا وبضغط عربي ناجح.
 
منهم العرب الذين تقودهم مصر تحديدا؟ هنا السؤال الجوهري؟ مصر كانت تقود العرب "التقدميين". أما العرب الرجعيين فقد عملت مصر على تدميرهم قدر استطاعتها. لكنها لم تنجح في حالة السعودية والتي قررت مساندة مصر في حرب اكتوبر.

لا اعتقد ان العرب سيستسلموا لاسرائيل لسبب وجيه، لم يكن العرب في مرحلة اصلا تسمح لهم بالتفكير اصلا بالحرب مع اسرائيل بسبب مشاكلهم الداخلية وجنون بعضهم واستفادة البعض الاخر من وجود اسرائيل شماعة لتبرير وجوده في السلطة. لكن لنتخيل لو لم يستعرض عبدالناصر ولم تحدث ٦٧ والتي بالضرورة أدت ل ٧٣ والسلام العربي الاسرائيلي والتي أدت بالضرورة للمخاطرة السعودية بقطع النفط عن امريكا والدول والمساندة لاسرائيل. لو تم تنظيم كل هذه العملية بالتشاور مع عقلاء العرب (السعودية مثلا) ولم يصمها عبدالناصر بأنها قاعدة الاستعمار الخ الخ (من المهم ان يكون من يجابه اسرائيل شخص عاقل، ولم تتوفر هذه الصفة في جمال عبدالناصر للاسف مع انه قدم للداخل المصري الكثير) لكان بالامكان حل القضية الفلسطينية منذ زمن بعيد جدا وبضغط عربي ناجح.


أتفق معك
 
استطلاعات الرأي التي أجراها السعوديون من قبل مؤسسة زغبي الدولية عام (2002) وBBC
(بين أكتوبر 2005 ويناير 2006)
وجدت أن 51٪ من السعوديين لديهم مشاعر عدائية تجاه الشعب الأمريكي.

وفي عام 2002 و2005/2006.
انقسم الرأي العام السعودي بحدة حيث أن 38٪ يرون التأثير الأمريكي بشكل إيجابي و38٪ يرونه سلبًا.

واعتبارًا من عام 2012 شكل الطلاب السعوديون المجموعة الرابعة الأكبر من الطلاب الدوليين الذين يدرسون في الولايات المتحدة كما يمثلون 3.5٪ من جميع الأجانب الذين يسعون إلى التعليم العالي في الولايات المتحدة.

وأظهر استطلاع للرأي أجري في كانون الأول / ديسمبر 2013 أن 57٪ من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع لديهم وجهة نظر سلبية تجاه السعودية و27٪ مؤيدين لها
 
ما هي حكياتكم اليوم:من يقف وراء إغتيال أنور السادات ثم الملك فيصل بن عبد العزيز ؟؟؟بقي لكم:من إغتال المهتما غاندي،لينين،ستالين،برجنيف،كينيدي...
 
استطلاعات الرأي التي أجراها السعوديون من قبل مؤسسة زغبي الدولية عام (2002) وBBC
(بين أكتوبر 2005 ويناير 2006)
وجدت أن 51٪ من السعوديين لديهم مشاعر عدائية تجاه الشعب الأمريكي.


وفي عام 2002 و2005/2006.
انقسم الرأي العام السعودي بحدة حيث أن 38٪ يرون التأثير الأمريكي بشكل إيجابي و38٪ يرونه سلبًا.


واعتبارًا من عام 2012 شكل الطلاب السعوديون المجموعة الرابعة الأكبر من الطلاب الدوليين الذين يدرسون في الولايات المتحدة كما يمثلون 3.5٪ من جميع الأجانب الذين يسعون إلى التعليم العالي في الولايات المتحدة.

وأظهر استطلاع للرأي أجري في كانون الأول / ديسمبر 2013 أن 57٪ من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع لديهم وجهة نظر سلبية تجاه السعودية و27٪ مؤيدين لها

اصبحت اشارك زميلي الشيخ الرئيس @Alucard بنفس الإحساس
 
رحم الله فيصل بن عبدالعزيز رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

Screen Shot 2019-01-04 at 5.50.22 PM.png
 
الحمدلله
المملكة أخرجت الكثير من الرجال مثل فيصل رحمه الله
 
رحم الله فيصل كان رجل مرحله
ولاتقف عند شخصه الكريم

هناك رجال مراحل على مر تاريخ حكم البلاد
خالد عراب النهضه
وفهد عراب السياسه
وعبدالله عراب النماء والرخاء

ونحن الان بعهد سلمان الحزم
 
الشيخ الرئيس @Alucard
بعيدا عن مسالة الاحساس
اقرا تلك الصفحة وقولي رائيك بما انك اكثر المدافعين وثقة في ان الامريكان حليفك الاول الوثيق




مشاركاتي التي تفهم حسب الاهواء هي محاولة التوصل ان الامريكان لا امان لهم منذ بداية التاريخ حتي الان وهناك نسبة سعودية كبيرة تؤيد تلك النظرة كما وضحت في استطلاعات الراي لكن اعتقد لا يوجد منهم هنا في المنتدي اطلاقا
 
الملك فيصل قتل لخلاف مع القاتل بالدرجة الاولى وان كانت هناك اسباب اخرى فهي هامشية هذا ان وجدت الدافع الاول والاخير كان الخلاف في حادثة التلفزيون الشهيره !!
 
لا أظن فيه أحد يهتم إذا كان الأمريكان يوثق بهم أم لا..المسائل في السياسة لا تؤخذ هكذا وإلا لما استطعنا أن نأخذ من الأمريكان كل ما أخذناه على الرغم مما تسببنا لهم من أذى.
 
استطلاعات الرأي التي أجراها السعوديون من قبل مؤسسة زغبي الدولية عام (2002) وBBC
(بين أكتوبر 2005 ويناير 2006)
وجدت أن 51٪ من السعوديين لديهم مشاعر عدائية تجاه الشعب الأمريكي.


وفي عام 2002 و2005/2006.
انقسم الرأي العام السعودي بحدة حيث أن 38٪ يرون التأثير الأمريكي بشكل إيجابي و38٪ يرونه سلبًا.


واعتبارًا من عام 2012 شكل الطلاب السعوديون المجموعة الرابعة الأكبر من الطلاب الدوليين الذين يدرسون في الولايات المتحدة كما يمثلون 3.5٪ من جميع الأجانب الذين يسعون إلى التعليم العالي في الولايات المتحدة.

وأظهر استطلاع للرأي أجري في كانون الأول / ديسمبر 2013 أن 57٪ من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع لديهم وجهة نظر سلبية تجاه السعودية و27٪ مؤيدين لها
مادخل هذا الاستطلاع في الموضوع الذي طرحتة ؟
 
الشيخ الرئيس @Alucard
بعيدا عن مسالة الاحساس
اقرا تلك الصفحة وقولي رائيك بما انك اكثر المدافعين وثقة في ان الامريكان حليفك الاول الوثيق




مشاركاتي التي تفهم حسب الاهواء هي محاولة التوصل ان الامريكان لا امان لهم منذ بداية التاريخ حتي الان وهناك نسبة سعودية كبيرة تؤيد تلك النظرة كما وضحت في استطلاعات الراي لكن اعتقد لا يوجد منهم هنا في المنتدي اطلاقا

نعم انا لا اخفي رأيي في امريكا واعتقد انهم أكثر من خدم المملكة العربية السعودية وأكثر من خدم مصر بعد اتفاقية السلام. المشكلة انه عندما نتحدث بلغة دولية تتجاوز لغة الاقليم السياسية يتم وصمنا باننا نثق في امريكا بالعمياني ويتم تذكيرنا ان المتغطي بالامريكان عريان الخ.

أمريكا ليست إله. لكنها الدولة العظمى الوحيدة في العالم. وهذا يجعل المراهنة عليها مراهنة صحيحة. والذين راهنوا على امريكا تاريخيا هم الذين يعيشون في رخاء وأمن واستقرار وتطور. والذين اختاروا رهانات اخرى تاريخيا نجدهم دول متعبة جدا وتصارع للبقاء.

حديثك عن ان السعوديين كشعب لا يثقون بالامريكان لا علاقة له بما نتحدث عنه. فنحن لا نتحدث عن ثقة الاخ باخيه او الصديق بصديقه او المؤمن بأخيه المؤمن. بل ثقة تنبع من بناء استراتيجيات وبروتوكولات مشتركة تؤدي بالنتيجة لاستفادة قصوى مشتركة.

انا اعتقد ان امريكا قدمت للسعودية الكثير. بالطبع كان بمقابل وهذا ما يعجبني في الامر. طالما نستطيع شراء ما نريد والامريكان يوصلونه لحد باب البيت فلم لا؟

بالنسبة لاستطلاع الرأي ووجود كراهية سعودية لامريكا، الجواب يكون من عدة جهات، اولا بافتراض ان هذا الاستطلاع دقيق، اقول ان الاغلبية ليست دائما على حق. انظر للشعوب العربية التي يقودها الاعلام ويوجهها حيث يشاء. هل تعتقد ان هذه الشعوب اختارت خيارات صحيحة؟ هل تعتقد ان شعب شمال اليمن عندما اختار الحوثي ومشروعه المتخلف اختار خيارا صحيحا؟ هل تعتقد ان ملايين المصريين الذين صوتوا لمحمد مرسي في انتخابات الرئاسة اختاروا خيارا صحيحا؟ بامكاني الاستمرار واستعراض اخطاء الشعوب التاريخية. الشعوب ليست دائما على حق. لهذا يجب ان يكون هناك كتلة حرجة في كل شعب تقود الوعي داخله وتؤسس للفهم الصحيح (البراجماتي) لمحيطها. وإلا ضعنا في ظل الضخ الاعلامي. صناعة الوجدان السعودي أمر مهم خصوصا اننا مجتمع لا زال يستكشف من هو وماهي علاقته بالعالم.
الوجه الاخر هو ان استطلاع الرأي هذا متحيز وهو ما اعتقده، لاحظ كيف كانت استطلاعات الرأي العبقرية والتي توقعت بأقل تقدير أن تفوز هيلاري كلينتون على ترامب. واشنطن بوست 98% احتمال فوز هيلاري، واشنطن انستيتيوت 90% واستطيع استعراض كل تلك التقارير. أين الحقيقة؟ طلعوا نصابين والنسب هذه مجرد ارقام على ورق.

المواطن السعودي ليس لديه مشكلة مع الامريكان فيما يخص وطنه المملكة العربية السعودية. قد يكون لديه مشكلة مع سياستهم في اسرائيل او امور اخرى. واليوم بدأ يظهر للمواطن السعودي ان هذه المشاكل تخصه بدرجة أقل بكثير من أصحاب هذه المشاكل (فلسطين، مصر أفغانستان، السودان) وأن اهتمامه يجب ان يكون بوطنه بالدرجة الاولى. هذا الوعي بدأ يتشكل بالفعل في السعودية وستلاحظه (هذا لا يعني انني اتفق معه او اختلف معه هو فقط حقيقة).

تحية،
 
نعم انا لا اخفي رأيي في امريكا واعتقد انهم أكثر من خدم المملكة العربية السعودية وأكثر من خدم مصر بعد اتفاقية السلام. المشكلة انه عندما نتحدث بلغة دولية تتجاوز لغة الاقليم السياسية يتم وصمنا باننا نثق في امريكا بالعمياني ويتم تذكيرنا ان المتغطي بالامريكان عريان الخ.

أمريكا ليست إله. لكنها الدولة العظمى الوحيدة في العالم. وهذا يجعل المراهنة عليها مراهنة صحيحة. والذين راهنوا على امريكا تاريخيا هم الذين يعيشون في رخاء وأمن واستقرار وتطور. والذين اختاروا رهانات اخرى تاريخيا نجدهم دول متعبة جدا وتصارع للبقاء.

حديثك عن ان السعوديين كشعب لا يثقون بالامريكان لا علاقة له بما نتحدث عنه. فنحن لا نتحدث عن ثقة الاخ باخيه او الصديق بصديقه او المؤمن بأخيه المؤمن. بل ثقة تنبع من بناء استراتيجيات وبروتوكولات مشتركة تؤدي بالنتيجة لاستفادة قصوى مشتركة.

انا اعتقد ان امريكا قدمت للسعودية الكثير. بالطبع كان بمقابل وهذا ما يعجبني في الامر. طالما نستطيع شراء ما نريد والامريكان يوصلونه لحد باب البيت فلم لا؟

بالنسبة لاستطلاع الرأي ووجود كراهية سعودية لامريكا، الجواب يكون من عدة جهات، اولا بافتراض ان هذا الاستطلاع دقيق، اقول ان الاغلبية ليست دائما على حق. انظر للشعوب العربية التي يقودها الاعلام ويوجهها حيث يشاء. هل تعتقد ان هذه الشعوب اختارت خيارات صحيحة؟ هل تعتقد ان شعب شمال اليمن عندما اختار الحوثي ومشروعه المتخلف اختار خيارا صحيحا؟ هل تعتقد ان ملايين المصريين الذين صوتوا لمحمد مرسي في انتخابات الرئاسة اختاروا خيارا صحيحا؟ بامكاني الاستمرار واستعراض اخطاء الشعوب التاريخية. الشعوب ليست دائما على حق. لهذا يجب ان يكون هناك كتلة حرجة في كل شعب تقود الوعي داخله وتؤسس للفهم الصحيح (البراجماتي) لمحيطها. وإلا ضعنا في ظل الضخ الاعلامي. صناعة الوجدان السعودي أمر مهم خصوصا اننا مجتمع لا زال يستكشف من هو وماهي علاقته بالعالم.
الوجه الاخر هو ان استطلاع الرأي هذا متحيز وهو ما اعتقده، لاحظ كيف كانت استطلاعات الرأي العبقرية والتي توقعت بأقل تقدير أن تفوز هيلاري كلينتون على ترامب. واشنطن بوست 98% احتمال فوز هيلاري، واشنطن انستيتيوت 90% واستطيع استعراض كل تلك التقارير. أين الحقيقة؟ طلعوا نصابين والنسب هذه مجرد ارقام على ورق.

المواطن السعودي ليس لديه مشكلة مع الامريكان فيما يخص وطنه المملكة العربية السعودية. قد يكون لديه مشكلة مع سياستهم في اسرائيل او امور اخرى. واليوم بدأ يظهر للمواطن السعودي ان هذه المشاكل تخصه بدرجة أقل بكثير من أصحاب هذه المشاكل (فلسطين، مصر أفغانستان، السودان) وأن اهتمامه يجب ان يكون بوطنه بالدرجة الاولى. هذا الوعي بدأ يتشكل بالفعل في السعودية وستلاحظه (هذا لا يعني انني اتفق معه او اختلف معه هو فقط حقيقة).

تحية،
رايك محترم
لكن تجاهلت الرابط
مثلا ما رائيك بتنفيذ ذالك السيناريو ان تم اعتمادة

وكردة فعل عنيفة ضد السعودية والمتشددين تم تصوير الحكومة السعودية في وسائل الإعلام وجلسات مجلس الشيوخ وأماكن أخرى كنوع من نظام مظلم ومنبع للقيم المعادية وهو نقيض ما يوجد لدى الولايات المتحدة كما تم إعادة تقييم تحالف أميركا الذي استمر سبعين عامًا مع المملكة كخطأ مروع وبيع للنفس وهو تحالف أدى إلى إدمان امتلاك الغاز بالتالي مسببا للموت. كان هناك حتى اقتراح في مجلس سياسة الدفاع (ذراع وزارة الدفاع) للنظر في "إخراج السعودية من الجزيرة العربية" عن طريق الاستيلاء بالقوة على حقول النفط وإعادة الحجاز إلى الهاشميين وتفويض السيطرة على المدينة المنورة ومكة إلى لجنة متعددة الجنسيات من المسلمين المعتدلين وغير المتشددين
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى