إنّي مَلَلتُ مِن الحياةِ ومَن بها
وسؤالِ مَن يلقاك: كيف الحالُ؟
والحالُ لا تخفى عليهم حالُها
فلِمَ التكلُّفُ أيها السُّؤّالُ؟
إنّا بحمدِ الله ما زلنا على
قَيدِ الحياة، لِقُوتِنا نحتالُ
وسؤالِ مَن يلقاك: كيف الحالُ؟
والحالُ لا تخفى عليهم حالُها
فلِمَ التكلُّفُ أيها السُّؤّالُ؟
إنّا بحمدِ الله ما زلنا على
قَيدِ الحياة، لِقُوتِنا نحتالُ