أَنَا لَسْتُ فِي الْحُجَّاجِ يَا رَبَّ الْوَرَى
لَكِنَّ قَلْبِي بِالْمَحَبَّةِ كَبَّرَا
لَبَّيْكَ مَا نَبَضَ الْفُؤَادُ وَمَا دَعَا
دَاعٍ وَ مَا دَمْعٌ بِعَيْنٍ قَدْ جَرَى
لَبَّيْكَ أُعْلِنُهَا بِكُلِّ تَذَلُّلٍ
لَبَّيْكَ مَا امْتَلَأَتْ بِهَا أُمُّ الْقُرَى
لَبَّيْكَ يَا ذَا الْجُودِ مَا قَلْبٌ هَفَا
لِلْعَفْوِ مِنْكَ وَ بِالْخُضُوعِ تَعَثَّرَا
.
لَكِنَّ قَلْبِي بِالْمَحَبَّةِ كَبَّرَا
لَبَّيْكَ مَا نَبَضَ الْفُؤَادُ وَمَا دَعَا
دَاعٍ وَ مَا دَمْعٌ بِعَيْنٍ قَدْ جَرَى
لَبَّيْكَ أُعْلِنُهَا بِكُلِّ تَذَلُّلٍ
لَبَّيْكَ مَا امْتَلَأَتْ بِهَا أُمُّ الْقُرَى
لَبَّيْكَ يَا ذَا الْجُودِ مَا قَلْبٌ هَفَا
لِلْعَفْوِ مِنْكَ وَ بِالْخُضُوعِ تَعَثَّرَا
.