«المسلماني»: إسرائيل تخشى امتلاك مصر لسلاح نووي من «محطة الضبعة»

مصر متقدمه في المجال البشري بما انها بدأت في تكوين الخبرات البشريه مبكرا ولاكن بناء برنامج نووي عسكري امن يحتاج إلى مئات المليارات ... فلن اصنع قنبلة نوويه وانا غير قادر على حمايتها او غير قادر على صناعه وسائل ايصالها او غير قادر على تحمل نفقات بنائها او ليست لديه منشأت استراتيجيه لتخزينها وصيانتها وتحصينها او ليست لدي قاعده صناعيه متقدمه او ليست في يدي وسائل اقتصاديه افاوض عليها حتى لا أقع تحت الحصار والمهم المبرر السياسي .. وهذه الخصائص غير متوفره حاليا الا في دوله عربيه وحيده وهي تحاول لتحقيقها الان ومع ذالك تحتاج على الاقل ل15سنه اخرى حتى تكون جاهزه .. ومع ذا لك برنامج نووي عسكري عربي لن يكون إلا بتعاون كامل بين مصر والخليج ... اذا ما تحقق ما أراه والله أعلم مع النووي سيكون لهذه الدوله مقعد دائم في مجلس الأمن بحلول منتصف القرن والله أعلم ..

مع إحترامي لك أخي العزيز..أخالفك الرأي و باكستان مثالا فهي تناقض كل ما قلت وأوافقك في الجزء الثاني
 
فى المجال السلمى فقط ...
مفاعلات الامارات من كوريا الجنوبيه ...

اتذكر حادثه منذ سنين حيث كشفت وكالة الطاقه الذريه أن كوريا الجنوبيه قامت بمحاولات لإنتاج سلاح نووى ... على إثرها استقال رئيس الوزراء الكورى الجنوبى ، وإعتذر للشعب الكورى الجنوبى ، وإنتحر ندما على فعلته ...

فما بالكم لو قامت الإمارات بتخصيب اليورانيوم وإستخدامه فى السلاح النووى ، ماذا سيكون رد الفعل فى كوريا الجنوبيه .....:D





ح ينتحر الشعب
 
مع إحترامي لك أخي العزيز..أخالفك الرأي و باكستان مثالا فهي تناقض كل ما قلت وأوافقك في الجزء الثاني

المسأله الباكستانية ظروفها مختلفه ... فلم تكن أمريكا ضدها بالمعنى المفهوم ودعمت من كثير من الدول وعلى رأسها السعوديه ... وبعدين نحن عرب ووضعنا مختلف تماما أخي.. سيقضي على مصر تماما اذا فكرت بالسلاح الذري بقدراتها الحاليه ..
 
لو على السلاح النووى فقط كان مبارك اشترى نووى من زمان
صحيح ,,,
مبارك ذكرها فى مؤتمر صحفى مع نتنياهو وقال باللفظ " عُرض علينا شراء سلاح نووى من احدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى السابق بمبلغ مليار دولار ولكننا رفضنا "
الكلام ده كان فى 1996

مبارك يشترى نووى طيب
رفض زى ما قال :confused::confused:
 
صحيح ,,,
مبارك ذكرها فى مؤتمر صحفى مع نتنياهو وقال باللفظ " عُرض علينا شراء سلاح نووى من احدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى السابق بمبلغ مليار دولار ولكننا رفضنا "
الكلام ده كان فى 1996


رفض زى ما قال :confused::confused:


بس بصراحة دى خيبه تقيله منه. يا فرحتى عدوى على بعد 100 كيلو منى ومعاه 300 راس نووى ووصل لمرحلة السلاح النووى التكتيكى واحنا فى الطراوه ومحدش الله يكرمكم يقولى الكيماوى والبيولوجى والكلام اللى ما يأكلش عيش ده. سلاح تكتيكى ممكن يدمر مدينه بأكملها ويدمر فرقه من الجيش
 
مصر لا تحتاج الى الضبعة لامتلاك سلاح نووى
مفاعل انشاص الـ 22 ميجاوات قادر على انتاج 6 كجم بلوتونيوم كل عام
ما تحتاجه مصر هو القرار سياسى
ودول يعملوا كده كام قنبله في السنه بالصلاة على النبي يا اخ فوزي..؟!
 
لست مهندس نووي
لكن طبقا لحديثي مع احد اصدقائي خريج هندسة نووية جامعة الاسكندرية

هناك طريقتين لصناعة القنابل النووية

1-عن طريق اليورانيوم المخصب بدرجة عالية
وهو ما يحتاج الي تكنولوجيا متطورة واجهزة طرد مركزي ضخمة وباعداد كبيرة للوصول لنسبة التخصيب المناسبة

2-عن طريق البلوتنيوم وهو يأتي من مخلفات المفاعلات النووية ايا كان نوعها "حتي لو سلمية"


لذا الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعمل علي شيئين لضمان عدم انتاج قنابل نووية

في الحالة الاولي تتأكد ان اجهزة الطرد المركزي لم تتخطي النسبة السلمية

في الحالة السلمية تستلم المخلفات النووية للتخلص منها ومنع استخدامها في انتاج قنابل نووية من البلوتنيوم

لذا فعليا فمفاعلين انشاص العاملين منذ الستينات والثمانينات في مصر
قادرين علي انتاج سلاح نووي

وقد قامت مصر بانشاء منشأه لاستخلاص البلوتنيوم من مخلفات اليورانيوم بانشاص

وهو ما سبق ان اعترف به عبد القادر حلمي العالم المصري المقبوض عليه بامريكا في قضية تهريب تكنولوجيا الصواريخ الباليستية
وكان قد حدد اسماء بعينها في القوات المسلحة مسؤولة عن البرنامج النووي المصري "العميد أحمد نشأت"



هذا مقال من NBC news
عن البرنامج التسليحي المصري الغير تقليدي
وبه المعلومات عن اعترافات عبد القادر حلمي عن تطوير مصر لقنابل نووية






In addition, NBC News obtained a U.S. Customs Service account of a debriefing of an Egyptian-American spy, Abdel Kadr Helmy. Helmy, who was jailed in the 1980s for trying to obtain various missile technologies including Pershing-II guidance packages – said in the interviews that Egypt had an active nuclear weapons development program that included sending uranium to Pakistan for enrichment to bomb-grade levels. He also said that an Egyptian Brigadier General, Ahmad Nashet, ran both the civilian nuclear establishment in Cairo as well as the nascent bomb program.
 
أنت لا تستطيع اخفاء سلاح نووي ممكن أن تمتلكه من مفاعلاتك النووية لانك موقع على اتفاقية منع الانتشار وعندك تفتيش دائم على منشآتك النووية ولا تنسى موضوع محمد البرادعي رجل امريكا في الوكالة الدولية للطاقة الذرية "ففي العامين 2007 و 2008، وجدت بعض جزيئات اليورانيوم عالى التخصيب وأخرى من اليورانيوم منخفض التخصيب فى عينات بيئية مأخوذة من إنشاص لذلك العيون عليك في اي خطوه تتخذها بينما اسرائيل لا يوجد اي تفتيش من الوكالة الدولية لانها بكل بساطة لم توقع على الاتفاقية ودول اوربا وامريكا طبعاً تساندها بكل قوة

الوكالة تقوم بزيارات تفتيش دورية مجدولة و معروف تواريخها مُسبقا و بالاتفاق على المنشاءات التي سيتم زيارتها مع الدولة المعنية بالتفتيش ..
" جدولة زيارات التفتيش و معروفة تواريخها يسمحلك تلم الدور قبل الزيارة بفترة لو انت بتلعب بديلك و يسمحلك ايضا يكون عندك منشأت غير معلومة وغير مدرجة على جداول التفتيش "

أما البروتوكول الاضافي الذي يسمح بالوكالة بعمل تفتيشات فجائية و بدون ترتيب مُسبق , هذا البروتوكول لم توقع عليه مصر و ربطته بتوقيع اسرائيل على اتفاقية منع انتشار الاسلحة النووية و خضوع منشأت اسرائيل النووية للتفتيش ..
 
وأوضح التقرير، الذي أصدره معهد العلوم والأمن الدولي ومقره واشطن، أن لدى إسرائيل نحو 660 كيلوغراما من مادة البلوتونيوم، جرى إنتاجها في مفاعل ديمونا، الذي يقع في صحراء النقب.

ويحمل كل رأس نووي ما بين 3-5 كيلوغرام من البلوتونيوم، وفقا للتقرير، الذي نشره المعهد على موقعه الإلكتروني الخميس.

وأضاف معد التقرير ديفيد أولبريت أن الرقم الحقيقي لعدد الرؤوس النووية الإسرائيلية محاط بكتمان شديد، في حين قدرت دراسات أخرى أن إسرائيل تمتلك ما بين 80-200 رأس نووي.

وكشف التقرير أن إسرائيل بدأت في تطوير برنامجها النووي عام 1963، لكنها تتبع سياسة الغموض بشأن مشروعها النووي فهي لا تنفي ولا تؤكد امتلاكها أسلحة نووية.

وتعد إسرائيل الدولة السادسة التي حازت على السلاح النووي في العالم، بعد الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن الدولي.
 
صحيح ,,,
مبارك ذكرها فى مؤتمر صحفى مع نتنياهو وقال باللفظ " عُرض علينا شراء سلاح نووى من احدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى السابق بمبلغ مليار دولار ولكننا رفضنا "
الكلام ده كان فى 1996


رفض زى ما قال :confused::confused:
ماتفكرنيش ياعم
 
علي فكره وعلي عهده خبير نووي يعمل في هذا المجال 40 سنه قال
الفرق بين المشروع النووي السلمي والعسكري صفر

هذا في حالة امتلاكك لتكنولوجيا انتاج الكعكة الصفراء و تكنولوجيا التخصيب و إنتاج الوقود النووي ..

مشروع الضبعة غير مُدرج عليه انشاء معامل تخصيب او انتاج وقود نووي بل سيتم استيراده و هذا يجعلك مُستهلك للتكنولوجيا النووية و غير مُنتج لها و لا حتى تمتلكها في شقها الاهم " التخصيب و تصنيع الوقود النووي "
 
المسأله الباكستانية ظروفها مختلفه ... فلم تكن أمريكا ضدها بالمعنى المفهوم ودعمت من كثير من الدول وعلى رأسها السعوديه ... وبعدين نحن عرب ووضعنا مختلف تماما أخي.. سيقضي على مصر تماما اذا فكرت بالسلاح الذري بقدراتها الحاليه ..

إذا وضعت مصر بظروف باكستان ستصنع مثلها بغض النظر..رأي يحتمل الصواب و الخطأ لكن المنطق يفرض رأيه
 
الوكالة تقوم بزيارات تفتيش دورية مجدولة و معروف تواريخها مُسبقا و بالاتفاق على المنشاءات التي سيتم زيارتها مع الدولة المعنية بالتفتيش ..
" جدولة زيارات التفتيش و معروفة تواريخها يسمحلك تلم الدور قبل الزيارة بفترة لو انت بتلعب بديلك و يسمحلك ايضا يكون عندك منشأت غير معلومة وغير مدرجة على جداول التفتيش "

أما البروتوكول الاضافي الذي يسمح بالوكالة بعمل تفتيشات فجائية و بدون ترتيب مُسبق , هذا البروتوكول لم توقع عليه مصر و ربطته بتوقيع اسرائيل على اتفاقية منع انتشار الاسلحة النووية و خضوع منشأت اسرائيل النووية للتفتيش ..

الشق الاول من الاجابة ليس الشئ السهل ولا الهين انك تخفي أو تلم الدور كما قلت فتخصيب اليورانيوم لإزالة اثاره يتطلب سنوات فليس بالشئ اليسير اخي الكريم
اما عن البرتوكول الإضافي هذا صحيح ولن توقع عليه مصر نهائي حتى لو وقعت عليه اسرائيل وهذا كلام موثوق تحياتي
 
بالتوفيق للشقيقة مصر

بس للتذكير في الوقت اللي تخطط انت على المفاعل ترى الإمارات بدأت الإستلام الجزئي والسعودية وقعت عقودها

أيضاً كمعلومة السعودية ليس فقط بناء محطة بل نقل تقنية بالكامل وأحقية تصديرها بتقنية سمارت 4 بحجم أكبر وتمتلك الحقوق الفكرية وجميع الرسوم الهندسية وأحقية التطوير وإدخال متطلباتها وهذا مايجري العمل على أساسه الآن

كذلك ليست فقط التقنيات الكورية بل اتفاقيات تعاون وتبادل خبرات مع الدول التي تمتلك التقنية

كـ أمريكا فرنسا الصين الأرجنتين .......... تستطيع ايجاد الإتفاقيات الموقعة بين السعودية وكل من يمتلك تقنية في النووي حتى لو جزئية للإستفادة منها

غير المحاولات السابقة ومعامل البحث والمنتجات الطبية مثل الكثير من دول العالم

كل التوفيق للشقيقة السعودية والامارات واحب اذكر حضرتك ايضاً ان مصر وقعت بالفعل على بناء المفاعل خلاص كما انها ستصنع بنسبة 25 % من المفاعل داخل مصر مع نقل تكنولوجيا وللعلم بأن روسيا هي الدولة الوحيدة بالعالم التي تمتلك تكنولوجيا المفاعلات وتصنعيها في روسيا 100% أما باقي الدول بما فيهم حتى امريكا لا تصنع المفاعل بأمريكا بنسبة 100% بالتوفيق
 
مصر متقدمه في المجال البشري بما انها بدأت في تكوين الخبرات البشريه مبكرا ولاكن بناء برنامج نووي عسكري امن يحتاج إلى مئات المليارات ... فلن اصنع قنبلة نوويه وانا غير قادر على حمايتها او غير قادر على صناعه وسائل ايصالها او غير قادر على تحمل نفقات بنائها او ليست لديه منشأت استراتيجيه لتخزينها وصيانتها وتحصينها او ليست لدي قاعده صناعيه متقدمه او ليست في يدي وسائل اقتصاديه افاوض عليها حتى لا أقع تحت الحصار والمهم المبرر السياسي .. وهذه الخصائص غير متوفره حاليا الا في دوله عربيه وحيده وهي تحاول لتحقيقها الان ومع ذالك تحتاج على الاقل ل15سنه اخرى حتى تكون جاهزه .. ومع ذا لك برنامج نووي عسكري عربي لن يكون إلا بتعاون كامل بين مصر والخليج ... اذا ما تحقق ما أراه والله أعلم مع النووي سيكون لهذه الدوله مقعد دائم في مجلس الأمن بحلول منتصف القرن والله أعلم ..
بتالتوفيق للملكة الشقيقة وللإمارات الحبيبة بإذن الله أخي النسر العربي تحياتي اولاً
ثانيا مصر ليست متقدمة بالمجال البشري فقط ولكن متقدمة بعلامائها النوويين اكثر من اي دوله عربية اخرى كما ذكرت سابقاً وذلك لوجود مفاعلين نوويين ذو قدرة محدودة في مصر لكنهم اقدم لك بالدليل القاطع ان مصر تنتج السلاح النووي ومن فترة كبيرة لكن سرية الجيش المصري والمعرف عنها لا تسمح بنشر اي شئ منها .

Egypt's quiet weapons build-up
( الترجمه تحت من الموقع الاجنبي

U.S., Russia, others gather data on development of WMDs


NEW YORK — A number of documents NBC News has obtained

from the United States, Russia and Israel — some of it public, some
declassified under the Freedom of Information Act — help shed some
light on Egypt's steady development of several weapons of mass
destruction programs over the past decade and a half, including its
nuclear potential and details of a joint North Korean-Egyptian missile
development agreement.​
The overall impression of officials in the United States, as well as

those in Israel and Russia, is that Egypt has quietly been developing
weapons, in particular biological weapons and missiles.
Much of Egypt’s superweapons development, of course, is aimed at
countering Israel's long standing and large-scale superweapons
programs, as well as establishing itself as the leading power in the
Arab world.
Israel's weapons of mass destruction program is daunting, even to
the first Arab state that signed a peace treaty with the Jewish state.
With an estimated 200 nuclear warheads, more than Great Britain, and
100 medium-range missiles, Israel is in a world of diminishing nuclear
programs, a regional superpower, at least.
Still, while Egypt continues to point an accusing finger at Israel's
nuclear weapons capability, there is considerable evidence that Egypt
has been quietly building up its own superweapons programs, including
some evidence of interest in nuclear and radiological weapons.
In other words, Egypt may not have clean hands.
The United States has growing concerns that Egypt is working on
several weapons programs it sees as destabilizing to Middle East peace.​



During

the past decade and a half, both the Russian Foreign Intelligence
Service (FIS) and the U.S. Arms Control and Disarmament Agency (ACDA)
have publicly noted the existence of programs previously unknown. The
following is a breakdown of what the documents say about Egypt’s
weapons systems development programs.
Evidence of nuclear build-up​
The most revealing document is the Russian intelligence

document, produced by the KGB's successor organization, the Russian
Foreign Intelligence Service or FIS. An extraordinary public document,
it was issued at a time of extraordinary public openness and has not
been updated since.
In the document, "Proliferation of Weapons of Mass Destruction,"
issued on Jan. 28, 1993, the Russians noted that although there is "no
special program of military-applied research in the [Egyptian] nuclear
sphere," there are some developments of note.​
The development of the 22-MW research reactor at Inshas, north of Cairo, built with help from Argentina;

Egypt has contracted with India to upgrade a 30-year-old Soviet research reactor from 2-MW to 5-MW;
Egypt has contracted with Russia to supply a MGD-20 cyclotron
accelerator which would be helpful in exploring uranium enrichment
technologies;
Egypt has begun building a facility at its Inshas research center,
which the Russians noted "in its design features and engineering
protection could in the future be used to obtain weapons-grade
plutonium from the uranium irradiated in the research reactors.”​
In addition, NBC News obtained the U.S. Customs Service debriefing

of Abdel Kadr Helmy, an Egyptian spy, jailed in the 1980's for trying
to obtain various missile technologies, including Pershing-II guidance
packages.
Helmy said in the debrief — which he now disavows — that Egypt had
an active nuclear weapons development program that included sending
uranium to Pakistan for enrichment to bomb-grade levels. Helmy said
that an Egyptian Brigadier, Ahmad Nashet, ran both the civilian nuclear
establishment in Cairo, as well as the nascent bomb program.
Development of chemical weapons​
The Egyptians are also interested in chemical weapons. The

Russian FIS document specifically noted, "Techniques of the production
of nerve-paralyzing and blister-producing toxic agents have been
assimilated."
Furthermore, the FIS report stated: "There is information to the
effect that Egypt is displaying interest in purchases overseas of
warheads intended for filling with liquid chemical warfare agents. The
stockpiles of toxic substances available at this time are insufficient
for broad-based operations, but the industrial potential would permit
the development of the additional production in a relatively short
time."​

It may very well be that the warheads the Russians discussed were ultimately bound for Iraq.

Confirmation of biological weapons program​
Similarly, the Egyptians have a biological weapons

program, according to recent statements by the Russian FIS, as well as
the U.S. CIA andArms Control and Disarmament Agency (ACDA).
“At the start of the 1970's," the FIS document stated, "President
Sadat confirmed this, announcing the presence in Egypt of a stockpile
of biological agents stored in refrigerating plants. Toxins of varying
nature are being studied and techniques for their production and
refinement are being developed at the present time in a [unnamed]
national research center."
In response to a question during a U.S. Senate Government Affairs
Committee hearing on Feb. 24, 1993 regarding proliferation concerns,
then CIA Director R. James Woolsey confirmed that Egypt is counted as a
nation with biological weapons capability.​
Story continues below

More below​



Sponsored links
Advertisement | ad info
dvertisement | ad info
Annual U.S. ACDA reports on treaty compliance similarly listed Egypt as a probable biological weapons state.

In three annual reports to the Senate Foreign Relations Committee
since 1995, ACDA has used the same language to assess the Egyptian
program: "The United States believes that Egypt had developed
biological agents by 1972. There is no evidence to indicate that Egypt
has eliminated this capability and it remains likely that the Egyptian
capability to conduct biological warfare continues to exist."
What is also interesting about these subsequent reports is that
unlike a similar report in 1994, ACDA did not include this sentence:
"The United States however has not however obtained recent information
on this program," the implication being that the U.S. did receive
damning information about the program starting in 1995.
The Russian FIS was less circumspect in its 1993 report, stating:
"The country has a program of militarily applied research in the area
of biological weapons, but no data have been obtained to indicate the
creation of biological agents in support of military offensive
programs. The research program in the area of biological weapons date
back to the 1960's."
Strides in missile development, thanks to North Korea​
The area where Egypt excels is in missile development.

The Russians FIS report noted: "By 1990, Egypt's missile forces were
armed with a regiment each of Soviet Scud-B [approximately 186 miles]
and Frog 7 [approximately 43 miles] transporter-erector-launchers and
also a certain quantity of Sakr 80 and Sakr 365 Egyptian-Iraqi-North
Korean short-range missiles. It is technically possible to fit the Scud
and Frog warheads with chemical weapons.
“An agreement was concluded in 1990 on military cooperation with
China in accordance with which Beijing is to assist in the
modernization of the Egyptian Sakr plant and help establish the
production of new modifications of the Scud B-class missiles and three
domestic types of Egyptian surface-to-surface missiles."
A 1992 Israeli Defense Force (IDF) memorandum on Mid East missile
programs provided this appraisal of the Egyptian program: "Egypt
attaches great importance to the acquisition of GGM [Ground-to-Ground
Missile] and to the building of a congruent technological
infrastructure. During the 1950s, and aided by German Nazi scientists,
a concerted effort was made to build factories which would manufacture
missiles. This effort continued over the years; at present the Egyptian
army diverts resources to this endeavor.
"Egypt's principal GGM [Ground-to-Ground Missile] focus is on the
Scud, at source a Russian ballistic missile. Cairo would like to build
the infrastructure which would enable it to assemble its own Scuds,
with the aid of foreign countries and companies. North Korea is
Egypt's main ally in this regard.
“At the beginning of the 1980s North Korea bought tens of Scud-B
missiles from the Egyptians. The Scud-B is a medium range missile
(approximately 174 miles), originally Russian, capable of carry a
warhead of up to one ton.
“In return, the North Koreans helped the Egyptians set up the
infrastructure for missile production and assembly. This was done via
North Korean scientists and the transfer of North Korean technology.
Work is continuing in these factories at present; they are said to
begin active production in 1993.”
Similarly, the FIS noted, "Using technology obtained from Egypt the
DPRK [Democratic People's Republic of Korea] is upgrading the
Scud-class missiles purchased earlier in the USSR and exporting them to
countries of the Near and Middle East."​
Story continues below

More below​
Sponsored links
Advertisement | ad info



Advertisement | ad info

Condor-II missile development
In addition, testimony by U.S. Customs Service agent

Daniel Burns before the House Ways & Means Oversight Subcommittee
during an April 18, 1991 hearing about “Administration &
Enforcement of U.S. Export Controls" bolstered the belief in Egypt’s
sophisticated missile development program.
Burns testified about conversations he had with Abdelkader Helmy, an
Egyptian-American rocket scientist who had pleaded guilty to helping
Cairo obtain equipment and material for the Condor-II missile. The
missile was a joint project of Egypt, Argentina and Iraq. In his
testimony, Burns said Helmy discussed with him several projects
including:​
“The financing of the [Condor-II] program by Iraq and Saudi Arabia, and the roles of Egypt and Argentina and Iraq;"

"the Egyptian effort to develop a nuclear warhead, including the Cobalt-60 effort and the purchase of uranium from France;"
"the outline of the Scud missile joint development program between Egypt and North Korea;"
"the details of an Iraqi chemical warhead and its planned utilization;"
"the knowledge of President Mubarak of the Condor program and the fact that he approved it in 1984;" and
"the modification of the SCUD and SS-10 missile."​
Furthermore, Burns testified that, "I also developed information in

some of the other corporations that he had been in contact with during
this investigation — that he had approached the Coleman Research Corp.,
located down in Huntsville, about obtaining Stinger guidance
systems….early in our wiretap investigation we overheard him being
asked to check on the remotely piloted vehicle, known as the "Scarab"
that was being built by Teledyne Ryan, which is, essentially, for the
lack of a better word, the poor man's cruise missile."
Helmy, in his own testimony that day, discussed the North
Korean-Egyptian Scub-B upgrade program. Helmy said, "The Scud-B, I knew
everything...from the Egyptian official...the other relationship with
the Koreans, I knew it."
The Cobalt-60 comment is particularly revealing since Cobalt-60 is
an ideal warhead for a radiological bomb or "dirty" bomb, that is, a
bomb which disperses a radioactive material on detonation.​


Robert Windrem is a senior investigative producer for NBC News' Nightly News with Brian Williams.

مضمون التقرير​

هناك عدد من الوثائق من

الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل بعض منها منشور وبعض منها رفع عنها
السرية بموجب قانون حرية المعلومات والتى القت الضوء على تطوير مصر للعديد
من برامج اسلحة الدمار الشامل على مدى العقد ونصف الماضى بما في ذلك
قدرتها النووية واتفاقية التطوير المشتركة بين مصر وكوريا الشمالية فى
مجال الصواريخ.​
الانطباع العام من المسؤولين في الولايات المتحدة ، وكذلك في اسرائيل

وروسيا هو أن مصر تطور هذه الاسلحة بهدوء خاصة الاسلحة البيولوجية
والصواريخ.​
ويهدف جزء كبير من تطوير هذه الاسلحة فى مصر بطبيعة الحال الى مواجهة

مكانة اسرائيل وبرامجها العسكرية المتطورة فضلا عن وضع نفسها كقوة رائدة
في العالم العربي.​
اسرائيل تمتلك اسلحة دمار شامل ومصر هى اول دولة عربية وقعت معاهدة سلام

مع الدولة اليهودية ، ومع امتلاك اسرائيل رؤوس نووية تقدر بحوالى 200 رأس
نووى وهو عدد اكبر مما تمتلكه بريطانيا وصواريخ متوسطة المدى فانها على
الاقل قوة إقليمية عظمى.​
في حين أن مصر لا تزال تشير بأصابع الاتهام الى قدرة إسرائيل النووية ،

هناك ادلة كثيرة على ان مصر تطور بهدوء العديد من برامج الاسلحة بما في
ذلك بعض الأدلة على الاهتمام بتطوير الاسلحة النووية والاشعاعية.​
بعبارة اخرى ، قد لا تكون مصر تمتلك الايدى النظيفة و الولايات المتحدة

لديها قلق متزايد من أن مصر تعمل حاليا على عدة برامج للاسلحة من شأنها ان
تزعزع الاستقرار و السلام فى الشرق الاوسط.​
خلال العقد والنصف الماضى ، كلا من وكالة Foreign Intelligence Service

الروسية ووكالة U.S. Arms Control and Disarmament Agency الامريكية اعلنا
عن وجود برامج غير معروفة من قبل وفيما يلى تفاصيل عن برامج الاسلحة فى
مصر.​

ادلة على وجود قدرات نووية

يوجد وثيقة كتبت بواسطة جهاز المخابرات الروسية KGB و لم يتم تحديثها منذ ذلك الحين تتحدث عن ذلك.
سجل الروس فى وثيقة "انتشار اسلحة الدمار الشامل" التى صدرت فى 28 يناير 1993
ان بالرغم من انه لا يوجد برنامج خاص للبحوث العسكرية المطبقة في المجال
النووي المصرى ، الا انه هناك بعض التطورات التى لابد ان تذكر وهى :
- طورت مصر مفاعل بحثي 22 ميجا واط في انشاص شمال القاهرة بمساعدة الارجنتين
- تعاقدت مصر مع الهند لترقية مفاعل ابحاث سوفياتي عمره 30 عام من 2 ميجا واط الى 5 ميجا واط
- تعاقدت مصر مع روسيا لتوريد 20 مليون جالون يوميا مسرع سيكلوترون وهذا سيكون مفيدا في استكشاف تكنولوجيات تخصيب اليورانيوم
- بدأت مصر بناء منشأة في مركز ابحاث انشاص والتى لاحظ الروس انها تمتلك
في معالمها التصميمية والهندسية حماية يمكن أن تستخدم في المستقبل للحصول على البلوتونيوم من اليورانيوم المشع في مفاعلات البحوث​
بالاضافة الى ذلك ، عند استجواب الجمارك الأمريكية للبطل المصرى عبد

القادر حلمى الذى سجن في عام 1980 لمحاولة الحصول على تكنولوجيا الصواريخ
المختلفة ، قال عبد القادر حلمى فى الاستجواب أن مصر لديها برنامج نشط لتطوير الاسلحة النووية
شمل ارسال اليورانيوم الى باكستان لتخصيب اليورانيوم لمستويات صنع قنبلة ذرية.​
تطوير الأسلحة الكيميائية

اهتم المصريون ايضا بتطوير الاسلحة الكيميائية ففى الوثيقة الروسية الى
تكلمنا عنها من قبل كتب الروس ان مصر تمتلك تقنيات إنتاج غازات شل الاعصاب
والغازات السامة الاخرى​
وعلاوة على ذلك ، هناك معلومات مفادها أن مصر تظهر اهتمامها بشراء رؤوس

الحربية مخصصة لملء السائل الكيميائى ، المخزون من المواد السامة المتوفر
في هذا الوقت غير كافى لعمليات واسعة النطاق ، ولكن الطاقات الصناعية
ستتيح تطوير إنتاج إضافى في وقت قصير نسبيا.​
تأكيد وجود برامج اسلحة بيولوجية
وبالمثل ، فإن مصر لديها برنامج للاسلحة البيولوجية حسب التصريحات التي

صدرت مؤخرا من قبل وكالة FIS الروسية ووكالة ACDA الامريكية.​
في بداية عام 1970 أكد الرئيس السادات ، وأعلن عن وجود مخزون من المواد

البيولوجية مخزنه في محطات تبريد واكد انه يجري حاليا دراسة على السموم
الطبيعية المختلفه لكى يتم تطويرهم وانتاجهم فى مركز قومى للبحوث رفض ان
يحدد اسمه.​
وردا على سؤال خلال جلسة فى مجلس الشيوخ الأميركى 24

فبراير 1993 بشأن مخاوف تتعلق بالانتشار النووي ، أكد مدير وكالة
المخابرات المركزية جيمس وولسي ان مصر دولة لديها القدرة لصنع اسلحة
بيولوجية.​
وتبعا لتقارير وكالة ACDA السنوية ، تصنف مصر دائما انها من المحتمل ان تملك

بالفعل اسلحة بيولوجية.​
في ثلاثة تقارير سنوية ارسلت الى مجلس الشيوخ منذ عام 1995 استخدمت وكالة

ACDA الامريكية نفس اللغة لتقييم البرنامج المصري حيث قالت "ان الولايات
المتحدة تعتقد أن مصر قد بدأت تطوير برنامجها البيولوجى منذ عام 1972 وليس
هناك أدلة تشير إلى أن مصر قد ألغت هذا والمرجح أن القدرة المصرية لإجراء
الحرب البيولوجية لا يزال قائما"​
الأمر اللافت أيضا حول هذه التقارير اللاحقة هو على عكس تقرير مماثل في

عام 1994 ، وكالة ACDA لم تضع هذه الجمله " ان الولايات المتحده حصلت على
معلومات حديثه عن البرنامج " ومعنى ذلك أن الولايات المتحدة لم تحصل على
معلومات حول البرنامج ابتداء من عام 1995.​
وكانت وكالة FIS الروسية أقل حذرا في تقريرها لعام 1993 حيث قالت ان مصر لديها برنامج وبحوث تطبيقية وعسكرية في مجال الأسلحة البيولوجية ولكن لم يتم الحصول على البيانات التي تشير إلى ان هذا البرنامج له دور فى دعم البرامج العسكرية الهجومية

جديرا بالذكر ان برنامج الاسلحة البيولوجية المصرى يعود الى عام 1960.​
خطوات واسعة في تطوير الصواريخ بفضل كوريا الشمالية

اشارت وكالة FIS الروسية ان عام 1990 امتلكت مصر صواريخ Scud-B و​
Frog 7 وكميات من Sakr 80 و Sakr 365 وهى صواريخ قصيرة المدى بالمشاركة بين مصر والعراق وكوريا الشمالية ومن الناحية التقنية تسمح هذه الصواريخ بحمل رؤوس كيميائية.

وفى اتفاق تم عام 1990 حول التعاون العسكرى مع الصين حيث ساعدت الصين مصر
فى تحديث مصنع الصاروخ المصري صقر و إنتاج تعديلات جديدة من صواريخ Scud-B
وانتاج صواريخ سطح-سطح مصرية.​
في عام 1992 قوات الدفاع الإسرائيلية فى مذكرة بشأن برامج الصواريخ في

الشرق الاوسط عن البرنامج المصرى ان مصر تولي أهمية كبيرة لاقتناء صواريخ
ارض-ارض
وبناء البنية التحتية التكنولوجية ، خلال عام 1950 وبمساعدة من العلماء
الألمان النازيين تم بذل الكثير من الجهود لبناء مصانع قادرة على تصنيع
الصواريخ وهذا الجهد تواصل على مدى سنوات ، في الوقت الحالي الجيش المصري
يحول الموارد في هذا المسعى.​
ركزت مصر فى صواريخها الارض-ارض على صاروخ Scud-B الروسى فالقاهره ترغب في

بناء البنية التحتية التي تمكنها من تجميع صواريخ سكود بنفسها دون مساعدة
احد وكوريا الشمالية بالطبع هى حليف مصر الرئيسى في هذا الصدد.​
في بداية عام 1980 اشترت كوريا الشمالية عشرات من صواريخ Scud-B من مصر

وكما هو معروف ان صواريخ Scud-B هى صواريخ متوسطة المدى قادرة على حمل رأس حربية يصل وزنها إلى طن واحد.​
وفى المقابل ساعدت كوريا الشمالية مصر فى اقامة البنية التحتية لانتاج

الصواريخ وتجميعها وقد تم ذلك عن طريق علماء كوريا الشمالية ونقل
التكنولوجيا الكورية الشمالية
ويتواصل العمل في هذه المصانع في الوقت الحاضر وقيل فى الوثائق الروسية إنها ستبدأ إنتاج في عام 1993.​
واضافت ايضا وكالة FIS الروسية

فى وثائقها ان استخدام التكنولوجيا التي تم الحصول عليها ساعدت مصر فيما
بعد فى ترقية فئة صواريخ Scud التى اشترتها مصر فى وقت سابق من الاتحاد
السوفيتى.​
تطوير الصاروخ Condor-II

دانيال بيرنز الذى القى الضوء فى 18 ابريل 1991 على برنامج الصواريخ المصرى ،
اجرى بيرنز محادثات مع حلمي عبد القادر ، وهو عالم الصواريخ المصري
الأمريكي الذي ساعد القاهرة فى الحصول على المعدات والمواد اللازمة لصاروخ
Condor-II. وكان الصاروخ مشروع مشترك بين مصر والارجنتين والعراق.​
واضاف بيرنز انه عرف من عبد القادر حلمى معلومات منها :

- تمويل العراق والمملكة العربية السعودية لبرنامج الصاورخ Condor-II
- الجهود المصرية لتطوير رأس نووى حربي ، بما في ذلك شراء يورانيوم من فرنسا
- تطوير صاروخ Scud بين مصر وكوريا الشمالية
- علم الرئيس حسني مبارك ببرنامجالصاروخ Condor-II وحقيقة انه وافق عليه عام 1984
- التعديل على صاورخ Scud وصاورخ SS-10​
وفي النهاية اخي الكريم مصر متقدمة جداً في التكنولوجيا النووية ولديها ايضاً القدرة في صنع الصورايخ التي تستطيع ان توصل هذه هذه التكنولجيا لما يهدد امن مصر وتحياتي لك مره اخرى
 
وللعلم لكل من يقول ان المفاعل المصري غير مخصص للأغراض العسكرية وانا معكم لكن فقط للعلم
إن المفاعلات النووية غير المكرسة للأغراض العسكرية مثل مفاعلات الطاقة مثلاً والتي تستخدم يورانيوم قليل الإخصاب قادرة على إنتاج ما يعادل كيلوغراماً واحداً من البلوتونيوم سنوياً لكل اثنين من الميغاواطات الكهربائية وبناء على ذلك فإن مفاعل الطاقة المصري في ضبعة (وهو ذو طاقة الألف ومائتان ميجا واط) قادر على إنتاج حوالي أكثر من 500 كلغ من البلوتونيوم سنوياً بعبارة أخرى ستتمكن محطة ضبعة بعد عام واحد فقط من بدء العمل بكامل طاقتها من إنتاج بلوتونيوم يكفي (بعد فصله عن الشواذ ومواد أخرى) لصنع حوالي 60 قنبلة نووية بقوة 20 كيلوطن لكل منها ولو قررت مصر السير قدماً في بناء المفاعلات الثمانية المخطط لها حتى عام 2026 فهذا يعني ان معدل الانتاج المصري من القنابل النووية يتعدى الـ480 رأس نووية هذا إذا كان هناك ارادة سياسية حقيقة لصنع القنبلة النووية وطبعاً هذا كله ليس في العلن وبحبك يا سيسي تحياتي
 
عودة
أعلى