عاجل :أنباء عن انفجارين في ضاحية #بيروت معقل حزب الله

ليبانون فايلز: الإنتحاري الرابع الذي ألقي القبض عليه حيا هو اللبناني لؤي صالح الدنش من طرابلس وقد سلم للقوى الامنية وهو قيد التحقيق
 
upload_2015-11-13_0-12-46.png
 
الضاحية الجنوبية المحتله

كم فرحو وهللو لمقتل المسلمين السنه في سوريا
ولما اتتهم النار في ضاحيتهم المحتله صرخو ضد السعوديه
ليس لهدف سوى طائفيه

لما اراهم يكيلون الشتائم لنا ويوزعون الحلوه لمقتل اخوتي في الدين والعروبه
هل اشمت فيهم ام ماذا تكون ردة الفعل الصحيحه

فقط انظرو الى تلك البقعه تحكمها مليشيا طائفيه
 
الضاحية الجنوبية المحتله

كم فرحو وهللو لمقتل المسلمين السنه في سوريا
ولما اتتهم النار في ضاحيتهم المحتله صرخو ضد السعوديه
ليس لهدف سوى طائفيه

لما اراهم يكيلون الشتائم لنا ويوزعون الحلوه لمقتل اخوتي في الدين والعروبه
هل اشمت فيهم ام ماذا تكون ردة الفعل الصحيحه

فقط انظرو الى تلك البقعه تحكمها مليشيا طائفيه
صدقت
 
:D:D:D:D:D:D:D

آخر تحديث: الخميس 29 محرم 1437هـ - 12 نوفمبر 2015م KSA 23:39 - GMT 20:39
هل حاولت إيران استبدال نصرالله بالأسد؟
الخميس 29 محرم 1437هـ - 12 نوفمبر 2015م
2c69cc41-cbf3-461b-87c1-628242ceee57_3x4_142x185.jpg


قيل ان من بين أسباب التدخل الروسي في سورية موازنة التدخل الإيراني أو تقاسم موسكو مع طهران الإمساك بالورقة السورية. لكن لماذا التنافس و»الغيرة» بينهما إذا كان هدفهما، بحسب ما تعلنان، واحداً، وهو الدفاع عن الأسد ونظامه؟ فهل تصرح كل من الدولتين بما لا تضمر؟

الواقع ان كلاً منهما مقتنع بأنه لم يعد هناك اي احتمال، في ظل موازين القوى الحالية، لاستعادة سورية الموحدة تحت حكم النظام القديم، وانه لا بد مرحلياً من المحافظة على المناطق التي لا يزال بشار الاسد يسيطر عليها، بعدما تقلص كثيراً دوره في تحديد المسارين السياسي والعسكري لبلاده، بانتظار التوصل الى تسوية دولية تعيد توحيد سورية.

لكن لموسكو وطهران رؤيتين مختلفتين الى شروط هذه التسوية ومراحلها تعكسان مصالح كل منهما، ولا تتفقان بالضرورة: من يفاوض ومن يشرف على التطبيق ومن يتمثل في المرحلة الانتقالية وما يليها، وأي مستقبل لمختلف الأطراف السوريين.

ففي حين ترى روسيا ضرورة المحافظة على النواة الصلبة للجيش السوري والمؤسسات الدستورية وترى لها دوراً في إعادة البناء، عملت إيران تدريجاً على إضعاف الأسد وتعزيز دور صنيعتها اللبناني «حزب الله» في المقابل، لأنها لا تثق بالخلفية «البعثية» لمعظم ضباط الجيش ورجال الرئيس، حتى لو كان الحزب مجرد غطاء لحكم الطائفة العلوية.

وتعتقد طهران بأن الوسيلة المثلى لبقاء نفوذها في سورية الراهنة والمستقبلية، تكمن في اعتماد النموذج الذي طبقته في العراق عندما فرضت عبر حلفائها من الاحزاب والتنظيمات الشيعية قانون «اجتثاث البعث»، لكن بلا ضجة او إعلان هذه المرة. ولهذا ارسلت خبراء وضباط «الحرس الثوري» وميليشيات لبنانية وعراقية وأفغانية، ليحلوا تدريجاً مكان الجيش النظامي الذي أوشك على الانهيار، وليس ان يقاتلوا تحت لوائه وقيادته.

وأدى ذلك مراراً الى إشكالات بين الطرفين عندما تجرأ الإعلام الموالي لإيران على نسب «الانتصارات» العسكرية الى الاطراف الايرانيين وليس الى الجيش النظامي. حتى ان الايرانيين تفاوضوا مباشرة مع اطراف في المعارضة السورية على وقف للقتال محدود مكانياً وزمنياً، وبات الأمين العام لـ «حزب الله» حسن نصرالله يحدد في خطبه مسار المعركة في سورية ومحطاتها.

وبعد الاتفاق النووي بين إيران والاميركيين، اظهرت طهران استعداداً أكبر للتفاوض على مصير الاسد ونظامه في مقابل مكاسب أخرى بينها خصوصا مستقبل «حزب الله»، فيما أبدت واشنطن استعداداً لمنح الايرانيين دوراً اكبر في تحديد مصير سورية، وهذا ما دفع الروس الذين كانوا ينتظرون نتائج المفاوضات بين طهران وواشنطن، الى التدخل لاستعادة دور الجيش النظامي الذي رعوه طوال عقود وسلّحوه ونسجوا علاقات متينة مع كبار ضباطه.

عملياً اذن، كانت إيران مستعدة للتفاوض على الاسد لكنها ليست مستعدة للتفاوض على الحزب اللبناني الذي سعت لجعله الوريث الشرعي للنظام السوري ودوره، وخصوصاً في الكباش الفولكلوري مع اسرائيل. فبعد الخروج السوري من لبنان كان لا بد من تقديم ضمانات بديلة الى الاسرائيليين كي يبقوا على «الحياد» في الصراع السوري، ولا أحد أفضل من الحزب يقدر على ذلك منذ حرب تموز (يوليو) 2006 التي اسفرت عن تفاهم غير معلن طبقه «حزب الله» بأمانة، مانعاً اي طرف من الاخلال بالهدوء في جبهة الجنوب التي شهدت سلسلة اختبارات من الجانبين. وعندما ارادت ايران تمرير بعض الرسائل الى الاسرائيليين استخدمت جبهة الجولان وليس الجنوب اللبناني.

وهذا يفسر استمرار حال الاهتراء وتفاقمها في لبنان، حيث ينتظر الحزب التوقيت المناسب لفرض سيطرته التامة. إذ يفترض بحسب الخطة الايرانية التي لا تزال قائمة على رغم التدخل الروسي، ان يتم شيئاً فشيئاً دمج لبنان بالدويلة العلوية، وان يقود «حزب الله» جناحيها السوري واللبناني، وليس الاسد الذي اثبت فشله في نظر الايرانيين. وتتداخل هنا الرؤية السياسية الايرانية مع الدينية التي ترى في العلويين «انشقاقاً» بسيطاً عن الطائفة الشيعية الاثني عشرية الأوسع، ربما حان وقت تصحيحه.

وقبل أيام، اعترف الجنرال في «الحرس الثوري» محمد علي جعفري بهذه الخلافات، وقال ان الروس ليسوا مرتاحين الى دور «حزب الله» في سورية. فهناك عملياً تقاطع روسي - إيراني على ضرورة منع انهيار «سورية الصغيرة» الحالية، وخلاف على من يقود الكيان الجديد الذي قد ينتج عن أي تسوية، ولمن سيكون ولاؤه. لكن كلا من موسكو وطهران تخفيان نواياهما بالمبالغة في تصريحاتهما عن التمسك بالأسد.

;)
 
التعديل الأخير:
لكي لا ننسى مالهدف من وجود حزب الله في لبنان .. حسن زميره يجيب.


 
نجح الامريكان فى اشعال حرب طائفية فى الشرق الاوسط بين المسلمين سنة وشيعة
ولتنعم اسرائيل بالسلام و الرخاء
وحسبى الله و نعم الوكيل فى كل من فرح فى موت انسان

بل ايران من اشعلتها وهي من توقدها و ضد العرب و ما فيه داعي اندخل امريكا و اسرائيل و حكاية المؤامرات

كم من الاغلبية العربية في المنطقة قتلوا و هجروا و دمرت بيوتهم و لم نرى احدا تدمع عيناه عليهم
 
التفجير قد يحمل معه معلومات مغايرة للواقع كجريمة مقتل العديد من رموز السياسة اللبنانية بتواطئ من حزب الله وفي الاخير ياتي الحزب ويبكي كالطفل بانهم قتلوا وهجموا على سيادة الدولة اللبنانية ونحن نطالب بمنحنا فرص اكبر لردع الظلامين الجهادين!!!؟ربما هدا هو التحليل المنطقي للعملية وإلا نطرح السؤال التالي:كم تبعد المسافة بين موقعرالتفجير وبين مقر حزب الله في المنطقة؟؟إدا كان الانتحاريين يخفون حقائبهم اللملغومة فلمادا لم يدهبوارقرب مركز الحزب حتى تكون الضربة أكبر إلاما ووجعا؟؟هل هده رسالة مشفرة حتى ينعي الحزب قتلاه ويمتل در الضحية عوض الجلاد؟لمادا بالضبط في هدا اليوم؟لماداىبالضبط في شارع الحسينية؟هل للحسينية قدسية في معتقدات الروافض؟؟مامدى فداحة وتأتر الشيعة بسماع ان الحسينية نسبة للحسين عليه السلام قد تتير تعاطف الشيعة كافة مع الحزب؟؟ والله إني لأظن أن العملية برمتها مفبركة حتى يتدخل الحزب في كل شئ في لبنان وخاصة جر لبنان للحرب في عرسال وجنوب شرق لبنان مع سوريا والايام ستعري شجرة التوت من اوراقها.
 
بل ايران من اشعلتها وهي من توقدها و ضد العرب و ما فيه داعي اندخل امريكا و اسرائيل و حكاية المؤامرات

كم من الاغلبية العربية في المنطقة قتلوا و هجروا و دمرت بيوتهم و لم نرى احدا تدمع عيناه عليهم
يقولك ان المخابرات الامريكية والصهيونية هي من اشعلت نار الفتنة في بغداد وحرضت ابن العلقمي على الخيانة والتعاون مع هولاكو
وايضا هي السبب الرئيسي في تحالف الدولة الصفوية مع اعداء الامة الاسلامية
 
عندما اطلق عصابة الحوثي صاروخ توشكا على معسكر الحلفاء واستشهد 75 من الامارات والسعودية والبحرين اطلقوا الرصاص ووزعوا حلاوة ابتهاجاً لمقتل الحلفاء في الضاحية الجنوبية . ونحن هنا لا وزعنا حلاوة ولا اطلقنا رصاص.
بين السطور المجرم والارهابي المالكي الذي كان رئيس دولة العصابات يقول أن الحرب بين الحسين ويزيد لم تنتهي .
قلوبهم مريضة زادهم الله مرضا
 
ليبانون فايلز: الإنتحاري الرابع الذي ألقي القبض عليه حيا هو اللبناني لؤي صالح الدنش من طرابلس وقد سلم للقوى الامنية وهو قيد التحقيق
لن يكون له اي علاقة و ستتضح الامور
 
أتفق مع الاخ F @Fawzy قلبا وقالبا. اذا اردت ان توسع على حزب الله كثيرا فجر الاحداث في لبنان. للأسف سوف يتعاظم دور الحزب وأخشى ان يسيطر على الجيش اللبناني.
تحياتى اخى الكريم
اشاركك نفس الهواجس
الخشيه من سيطرة او انقلاب " اراه ممكن بدعم ايرانى " لحزب الله على الجيش والدولة اللبنانية فى ظل فوضى محتمله
خطوه كهذا سيلقى ورائها اطراف عده بثقلهم ودعمهم وآخرين سيعارضونها بشده ونجد انفسنا امام بؤرة جديدة للفوضى وحرب بالوكالة فى لبنان
التعامل مع اختراق ايران لبعض الدول العربية يجب ان يتم تدريجيا وبسياسة النفس " المتوسط "
الاذناب التى تحركها ايران يجب ان تقطع بالتتابع وبالتأنى حتى لا ينعكس بالسلب على الساحة الداخلية لهذه الدول ما امكن
تحرير اليمن من السيطرة الحوثية مع ايجاد حل للمشكلة السورية يضمن وحدة اراضى الدولة السورية وعزل سوريا عن سيطرة اطراف غير عربية لها مطامع و" طابور خامس " كايران وتركيا والغرب على شكل الدولة ومستقبلها السياسى
بعد ذلك لن يتبقى غير آخر الاذناب " الكبيرة " الا وهو حزب الله والذى سيجد نفسه فى موقف لا يحسد عليه نتيجة تغير شكل الدولة السورية وسقوط احد حلفائه المهمين وبالتالى نقص الدعم المادى والعسكرى الذى كان يصله من وعن طريق سوريا
وهو ما سينعكس بالايجاب على موقف الدولة والجيش والقوى اللبنانية الوطنية ضمناً
التعامل مع الوضع العراق سيختلف بشكل كبير لانه سيأتى فى اطار المواجهه المتوقعة بين تحالف عربى وايران هناكً
 
نجح الامريكان فى اشعال حرب طائفية فى الشرق الاوسط بين المسلمين سنة وشيعة
ولتنعم اسرائيل بالسلام و الرخاء
وحسبى الله و نعم الوكيل فى كل من فرح فى موت انسان

اذا الرافضه انفسهم يقولون معركتنا ليست مع اليهود والنصارى ولا حتى ابليس بل مع ابوبكر وعمر
طيب شيخ الاسلام ابن تيمية امريكي طائفي لانه قال الرافضه حمير اليهود. . تقدر تقول لا ههههه
 
دخلت على موقع المنار
وذكرتهم ان لبنان يجب ان يكون تحت الحمايه الدوله
اسوة بما تطلبونه لحماية الحجاج
ولكن انا عرف انهم لن يخرجون تعليقي
يجب ان نمارس معهم انواع الاجرام الاعلامي
هذي فرصه لنا يجب ان نشعل النار في حزب المماتعه:D
 
قبل قليل على قنوات أل بي سي وأم تي في أهالي الضاحية بصوت واحد "الموت لآل سعود" مباشرةً على الهواء

هذا مايريده المخططين للانفجار حشد اعلامي وشعبي والله اعلم.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى