حقيقة القوات الدولية في سيناء

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لها مكتب في تل ابيب و المعسكر في مصر فقط
لا تنس انه وقتها كنت تتفاوض علي اخراجهم من ارضك
اي ان المعسكر كان لابد ان يكون في داخل حدودك انت كي يتم التأكد انهم خرجوا

انا كنت اقصد قوات دائمه علي الاراضي المحتله
لكن كده وضحت الصوره
*شكرآ لك صديقي*
 
حيث ان القرار في هذا الامر يجب ان يكون ثلاثي اللهم الا اذا كنا سننهي عملهم تماما

اليست سيناء أرض مصرية، اذا لماذا لايكون القرار مصري على أقل تقدير !!؟
ألا يكفي ان معبر رفح أيضا ذو سيادة مشتركة .

رحم الله جنود مصر المسلمين الذين سالت دمائهم في
73 .

لاأعتقد ان احدا منهم كان يظن ان الأمر سينتهي لهذا
.
 
اليست سيناء أرض مصرية، اذا لماذا لايكون القرار مصري على أقل تقدير !!؟
ألا يكفي ان معبر رفح أيضا ذو سيادة مشتركة .

رحم الله جنود مصر المسلمين الذين سالت دمائهم في
73 .

لاأعتقد ان احدا منهم كان يظن ان الأمر سينتهي لهذا
.

القرار المصري المنفرد سيتم تفسيره بعمل عدائي مثل طرد جمال عبد الناصر للقوات الدوليه في 67 و هو ما تم تفسيره علي انه عمل عدائي
بالنهايه القوه من اقتراحي انا و في وقتها كان هذا المعسكر سيكون في مناطق ما زالت محتله من اسرائيل
ازعل ليه؟
بالنسبه لموضوع المعبر فالمعابر في اي مكان في العالم لها فتحتين فتحه في بلد و الاخري في اليلد الاخر فطبيعي ان تكون المعابر سياده مشتركه
 
# عندي تساؤل أخر ، ألا يمكن استخدام هذه القواعد أو المقرات أو المجمعات او الشاليهات سمها ماشئت , ألا يمكن استخدامها من الدول المكونه لها لضرب الداخل المصري ؟ او نصب أنظمة تشويش عليها تعمي اي محاولة لصد طائرات استطلاع اسرائيلية ؟




قطعه من الارض يتحكم بها العدو لا أراه شيء ايجابي !!
 
# عندي تساؤل أخر ، ألا يمكن استخدام هذه القواعد أو المقرات أو المجمعات او الشاليهات سمها ماشئت , ألا يمكن استخدامها من الدول المكونه لها لضرب الداخل المصري ؟ او نصب أنظمة تشويش عليها تعمي اي محاولة لصد طائرات استطلاع اسرائيلية ؟




قطعه من الارض يتحكم بها العدو لا أراه شيء ايجابي !!
لا لا يمكن و تسليحهم كله اسلحه خفيفه و يعتمدوا في مراقبه الحدود حتي علي المناظير
بعدين 12 دوله هتتواطئ علينا عشان اسرائيل؟ بما فيهم المصريين العاملين هناك؟ و لا حضرتك لم تري صور الجنود المصريين العامليين معهم؟
بعدين لو يتحكم فيها العدو لماذا انا هو صاحب الفكره اساسا؟ و لماذا تكون القوات من 12 دوله؟ هل ال 12 دوله اعداء لمصر؟ بما فيهم المصريين هناك؟
ياخي لم تقراء الموضوع لا تتعبنا بالاسئله الغير منطقيه


cou-gallery-12.jpg

cou-gallery-14.jpg


cou-gallery-15.jpg


change-of-command-04-04.jpg


change-of-command-04-03.jpg


change-of-command-07-00.jpg


change-of-command-14-00.jpg


aviation-gallery-6.jpg

 
بالنهايه القوه من اقتراحي انا و في وقتها كان هذا المعسكر سيكون في

لايقبل العقل ابدا ان تكون القوة اقتراح مصري ، أظنها ممافرض في معاهدة السلام.


مامصلحة بلد بأن تترك جزء من مواقعا تحت سيطرة خارجية !!
 
لايقبل العقل ابدا ان تكون القوة اقتراح مصري ، أظنها ممافرض في معاهدة السلام.


مامصلحة بلد بأن تترك جزء من مواقعا تحت سيطرة خارجية !!

لا اله الا الله
هو معسكر مراقبه للتأكد بان الاتفاقيه لا يتم خرقها من اي جانب
بالفعل هذه هي السيطره الخارجيه
nz13.jpg

سيطره اصلي مش اي كلام
 
لا لا يمكن و تسليحهم كله اسلحه خفيفه و يعتمدوا في مراقبه الحدود حتي علي المناظير

متى ما أرادو سيتم تدعيم هذه القوات سواء جوا أو بحرا ناهيك عن ان لايكون عليها الان قوات تدخل سريع وبعض الانظمة الالكترونية .
 
متى ما أرادو سيتم تدعيم هذه القوات سواء جوا أو بحرا ناهيك عن ان لايكون عليها الان قوات تدخل سريع وبعض الانظمة الالكترونية .

لا حول و لا قوه الا بالله
ياخي القوه حتي تقاريرها معلنه للعالم كله و هم تحت عين الجيش المصري تماما
لا يوجد من\ما يدخل دون اشرافنا او موافقتنا
عليك مراجعه تقاريرهم السنويه انا ارفتها في رأس الموضوع
 
لا اله الا الله
هو معسكر مراقبه للتأكد بان الاتفاقيه لا يتم خرقها من اي جانب
بالفعل هذه هي السيطره الخارجيه
nz13.jpg

سيطره اصلي مش اي كلام

تريد ان تفهمني بأن " الهجص" هذا هو ما جلبهم الى هنا وصرف أموال عليهم لهذا الغرض.

هذا مهرجان او مسابقة او اي شيء ترفيهي تم التقاط الصورة فيه .


يا أخي هؤلاء قوات على الارض في منطقة تتيح لهم اعادة تشكيل قواتهم

بها وتدعيمها في أي وقت ، يجب إعادة النظر بها واخراجها .
 
لا حول و لا قوه الا بالله
ياخي القوه حتي تقاريرها معلنه للعالم كله و هم تحت عين الجيش المصري تماما
لا يوجد من\ما يدخل دون اشرافنا او موافقتنا
عليك مراجعه تقاريرهم السنويه انا ارفتها في رأس الموضوع

يعني انت تبي تقول انهم موظفين مراقبة تماما مثل موظفين الأرصاد الجوية ،طيب مايجيبونهم بكرافتات وبدل مدنية !!؟

هؤلاء أفراد جيوش وقادة ، لم يأتو هنا ليلعبوا . وإلا الاقمار الصناعية تفي بالغرض ..


عموما طالما انك مقتنع بما تقول فهذا شأنك .

في آمان الله .
 
تريد ان تفهمني بأن " الهجص" هذا هو ما جلبهم الى هنا وصرف أموال عليهم لهذا الغرض.

هذا مهرجان او مسابقة او اي شيء ترفيهي تم التقاط الصورة فيه .


يا أخي هؤلاء قوات على الارض في منطقة تتيح لهم اعادة تشكيل قواتهم

بها وتدعيمها في أي وقت ، يجب إعادة النظر بها واخراجها .
يعني انت تبي تقول انهم موظفين مراقبة تماما مثل موظفين الأرصاد الجوية ،طيب مايجيبونهم بكرافتات وبدل مدنية !!؟

هؤلاء أفراد جيوش وقادة ، لم يأتو هنا ليلعبوا . وإلا الاقمار الصناعية تفي بالغرض ..


عموما طالما انك مقتنع بما تقول فهذا شأنك .

في آمان الله .

نعم مهرجان او مسابقه و لديهم ايضا مسابقات قياده سيارات و مسابقات رمايه
قوات علي الارض و اعاده تشكيل ؟ طيب مبدئيا انت لم تقرأ الموضوع
القوات و الجيش العرمرم هذا قوامه 1673 شخص اول عن اخر من 12 جنسيه منهم عسكريين و مدنيين اجانب و مصريين و تحت اشراف الجيش المصري
و ازيدك انهم مرتبطين بعلاقات جيده جدا مع القبائل في سيناء و يقيمون لهم حفلات افطار رمضان ايضا
مش حكايه مقتنع بما اقول
الحكايه ان ما اقوله هو الواقع و الصواب
ان لا ترضي به لغرض ما هذا شأنك انت لكن كل ما تقوله تم الرد عليه و انت مازلت مصر علي افكار خاطئه
 
القوة العسكرية الأمريكية الأقل شهرة في الشرق الأوسط
mfo-_3__3.jpg



في نهاية الأسبوع الأخير من تشرين الأول/أكتوبر، ادّعى تنظيم مصري تابع لـ «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية» مسؤوليته عن اسقاط طائرة ركاب روسية فوق شبه جزيرة سيناء، الأمر الذي أسفر عن مقتل 224 شخصاً كانوا على متنها. وقد نفت كل من موسكو والقاهرة وجود صلة للإرهابيين بسقوط الطائرة، مدّعّيتان أن طائرة الركاب واجهت مشاكل في البداية على علو 30,000 قدم، وهو ارتفاع يتجاوز قدرات أنظمة الأسلحة أرض-جو التي تملكها الجماعة التي تطلق على نفسها اسم "محافظة سيناء." وفي حين أن هذا التقييم عن الترسانة المحلية لفرع تنظيم «الدولة الإسلامية» في سيناء قد يكون صحيحاً، إلا أنّه ليس هناك ما يدعو إلى التفاؤل. فحالياً، تنشر "محافظة سيناء" "أنظمة الدفاع الجوي المحمولة على الكتف" فضلاً عن الأسلحة المتطورة المضادة للدبابات، التي تشكل تحدياً فتاكاً على نحو متزايد لأمن مصر في شبه الجزيرة.

بيد، إن التهديد الذي يشكّله تنظيم «الدولة الإسلامية» في سيناء يتجاوز أهداف الحكومة والمناطق السياحية المصرية. ففي 2 آب/أغسطس، أصيب أربعة جنود أمريكيين بجراح في انفجار عبوة ناسفة في مصر. وكان هؤلاء يخدمون مع «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» في شبه جزيرة سيناء، وهي إحدى أهم الالتزامات الأمريكية لحفظ السلام وربما الأقل معروفة [للجمهور]. فمنذ عام 1982، تساهم الولايات المتحدة بمئات من الجنود والطيارين لـ «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» [«القوة المتعددة الجنسيات»]، وهي منظمة مهمتها مراقبة الأحكام الأمنية المتعلقة بمعاهدة السلام المصرية -الإسرائيلية في سيناء التي وُقّعت عام 1979. وبالإضافة إلى العمليات البرية، تستخدم «القوة المتعددة الجنسيات» طائرات مراقبة تقوم بمهمات من على شبه جزيرة سيناء لتحديد ما إذا كانت مصر تنشر قواتها بالتناسق مع التزاماتها وفقاً للمعاهدة من عام 1979. وقد أدى هذا الهجوم والبيئة الأمنية الخطيرة على نحو متزايد في سيناء في السنوات الأخيرة، إلى دفع إدارة أوباما إلى إعادة النظر في نشر «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» ومهتمهم.

وقد تم أصلاً تصوّر «القوة المتعددة الجنسيات» في الأمم المتحدة في أعقاب "اتفاقيات كامب ديفيد". فبعد أن اعترضت الصين وروسيا على هذه المهمة في مجلس الأمن الدولي، وافقت واشنطن ومصر وإسرائيل على إقامة «القوة المتعددة الجنسيات» خارج اطار الأمم المتحدة ، وتحديد إدارة القوة وتمويلها من قبل هذه الدول. ووفقاً للملحق الأول من المادة الثانية من المعاهدة، كُلِّفت «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» التابعون لها بمراقبة "المنطقة C"، التي تغطي ربع مساحة سيناء تقريباً وتمتد على طول الحدود مع إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، عملت «القوة المتعددة الجنسيات»، بدعم الولايات المتحدة، كقوة عازلة في بعض الأحيان، وكمنظمة لبناء الثقة، ووسيط و"مستشار زواج" لكلا الطرفين.

وتضم «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» 1667 عسكرياً من اثني عشر بلداً و 17 مسؤولاً مدنياً. ولكن الولايات المتحدة هي قلب المنظمة وروحها. فبين ثنايا "القوة الخاصة المؤلفة من كتيبة مشاة"، ووحدة الخدمات اللوجيستية التي توفر الطائرات وتقوم بالعمليات الجوية، وغيرهما من الوحدات والمهمات، تساهم الولايات المتحدة بما يقرب من 700 شخص لـ «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون». كما تغطّي واشنطن أيضاً ما يقرب من ثلث الميزانية السنوية للمنظمة التي تبلغ 86 مليون دولار.

وعلى مدى السنوات الست والثلاثين الماضية، شهدت العلاقات الإسرائيلية المصرية مداً وجزراً. ففي عهد مبارك، على سبيل المثال، أدانت القاهرة بصورة متكررة العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وفي عام 2003، ذكرت بعض التقارير أن إسرائيل هددت بإسقاط طائرة استطلاع مصرية بدون طيار كانت تراقب قاعدة جوية إسرائيلية. وفي الآونة الأخيرة، شكلت فترة حكم الرئيس محمد مرسي من «الإخوان المسلمين» - والتي دامت عاماً كاملاً بين 2012-2013 - اختباراً للعلاقة - حيث تعهدت «الجماعة» بإلغاء معاهدة السلام. وخلال كل ذلك، كان لـ «القوة المتعددة الجنسيات» وجوداً ثابتاً ومطمئناً في في شبه الجزيرة، حافظت خلاله «القوة» على السلام البارد.

وفي الوقت الحالي، على الأقل على المستوى الرسمي، لم تكن العلاقات بين مصر وإسرائيل أفضل مما هي عليه الآن بتاتاً. ويُعزى هذا التطور المفيد إلى حد كبير إلى ظهور التمرد المستمر المدعوم من قبل تنظيم «داعش» في سيناء. وفي السنوات الأخيرة، وحيث اتسع التمرد الإسلامي، وصل التعاون الأستراتيجي بين إسرائيل ومصر ضد المسلحين إلى مستويات لا مثيل لها. وقد بلغ الأمر قيام إسرائيل باستهداف 5 متشددين إسلاميين بطائرات مسلحة بدون طيار فوق أجواء سيناء في نيسان/أبريل 2013، كما أفادت بعض التقارير.

ومن المفارقات، أنه في الوقت الذي أدّت الفائدة المتبادلة في احتواء تنظيم «الدولة الإسلامية» في شبه الجزيرة، إلى دفع إسرائيل ومصر على التعاون سوية، إلا أن التمرد هدّد استمرارية وجود «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون». وفي تموز/يوليو الماضي وحيث كان القلق يساور إدارة أوباما من سلامة القوات الأمريكية المتمركزة في سيناء، أفادت بعض التقارير أن الإدارة بدأت تُراجع السياسة المتعلقة بـ «القوة المتعددة الجنسيات»، بهدف سحب الوحدات الأمريكية منها.

ويقيناً، فحتى قبل تدهور الوضع الأمني الحالي، شهدت «القوة المتعددة الجنسيات» وقوع إصابات في صفوفها. ففي عام 2007، على سبيل المثال، تحطمت طائرة تابعة لوحدة ثابتة الجناح في «القوة المتعددة الجنسيات» في سيناء، وأسفر الحادث عن مقتل ثمانية فرنسيين وجندياً كندياً. إلا أنه خلال ثلاثة وثلاثين عاماً، لم تقع «القوة المتعددة الجنسيات» تحت وطأة النيران إلا على نحو دوري فقط.

ومع ذلك، ففي الآونة الأخيرة وجدت قوات «القوة المتعددة الجنسيات» على نحو متزايد بأنها معرضة للخطر. فقبل عامين في أيلول/سبتمبر، قامت مجموعة من البدو بمهاجمة "المعسكر الشمالي" لـ «القوة المتعددة الجنسيات» واختراقه واجتياحه، بإطلاقها نيران أسلحة آلية وقذفها قنابل يدوية، مما أسفر عن إصابة أربعة من قوات حفظ السلام قبل أن يتم التفاوض على انسحابها. وفي آب/أغسطس 2014، تم إطلاق النار على أحد أفراد الوحدة الأمريكية وإصابته بجراح من قبل مسلح مجهول بالقرب من المعسكر. وفي حزيران/يونيو 2015، تم قصف مطار «القوة المتعددة الجنسيات» المجاور لـ "المعسكر الشمالي"، وفي المدة الأخيرة في آب/أغسطس، أسفر انفجار عبوة ناسفة يدوية زرعها تنظيم «الدولة الإسلامية» عن جرح 6 جنود - أربعة أمريكيين واثنين من فيجي - تابعين لـ «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون».

وعلى الرغم من أن القاهرة قد نشرت الآلاف من القوات الإضافية والمعدات الثقيلة - بما فيها مقاتلات من طراز " F-16" ومروحيات هجومية من طراز "أباتشي" - في سيناء، إلا أن مصر لم تتمكن من احتواء العنف. فقد قُتل حتى الآن أكثر من 1000 جندي وشرطي مصري في شبه الجزيرة، من بينهم أربعة وستين جندياً قتلوا في يوم واحد فقط في الصيف الماضي. وفي العام الماضي، أسقط متشددون إسلاميون مروحية عسكرية مصرية فوق صحراء سيناء. وفي تموز/يوليو الماضي، أغرقوا سفينة دورية تابعة للبحرية قبالة الساحل المصري. وفي آب/أغسطس 2013، استهدف هؤلاء الإرهابيين سفينة كانت تعبر قناة السويس بقذيفة صاروخية.

وفي الوقت نفسه، وحيث ينمو التمرد الذي يقوده تنظيم «داعش» في سيناء، فإن الأمر سيان بالنسبة إلى التهديد الذي تشكله هذه الجماعة لـ «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» ومهمتها. وحالياً، ترافق أرتال مدرعة مصرية دوريات «القوة المتعددة الجنسيات»، وقد قلصت «القوة» من عملياتها الجوية، كما تحد من نشرالمراقبين في المناطق النائية.

وعلى الرغم من هذه القيود، لا تزال القوات الأمريكية تشكل عاملاً حاسماً. فرحيل الوحدة الأمريكية سوف لا يؤدي حتماً إلى انهيار «القوة المتعددة الجنسيات» فحسب، بل سيؤكد تقليص التزام واشنطن لحلفائها في المنطقة الأمر الذي سيوفر نصراً معنوياً وعملياتياً كبيراً لـ تنظيم «الدولة الإسلامية» في الوقت غير المناسب تماماً. وستعارض مصر وإسرائيل هذا القرار أيضاً، وستتعاونان على الأرجح لوضع حد له.

وإذا قررت إدارة أوباما تقليص الوجود الأمريكي في «القوة المتعددة الجنسيات»، فلن تكون هذه المرة الأولى التي تتخذ فيها هذه الخطوة. ففي التسعينيات، طرحت وزارة الدفاع الأمريكية مبادرة لسحب الوحدة، ولكنها أُلغيت من قبل وزارة الخارجية في وقت لاحق. وفي الآونة الأخيرة، في عام 2002 خلال الأيام الأولى من "الحرب العالمية على الإرهاب"، سعى "البنتاغون" أثناء فترة إدارة الرئيس جورج دبليو بوش إلى تقليل المزيد من القوى البشرية العاملة من خلال تقليص حجم الوحدات التي كانت تضم آنذاك 865 جندياً وجعلها مساهمة رمزية تشمل 27 جندياً فقط. وفي آب/أغسطس 2002، استضافت وزارة الدفاع الأمريكية اجتماعاً ثلاثياً لمناقشة الخفض المزمع. وكان رد الفعل المصري والإسرائيلي شديداً لدرجة أنه تم تقليص عدد أفراد الوحدة الأمريكية بنسبة تقل عن 20 في المائة.

وعلى الرغم من تحسُّن المناخ بين البلدين في الوقت الحالي، تدرك كل من إسرائيل ومصر هشاشة العلاقة بينهما. وللعلم، في أيلول/سبتمبر 2011، ردّت إسرائيل على هجوم إرهابي كبير عبر الحدود من سيناء عن طريق قتلها خطأً خمسة جنود مصريين على الحدود. وفي أعقاب ذلك الحادث، اقتحم بعض الغوغاء السفارة الإسرائيلية في القاهرة، وحاصروا ستة دبلوماسيين اسرائيليين في الغرفة الآمنة. ولولا باب الغرفة المعزّز الذي سمكه ستة بوصات [15.24 سنتمتر]، لم يكن هناك شك بأنه كان سيتم قتل المبعوثين، وتعريض معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية للخطر.

ومن المحتمل أن باب السفارة الإسرائيلية الذي سمكه ستة بوصات كان قد حافظ على المعاهدة قبل ثلاث سنوات، ولكن حتى في يومنا هذا، يَعتبر عدد كبير من المصريين أن إسرائيل عدوهم. ويقيناً، أن المعاهدة راسخة على المستوى الرسمي، ولكن بعد مرور ستة وثلاثين عاماً، لم تتحول إلى سلام بين الشعبين. ولنتأمل أنه في آب/أغسطس، رُفعت دعوى قضائية في محكمة مصرية تتهم طالب مصري أمريكي أنهى دراسته العليا في جامعة تل أبيب بـ "الخيانة العظمى" وتُطالب بتجريده من جنسيته المصرية.

وفي أعقاب قيام الحكومة الأمريكية بمراجعة سياستها في المنطقة، قامت إدارة اوباما في أيلول/سبتمبر الأخير بنشر 75 جندياً إضافياً في «القوة المتعددة الجنسيات» في سيناء لتعزيز قدرات حماية «القوة». وفي حين يمثل ذلك خطوة أولى جيدة، إلا أنه ينبغي عمل المزيد - بما في ذلك توفير ما يسمى بـ المركبات المدرعة "المقاومة للألغام المحمية من الكمائن" للوحدات الأمريكية التابعة لـ «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» ولوحدات أخرى في «القوة». وفي الوقت نفسه، ينبغي على وزارة الدفاع الأمريكية النظر في تعديل إجراءات الرصد الحالي لـ «القوة المتعددة الجنسيات» لتشمل نشر المزيد من الأدوات المستترة وأدوات المواجهة مثل طائرات الاستطلاع بدون طيار. والأهم من ذلك، ينبغي على واشنطن الضغط أيضاً على مصر لقبول التدريب التي توفره الولايات المتحدة لمكافحة التمرد واعتماد تكتيكات مكافحة التمرد الحديثة للمساعدة في دحر مكاسب تنظيم «داعش» في سيناء.

وحيث أن هناك خمس دول فاشلة في الشرق الأوسط واثنتان آخرتان معرضتان للخطر، وفي الوقت الذي يُحرز تنظيم «الدولة الإسلامية» تقدماً ثابتاً، تُعتبر معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية واحدة من آخر ما تبقى من إنجازات سياسة واشنطن الإقليمية. ونظراً لهشاشة هذا السلام، فإن التزام الولايات المتحدة المستمر عبر وجود «القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون» لضمان استمرار "اتفاقيات كامب ديفيد" هو [الآن] أكثر أهمية من أي وقت مضى.



ديفيد شينكر هو زميل "أوفزين" ومدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن.
http://www.washingtoninstitute.org/...w/americas-least-known-mideast-military-force
 
قد بلغ الأمر قيام إسرائيل باستهداف 5 متشددين إسلاميين بطائرات مسلحة بدون طيار فوق أجواء سيناء في نيسان/أبريل 2013، كما أفادت بعض التقارير

جمله تنسف مصداقيه التقرير بمصداقيه مصدره
 
وعلى الرغم من أن القاهرة قد نشرت الآلاف من القوات الإضافية والمعدات الثقيلة - بما فيها مقاتلات من طراز " F-16" ومروحيات هجومية من طراز "أباتشي" - في سيناء، إلا أن مصر لم تتمكن من احتواء العنف. فقد قُتل حتى الآن أكثر من 1000 جندي وشرطي مصري في شبه الجزيرة، من بينهم أربعة وستين جندياً قتلوا في يوم واحد فقط في الصيف الماضي. وفي العام الماضي، أسقط متشددون إسلاميون مروحية عسكرية مصرية فوق صحراء سيناء. وفي تموز/يوليو الماضي، أغرقوا سفينة دورية تابعة للبحرية قبالة الساحل المصري. وفي آب/أغسطس 2013، استهدف هؤلاء الإرهابيين سفينة كانت تعبر قناة السويس بقذيفة صاروخية.

اعلج و اصفقج و الله
راجل في معهد واشنطن بيقول اغراق سفينه دوريه
الراجل متبني خطاب داعش رغم ان السفينه لم تغرق اساسا
 
من موقع وزاره دفاع التشيك

MFO mission in the Sinai
Based on a request by Egypt and international organisations, the MFO - Multinational Force & Observers - which supervises the 1979 Treaty of Peace between Egypt and Israel, three military officers of the Armed Forces of the Czech Republic have been serving in the Sinai since November 2009.
The Czech Republic expanded its participation in the mission by the ACR Air Force Unit on 4 November 2013 which rotates every six months.

القوه موجوده بطلب من مصر و منظمات دوليه
http://www.army.cz/en/foreign-operations/current-deployments/mfo-mission-in-the-sinai-39368/
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى