وكاله الامارات للفضاء

صقر الامارات 

كاميكازي
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
26 يوليو 2008
المشاركات
34,207
التفاعل
103,094 1,002 2
الامارات صاحبة طموح فضائي كبير جدا

موقع وكالة الفضاء الاماراتية
http://www.space.gov.ae

جامعة الشارقة تستعد للحدث

الإمارات.. مركز لإطلاق الصواريخ الفضائية 2019
تاريخ النشر: 22/10/2015

استمع
355


الشارقة «الخليج»:

عقدت اللجنة العليا لإعداد برامج أكاديمية وعلمية في ميادين الفضاء والفلك في جامعة الشارقة اجتماعها التأسيسي برئاسة الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الجامعة، وبحضور كبار الباحثين وأعضاء الهيئات التدريسية والمهندسين من مختلف الكليات ذات العلاقة في الجامعة.
استهل مدير الجامعة وهو رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الاجتماع باستعراض مقومات النهضة التاريخية التي تشهدها دولة الإمارات، والأهداف التي أطلقتها والتي تعمل على تحقيقها في مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك على المستوى العالمي، مشيراً إلى الدور الكبير الذي يمكن للجامعات الوطنية أن تلعبه لتعزيز هذا الصرح وهذه المسيرة العلمية المباركة.

وأعرب الدكتور النعيمي عن فخره واعتزازه بالدعم والرعاية الكبيرين اللذين يوليهما صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ورئيس جامعة الشارقة، لمكونات هذه النهضة ومفرداتها وأركانها.

وشدد الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي في نهاية كلمته على أن تلك هي الآفاق التي علينا أن نعمل عليها، ليس في ما سنبنيه من البرامج الأكاديمية ولمختلف الدرجات العلمية فقط، بل وفي ما سنجريه من أبحاث علمية رصينة تصب عائداتها العلمية في مصلحة الوطن والأمة والعالم أجمع.

وفي دراسة عرضها على أعضاء اللجنة، أكد الدكتور إلياس محمد فرنيني مدير المرصد الفلكي وبحوث الفلك في مركز الشارقة لعلوم الفضاء والفلك، أهمية تدريس الفلك وعلوم الفضاء وإعداد مناهجها وتجهيز مختبرات علمية حديثة لها تكون قادرة على تخريج طلبة وباحثين مختصين، مشيرا إلى أن مركز الشارقة لعلوم الفضاء والفلك يشتمل على عدة مرافق علمية هامة.

وأضاف الدكتور فرنيني أن يمكن أن يصبح مركز الشارقة لعلوم الفضاء والفلك مركزاً لتطوير العمل في ميادين علوم الفلك والفضاء وأن يجمع التخصصات التي تتصل بشكل أو بآخر بالعلوم الفضائية تحت سقف واحد، بهدف أن يكون مركزاً وطنياً هاماً يساهم في نمو ثقافة علوم الفلك والفضاء، وأشار إلى أنه وبحلول عام 2019 ستصبح الإمارات العربية المتحدة مركزاً لإطلاق الصواريخ الفضائية، ولهذا يمكن أن تلعب جامعة الشارقة من مركز الشارقة للفلك وعلوم الفضاء دوراً حيوياً في هذه الرحلة الفضائية.

بعد ذلك أوجز مروان الشويكي مدير القبة الفلكية بالمركز مكونات مركز الشارقة لعلوم الفضاء والفلك.
وأدار الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الجامعة، الأسئلة والاستفسارات والمداخلات.



- See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/10b21386-139f-4789-98ba-cd574a1aa0c0#sthash.9PV0Izki.dpuf
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أبوظبي تعتزم إرسال رحلات إلى الفضاء
التاريخ:: 18 أبريل 2012
المصدر: عبير عبدالحليم - أبوظبي
  • 1768558983.jpg
  • رحلات أبوظبي الفضائية تغطي الجوانب السياحية والبحوث العلمية والتقنية. من المصدر

تعتزم أبوظبي بناء مطار ومحطة للرحلات الفضائية، تعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بموجب عقد وقّعته رسمياً منذ أيام شركة «آبار للاستثمار» مع شركة «فيرجين غالاكتيك»، تحصل أبوظبي بمقتضاه على حقوق إقليمية حصرية في إرسال رحلات إلى الفضاء.

وقال رئيس «فيرجين غالاكتيك» ومسؤولها التنفيذي الأول، جورج وايتسايدز، في تصريحات صحافية على هامش فعاليات اليوم الثاني من «القمة العالمية للطيران» المنعقدة في أبوظبي، إن «البدء في إقامة المحطة سيتم خلال شهور، وسيكتمل بناؤها خلال خمس سنوات على الأكثر، ليتسنى بعدها لأبوظبي إرسال رحلات إلى الفضاء الخارجي، لتكون الإمارات بذلك من بين دول قليلة في العالم تمتلك محطة فضائية».

ولفت إلى أن «بناء المحطة، التي تتضمن مطاراً فضائياً تجارياً، يتكلف مئات الملايين من الدولارات، لكنها ستدر عوائد اقتصادية كبيرة على الإمارة، إذ سيتم تنظيم رحلات فضائية تجارية عبر المحطة للمسافرين من جميع أنحاء العالم، الذين يرغبون في الصعود إلى الفضاء، كما ستتم إقامة منشآت سياحية عدة حول المحطة، لتعمل مركزاً للجذب السياحي، كما ستتم أيضاً استضافة الرحلات الفضائية لأغراض أخرى إلى جانب السياحة، مثل البحوث العلمية والتطوير والتعليم، ما يدعم مكانة الإمارة مقصداً عالمياً مفضلاً في مجال السياحة والعلوم المتقدمة والتقنية والتعليم العالي».

وأكد في هذا الصدد أن «أبوظبي تسعى إلى إرسال رواد إلى الفضاء الخارجي، لتنضم بذلك إلى عدد محدود من الدول التي أرسلت روادها إلى الفضاء على رأسها الولايات المتحدة وروسيا والصين».

وأشار وايتسايدز إلى أن «هذه المحطة ستسهم في المستقبل في تقليل زمن الرحلات الجوية من أبوظبي إلى مختلف أنحاء العالم إلى زمن قياسي، إذ يمكن على سبيل المثال السفر من أبوظبي إلى الولايات المتحدة خلال ساعة واحدة فقط من خلال السفر عبر الفضاء الخارجي من خارج نطاق الغلاف الجوي».

ولفت إلى أن الخطوات التنفيذية الخاصة ببدء تشييد المحطة بدأت فعلياً، أمس، بتعيين ستيف لاندين مستشاراً أول لمؤسسة «سبيس بورت أبوظبي»، ليتولى وضع خارطة الطريق لإنشاء المحطة في أبوظبي، مشيراً إلى أن لاندين كان يشغل سابقاً وظيفة المدير التنفيذي لمؤسسة «سبيس سبورت أميركا» في ولاية نيومكسيكو، كما تولى الإشراف على تطوير مركز التشغيل لـ«فيرجين غالاكتيك» والمطار الفضائي التجاري الأول في العالم.

وأوضح وايتسايدز أن «لاندين سيختبر الموقع النهائي للمحطة في أبوظبي تمهيداً للشروع في إقامتها، كما سيكون مسؤولاً عن تخطيط الأعمال التجارية والاستراتيجية والتنظيمية للمطار الفضائي في أبوظبي (بعد الحصول على الموافقات التنظيمية المطلوبة، مروراً بإدارة عملية إنشاء المطار الفضائي، ووصولاً به إلى مرحلة العمل)».

وأكد أن «الشركة وضعت برامح تدريبية بالتعاون مع (آبار) من أجل تطوير قدرات المواطنين في علوم الفضاء، بدءاً من مختلف المراحل التعليمية، إذ سيسافر وفد للتدريب في مكاتب (فيرجن غالاكتيك) في لندن الصيف المقبل».

يشار إلى أن «آبار» رفعت حصتها في «فيرجن غالاكتيك» في أكتوبر الماضي من 31.8٪ إلى 37.8٪.

http://www.emaratalyoum.com/business/local/2012-04-18-1.477401
 
اهتمام اماراتي بالاستثمار والاستحواذ على مشاريع فضائية

الإمارات العربية المتحدة قد تشتري مطارا فضائيا روسيا
تاريخ النشر:24.03.2015 | 11:04 GMT | الفضاء


أبدت دولة الإمارات العربية المتحدة إهتماماً بشراء مطار "مورسكوي ستارت" ( المنصة البحرية ) الفضائي العائم الروسي.

صرح بذلك مصدر في قطاع صناعة الصواريخ الفضائية الروسية، مشيرا إلى أن تلك المنصة كانت تطلق منها سابقا صواريخ "زينيت" الأوكرانية.

وكان الجانب الروسي قد عقد بضعة لقاءات مع الجانب الإماراتي بهذا الشأن. لكن وتيرة هذه اللقاءات انخفضت في الآونة الأخيرة. ويعزو الخبراء انخفاض اهتمام الإمارات بالمشروع إلى انهيار أسعار النفط العالمية.

يذكر أن دولة الإمارات العربية المتحدة استحدثت منذ عامين وكالة فضائية. وفي حال اقتناء المنصة الفضائية البحرية الروسية ستكون قد حصلت على التكنولوجيات الحديثة والخبراء والبنية التحتية الجاهزة.

جدير بالذكر أن شركة "المنصة الفضائية البحرية" تم تأسيسها عام 1995. وتمتلك شركة " إينيرجيا أوفرسيس ليميتد " بصفتها فرعا لشركة "إينيرجيا" الروسية الحكومية للصواريخ الفضائية، تمتلك 95% من أسهم شركة المنصة.

وكان من المفترض إطلاق الأجهزة الفضائية التجارية إلى المدار العالي حول الأرض من تلك المنصة العائمة، وذلك بواسطة صواروخ "زينيت 3 أس أل" اوكرانية الصنع. لكن تصنيع هذه الصاروخ في أوكرانيا توقف لأسباب سياسية.

المصدر: " RT " + "لينتا. رو"

http://arabic.rt.com/news/778014-الإمارات-العربية-مطار-فضائي/
 
آبار الاماراتية تستحوذ على 32% من شركة فيرجن جالاكتيك الفضائية

Under the deal, Aabar will invest approximately US$280m and take around a 32% stake in Virgin Galactics holding company, valuing the business at about $900m. The transaction is subject to obtaining regulatory clearances in the United States and elsewhere. Additionally, Aabar has committed $100m (plus transaction cost) to fund a small satellite launch capability, subject to the development of a full business plan. It will also gain exclusive regional rights, subject to regulatory clearances, to host Virgin Galactic tourism and scientific research space flights. Finally, Aabar has plans to build spaceport facilities in Abu Dhabi.

http://www.virgin.com/news/aabar-in...equity-investment-partnership-virgin-galactic


فيرجن جالاكتيك صاحبة مشاريع فضائية طموحة ( مركبات سياحة فضائية وابحاث + مركبات اطلاق اقمار صناعية تجارية + مطارات فضائية الخ ...)

تعاون كبير بين الامارات وفيرجن جالاكتيك

virgin-galactic-aabar.jpg


64a-na-113931.jpg


image.jpg
 
العمل على عدة مستويات .. والطموحات لاحدود لها
289211288.jpg


3419384383.jpg


المعاهد والجامعات الاماراتية بدأت بالتطلع لهذه البرامج وكيفية دعمها بالمناهج والابحاث والشراكات ..


Satellite
 
في انجاز شرّف العرب ..

أول دولة عربية تنضم إليها وبإجماع الأصوات
الإمارات تحصل على عضوية اللجنة الدولية لاستكشاف الفضاء
تاريخ النشر: 22/10/2015

استمع
355




أبوظبي «الخليج»:

نالت الدولة، ممثلة بوكالة الإمارات للفضاء على عضوية اللجنة الدولية لاستكشاف الفضاء، لتكون بذلك أول دولة عربية تنضم إلى هذه اللجنة العالمية المرموقة.
وجاء حصول الدولة على عضوية اللجنة بعد حصول وكالة الإمارات للفضاء على موافقة أعضاء اللجنة بالإجماع، والذي يعتبر متطلباً رئيسياً للانضمام، ليكون دليلاً على تمتع الوكالة بالكوادر البشرية والخبرات العالمية التي تؤهلها لتكون في مصاف الدول المتقدمة في مجال استكشاف الفضاء.

جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة الدولية لاستكشاف الفضاء الذي عقد في مركز عمليات الفضاء الأوروبية التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، وجمع ممثلين عن 14 وكالة فضاء عالمية من بينها، وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، ومنظمة استكشاف الفضاء اليابانية، ووكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة الفضاء الإيطالية، وإدارة الفضاء الوطنية الصينية، ووكالة الفضاء الكندية، والمعهد الكوري لأبحاث الفضاء، ووكالة الفضاء البريطانية.
وأعرب الدكتور خليفة الرميثي رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، عن سعادته بنيل الدولة عضوية اللجنة، لما تمثله من أهمية في إطار التعاون القائم بين كافة وكالات الفضاء العالمية في هذا القطاع الحيوي.
وقال الدكتور الرميثي إن هذه العضوية تصب في أهداف الوكالة الرامية إلى الدخول في شراكات دولية مع الجهات التي تشاركها الرؤية في استكشاف الفضاء والمساعي العالمية نحو مواجهة التحديات التي يشهدها قطاع الفضاء.


وأضاف الدكتور الرميثي: يأتي انضمامنا إلى اللجنة الدولية للفضاء ليدعم جهود الإمارات في مهمة استكشاف المريخ، ما سيسهم في تحقيق أهداف اللجنة الدولية عبر تعزيز التعاون الدولي بين وكالات الفضاء، كما ستضع الدولة على الخريطة العالمية لاستكشاف المريخ، في إطار مستهدفاتها الرامية إلى البحث في كيفية تغيّر الغلاف الجوي للمريخ وتغيرات الطقس.
من جانبه، صرح الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، بأن حصول الوكالة على العضوية يعتبر دليلاً على اعتراف العالم بأهمية برنامج الدولة الفضائي، والذي قطع منذ تأسيسه شوطاً كبيراً على كافة الصعد، بالنظر إلى طبيعة المشاريع القائمة في هذا الإطار منذ نحو 40 عاماً، ما يجعلها أقدم دولة في هذا المجال على مستوى المنطقة.
وأضاف الدكتور الأحبابي أن الوكالة ستستفيد من عضويتها في اللجنة لتكون منصة لإيصال رسالة الدولة وإبراز برنامجها وقدراتها في مجال استكشاف الفضاء، من خلال التعاون مع الوكالات الأخرى في هذا الإطار، وستعمل من خلال العضوية على مشاركة الخبرات وأفضل الممارسات وأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الفضاء، وبما يدعم الجهود الدولية في استكشاف الفضاء والتي ستعود بالفائدة على العالم أجمع.

وستستفيد الوكالة من العضوية في تحقيق أهدافها الاستراتيجية، وتحديد مشاريع الفضاء المناسبة، والتعرف الى فرص تطوير العلوم والتكنولوجيا التي يمكن استخدامها لتحديد مبادرات الأبحاث والتطوير الواجب الشروع بها ضمن مركز أبحاث الفضاء بالتعاون مع جامعات الدولة والقطاعات الفضائية الأخرى في الدولة.
وجدير بالذكر، أن اللجنة ناقشت في العام 2006 بمشاركة 14 وكالة فضاء عالمية، الاهتمام العالمي باستكشاف الفضاء، ما أفضى عنها وثيقة إطار عمل صدرت يوم 21 مايو/أيار 2007، والتي أكدت ضرورة وضع آلية عمل عالمية غير ملزمة مشتركة من خلال التبادل المشترك بين الوكالات للمعلومات والاهتمامات والأهداف والخطط المتعلقة باستكشاف الفضاء، والتي تهدف إلى تعزيز البرامج المختلفة للوكالات والجهود المشتركة فيما بينها.
ويعمل أعضاء اللجنة معاً لتحديد الفجوات التكنولوجية من أجل تعزيز التعاون والتفاعل الدولي في مجال استكشاف الفضاء، وبناء القدرات الدولية للمهمات الفضائية المقبلة. وأكدت اللجنة خلال الاجتماع دعمها لمنهج خريطة طريق توسع الوجود البشري في المجموعة الشمسية مع وضع مهمة إرسال البعثات الفضائية إلى كوكب المريخ كهدف طويل المدى.


وكالة الإمارات للفضاء

أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة مبادرة تاريخية من خلال إعلانها عن إنشاء وكالة للفضاء من شأنها أن تشارك الدول الأخرى في تعزيز استكشاف الفضاء والمساهمة في مجتمع الفضاء العلمي العالمي.
لقد وضعت وكالة الفضاء في دولة الإمارات، إطاراً استراتيجياً لتوجيه جهودها نحو تنفيذ مهامها وفقاً لما ورد في مرسوم تأسيسها الصادر في شهر يوليو/ تموز من العام 2014.

وتشمل هذه الصلاحيات، تطوير قطاع الفضاء الوطني، صياغة سياسات ونظم الفضاء، دعم بناء جيل من المهندسين والعلماء فضلاً عن توجيه البرامج الفضائية الوطنية التي من شأنها أن تعود بالفوائد المباشرة على اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة.


- See more at: http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/53c1204b-6854-44ba-a4a2-a5f6b23ad49d#sthash.bRR2vKv1.dpuf
 
"الإمارات للفضاء" تدعم الجهود الدولية لمراقبة الأرض والبيئة
  • الأربعاء 07, أكتوبر 2015 في 2:34 م
upload_2015-10-22_11-57-48.png


أكدت وكالة الإمارات للفضاء، استعدادها لدعم الجهود الدولية في مجالات مراقبة الأرض والبيئة، من خلال التعاون مع وكالات الفضاء العالمية.
الشارقة 24:

صرح الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، عن استعداد الوكالة لدعم الجهود الدولية في مجالات مراقبة الأرض والبيئة، من خلال التعاون مع وكالات الفضاء العالمية لتسخير التكنولوجيا الفضائية المتاحة في رفد الأبحاث العلمية المشتركة في مواضيع البيئة ودراسة كوكب الأرض.

وأشار الدكتور الأحبابي في كلمته التي ألقاها بقمة "عين على الأرض 2015" في أبوظبي الثلاثاء، إلى أهمية تكنولوجيا الفضاء والأقمار الصناعية في تحقيق أهداف مراقبة البيئة، ما يدفع الوكالة في هذا الإطار إلى العمل على دعم وتسهيل وصول المنظمات الدولية المعنية بالبيئة إلى البيانات والمعلومات المتوفرة حول مراقبة الأرض، وذلك عبر وكالات الفضاء الدولية، أو عبر المصادر المحلية مثل أقمار "دبي سات" التابعة لمركز محمد بن راشد للفضاء.

وصرح الدكتور الأحبابي في كلمته: "تعد تكنولوجيا الفضاء بمثابة "عيننا على الأرض" التي تمكننا من مراقبتها، ويعتبر نظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الاصطناعية وأنظمة الاتصالات من الأدوات المحورية في مراقبة وإدارة البيئة، حيث تسهم في دعم الجهود الدولية للمحافظة على توازن البيئة وأمانها".

وأضاف الدكتور الأحبابي: "تؤمن وكالة الإمارات للفضاء بالقيمة الكبيرة للبيئة الصحية المستدامة، حيث تتضمن أهداف الوكالة التشجيع على مراقبة وتعقب التغيرات التي تطرأ على كوكب الأرض، ليس فقط في سبيل خدمة دولة الإمارات العربية المتحدة، بل بما يسهم في خدمة البشرية جمعاء حتى نحافظ على هذا الكوكب الجميل والثمين للأجيال القادمة".

https://www.sharjah24.ae/ar/uae/60926--الإمارات-للفضاء-تدعم-الجهود-الدولية-لمراقبة-الأرض-والبيئة
 
الإمارات تكشف إستراتيجيتها لتصبح قطبا إقليميا في صناعة الفضاء
آخر تحديث : 26/05/2015

أفاد مدير عام وكالة الإمارات للفضاء محمد الأحبابي أن الوكالة ستضع ميزانية قدرها 27,2 مليون دولار لإنشاء أول مركز لبحوث الفضاء في الشرق الأوسط في 5 أعوام، والذي سيشرف على مشروع مسبار "الأمل" وإنجاز دراسات حول مناخ المريخ..
كشفت الإمارات التي تطمح إلى إرسال أول مسبار عربي إلى المريخ بحلول 2021، الاثنين الخطة الإستراتيجية لوكالتها الفضائية.

وتعتزم هذه الوكالة التي تسعى إلى النهوض بالبحوث خصوصا، أن تؤسس في غضون خمسة أعوام أول مركز لبحوث الفضاء في الشرق الأوسط بميزانية قدرها 27,2 مليون دولار، بحسب ما أفاد مدير عام وكالة الإمارات للفضاء محمد الأحبابي.

وستشرف الوكالة على مشروع مسبار "الأمل" وإنجاز دراسات حول مناخ المريخ "تتيح للعلماء رسم أول نموذج كلي لمناخ المريخ"، بحسب الوكالة .

وأضاف الأحبابي "أن المشروع ليس من أجل (الإمارات) فقط بل سيخدم الإنسانية أيضا".

وتعتبر السلطات أن السباق على اكتشاف المريخ يوفر فرصة تطوير العلوم والتقنيات الجديدة في الإمارات التي ستحتاج بحسب صحيفة ناشنل الصادرة في أبوظبي 150 عالما لتنفيذ مهمة المريخ.

وقال الأحبابي إن المستقبل "يقوم على التربية" مشيرا إلى أن مجموعة أولى من 20 طالبا سترسل في مهمة علمية إلى الخارج.

وكانت حكومة الإمارات أطلقت في تشرين الثاني/نوفمبر مشروعها لإرسال مسبار إلى المريخ بحلول 2021. وفي تموز/يوليو أعلنت أن الاستثمارات الإماراتية في تكنولوجيا الفضاء بلغت 20 مليار درهم (5,44 مليار دولار).

وأشار الأحبابي إلى أن هذا "القطاع هو الأكبر في المنطقة لجهة الاستثمارات المباشرة" مضيفا أنه سيتم في 2017 إرسال ثالث قمر صناعي يغطي أميركا الجنوبية.

وتأمل فرنسا أول من وقع اتفاقية تعاون مع الإمارات، في أن تصبح شريكا إستراتيجيا في مهمة الإمارات في المريخ لكن المرشحين سيكونون كثرا.

وأكد الأحبابي "لم نقرر حتى الآن مكان إطلاق المسبار ولا الشركاء. لا يزال الوقت مبكرا جدا لا نزال في طور النقاش".

والإمارات هي تاسع دولة تملك برنامجا لكوكب المريخ، بحسب ما أفادت سلطات أبوظبي.

http://www.france24.com/ar/20150526-الإمارات-مسبار-الفضاء-مهمة-علوم
 
البيان المشترك الصادر في ختام زيارة رئيس وزراء الهند الى دولة الامارات العربية المتحدة.
17/08/2015 09:02:00 م
ابوظبي في 17 اغسطس / وام / صدر اليوم في ابوظبي في ختام زيارة دولة ناريندرا مودي رئيس الوزراء الهندي الى دولة الامارات العربية المتحدة يومي 16 و17 اغسطس بدعوة كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة البيان المشترك التالي..

قام دولة ناريندرا مودي رئيس الوزراء الهندي بزيارة لدولة الامارات العربية المتحدة يومي 16 و 17 اغسطس بدعوة كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة.

وجاءت زيارة رئيس الوزراء الهندي التي تعد الاولى لرئيس وزراء هندي للدولة منذ 34 عاما لتدل على انطلاقة نحو شراكة استراتيجية جديدة وشاملة بين الهند والامارات في عالم يشهد تحولات عديدة وفرص وتحديات متغيرة.

ضربت دولة الامارات خلال العقود الاخيرة المثل من خلال تقدمها الاقتصادي على انها قصة نجاح عالمية حيث تحولت الى دولة اقليمية رائدة ومركز عالمي نشط وحيوي يستقطب البشر والاعمال من كل انحاء العالم.. وبالمقابل برزت الهند كواحدة من الدول العظمى الكبرى في العالم التي تساهم في تعزيز السلم والاستقرار العالمي.. إلى ذلك اصبحت الهند بفضل نموها السريع وبرامج التحديث ومواردها البشرية الموهوبة وسوقها الضخم واحدة من أهم اعمدة الاقتصاد العالمي.

لقد استطاعت الهند والامارات ترجمة الحيوية التي يتمتعان بها الى شراكة اقتصادية حيوية وسريعة النمو والتوسع مما جعل الهند تصبح ثاني اكبر شريك تجاري للامارات والتي احتلت بدورها المركز الثالث كاكبر شريك تجاري للهند وبوابتها للمنطقة وما وراءها.

تمتد جذور العلاقات التجارية والثقافية وصلات القرابة بين الهند والامارات الى قرون واليوم تعتبر الجالية الهندية العاملة في الامارات التي تبلغ اكثر من 2.5 مليون من اكبر الجاليات في المجتمع الاماراتي النابض بالحياة والتي تساهم في تجربة الدولة الاقتصادية الناجحة ولهذه الجالية اسهامات اقتصادية كبيرة في الهند ايضا.. كما انها تشكل رابطة انسانية ازلية للصداقة بين البلدين.

وتشكل اخر الاتفاقيات الشاملة في مجالات الاقتصاد والدفاع والامن وانفاذ القوانين والثقافة والخدمات القنصلية والصلات بين الشعبين اساسا صلبا للارتقاء بالتعاون المشترك الى افاق ارحب على كل الاصعدة في اطار العلاقة بين البلدين.

واليوم وفي ظل جهود الهند في تسريع خطى الاصلاحات الاقتصادية وتحسين بيئة الاستثمار والاعمال وتحول دولة الامارات على نحو متزايد الى اقتصاد متقدم ومتنوع تبرز امام البلدين فرص امكانية بناء شراكة اقتصادية تحويلية لا تهدف الى استدامة الرفاهية في البلدين فقط بل تساهم في دفع التقدم والتنمية في المنطقة من اجل تحقيق رؤية القرن الاسيوى.

ومع ذلك تواجه رؤية البلدين حول التقدم والرفاهية كثيرا من التحديات والمخاطر التي تهدد السلام والاستقرار والامن في المنطقة.. وهنا تبرز اهمية وحيوية الجهود المشتركة لمعالجة هذه التحديات استنادا الى المثل والقيم والمصالح المشتركة وذلك من اجل مستقبل البلدين ومنطقتيهما.

تقع الامارات في وسط منطقة الخليج وغرب اسيا وتعتبر مركزها الاقتصادي الكبير والحيوي. اما الهند - التي يقيم 7 ملايين من مواطنيها في الخليج - فلديها مصالح كبرى في مجالات الطاقة والتجارة والاستثمار في المنطقة..

والامارات والهند لديهما التزام مشترك نحو الانفتاح على العالم والتعايش السلمي والوئام الاجتماعي القائم على التقاليد الثقافية والقيم الروحية والتراث المشترك ، فالامارات تقدم اليوم نموذجا مشرقا لمجتمع ذات ثقافات متعددة فيما تعتبر الهند دولة ذات تنوع وتعددية دينية وثقافية فريدة من نوعها.

تعرب الامارات والهند عن رفضهما ونبذهما للتطرف واي رابط بين الدين والارهاب كما يدينان اي جهود حتى اذا كانت من قبل الدول التي تستخدم الدين لتبرير ودعم ورعاية الارهاب ضد البلدان الاخرى.

كما يستنكر البلدان اي جهود من البلدان الاخرى تضفي الطابع الديني والطائفي على القضايا والنزاعات السياسية خاصة في غرب وجنوب اسيا وكذلك استخدام الارهاب لتحقيق الاهداف.

ويشكل القرب الجغرافي والتاريخ والتقارب الثقافي والروابط القوية بين الشعبين والعوامل الطبيعية المشتركة والامال والتحديات المشتركة اسسا صلبة لاقامة شراكة استراتيجية طبيعية بين الهند والامارات.. ورغم ذلك لم تواكب العلاقات بين الحكومتين في الماضي النمو المضطرد في العلاقات بين الشعبين وامالهما في هذه الشراكة.. وعليه لم تكن الحاجة الى شراكة استراتيجية تبدو اشد قوة واكثر الحاحا واكثر جدوى في افاقها عبر الزمن الا في هذه الاوقات المضطربة.

اتفق صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ورئيس الوزراء الهندي في ابوظبي اليوم على انتهاز هذه الفرصة التاريخية من المسؤولية المشتركة لرسم مسار جديد للشراكة بين البلدين في القرن الواحد والعشرين.

وقد اتفق قادة البلدين على الارتقاء بالعلاقات الثنائية الى شراكة استراتيجية شاملة وتنسيق الجهود المشتركة بين البلدين لمكافحة التطرف واساءة استخدام الدين من قبل الجماعات والبلدان في التحريض على الكراهية وارتكاب وتبرير الاعمال الارهابية او لتحقيق الاهداف السياسية.. وفي هذا الاطار سيعمل الطرفان على تسهيل تبادل الزيارات المنتظمة بين علماء الدين والمثقفين وعلى تنظيم المؤتمرات والندوات التي تهدف الى تعزيز قيم السلام والتسامح والمشاركة والرفاهية المتأصلة في كل الاديان.

كما اتفقا على إستنكار ورفض الارهاب بكافة اشكاله ومظاهره بغض النظر عن المكان الذي يقع فيه وايا كان مرتكبه.

ودعا الطرفان كافة الدولة الى رفض وعدم استخدام الارهاب ضد الدول الاخرى والى تفكيك بنيات الارهاب الاساسية واحضار مرتكبي الاعمال الارهابية الى العدالة.

كما اتفق الطرفان على تعزيز التعاون في عمليات مكافحة الارهاب وتبادل المعلومات الاستخبارية وبناء القدرات .. والعمل معا من اجل تبنى المعاهدة الشاملة المقترحة من قبل الهند حول الارهاب الدولي في الامم المتحدة..والعمل من اجل تنظيم وتبادل المعلومات والتحكم فيها فيما يختص بتدفق الاموال التي قد تستخدم لتمويل نشاطات التطرف وكذلك التعاون في تجريم ومنع التدفقات المالية غير القانونية واتخاذ الاجراءات ضد الافراد والمنظمات التي تقف وراء ذلك.. وتعزيز التعاون في مجالات تنفيذ القوانين ومكافحة غسيل الاموال وتهريب المخدرات والجرائم العابرة للحدود واتفاقيات تسليم المجرمين وتدريب قوات الشرطة..وتعزيز التعاون في مجالات امن الفضاء الالكتروني بما فيها حظر استخدام الانترنت للترويج للارهاب والتطرف وتهديد السلم الاجتماعي.. وإجراء حوار بين مستشاري الامن القومي والممثلين الكبار في مجالس الامن القومي في البلدين كل ستة اشهر وان يشكل الطرفان حلقات اتصال بين وكالات الامن من اجل رفع كفاءة التعاون العملياتي ..وتعزيز التعاون لحماية الامن البحري في الخليج والمحيط الهندي من اجل حماية امن ورفاهية البلدين .. وتعزيز التعاون المشترك في مجال المساعدات الانسانية والاخلاء اثناء الكوارث الطبيعية والنزاعات ..وتقوية العلاقات في مجالات الدفاع من خلال التمرينات العسكرية الدورية وتدريب القوات البرية والبحرية والجوية والقوات الخاصة وقوات خفر السواحل.

وفي هذا الصدد رحبت الهند بشدة بمشاركة الامارات في العرض العسكري للاسطول الدولي في الهند في فبراير 2016 .. كما اتفق الطرفان على مساهمة الامارات في تصنيع معدات الدفاع في الهند والعمل سويا من اجل تعزيز السلام والمصالحة والاستقرار والمشاركة والتعاون في جنوب اسيا والخليج وغرب اسيا ..كما اتفق الطرفان على دعم الجهود الرامية لحل النزاعات بالوسائل السلمية والالتزام بمبادئ سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية فيما يتعلق بعلاقات الدول وتسوية النزاعات.. ودعوة الدول الى الوفاء بكل احترام وجدية بالتزاماتها تجاه حل النزاعات بالمفاوضات الثنائية والسلمية من دون اللجوء الى العنف والارهاب .. كما اتفقا على اقامة حوار استراتيجي امنى بين حكومتي البلدين والاعتراف ببروز الهند كوجهة جديدة لفرص الاستثمار خاصة في ظل مبادرات الحكومة الجديدة لتسهيل التجارة والاستثمار وتشجيع المؤسسات الاستثمارية الاماراتية على زيادة استثماراتها في الهند من خلال انشاء الصندوق الاماراتي الهندي للاستثمار في البنيات الاساسية لجمع 75 مليار دولار لدعم خطط الاستثمار في الهند وللتوسع في الجيل القادم من مشاريع البنيات الاساسية في السكك الحديد والموانئ والطرق والمطارات والمناطق الصناعية .

كما اتفق الطرفان على تسهيل مشاركة الشركات الهندية في مشاريع تنمية البنيات الاساسية في الامارات ودعم الشراكة الاستراتيجية في قطاع الطاقة من خلال مشاركة الامارات في تطوير احتياطيات البترول الاستراتيجية وقطاعات استكشاف وانتاج وتوسيق النفط في الهند وكذلك الاستثمار المشترك في البلدان الاخرى وزيادة التبادل التجاري بين البلدين والاستفادة من موقع البلدين الاستراتيجي وبنياتهما الاساسية للتوسع التجاري في المنطقة والعالم بهدف زيادة التجارية بين البلدين بنسبة 60 في المئة خلال الاعوام الخمسة القادمة .. كما اتفقا على الاستفادة من خبرات الهند في قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم لايجاد قاعدة صناعية حيوية في الامارات التي تعود بالنفع على الشركات الهندية ايضا وعلى تعزيز التعاون بين مؤسسات التعليم المتطورة في الامارات والجامعات ومؤسسات البحث العلمي في الهند في مجالات الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة والزراعة في الاراضي القاحلة والبيئة الصحراوية والتنمية الحضرية ونظم الرعاية الصحية المتقدمة.

كما اتفقا على تعزيز التعاون المشترك في مجال علوم الفضاء بما في ذلك تطوير واطلاق الاقمار الصناعية والمنشآت الارضية وتطبيقات علوم الفضاء..
وفي هذا الصدد رحب رئيس الوزراء الهندي بخطة الامارات انشاء اول مركز لابحاث الفضاء في غرب اسيا في مدينة العين وخططها لاطلاق مسبار لاستكشاف كوكب المريخ في العام 2021 .. وبالتعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للاغراض السلمية خاصة في قطاعات السلامة والصحة والزراعة والعلوم والتكنولوجيا.


يتيح الاحتفال بالعيد السبعين للامم المتحدة فرصة لدفع الجهود الرامية لاجراء اصلاحات مبكرة في الامم المتحدة حيث اكد البلدان ضرورة الاسراع بالانتهاء من المفاوضات بين الحكومات حول اصلاحات مجلس الامن الدولي.

واعرب رئيس الوزراء الهندي عن شكره للامارات لدعمها ترشيح الهند لعضوية مجلس الامن الدولي الدائمة بعد اصلاحه.
ورحب الطرفان بالانتهاء من اعداد اجندة التنمية لما بعد 2015 والجهود الرامية للقضاء على الفقر بحلول 2030 ..واعرب البلدان عن املهما في ان يتوصل المؤتمر الدولي حول التغيير المناخي في باريس في ديسمبر 2015 الى اتفاق فاعل يشمل تقديم الوسائل والتقنيات للدول النامية حتى تتمكن من التحول الى الطاقة النظيفة.

عكست الاستجابة العالمية الكبيرة للاحتفال العالمي بيوم اليوجا مقدرة المجتمع الدولي في السعى نحو مستقبل اكثر سلما وتوازنا وصحة واستدامة للعالم.. واعرب رئيس الوزراء الهندي عن شكره للامارات لدعمها القوي لهذا الاحتفال الذي صادف يوم 21 يونيو 2015 .. وتقدم الهند والامارات نموذجان مشرقان للمجتمعات المفتوحة ذات التعددية الثقافية وعلى البلدين العمل معا لتعزيز ونشر هذه القيم من اجل مجتمع عالمي سلمي وشامل.

واكد الطرفان ان الروابط بين الشعبين تحتل مكانة مركزية في اطار العلاقات الثنائية وعلى الحكومتين الاستمرار في تعزيز هذه الروابط من اجل رفاهية الشعبين خاصة العمال.. والعمل معا من اجل مكافحة جريمة الاتجار في البشر.

واعرب رئيس الوزراء الهندي عن شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد لقراره بتخصيص قطعة ارض لبناء معبد في ابوظبي.

واكد صاحب السمو الشيخ محمد زايد ال نهيان ورئيس الوزراء الهندي رغبتهما في مواصلة عقد القمم واللقاءات والحوارات الدورية على المستويات العليا في اطار الاليات الثنائية من اجل تحقيق رؤيتهما المشتركة لبناء شراكة استراتيجية قوية شاملة.

واعرب الجانبان عن ثقتهما بان هذه الشراكة ستلعب دورا هاما في ضمان مستقبل تسوده الرفاهية المستدامة للشعبين وتشكل مسارا جديدا في مستقبل المنطقة وتساهم في جعل اسيا والعالم يتمتعان بالسلام والاستقرار والرفاهية الدائمة.

وام/ /معم/سرا

0088
وام 2153 2015/08/17
 
وكالة الإمارات للفضاء تشارك في معرض دبي للطيران

1:57 PM 2015-10-8

أعلن منظمو معرض دبي للطيران مشاركة وكالة الإمارات للفضاء في المعرض العالمي الذي يقام في الفترة من 8 إلى 12 تشرين الثاني/نوفمبر في دبي ورلد سنتر، موقع معرض دبي للطيران. وتمثل مشاركة وكالة الإمارات للفضاء التي تأسست في عام 2014 إضافة جديدة ومثيرة لفعاليات الحدث، بهدف تنظيم ودعم قطاع الفضاء بدولة الإمارات العربية المتحدة والمساهمة فيتنويعالاقتصاد الوطني من خلال هذا القطاع المتقدم.

وتبلغ قيمة صناعة الفضاءعالمياً نحو 300 مليار دولار أمريكي وتنمو بنسبة 8% سنوياً. وقد تجاوزت استثمارات دولة الإمارات في تكنولوجياالفضاء حتى الآن مبلع العشرين ملياردرهم(5.4 مليار دولار أميركي)، ويشمل ذلك الشركات الإماراتية التي تعتبر الآن من بين الشركات العالمية الرئيسية. ومن هذه المؤسسات مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة الياه للاتصالات الفضائية (الياه سات) وشركة الثريا للاتصالات، والتي ستشارك في معرض دبي للطيران.

تأسس مركز محمد بن راشد للفضاء من قبل حكومة دبيفي عام 2015 لنشر الابتكار العلمي وتحقيق التقدم التكنولوجي ودفع عجلة التنمية المستدامة في دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة.

أما شركة الياه للاتصالات الفضائية (الياه سات)،المملوكة بالكامل من قبل شركة المبادلة للتنمية "مبادلة"، فتقدم حلولا لأقمار الصناعية متعددة الأغراض حلول الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية للقطاعات للحكومية والتجارية لاستخدامات النطاق العريض والبث والاستخدام الحكومي واستخدامات الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا بالإضافة إلى وسط وجنوب غرب آسيا.



وتعتبر شركة الثريا للاتصالات، وهي أول مشغل للاتصالات الفضائية في دولة الإمارات، شركة رائدة في قطاع الخدمات الفضائية المتنقلة وتقديم الاتصالات الهاتفية عالمياً، وتوفر حلول الاتصالات الإبداعية في العديد من المجالات ومنها قطاعات الطاقة والبث والإعلام والخدمات البحرية والاستخدامات العسكرية والمنظمات غير الحكومية العاملة في مجال الأعمال الإنسانية.



ويمثل قطاع الفضاءفي دولة الإمارات العربية المتحدة قوة دافعة مهمة للإقتصاد ويساهم بشكل بارز في تحقيق الاقتصاد المستدام وتطوير العلوم التقنية. وتشغل دولة الإمارات حالياً أكثر من 6 أقمار اصطناعية تجارية عبر برامج ميلساتكوم (milsatcom). كما يساهم القطاع أيضاً بشكل كبير في تطويرالأمن الوطني ويساعد في توفيرالمساعدات الطارئة للتعامل مع الكوارث الطبيعية.



وقال الدكتور خليفة محمد الرميثي، رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء: "تتمثل مهمتنا كوكالة في تشكيل وتوجيه قطاع الفضاءفيدولة الإمارات العربية المتحدة، وتهدف رؤيتنا إلى أن نكون من بينالدول المتقدمة فيمجالالفضاءوالطيران بحلول عام 2021"، مضيفاً "يعتبر معرض دبي للطيران مركز صناعة الطيران والمكان المثالي لنا للعمل على تنفيذ مهمتنا بوجودالشركات الرائدة في صناعة الطيران".



وقالت ميشيل فان أكيليجين، المديرة التنفيذية لشركة فيرز اند اكزيبيشنز ايروسبيس، المنظمة لمعرض دبي للطيران: "بانضمام وكالة الإمارات للفضاء إلى قائمة العارضين، أضفنا بُعداً آخر لفعاليات معرض دبي للطيران. إنه وقت مثير لصناعة الطيران، وخاصة قطاع الفضاء، في ضوء المشاريع الكبيرة مثل مهمة المريخ التي تحظى باهتمام عالمي. ونتطلع إلى مشاركة وكالة الإمارات للفضاء في معرض دبي للطيران في نوفمبر القادم".


https://defense-arab.comdefense-ara.../preview_news.php?id=38225&cat=8#.ViiYo34rKUk
 
20 مليار درهم استثمارات الإمارات في تكنولوجيا الفضاء

وذكرت الشركة أن استثمارات دولة الإمارات في تكنولوجيا الفضاء بلغت 20 مليار درهم (5.4 مليارات دولار)، ويشمل ذلك الشركات الإماراتية التي تعدّ الآن من بين الشركات العالمية الرئيسة، ومن هذه المؤسسات: مركز محمد بن راشد للفضاء، وشركة الياه للاتصالات الفضائية «الياه سات»، وشركة «الثريا للاتصالات».

http://www.emaratalyoum.com/business/local/2015-10-08-1.828126
 
يعتبر الأول في المنطقة وإنشاؤه يستغرق 5 سنوات
«آبار» و «فيرجين جالاكتيك» تخططان لإنشاء مطار فضائي تجاري بأبوظبي

حجم الخط
new_decfont.gif
|
new_incfont.gif



15a-na-76683.jpg

نموذج لتصميم المطار الفضائي “سبيس بورت أميركا” الذي تطوره فيرجين جالاكتيك في نيومكسيكو (من المصدر)
تاريخ النشر: الأربعاء 18 أبريل 2012

أبوظبي (الاتحاد) - تخطط شركتا “آبار للاستثمار” و”فيرجين جالاكتيك”، لإنشاء مطار فضائي تجاري بأبوظبي، يعتبر الأول من نوعه في المنطقة والرابع على مستوى العالم.

ولإنجاز هذه الخطوة، أعلنت “آبار” أمس، على هامش القمة العالمية لصناعة الطيران بأبوظبي، عن تعيين ستيف لاندين بمنصب مستشار أول لمؤسسة “سبيس بورت أبوظبي”، المشروع المشترك مع “فيرجين جالاكتيك”.

وسيكون لاندين مسؤولاً عن تطوير خريطة الطريق لإنشاء مطار فضائي في أبوظبي بدءاً من تخطيط الأعمال التجارية والاستراتيجية والتنظيمية (بعد الحصول على الموافقات التنظيمية المطلوبة)، مروراً بإدارة عملية إنشاء المطار الفضائي، ووصولاً به الى مرحلة العمل، بحسب بيان صحفي مشترك.



adverttop.png

advertbottom.png

و”فيرجين جالاكتيك”، المؤسسة المتخصصة برحلات الفضاء، تابعة لمجموعة فيرجين، التي يمتلكها السير ريتشارد برانسون، وآبار للاستثمار”.


ولم تحدد “آبار” موعد البدء في تنفيذ المشروع، ولكن جورج وايتسايدز، المسؤول التنفيذي الأول ورئيس فيرجين جالاكتيك قال في تصريحات للصحفيين أمس، إن إنشاء مطار فضائي يستغرق نحو 5 سنوات.

وقال وايتسايدز إن أولى مهام هذه المبادرة هي المشاركة في المتطلبات التنظيمية والنظر في تحديد المواقع المناسبة لتشييد المطار الفضائي في أبوظبي، ودراسة وتخطيط المشروع.

وأشار إلى أن تكلفة المشروع تقدر بمئات الملايين من الدولارات.

وبموجب صفقة أبرمتها “آبار” مع “فيرجين جالاكتيك” عام 2009، وافقـت الشـركتان على أن تحظـى أبوظبي بحقوق إقليمية حصرية، مع مراعاة الضوابط القانونية، لاستضافة الرحلات الفضائية لفيرجين جالاكتيك لأغراض السياحة والبحوث العلمية.



adverttop.png

2387

advertbottom.png

وقال محمد بدوي الحسيني، الرئيس التنفيذي لآبار “يسعدنا انضمام شخص بمقام ستيف الذي يتمتع بخبرات استثنائية في مجال الطائرات الفضائية وفي تطوير المطارات الفضائية، لمسيرة تحقيق هذه الرؤية المثيرة والمهمة للمشروع”.


وأضاف “نشهد فجراً لعصر جديد في مجال الفضاء التجاري من خلال شراكتنا مع فيرجين جالاكتيك (الخطوط الفضائية الأولى في العالم)، ونضمن أن نكون المستفيد الأول من الفرص المستقبلية التي ستنهال عليها حيث ستكون المركز الإقليمي للسياحة الفضائية وكذلك للأبحاث العلمية والتعليم في مجال الفضاء”.

وقال “نتطلع قدماً إلى العمل جنباً إلى جنب مع ستيف لتحقيق ذلك الحلم”.

وستيف لاندين، شغل بين عامي 2007 و2010، وظيفة المدير التنفيذي لمؤسسة “سبيس بورت أميركا” في ولاية نيومكسيكو، ومن هذا المنصب كان يشرف على تطوير مركز التشغيل لمؤسسة فيرجين جالاكتيك، المتخصصة في الرحلات الفضائية، والمطار الفضائي التجاري الأول في العالم.

وتوقع وايتسايدز أن تستـغرق عملية إنشـاء المطار نحـو 5 سنوات لتكون الإمارات من بين دول قليلة للغايـة في العالم التي تضم مطارا فضائيا، مشيراً إلى أهمية وجود محطة فضائية فيما يتعلق برفد الاقتصاد الوطني.

وأشار إلى أنه يوجـد حالياً مطـارات فضائيـة في 3 دول وهـي الولايـات المتحدة الأميركية وروسيا والصين.

وسيتم تنظيم الرحلات الفضائية لغايات السياحة عبر المطار للمسافرين الذين يرغبون في الصعود إلى الفضاء إضافة إلى غايات التعليم والبحوث العلمية.

وقال وايتسايدز إن هذه المحطة ستسهم في المستقبل في تقليص عدد ساعات الرحلات الجوية من أبوظبي إلى العالم في زمن قياسي، مشيراً على سبيل المثال إلى أنه من الممكن تقليص عدد ساعات السفر من أبوظبي الى الولايات المتحدة إلى ساعة واحدة عبر الفضاء الخارجي.

وأوضح وايتسايدز “يأتي تعيين ستيف في حقبة زمنية مثيرة لفيرجين جالاكتيك، حيث إننا ننتقل إلى المراحل النهائية من الرحلات التجريبية إلى البدء بالعمليات التجارية لـسبيس بورت - أميركا، إضافة الى أن هذه الخطوة تقوي أواصر الشراكة الاستراتيجية التي أقمناها مع آبار”.

وقال “سينقل ستيف العلم وخبرته المكتسبة لتعزيز سبيس بورت - أبوظبي حيث نأمل أن نرى ذلك اليوم الذي تصبح فيه المركبة الفضائية التابعة لـفيرجين جالاكتيك، منظراً معتاداً في سماء هذه المدينة النابضة بالحياة”.

إلى ذلك، أعلنت “فيرجن جالاكتيك” عن شراكتها مع جامعة زايد أبوظبي لإنشاء برنامج تدريب لتشجيع الجيل القادم من القادة.

وقال وايتسايدز “نحن نلتزم في توفير التعليم العالي في مدينة أبوظبي، كما يمتد حضور فيرجن جالاكتيك ببصمته العالمية وعزمه على دعم المجتمعات التي نحن ماضون فيها بالحرص على إنشاء برنامج تدريبي متكامل”.

وأضاف “نحن نعمل مـع الجامعة على عملية التطبيق لهذه الفرصة الفريدة حيث إنه خلال الصيف الحالي سيعمل الطالب الأول لهذا البرنامج في لندن في مقر فيرجن جالاكتيك مع فريق علامتها التجارية العالمية”.

http://www.alittihad.ae/details.php?id=38140&y=2012&article=full
 
كل الكلام ده جميل ولكن اين ادواتنا نحن؟؟؟ تلك المشاريع تمتلكها دول معدودة على اصابع اليد البنااء يبدأ بأعداد الكودار من العلماء المتخصصين فى ذلك المجال ا
 
الكبير وللاسف لا نمتلكى منهم نحن العرب فقط اكتفينا بمشاركة رمزية لارسال رائد فضاء سعودى والاخر سورى
 
كل الكلام ده جميل ولكن اين ادواتنا نحن؟؟؟ تلك المشاريع تمتلكها دول معدودة على اصابع اليد البنااء يبدأ بأعداد الكودار من العلماء المتخصصين فى ذلك المجال ا

بدأ الاعداد منذ فتره وارسال الطلبه للدراسه بخلاف تجهيز التخصصات المحلية في الجامعات والمعاهد المتخصصة

1343514647795837.jpg


462612main_AD10-0107-020.jpg


48824.jpg


لاحظ هذا الخبر


الإمارات تعلن عن إطلاق مسبار فضائي لاستكشاف المريخ سيحط على الكوكب الأحمر عام 2021 وسيدرس ظواهر طبيعية



أعلنت الإمارات الأربعاء أن المسبار الفضائي التي قررت إطلاقه لاستكشاف المريخ سيطلق عليه اسم "مسبار الأمل" على أن يحط على الكوكب الأحمر قبل نهاية العام 2021.

وستتركز أبحاث المسبار على فهم التغيرات المناخية على سطح الكوكب وتفاعل طبقاته الجوية.

وأعلن نائب رئيس الإمارات رئيس الوزراء وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في حفل إقامه في قصره انه سيطلق على المسبار اسم "مسبار الأمل".

وقال مفسرًا سبب اختيار الاسم بعد حملة قادها الشيخ محمد عبر تويتر وفيسبوك للحصول على مقترحات للاسم، "نحن لا نعرف اليأس ولا المستحيل"، مشددا على أن شباب الإمارات هم أمل شباب العالم العربي والإسلامي.

وبحسب الجدول الزمني للمشروع، سينطلق المسبار من خلال وسيلة إطلاق لم تحدد بعد، في 2020 على أن يصل إلى الكوكب الأحمر قبل الثاني من كانون الأول/ديسمبر 2021 الذي سيصادف الذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة.

ولم تحدد كلفة المشروع الأول من نوعه في العالم العربي والذي سيعمل فيه 150 مهندس ومهندسة من الإمارات.

وحددت أهداف المهمة بـ "فهم العلاقة والتفاعلات بين طبقات الغلاف الجوي" للمريخ و"اكتشاف أسباب تآكل الغلاف الجوي" و"متابعة حالة الطقس باستمرار" و"فهم التغيرات المناخية على سطح الكوكب الأحمر".

وقالت ساره الأميري رئيسة الفريق العلمي لوكالة فرانس برس إنه "أول مشروع يعطينا رؤية كاملة للغلاف الجوي لكوكب المريخ بكافة طبقاته وبكافة التغييرات التي تحدث في هذه الطبقات".

وذكرت أنها "أول مرة تتوفر هذه المعلومات للمجتمع العلمي"، لا سيما المعلومات حول التغييرات التي أدت إلى تحول الكوكب من كوكب عليه مياه إلى كوكب من دون مياه سائلة.

واعتبرت أن "نجاح هذا المشروع يثبت انه عندنا قطاعات كثيرة في دولة الإمارات ونحن لا نرتكز فقط على قطاع النفط".

من جانبه، قال مدير عام وكالة الإمارات للفضاء محمد الأحبابي إن "المريخ هو اتجاه البشرية. كل الأبحاث حاليا وكل المهمات الفضائية هي باتجاه المريخ لان المريخ اصبح الجهة التي تنظر إليها البشرية ككوكب قابل للحياة".
http://www.almasdar-tech.com/news/98437.html

اقرأ الملون بالاحمر جيدا ...


عدد 150 مهندس ومهندسة اماراتيين .... من اين اتوا !! ومتى تم تجهيزهم للعمل بمشروع بهذه الضخامة !!

اضن وصلت الفكره
 
عودة
أعلى