بقيمة 495 مليون دولار .. تفاصيل صفقة الطائرات والصواريخ بين “السعودية وأمريكا”
صفقة الطائرات ستساعد على تحسين أمن السعودية
وافقت الحكومة الأمريكية على بيع 9 طائرات هليكوبتر “بلاك هوك” من طراز “يو.إتش-60إم” للسعودية
ووقعت الرياض اتفاقا مع واشنطن لشراء 320 صاروخا إضافيا من طراز “باتريوت باك-3″، وقد تعجل بخططها لشراء أنظمة “ثاد” للدفاع الصاروخي الأطول مدى. فيما بلغت قيمة الصفقة تقدر بنحو 495 مليون دولار، بحسب ما قالت وكاالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لـ”البنتاغون”.
وأوضحت الوكالة أن صفقة الطائرات ستساعد على تحسين أمن السعودية وهي حليفة رئيسية للولايات المتحدة وتقاتل الحوثيين الذين تساندهم إيران في اليمن وتشارك في جهود التحالف الدولي لمكافحة المتشددين في سوريا.
وتابعت الوكالة التي تشرف على صفقات السلاح الخارجية أن الحكومة السعودية طلبت أيضا شراء “21 محركا من نوع تي-700-جي.إي-701دي” التي تصنعها “جنرال إلكتريك” وأنظمة “جي.بي.إس” العالمية لتحديد المواقع ورشاشات وأنظمة إنذار مبكر.
ووفق الوكالة، فإن قيادة طيران القوات البرية الملكية السعودية تعتزم استخدام طائرات الهليكوبتر الجديدة في عمليات التفتيش والإنقاذ والإغاثة من الكوارث والمساعدات الإنسانية ومكافحة الإرهاب والعمليات القتالية.
وأمام الكونجرس الأمريكي 30 يوما لمنع الصفقة، لكن هذا أمر نادر لأن صفقات الأسلحة غالبا ما تخضع لفحص دقيق قبل إخطار الكونجرس رسميا بها.
صفقة الطائرات ستساعد على تحسين أمن السعودية
وافقت الحكومة الأمريكية على بيع 9 طائرات هليكوبتر “بلاك هوك” من طراز “يو.إتش-60إم” للسعودية
ووقعت الرياض اتفاقا مع واشنطن لشراء 320 صاروخا إضافيا من طراز “باتريوت باك-3″، وقد تعجل بخططها لشراء أنظمة “ثاد” للدفاع الصاروخي الأطول مدى. فيما بلغت قيمة الصفقة تقدر بنحو 495 مليون دولار، بحسب ما قالت وكاالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لـ”البنتاغون”.
وأوضحت الوكالة أن صفقة الطائرات ستساعد على تحسين أمن السعودية وهي حليفة رئيسية للولايات المتحدة وتقاتل الحوثيين الذين تساندهم إيران في اليمن وتشارك في جهود التحالف الدولي لمكافحة المتشددين في سوريا.
وتابعت الوكالة التي تشرف على صفقات السلاح الخارجية أن الحكومة السعودية طلبت أيضا شراء “21 محركا من نوع تي-700-جي.إي-701دي” التي تصنعها “جنرال إلكتريك” وأنظمة “جي.بي.إس” العالمية لتحديد المواقع ورشاشات وأنظمة إنذار مبكر.
ووفق الوكالة، فإن قيادة طيران القوات البرية الملكية السعودية تعتزم استخدام طائرات الهليكوبتر الجديدة في عمليات التفتيش والإنقاذ والإغاثة من الكوارث والمساعدات الإنسانية ومكافحة الإرهاب والعمليات القتالية.
وأمام الكونجرس الأمريكي 30 يوما لمنع الصفقة، لكن هذا أمر نادر لأن صفقات الأسلحة غالبا ما تخضع لفحص دقيق قبل إخطار الكونجرس رسميا بها.