فى الوقت الذى كانت المدافع تفتح نيرانها فى سيمفونية بطول 180 كم هو طول الجبهه كانت مسارات الدبلوماسية تبعث الحياة فى شريان العلاقات التى تجمدت منذ سنوات حول واقع جديد.. يصنع المقاتل المصرى مجدا جديدا فوق أنقاض بارليف الذى أصبح من حكايات الماضى بعدما قهره المصريون.
وجدت مصر من اشقائها العرب دعما لا محدود فى معركتها العادلة من أجل استرداد الأرض.. فى الوثائق التالية نقدم جانبا من حرص بعض الزعماء العرب على الاطمئنان على سير المعارك.
نص المحادثة التليفونية بين ملك الأردن حسين بن طلال وحسين الشافعى نائب رئيس الجمهورية المصرى والرئيس السادات يطمئن فيها على المعركة واستعدادات مصر
محادثة بين الرئيس السادات والرئيس الجزائرئى هوارى بومدين تتناول نتائج الأيام الأولى لمعركة أكتوبر والخسائر التى لحقت بأسرائيل
الرئيس الجزائرى بومدين يجتمع بالقادة السوفيت لتسهيل إمداد مصر بكل ما تحتاجه من أسلحة وعتاد، تتحمل الجزائر نفقاتها
جانب من محادثة تليفونية أخرى بين السادات وبومدين حول تطورات القتال وما حققته القوات المصرية
برقية من الرئيس الليبى معمر القذافى يخبر السادات بوصول إمدادات من صواريخ الدفاع الجوى إلى مصر
http://hadarat.ahram.org.eg/Articles/أفكار/أكتوبر-حروب-الدم-والوثائق-وقنوات-الدبلوماسية-(2-3)-041015