يعرفه التاريخ بأنه أول سلطان عثماني يرسل الصرّة إلى الحجاز، وهي هدية نقدية سنوية اعتاد سلاطين آل عثمان إرسالها إلى الحجاز لتوزَّع على أهالي مكة والمدينة
قصر طوب قابو هو رمز الحكم العثماني ومركزها.مقام على ٦٩٩٠٠٠ متر،بما في ذلك مدارس القصر التي تُعِدّ العلماء والضباط والخبراء العسكريين والحرم اي زوجات السلطان وبناته،وهو عبارة عن أجنحة وأروقة أعظم ما فيها مكتبة القصر المشهورة "طوب قابي"
تمتد العلاقات بين العثمانيين والحجازيين إلى ما قبل الفتح العثماني للبلاد العربية،فالأمير مراد كان يهتم اهتماماً ملحوظاً برعاية السادة والأشراف الذين كانوا يفدون على الإمارة قبل أن تأخذ شكل السلطنة
وثيقة تعود لعهد السلطان عبد الحميد الثاني، يمنع فيها منحَ تصاريحَ بناءِ مستوطناتٍ لليهود الذين يأتون القدس، مع عدم السماح للزوار اليهود بالإقامة أكثرَ من شهر واحد،