الأثار الإسلامية الأندلسية تتصدر قائمة كنوز أسبانيا الإثنى عشر، وهي قائمة تضم 12 من أهم الآثار التي تعد من نفائس المملكة الإسبانية اليوم
في مرتبة الكنز الرابع للمملكة الإسبانية جاء قصر الحمراء بغرناطة أعجوبة العمارة الإسلامية ، بناه بنو الأحمر واستغرق بناؤه قرنين من الزمان.
هم ليسوا جنود من قوات النخبة بل مجموعة من الأساتذة والأطباء والمهندسين والرسامين الذين لايمتلكون أي خبرات قتالية في الجيش البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية .
ولكن على الرغم من ذلك كان لهم بطولات رائعة بسبب الذكاء الشديد فلقد صنعوا دبابات وطائرات وهمية قابلة للنفخ بالهواء لتضليل الجيش الألماني وإرهاب جنوده وهو ما حدث بالفعل في أحد فصول الحرب العالمية الثانية عندما انسحب الجيش النازي من المعركة بشبب اعتقاده بوجود الاَلاف من الدبابات التي كانت عبارة عن أجسام مطاطية منفوخة بالهواء .
كما كان رسامي تلك الفرقة يرسمون جنود من القماش لخداع الجنود الألمان بينما اخترق المهندسين شيفرات النازيين للإقاع بهم .
سلاح الاَثار
كحال فرقة الأشباح لم تكن تلك الفرقة مجموعة حربية فهي مكونة من علماء الاَثار والمؤرخين بالإضافة إلى العاملين في المتاحف من أجل حماية المتاحف والأماكن الأثرية في الدول المشاركة في الحروب ولكن ساهمت تلك الفرقة في التقليل من عمليات نهب الاَثار بشكل كبير في الحرب العالمية الثانية.
فرقة اللصوص
6 مجموعات تتكون كل مجموعة من 400 لص و لكن على هيئة جنود داخل الجيس الأميركي وقد سميت تلك الفرق الـ 6 بعد ذلك بإسم فرقة ميريل نسبة إلى قائدها العميد فرانك ميريل في ذلك الوقت .
ولقد نجحت تلك الفرقة في الصمود ومحاربة الجيش الياباني في الحرب العالمية الثانية لأكثر من 5 أشهر وحققت العديد من النجاحات قبل أن يتم حلها بعد ذلك في اَواخر عام 1944 بعد أن سببت متاعب كبير للجنود اليابانيين .
مقاتلي من جيشو الفاكينغ كانوا لا يعرفون الرحمة فهم دائماً يقتلون ويغتصبون النساء والأطفال بدافع المتعة وإشباع غريزة القتل وإراقة الدماء لديهم وعلى الرغم من أنهم كانوا يحاربون من أجل الفايكنغ إلا أن البيرسركيون ليس لهم ولاء وكان الحلفاء يخشون منهم قبل الأعداء .
ويُقال أن غريزة القتل لدى تلك المجموعة كانت نابعة من إدمانهم على تناول فطر الأمانيت الطائر الذي يسبب هلوسات سمعية وبصرية وهو الأمر الذي جعل تلك الفرقة تصدر أسوات الحيوانات في الحروب وتصيبهم بنوبات من الهيجان تجعلهم يضمون دروع أعدائهم الحديدية بأسنانهم فقط!.
زمرة المثليين المقدسة
نشأت تلك الفرقة من 300 رجل تجمع بينهم علاقة عاطفية مثلية وتم تشكيها لحماية الإمبراطورية اليونانية القديمة وعلى الرغم من شذوذهم الجنسي الذي كان متفشي في الحضارة اليونانية كانوا من قوات النخبة.
ترتبط الحروب والصراعات بعنصر الترهيب والتخويف، والملابس والأزياء الرسمية أحد أهم هذه العناصر والتي قد لعبت دورًا بازرًا خلال أهم الصراعات التي شهدها العالم من الحرب العالمية الأولى مرورًا بالثانية. فقد اختار رجال الإطفاء ملابس غريبة تعبّر عن الخوف الذي كان مسيطرًا على العالم من الحرب الكيميائية، إلى الأزياء الرسمية التي كانت ترتديها جيوش العالم، واختيارها لألوان وأنماط غريبة جدًا. نستعرض أغرب الملابس للجيوش والجماعات في العالم على مر التاريخ.
ملابس رجال الإطفاء
ففي أوائل القرن العشرين كان رجال الإطفاء في الولايات المتحدة وعدد من الدول يرتدون الملابس الواقية مع أقنعة الوقاية من الغازات السامة، وكان منظرهم مريبًا جدًا.
لواء المرأة في الجيش الجمهوري الإيرلندي
كان الجيش الجمهوري الإيرلندي من المنظمات المريبة، وكذلك كان لباس لواء المرأة، والذي كان يتكوّن من قناع أسود للوجه، ومعطف أسود. الصورة السابقة من جنازة “فرانسيس هيوز” عام 1980م.
ملابس الوقاية من المواد الخطرة
وتضم ملابس وأقنعة الوقاية من الغاز. ويتم ارتداؤها بغرض الوقاية من التلوث البيولوجي والكيميائي والإشعاعي. وارتداؤها غالبًا يترافق مع الموت والكوارث.
أقنعة الغاز في الحرب العالمية الأولى
حينما بدأت الحرب الكيميائية في الحرب العالمية الأولى، واكبت الملابس هذه التهديدات. وكان قناع الغاز يحمي من تشوه الوجوه في أول حرب بيولوجية كيميائية.
زي كو كلوكس كلان
ملابس يرتديها العنصريون البيض في الولايات المتحدة، ويتكوّن من معطف أبيض وغطاء أبيض اللون للرأس، وهو بمثابة مصدر للرعب.
زي آخر لجماعة كو كلوكس كلان
لم يكن غطاء الرأس جزءًا أساسيًا من الملابس لهذه الجماعة حتى إحيائها بشكل رسمي في القرن العشرين.
فرسان بأجنحة
هؤلاء الفرسان أحد أهم الفرسان في الكومنويلث البولندي الليتواني بين القرنين السادس عشر والثامن عشر الميلادي. وكانت هذه الملابس هي الأكثر رعبًا في الزي العسكري في التاريخ.
الساموراي
هم مقاتلو اليابان ومنذ قرون، تمثّل ملابسهم وخاصة درع الوجه القوة المتجلية من الشيطان؛ ليشير إلى المقاتلين الذين لا يُقهرون.
القوزاق
القوزاق هم من المقاتلين الأوكرانيين والروسيين، وقد عُرفت عنهم قوتهم القتالية المرعبة. وكذلك كان مظهرهم. ربما ارتداء قبعة من الصوف، ومعطف فصفاض ليس أمرًا مخيفًا، لكن حين يتم ارتداؤهما من قبل جماعة كبيرة خلف الخيول سيكون الأمر مختلفًا.
فرقة بلاك برونزويك
كانت وحدة عسكرية في الحروب النابليونية. وقد كان لها سمعة سيئة في المخيّلة البريطانية. كانت ملابسهم سوداء، أما القبعة فكان عليها شعار الموت.
الخوذة الألمانية في الحرب العالمية الأولى
بدأ استخدامها في القرن التاسع عشر الميلادي من قبل الجيش البروسي.
فافن إس إس
هم جنود النخبة التابعة للجيش النازي، وكانت ترتدي الملابس السوداء، مع رموز العظام والجمجمة كرمز للرهبة والتخويف.
زي الاتحاد السوفييتي
الملابس التي كان يرتديها الجنود السوفيتيون خلال الحرب العالمية الثانية تمثل الإجراءات القمعية للنظام.
طبيب الطاعون
انتشر الطاعون في العصور الوسطى، وكان الأطباء والمعالجون في تلك الفترة يرتدون ملابس غريبة، كانت تتكوّن من معطف طويل جدًا، وغطاء كامل للرأس وقناع على شكل طائر لحماية أنفسهم من انتقال المرض القاتل.