بالصور.. أقوى 5 أسلحة صينية قادرة على قلب ميزان القوى في آسيا
تحاول الصين بناء قواتها العسكرية لتصبح القوة الأولى في آسيا بل والعالم أجمع، وتقوم بتطوير طائرات الجيل القادم من مقاتلاتها والصواريخ البالستية، والسفن الحربية المتطورة؛ من أجل مواكبة الولايات المتحدة.
وأصبحت الصين بالفعل ثاني أكبر منفق عسكري في العالم، بعد الولايات المتحدة، ومنذ عام 1995 زادت ميزانية الصين الدفاعية، ورصدت صحيفة "بيزنيس إنسايدر" الأمريكية الأسلحة الجديدة التي طورتها الصين والتي يمكن أن تغير ميزان القوى في آسيا:
الصواريخ المضادة للأقمار الصناعية
أجرت الصين عدة تجارب في هذا الصدد، وفي يناير 2007، دمرت الصين واحدة من الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس، ومنذ ذلك الحين، نفذت الصين عددًا من الاختبارات التي أعطتها ميزات متعددة بالمقارنة بالولايات المتحدة.
الصواريخ الباليستية العابرة للقارات
تُكرس الصين موارد كبيرة لتطوير مجموعة من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وتتميز هذه الصواريخ بقدرتها على ضرب الولايات المتحدة.
وستتيح هذه الصواريخ الوصول إلى الولايات المتحدة، بوصفها رادعًا قويًا ضد التحرك الأميركي في المنطقة.
الهجمات السيبرانية
تمتلك الصين مجموعة من المتسللين وشركات التابعة للقراصنة، وهو ما يمكنها من شن هجمات إلكترونية، وفي يونيو، نفذت الصين واحدة من أكبر الهجمات الإلكترونية والأكثر جرأة في التاريخ عندما اخترقت مكتب الولايات المتحدة لإدارة شئون الموظفين، كما تسلل القراصنة الصينيين إلى أنظمة أمريكية أخرى أيضًا، وقاموا بسرقة المعلومات الحيوية المتعلقة F-35، وطائرات استطلاع P-8 ومروحيات بلاك هوك والصواريخ البالستية، ونظام القتال الساحلي.
سفينة الاستطلاع "كروزر055"
لاتزال هذه السفينة قيد الإنشاء، وأعطت البحرية الصينية دفعة كبيرة بمجرد نشرها، وتعتبر بمثابة سفينة حربية متعددة الأغراض، يمكن أن تستخدم في كل الحملات الحربية.
مقاتلة "السيف الحاد" بدون طيار
في نوفمبر 2013، نفذت الصين بنجاح رحلة تجريبية بهذه المقاتلة، وهو ما وضع الصين إلى جانب الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا العظمى اللذين وصلوا إلى هذا الحد العسكري.
تحاول الصين بناء قواتها العسكرية لتصبح القوة الأولى في آسيا بل والعالم أجمع، وتقوم بتطوير طائرات الجيل القادم من مقاتلاتها والصواريخ البالستية، والسفن الحربية المتطورة؛ من أجل مواكبة الولايات المتحدة.
وأصبحت الصين بالفعل ثاني أكبر منفق عسكري في العالم، بعد الولايات المتحدة، ومنذ عام 1995 زادت ميزانية الصين الدفاعية، ورصدت صحيفة "بيزنيس إنسايدر" الأمريكية الأسلحة الجديدة التي طورتها الصين والتي يمكن أن تغير ميزان القوى في آسيا:
الصواريخ المضادة للأقمار الصناعية

أجرت الصين عدة تجارب في هذا الصدد، وفي يناير 2007، دمرت الصين واحدة من الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس، ومنذ ذلك الحين، نفذت الصين عددًا من الاختبارات التي أعطتها ميزات متعددة بالمقارنة بالولايات المتحدة.
الصواريخ الباليستية العابرة للقارات

تُكرس الصين موارد كبيرة لتطوير مجموعة من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وتتميز هذه الصواريخ بقدرتها على ضرب الولايات المتحدة.
وستتيح هذه الصواريخ الوصول إلى الولايات المتحدة، بوصفها رادعًا قويًا ضد التحرك الأميركي في المنطقة.
الهجمات السيبرانية

تمتلك الصين مجموعة من المتسللين وشركات التابعة للقراصنة، وهو ما يمكنها من شن هجمات إلكترونية، وفي يونيو، نفذت الصين واحدة من أكبر الهجمات الإلكترونية والأكثر جرأة في التاريخ عندما اخترقت مكتب الولايات المتحدة لإدارة شئون الموظفين، كما تسلل القراصنة الصينيين إلى أنظمة أمريكية أخرى أيضًا، وقاموا بسرقة المعلومات الحيوية المتعلقة F-35، وطائرات استطلاع P-8 ومروحيات بلاك هوك والصواريخ البالستية، ونظام القتال الساحلي.
سفينة الاستطلاع "كروزر055"

لاتزال هذه السفينة قيد الإنشاء، وأعطت البحرية الصينية دفعة كبيرة بمجرد نشرها، وتعتبر بمثابة سفينة حربية متعددة الأغراض، يمكن أن تستخدم في كل الحملات الحربية.
مقاتلة "السيف الحاد" بدون طيار

في نوفمبر 2013، نفذت الصين بنجاح رحلة تجريبية بهذه المقاتلة، وهو ما وضع الصين إلى جانب الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا العظمى اللذين وصلوا إلى هذا الحد العسكري.
التعديل الأخير: