شركه نورثورب جرومان ( المنتجات و البرامج و الخدمات)

AL RAGH

عضو
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
17,678
التفاعل
69,339 0 0
عذرا الموضوع مغلق لحين الانتهاء منه كامل
Northrop Grumman Products, Programs and Services
pgM_TH-10040_001.jpg

pgM_TH-10040_002.jpg

A-10 Thunderbolt II

A-10 has been providing close air support to ground forces for over 30 years
طائره دعم قريب للقوات البريه لاكثر من 30 عام



 
التعديل الأخير:
pgM_AD-12001_001.jpg

pgM_AD-12001_002.jpg

pgM_AD-12001_003.jpg

pgM_AD-12001_004.jpg

pgM_AD-12001_005.jpg

pgM_AD-12001_006.jpg

pgM_AD-12001_007.jpg

pgM_AD-12001_008.jpg

pgM_AD-12001_009.jpg

pgM_AD-12001_010.jpg

Advanced EHF Payloads Test Line
خط اختبار المنتجات الفضائيه الصناعيه المتطورة عاليه التردد
Extremely High Frequency EHF
 
pgM_AN-10064_001.jpg

AN/AAQ-24(V) DIRCM
Directional Infrared Counter Measures
نظام التدابير المضاد للاشعه تحت الحمراء
pgM_AN-10064_002.jpg

pgM_AN-10064_003.jpg

pgM_AN-10064_004.jpg

pgM_AN-10064_005.jpg

pgM_AN-10064_006.jpg

pgM_AN-10064_008.jpg

pgM_AN-10064_009.jpg

pgM_AN-10064_010.jpg

pgM_AN-10064_011.jpg

pgM_AN-10064_012.jpg

pgM_AN-10064_013.jpg

pgM_AN-10064_014.jpg

 
pgM_AN-10133_001.jpg

AN/AAQ-37 EO DAS
distributed aperture system
نظام للادراك الكامل بالوسط المحيط بالطائره بزاوية 360 درجه
pgM_AN-10133_002.jpg
 
pgM_AN-10071_001.jpg

AN/ALQ-218
Sensor System

Radar Warning Receiver / Electronic Support Measures / Electronic Intelligence
RWR/ESM/ELIN

نظام استشعار للتحذير من الرصد الراداري و منظومات الحرب الالكترونيه
 
pgM_AN-10134_001.jpg

AN/APG-68(V)9 Radar
احدث افراد عائله الرادار APG-68 رادار بيسا مستخدم علي الاف-16 بلوك52
 
pgM_LO-10143_001.jpg

AN/APG-78 LONGBOW Fire Control Radar
رادار التحكم النيراني الشهير علي المروحيه الاباتشي
pgM_LO-10143_002.jpg

pgM_LO-10143_003.jpg
 
pgM_AN-10136_001.jpg

AN/APG-80 AESA Radar
رادار ايسا مستخدم علي النسخه الاماراتيه الخاصه صقر الصحراء اف-16 بلوك60
 
pgM_AN-10097_001.jpg

AN/AQS-24A
نظام حديث لمكافحة الالغام البحريه عن طريق سونار بالموجات الصوتيه و ماسح ليزاري

pgM_AN-10097_002.jpg

pgM_AN-10097_003.jpg

pgM_AN-10097_004.jpg
 
B-2 Spirit Bomber
العضو the egyptian force @the egyptian force
tumblr_n8v6sqmssk1txx6x7o3_500.jpg

تمهيد
قامت شركة نورثوب جروبان الامريكية العملاقة في خضم الحرب الباردة بالعمل علي قاذفة استراتيجية قادرة علي ايصال الضرابات النووية
بدقة وفي اي مكان
ومن هنا ظهرت القاذفة بي2 وكانت طفرة علي مستوي القاذفات وقتها حيث تمتعت بجودة تصنيعية ممتازة بالاضافة الي تقنية متقدمة حينها
مثل تقنية الشبحية نهيك عن مستوي اجهزة الحرب الالكترونية من ردار وقدرة علي الشوشرة وتعمية دفاعات العدو وغيرها من القدرات التي كانت تعد طفرة في عالم الطيران

تكلفة المشروع
وصلت تكلفة المشروع الي رقم فلكي وقتها حوالي 45 مليار دولار مع العلم انة لم ينتج سوي 21 طائرة من اصل 135طائرة كان مستهدف انتاجها
حيث وصل سعر الوحدة الي 2.1 مليار دولار
اول ظهور لها
حققت البي 2 اول طيران لها سنة 1989
بدأ الانتاج الكمي لها سنة 1997
اشتركت الـ B 2 في حرب كوسوفو وافغانستان بالاضافة انها شاركت في مستهل العمليات الحربية التي قادتها الولايات المتحدة الامريكيه التي أدت إلى احتلال العراق والإطاحة بنظام صدام حسين وكانت المرة الأولى التي تشترك فيها الـ B 2 مع القاصفات الثقيلة الرئيسية لدى القوة الجوية الأمريكية وهي الـ B 52 والـ B 1 B حيث نفذت غارة على مخبأ كانت الاستخبارت العسكرية الأمريكية تعتقد باختباء الرئيس العراقي فيه.

الشركة المنفذة
تعد شركة نورثوب جروبان الامريكية هي المقاول الرئيسي للمشروع
لكن لايمنع ذلك وجود فريق من المتعهدين هم :
شركة بوينج للطائرات العسكرية
مجموعة هيوز لأنظمة الرادار
مجموعة جنرال إلكتريك لمحركات الطائرات والصناعات الجوية

المواصفات العامة للقاذفة
  • يبلغ عرض الطائرة 52 مترا
  • طولها 21 مترا
  • ارتفاعها 5 أمتار
  • تعتمد البي 2 سبيريت في دفعها على 4 محركات من نوع G-E F118 تزن 13600 كيلوغراما ويعطي كل منها دفعا يقدر ب 78.47 كيلو نيوتن
  • يبلغ علو التحليق الأقصى لهذه الطائرة 15200 مترا
  • تحلق بسرعة 556 كيلومتر/ساعة
  • يبلغ الحد الأقصى لوزن هذه الطائرة يزيد عن 50,000 رطل من حيزين متوازيين مزودين بمعدات اطلاق دوارة . ويمكن أن تتكون هذه الحمولة , على سبيل المثال ، من 16 قنبلة ذرية كبيرة أو 20 قنبلة ذرية صغيرة أو 80 قنبلة من طراز MK-82 أو الغام بحرية . ومن الناحية المبدئية فأن ثلاثة أو أربعة طائرات من طراز ب2 تساندها طائرات من طراز K2-15 يمكن أن تقوم بنفس مهمة 84 طائرة قتالية و 35 طائرة مساندة .
  • تعد الطائرة بي2 قادرة علي أن تصيب اهدافها بكلفة تقل 40% عن كلفة ضرر نفس الاهداف بصواريخ باليستية عابرة للقارات
  • مستخدمة القنبلة النووية
  • تحتوي الطائرة على رادار إيجابي من نوع AN/APQ-181 صممته شركة Hughes وهورادار من نوع Synthetic Aperture Radar أو اختصارا SAR كما تحتوي على نظام يتعرف على الرادار أو يكشف وجود الرادار يحمل اسم AN/APR-50 من إنتاج IBM Federals Systems وتعتبر مواصفات هذه الآلات سرية إلا أنه هناك معلومات مفادها أن ال APR-50 يعمل في مدى ترددات بين 500 ميجاهرتز و 40 جيغاهرتز
  • تحمل نظام حرب إلكترونية أو تشويش يسمى ZSR-63.
شبحية الطائرة
بعد تطور مفهوم الدفاعات وتطور انظمة الردار
برز الحاجة القوية في الولايات المتحدة الي قاذفة استراتيجية ثقيلة للضربات النووية الاستراتيجية بالاساس
وكان المطلوب هو قاذفة قادرة للوصول الي اي مكان في العالم مع قدرات تقنية عالية لخداع ردارات العدو لتحقيق ضربات نووية ناجحة وبدقة عالية ومخاطر اقل
من هنا بدأ العمل علي القاذفة بي 2 الذي بدأ يأخذ منحي اخر حيث بدأ العلماء الامريكان في استخدام المواد التي يصعب رصدها وبالتالي مراقبتها وتحديدها بدقة بشكل واسع في انتاج القاذفة الجديدة وهو ما سيجعلها نمذج متطور مما يسمي الطائرة الشبح
نشر سلاح الطيران الاميركي تصورا فنيا لشكل طائرة ب2 يوضح ملامحها الرئيسية وهي عبارة عن حافات تشبه حرفي W-W اللاتينية وفتحات شفط الهواء فوق جناحيها وانعدام الذيل " الدفة " العمودي ولكن بدون توضيح شكل الانبوب ذي النهاية الحادة والخاص بمحرك الطائرة .
ومما اثار الدهشة حول قواعد تلك الطائرات وكلفتها والتي اشارت الى أنها تحتاج حظائر خاصة بها وذلك بسبب القلق الناشيء عن امكانية مكونات تلك الطائرة المعدنية من الحفاظ على قدرتها على التغلب على قدرات شبكات الرادار على اكتشافها بالاضافة لحاجاتها للصيانة بعد كل طلعة حتي لا يتأثر المقطع العرضي الراداري للطائرة. وبنهاية عام 1988 اتضح جليا ان كل طائرة من طراز " ب2 " وهي في حالة استعداد للإقلاع تحتاج الى حظيرة خاصة مغطاة كما تحتاج كل واحدة منها الى حظيرة مغطاة اثناء القيام بأعمال صيانتها وكان ذلك يعني تجهيز 34 حظيرة في قاعدة هوايثمان للطيران اللأميركي والتي كانت أول مطار صالح لعمل ذلك النوع من الطائرات.
بعد ذلك شرعت الولايات المتحدة اجراء تعديلات اساسية في تصميمها .
وكان الفرق من تلك التعديلات الأخذ باعتبارات تتعلق في متطلبات خدمات تلك الطائرة وتحويها من طائرة تعمل على ارتفاع كبير فقط الى واحدة تستطيع ان تعمل على جميع مستوى الارتفاعات . ومعنى هذا في الحقيقة ان قدرات هذه الطائرة على المناورة والحمولات المفاجئة التي تكلف بنقلها والتي تتطلب طيرانا على مستوى منخفض وتحاشي اكتشاف وتتبع الطائرات التي تطير على هذا المستوى المنخفض يشكل تهديد لهذه الطائرة .
والجانب الاكثر أهمية في هيكل أي جسم طائر هو تركيب ثقل التحمل وبالنسبة لطائرة ب2 فان الثقل الواقع على الاجزاء الخارجية من صناديق اجنحتها التي تحاول مقاومة قوى ثنيها مركز على عمودين هائلين في مقدمة ومؤخرة الطائرة ومرتبطين بمعدات الهبوط الاساسية والمحركات الاربعة ومخزن الاسلحة . وقد استبدل العمودان الداخليان بصناديق اجنحة اكثر صلابة وتتطلب قدرا اقل من تخفيف الحمل الواقع عليها .
وهكذا فان الجناح الاكثر صلابة يولد قوة جذب اقل ويعمل بصورة افضل من الجناح الاصلي وان كان من المفترض أن يكون اثقل وزنا . وتتطلب عملية الطيران على مستويات اكثر انخفاضا اعادة تصميم طرف الطائرة الامامي ليتحمل الاصطدام بالطيور
ورغم كل تلك التعديلات الا ان الطائرة كانت تعاني من بطئها و ضعف المناورة وهو ما أدي في احدي غارات الولايات المتحدة علي افغانستان الي
استغراق مهام قصف الأهداف الأفغانية أكثر من أربعين ساعة. ووصل زمن إحدى تلك المهام إلى 44 ساعة مما جعلها أطول غارة في تاريخ العمليات الجوية العسكرية. وخلال تلك المهام الطويلة بيكون على متن الطائرة طياران يتبادلوا القيادة للحصول على النوم والراحة
وعلي الرغم من ذلك فان الولايات المتجدة الامريكية تخلت عن السرعة والمناورة لصالح الشبحية الكاملة للطائرة
الا انها حاولت التغلب علي مدة الطلعات الجوية بنقل الطائرة الي اماكن اقرب لذللك قامت الولايات المتحدة علي عمل حظائر محمولة للطائرة تسمي
B-2 Shelter System او اختصار B2SS تلغ تكلفة كل واحد منه 2.5 مليون دولار وتحتاج إلى 29 رحلة لطائرات C-130 لنقلها من مكان لآخر مما فتح إمكانية تمركز الطائرة خارج الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة إلى بناء قواعد غوام في المحيط الهاديوقاعدة سان دياغو في المحيط الهندي وفارفورد فيإنجلترا.
ورغم كل تلك العوئق والتكلفة العالية الا ان الولايات المتحدة اصرت علي جعل الطائرة تطبيقا نموذجيا للشبجية وقد نفهم ذلك جليا من نتائج عمليات تلك الطائرة وقدراتها وحمولتها الكبيرة
لكننا في حاجة لاستيعاب كرة عمل الشبحية من الاساس
عند قيام العلماء بتصميم البي 2 بهذا الشكل الفريد وبجناحي الخفاش كان الغرض الاساسي هو التجكم في المقطع العرضي الرداري للطائرة وجعلة صغيرا بالشكل المناسب لخداع الردار
وقد اعتمد العلماء علي ثلاثة مبادئ فيزيائية هي:

اولا : تدمير الموجة الكهرومغناطيسية
نظريا يمكن تدمير موجة كهرومغناطيسية (أي موجات الرادار) عن طريق إرسال موجة معاكسة بنفس التردد والقوة لكن بطور معكوس حيث يكون مجموع الموجتين صفرا. وتصنف هذه الطريقة ضمن خانة الطرائق الإيجابية active في مقاومة الرادارواستعمالها يكون عادة في ميدان الترددات المنخفضة حيث يصعب استعمال المواد الممتصة للرادار في هذا المدى. وتمتلك البي 2 العديد من الآلات لهذا الغرض لكن مواصفاتها سرية مثل ال ZSR-63
ثانيا: امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية
و تقسم هذه المواد إلى نوعين نوع يطلق عليه اسم ممتص متردد وهو نوع مصمم عادة ضد تردد معينللرادار أما النوع الثاني فيسمى ممتص عالي المدى وهو مصمم ليمتص مدى كامل من ترددات الرادار.​
ولعل من أقدم وربما أشهر الآلات في مجال امتصاص الموجات هو ما يعرفبشاشة سالسبيري Salisbury screen وهي آلة تجريبية تبين طريقة عمل المواد الممتصة للرادار الترددية وتتكون من 3 طبقات مرصوصة خلف بعضها تنعكس على أولها جزء من الأشعة الرإدارية في حين يمر جزء من الأشعة عبر الطبقة الوسطى التي يبلغ سمكها ربع طول موجة الرادار فيتم إضعافه وأخير يتم إرجاع الموجة عند الطبقة الأخيرة بطور معكوس تقريبا لتخرج من شاشة سالسبيري وتتحد مع الموجة المنعكسة الأولى وتكون بذلك مجموع الموجتين صفرا، مما يجعل الرادارالذي ينتظر انعكاس الموجةالكهرومغناطيسية لتسجيل وجودالطائرة غير قادر على رؤيتها أو أنه في أحسن الأحوال لا يرى سوى توقيعا رإداريا صغير الحجم. عيب هذه الطريقة هي أنها لا تمتص إلا نوعا واحدا أو طول موجة واحد مما يجعل رادارا يبث بموجات مختلفة الطول يكتشف الطائرة بالإضافة إلى سمك هذه المادة حيث أن شاشة سالسبيري تعمل في مدى 100 ميغاهرتز يجب أن يكون سمكه 75 سنتمترا وإّا أردنا أن نصمم مادة مضادة للرادار بهذه الطريقة فإنه يجب تجميع شاشات مختلفة تعمل كل منها في طول موجة آخر وهو ما يسمى بشاشة جومان Jaumann screen مما سيجعل المادة أكثر سمكا (و وزنا). البديل لهذه المادة الممتصة هو المواد الممتصة المغناطيسية التي تعتمد على تحويل موجة الردار وتبديدها في صورة حرارة عوض عكسها. ويدخل في تكوين هذه المواد الفيرريت النيكل الكوبالت والحديد الكربونيلي مما يجعل منه قابلا للتأكسد بالإضافة إلى أن وصوله إلى درجات حرارة تعادل 500 درجة مئوية تزيد في هذا التآكل وهذا عيب من عيوب هذا النوع من المواد إلا أن سمكه يكون 10 مرات أقل من سمك المواد الممتصة بالانعكاس. في الأخير يجدر بالذكر أن الممتصات من النوع الأول مثلى للترددات العالية في حين أن المواد الممتصة المغناطيسية أمثل للترددات المنخفضة مما جعل مصممي البي 2 يستعملون كلا النوعين لصنع طلاء أو قشرة تعمل في مدى واسع من الترددات إلا أن ذلك لم يمكنهم من التغلب على حساسية الطلاء وقابليته المرتفعة للعطب.​
ثالثا:
عكس الأشعة الرادارية
صمم شكل البي 2 بحيث أن شكلها وحتى بعض الآلات الداخلية لا تعطي إلا مقطعا رإداريا صغيرا حيث حرص المصممون أن لا يرتطم الشعاع الرإداري على زوايا قائمة حتى لا يتم إرجاع الإشارات إلى الرادار. حيث أن معظم الرادارات اليوم تجمع بين آلية بث الموجة الرإدارية والمستقبل الرإداري. لذلك فإن البي 2 ترجع الإشارة الرإدارية في كل الإتجاهات إلا في إتجاه الرادار. وبما أن الطائرة مصممة لتحلق في علو شاهق وأن رصدها سيتم من محطات أرضية فقد تم تركيب المحركات فوق الجناح وليس تحته كما تم إخفاء كل الأسلحة والآلات في داخل الطائرة وليس تحتها كما في الطائرات الأخرى.​
كما تم استعمال المواد الممتصة عند مداخل الهواء للمحركات حيث أنها كانت ستعطي مقطعا رإداريا كبيرا. كما أن تركيب المحركات فوق الجناح ولد مشكلة أن المحركات لا تتحصل على الكميات اللازمة من الهواء خاصة عن الإقلاع والهبوط مما جعل تصميم نظام ميكانيكي يزيد في تدفق الهواء يتم إخراجه من جسم الطائرة عند الإقلاع والهبوط. كما تم تصميم مدخل الهواء بطريقة لا تعكس أشعة الردار في إتجاهه. كما تم التخلي عن استعمال البراغي في تركيب الطائرة حيث يتم إلصاق أو لحم مكونات الطائرة.​
كما استعملت تقنية تسمى ال blending في توصيل الأجنحة بالجسم وهي تقنية تعني عدم بناء زوايا قائمة بين جسم الطائرة وجناحها. كما تم جعل جناح الطائرة منحنيا ب 55 درجة إلى الخلف تقريبا مم يجعل موجات الردار تنعكس بزاوية 110 درجات تقريبا بالإضافة إلى أن هذا الشكل للأجنحة يحد أو يحول دون تكون تكثف للماء مما قد يكشف الطائرة للعدو إلا أن تكثفا قد يحصل عند طيران الطائرة بسرعة عالية في جو مشبع بالماء فوق البحر مثلا (ظاهرة Prandtl-Glauert).​
كما تم تصميم مؤخرة الأجنحة في شكل مثلثات حيث أنه من المعروف أن هذه المنطقة تساهم مساهمة كبيرة في توسيع المقطع الرإداري. وتم أيضا على مستوى قمرة القيادة استعمال فلم من الإنديوم والذهب لتقليص التوقيع الرإداري.​

  • يعد ذلك شرح بسيط لفكرة التخفي
و الان مع البوم الصور
pgM_BS-10001_001.jpg

pgM_BS-10001_002.jpg

pgM_BS-10001_003.jpg

pgM_BS-10001_004.jpg

pgM_BS-10001_005.jpg

pgM_BS-10001_006.jpg

pgM_BS-10001_007.jpg

pgM_BS-10001_008.jpg

pgM_BS-10001_009.jpg

pgM_BS-10001_010.jpg

الجزء الاول
3/1
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى