التدخل الروسي واضح منذ ظهور تقارير الإعلام عنه قبل يومين،
وهم في طور الحشد،
من الناحية العسكرية هم يحتاجون لتثبيت مواقع جيش النظام،
خلال السنة الفائتة دخل القتال مرحلة تسمى "ثبات القوى"
هذه المرحلة أشبه بالسير على حبل،
بمعنى أنه في لحظة من اللحظات قد يحدث سقوط سريع وانهيارات،
ثم خلال الثلاث الأشهر الماضية مالت كفة الثبات لصالح الثوار السوريين،
لذلك دخلت تركيا لضرب أهدافها،
وتدخلت روسيا للحفاظ على مصالحها عبر تثبيت قوات بشار وكلاب عهران أعداء الملة والعرب،
تثبيت قوات الأسد يحتاج إلى وحدات روسية مدرعة برفقة قوات خاصة،
وقصف من الطيران لخطوط التماس مع الثوار،
ليس لهم طريقة الا هذه فقط،
لكن المشكلة أن الثوار أصبحوا في مرحلة متقدمة جدا،
وقبل أسبوعين اغتالوا ضابط كبير في المربع الأمني بدمشق،
ستحتاج روسيا إلى مالايقل عن 45000 جندي على الأرض،
وحوالي 10000 في الخدمات والتموين والطيران والاتصالات والعمل الفني والصيانة،
مالايقل عن55 ألف جندي،
وتمويل هكذا عملية سيكلف روسيا اقتصاديا وبشريا بشكل لاتحتمله،
وفي النهاية لن تستطيع مواجهة شعب،
الشعوب دائما تنتصر ولابد ولو بعد20 سنة،
أفضل حل في سوريا هو إسقاط النظام بسرعة،
وإحداث حكومة تسيير أعمال في دمشق،
وتسليم الدفاع للجيش الحر،
وإكمال مسيرة العمل القتالي عبر استمرار الضغط على داعش وإغلاق الحدود الشمالية والشرقية وقطع خطوط الإمدادات من العراق،
وقتها سيكون للدول العربية مجال واسع في اعادة بناء سوريا،
وحينها سيكون من صالحنا نحن في الدول العربية أن يكون هناك جيش سوري وطني يحمي مصالح البلاد والعباد على قلة إمكانيات وضعف تسليح سوف يواجهه،
خير من "الجيش الأول" الذي ليس له أي بطولة الا على الضعفاء والمكبوتين من الأطفال والنساء في شعبه،
قال الجيش الأول قال!!!!؟؟؟؟
جيش البطيخ والملوخيه النجس
وهم في طور الحشد،
من الناحية العسكرية هم يحتاجون لتثبيت مواقع جيش النظام،
خلال السنة الفائتة دخل القتال مرحلة تسمى "ثبات القوى"
هذه المرحلة أشبه بالسير على حبل،
بمعنى أنه في لحظة من اللحظات قد يحدث سقوط سريع وانهيارات،
ثم خلال الثلاث الأشهر الماضية مالت كفة الثبات لصالح الثوار السوريين،
لذلك دخلت تركيا لضرب أهدافها،
وتدخلت روسيا للحفاظ على مصالحها عبر تثبيت قوات بشار وكلاب عهران أعداء الملة والعرب،
تثبيت قوات الأسد يحتاج إلى وحدات روسية مدرعة برفقة قوات خاصة،
وقصف من الطيران لخطوط التماس مع الثوار،
ليس لهم طريقة الا هذه فقط،
لكن المشكلة أن الثوار أصبحوا في مرحلة متقدمة جدا،
وقبل أسبوعين اغتالوا ضابط كبير في المربع الأمني بدمشق،
ستحتاج روسيا إلى مالايقل عن 45000 جندي على الأرض،
وحوالي 10000 في الخدمات والتموين والطيران والاتصالات والعمل الفني والصيانة،
مالايقل عن55 ألف جندي،
وتمويل هكذا عملية سيكلف روسيا اقتصاديا وبشريا بشكل لاتحتمله،
وفي النهاية لن تستطيع مواجهة شعب،
الشعوب دائما تنتصر ولابد ولو بعد20 سنة،
أفضل حل في سوريا هو إسقاط النظام بسرعة،
وإحداث حكومة تسيير أعمال في دمشق،
وتسليم الدفاع للجيش الحر،
وإكمال مسيرة العمل القتالي عبر استمرار الضغط على داعش وإغلاق الحدود الشمالية والشرقية وقطع خطوط الإمدادات من العراق،
وقتها سيكون للدول العربية مجال واسع في اعادة بناء سوريا،
وحينها سيكون من صالحنا نحن في الدول العربية أن يكون هناك جيش سوري وطني يحمي مصالح البلاد والعباد على قلة إمكانيات وضعف تسليح سوف يواجهه،
خير من "الجيش الأول" الذي ليس له أي بطولة الا على الضعفاء والمكبوتين من الأطفال والنساء في شعبه،
قال الجيش الأول قال!!!!؟؟؟؟
جيش البطيخ والملوخيه النجس