«البنتاجون»: لا نملك القوة لخوض حرب ضد روسيا

كلامك صحيح ولكن لاتنسى الفارق الزمني الكبير بين الحربين إضافة إلى ذلك لاتوجد إسرائيل في شرق آسيا تخطط لتمزيق دولة خطيرة بالنسبة لها مثل سوريا والعراق ومصر وهذا ما قالة بين جوريون اول رأيس وزاراء لإسرائيل.
و هل تظن ان فيتنام بلا اعداء في المنطقة !!!
فيتنام نموذج نجاح حتى على المستوى السياسي اليوم و الكفاءات الشابة التي تقود البلد ... المشكل في الذهنية اخي العزيز فالاولية لشعب هذه الدولة هي دولتهم و الالوية بالنسبة لنا نحن العرب ان نحكم على الناس من سيدخل الجنة و من سيدخل النار و ان نتقاتل على هذا الاساس
 
حرب العراق و افغنستان لا تقارن مع الفيتنام
في الفيتنام ارسلت أمريكا اكثر من 600 ألف جندي و معظم اساطيلها هنالك
مات منهم حوالي 60 الف و اصيب 300 الف جندي أمريكي
الامريكان هزموا في المعارك التي حاولوا فيها الزحف نحو هانوي عاصمة الشمال
ما لا يعرفه الكثيرون جراء الدعاية الامريكية ان فيتنام كانت جيش كامل و ليس بعض ميليشيات
كانوا يمتلكون الميغ 21 و دبابات و بطاريات و دفاع جوي متكامل .
خسر الامريكان آلاف الطائرات و المقاتلات هنالك
يعني هزيمة عسكرية بحتة
فرنسا ايضا تلقت هزيمة عسكرية ساحقة في الفيتنام في 1954
يسمونها احيانا مقبرة الغزاة
حروب افغنستان و العراق بعد صدام كانت حروب ميلشيات
الفضل الاول في انتصار الفيتنام على أمريكا و فرنسا يعود الى التخطيط المحكم للجنرال جياب

chan%20dung%20dai%20tuong%20copy.jpg
ولولا خط الدعم الضخم من الإتحاد السوفيتي والصين لفيتنام والغطاء العسكري والسياسي لكونها دولة شيوعية هل سيجد الأمريكان صعوبة في غزوها عكس العراق وأفغانستان الذي فرضت عليهم عقوبات لعشرات السنين ومع ذلك أدخلوا الولايات المتحدة في كارثة اقتصادية وأخلاقية وعرو المصداقية الأمريكية أمام العالم.
 
التعديل الأخير:
ولولا خط الدعم الضخم من الإتحاد السوفيتي والصين لفيتنام والغطاء العسكري والسياسي لكونها دولة شيوعية هل سيجد الأمريكان صعوبة في غزوها عكس العراق وأفغانستان الذي فرضت عليهم عقوبات لعشرات السنين.

لم نختلف حول تلك النقطة
في المقابل أمريكا حارب معها في الفيتنام جيوش فيتنام الجنوبية - كوريا الجنوبية - استراليا - تايلندا - نيوزلندا - الفلبين .....
كانت اعدادهم حوالي 2 مليون جندي مقابل نصف مليون جندي للآخرين
فرنسا نفس الشيء بل تلقت هزيمة شنعاء جعلت قائدها يخرج رافعا الراية البيضاء للفيتناميين
الفييتناميين آمنوا بالنصر و كانت معنوياتهم عالية في السماء بعد الحرب العالمية الثانية و حرب فرنسا في 1954
 
لا ننسي أيضا أن الشارع الأمريكي كان ضد التدخل في فيتنام
 
و هل تظن ان فيتنام بلا اعداء في المنطقة !!!
فيتنام نموذج نجاح حتى على المستوى السياسي اليوم و الكفاءات الشابة التي تقود البلد ... المشكل في الذهنية اخي العزيز فالاولية لشعب هذه الدولة هي دولتهم و الالوية بالنسبة لنا نحن العرب ان نحكم على الناس من سيدخل الجنة و من سيدخل النار و ان نتقاتل على هذا الاساس
يأخي الكريم فيتنام دولة شيوعية لاتؤمن بالدين دولة الحادية عكس دولنا التي من الله عليها بالدين الإسلامي الحنيف المشكلة هي الطائفية وهذا ما دفع الأمريكان لغزو العراق لجعلة بوابة دخول الطائفية الي الشرق الأوسط إضافة إلى الثروات الطبيعية التي يمتلكها العراق لو كانت فيتنام تمتلكها لن يكون حالها أفضل من حال العراق وهذا ليس تبرير للحالة التي وصلنا إليها.
 
لم نختلف حول تلك النقطة
في المقابل أمريكا حارب معها في الفيتنام جيوش فيتنام الجنوبية - كوريا الجنوبية - استراليا - تايلندا - نيوزلندا - الفلبين .....
كانت اعدادهم حوالي 2 مليون جندي مقابل نصف مليون جندي للآخرين
فرنسا نفس الشيء بل تلقت هزيمة شنعاء جعلت قائدها يخرج رافعا الراية البيضاء للفيتناميين
الفييتناميين آمنوا بالنصر و كانت معنوياتهم عالية في السماء بعد الحرب العالمية الثانية و حرب فرنسا في 1954
والله يأخي العزيز أعرف هذا الكلام جيدا وأعرف بأن فيتنام كانت مقبرة وتجربة مرعبة للأمريكان لكن لا نبخص الآخرين حقهم إذا كان براك أوباما قال في خطاب مبرر الإتفاق النووي مع طهران بأن حرب العراق كان خطأ كبير وفادح كلف الولايات المتحدة آلاف الجنود والترليونات التي أدخلها في أزمة اقتصادية قاتلة ومع ذلك فشلت في العراق لم يحدث في الولايات المتحدة لفيتنام أن تنهار اقتصاديا مثل منهارت في العراق في عام 2008

هذا هو الخطاب لبراك أوباما :



يأخي الكريم الأمريكان دفعوا الثمن غاليا في العراق ادخلهم في حالت ضعف واستنزاف حتى على مستوى جيشهم.
 
والله يأخي العزيز أعرف هذا الكلام جيدا وأعرف بأن فيتنام كانت مقبرة وتجربة مرعبة للأمريكان لكن لا نبخص الآخرين حقهم إذا كان براك أوباما قال في خطاب مبرر الإتفاق النووي مع طهران بأن حرب العراق كان خطأ كبير وفادح كلف الولايات المتحدة آلاف الجنود والترليونات التي أدخلها في أزمة اقتصادية قاتلة ومع ذلك فشلت في العراق لم يحدث في الولايات المتحدة لفيتنام أن تنهار اقتصاديا مثل منهارت في العراق في عام 2008

هذا هو الخطاب لبراك أوباما :



يأخي الكريم الأمريكان دفعوا الثمن غاليا في العراق ادخلهم في حالت ضعف واستنزاف حتى على مستوى جيشهم.


عسكريا الولايات المتحدة انتصرت وأزاحت نظام صدام حسين من الحكم

فيتنام وصمة عار في تاريخ الجيش الأمريكي وليس العراق
 
عسكريا الولايات المتحدة انتصرت وأزاحت نظام صدام حسين من الحكم

فيتنام وصمة عار في تاريخ الجيش الأمريكي وليس العراق
ولكن بعد ان دفع ثمن باهض وعلى رأسها هيبتة كأقوى جيش في العالم.
 
ولولا خط الدعم الضخم من الإتحاد السوفيتي والصين لفيتنام والغطاء العسكري والسياسي لكونها دولة شيوعية هل سيجد الأمريكان صعوبة في غزوها عكس العراق وأفغانستان الذي فرضت عليهم عقوبات لعشرات السنين ومع ذلك أدخلوا الولايات المتحدة في كارثة اقتصادية وأخلاقية وعرو المصداقية الأمريكية أمام العالم.

اضف لكل النقاط التي بصالح فيتنام
ان طبوغرافية الارض الجبلية المغطاة بالغابات
الكثيفة ساهمت بنحو 30% من قلب الموازيين لصالحهم...
عكس العراق الذي يمتاز بمناطق سهلية مكشوفه للعيان .

ثم ان قيادات الجيش العراقي وكبار الضباط كلهم من اقارب صدام
الخيانة اتت من داخل البيت الصدامي بالتقاعس وصد الهجوم
الذي انهك الجيش بحروب تافهه نزع ثقته عن هل هو يقاتل لوطن
ام يحمي شخص دكتاتوري....
خصوصا ان بعض المنشورات التي القتها بعض الطائرات ومنها عربية
على المدن بانهم سيدخلون غير محتلين وانما جائوا محررين للحكم العراقي ...
 
والله يأخي العزيز أعرف هذا الكلام جيدا وأعرف بأن فيتنام كانت مقبرة وتجربة مرعبة للأمريكان لكن لا نبخص الآخرين حقهم إذا كان براك أوباما قال في خطاب مبرر الإتفاق النووي مع طهران بأن حرب العراق كان خطأ كبير وفادح كلف الولايات المتحدة آلاف الجنود والترليونات التي أدخلها في أزمة اقتصادية قاتلة ومع ذلك فشلت في العراق لم يحدث في الولايات المتحدة لفيتنام أن تنهار اقتصاديا مثل منهارت في العراق في عام 2008

هذا هو الخطاب لبراك أوباما :



يأخي الكريم الأمريكان دفعوا الثمن غاليا في العراق ادخلهم في حالت ضعف واستنزاف حتى على مستوى جيشهم.


انت محق لكن لازالت حرب فيتنام اشد خسارة
التكاليف غطت ترليون ونصف الدولار ناهيك
عن الخسائر البشرية التي تجاوزت المئة الف قتيل..
 
اضف لكل النقاط التي بصالح فيتنام
ان طبوغرافية الارض الجبلية المغطاة بالغابات
الكثيفة ساهمت بنحو 30% من قلب الموازيين لصالحهم...
عكس العراق الذي يمتاز بمناطق سهلية مكشوفه للعيان .

ثم ان قيادات الجيش العراقي وكبار الضباط كلهم من اقارب صدام
الخيانة اتت من داخل البيت الصدامي بالتقاعس وصد الهجوم
الذي انهك الجيش بحروب تافهه نزع ثقته عن هل هو يقاتل لوطن
ام يحمي شخص دكتاتوري....
خصوصا ان بعض المنشورات التي القتها بعض الطائرات ومنها عربية
على المدن بانهم سيدخلون غير محتلين وانما جائوا محررين للحكم العراقي ...
الخيانة أتت وبكل بساطة من أشخاص كانوا هاربين الي إيران من العراق أيام حكم صدام حسين ولهم تأثير في الداخل والجيش العراقي وعلى رأسهم حزب الدعوة الإسلامي الحاكم الآن في العراق الذي استعان بالمرجعية السيستاني واصدار فتوى لتحريم قتال الأمريكان البعد الطائفي موجود لسقوط العراق للأسف.
 
انت محق لكن لازالت حرب فيتنام اشد خسارة
التكاليف غطت ترليون ونصف الدولار ناهيك
عن الخسائر البشرية التي تجاوزت المئة الف قتيل..
الخسائر الأمريكية 60 الف قتيل وبتدقيق أكثر 58 الف قتيل أكثرهم سقوط على حدود العاصمة هانوي لشراسة المقاومة التي وجودوها وللحفاظ على شرعية الدولة الشيوعية كرمز لها.
 
الاتحاد السوفيتي في عز قوته لايستطيع ان يجاري الامريكان فمابالكم بالروس اصلا امريكا الحروب ليست قوة عسكرية فقط بل سياسية واقتصادية وعسكرية وثقافية

روسيا قوتها في الصناعات العسكرية لاكن كثقل سياسي واقتصادي لاشي يذكر
 
نسمي هذا خيانة طائفة لوطن ولولا عملاء إيران في العراق لما سقط العراق وهناك أيضاً أسباب آخر كثيرة وأهمها الموقف العربي الضعيف الذي سمح باحتلال العراق وسقوطة باحضان إيران.

كن على ثقه اخي

ايرن لم تدخل اللعبة بل جلست تراقب من بعيد متنبئتا بالنتاج المحسومة لصالحها

وهو ان الجيش ضعيييف ولن يدخل حربا للدفاع عن شخص...

حتى اذكر ايامها كانت هنالك زيارت متبادلة لوزراء الخارجية العراقي

والايراني وعن دور ايران الداعم ضد اي عدوان على بغداد..

وخلال الحرب اكتفت ايران بعدم السماح بمرور اي طلعت جوية من اجوائها..


ايران لم تفعل غير انها ارجعت ربائبها من المعارضة العراقية

وقوات بدر التي تدربت عندها من جماعة حزب الدعوة

اغلبهم فارين او ممن ظلمهم صدام واعدم عوئلهم او اقاربهم..

وعليه عندما عادوا بدأت العمليات الانتقامية ضد افراد حزب البعث...

والتي بدورها خلقت جوا مناسبة لعمليات الاغتيال الاسرائيلي

لكبار العلماء الوحيدين من نوعهم على نطاق الدول العربية...


ومهدت اجواء الاقصاء والتهميش من الفئات المظلومة بحكم صدام

لتكوين جماعات ومليشيات اغلبهم من فيدائيو صدام والحرس واعضاء

فارين من حزب البعث تنظم عمليات انتقامية طائفية لم تطل فقط الحكومة بل

مكونات الشعب الذين لاحول لهم ولا قوة لها...

وعليه تكاثرت الجماعات وتحولت من ضرب احزاب مختلفه

الى جماعات طائفية اشتركت بها استخبارات كل الدول المجاورة

لتصفي حساباتها الاقليمية على
حساب الدم العراقي...

وكما ذكرت انت لولا التقاعس العربي عن دعم بغداد لما كانت العراق بايد

ايران او انجاس داعش...
 
كن على ثقه اخي

ايرن لم تدخل اللعبة بل جلست تراقب من بعيد متنبئتا بالنتاج المحسومة لصالحها

وهو ان الجيش ضعيييف ولن يدخل حربا للدفاع عن شخص...

حتى اذكر ايامها كانت هنالك زيارت متبادلة لوزراء الخارجية العراقي

والايراني وعن دور ايران الداعم ضد اي عدوان على بغداد..

وخلال الحرب اكتفت ايران بعدم السماح بمرور اي طلعت جوية من اجوائها..


ايران لم تفعل غير انها ارجعت ربائبها من المعارضة العراقية

وقوات بدر التي تدربت عندها من جماعة حزب الدعوة

اغلبهم فارين او ممن ظلمهم صدام واعدم عوئلهم او اقاربهم..

وعليه عندما عادوا بدأت العمليات الانتقامية ضد افراد حزب البعث...

والتي بدورها خلقت جوا مناسبة لعمليات الاغتيال الاسرائيلي

لكبار العلماء الوحيدين من نوعهم على نطاق الدول العربية...


ومهدت اجواء الاقصاء والتهميش من الفئات المظلومة بحكم صدام

لتكوين جماعات ومليشيات اغلبهم من فيدائيو صدام والحرس واعضاء

فارين من حزب البعث تنظم عمليات انتقامية طائفية لم تطل فقط الحكومة بل

مكونات الشعب الذين لاحول لهم ولا قوة لها...

وعليه تكاثرت الجماعات وتحولت من ضرب احزاب مختلفه

الى جماعات طائفية اشتركت بها استخبارات كل الدول المجاورة

لتصفي حساباتها الاقليمية على
حساب الدم العراقي...

وكما ذكرت انت لولا التقاعس العربي عن دعم بغداد لما كانت العراق بايد

ايران او انجاس داعش...
في حكم صدام حسين كان العراق دولة ذات سيادة ولم يكن هناك حرس ثوري إيراني أو مليشيات شيعية طائفية ولائها لايران أو حشد شعبي طائفي أو مليشيات كردية يتم تسليحها من جميع دول العالم لتكوين نواة جيش الدولة الكردستانية المستقلة او تنظيم داعش الذي أصبح خطر يهدد جميع الدول المجاورة في زمن صدام حسين لم تكن هناك انفجارات وطائفية وولاءات لدولة خارجية مثل المهازل التي نراها الآن العراق في زمن صدام أفضل بكثير من العراق الآن رغم مساوئة.

أكثر دولة استفادة من إسقاط عدوها اللدود صدام حسين والذي أوقف مشروعها التوسعي على حساب الدماء والأراضي العربية هي إيران والتي لاتراقب من بعيد بقدر ما هي موجودة في العراق وسوريا ولبنان وسابقا في اليمن.
 
الخيانة أتت وبكل بساطة من أشخاص كانوا هاربين الي إيران من العراق أيام حكم صدام حسين ولهم تأثير في الداخل والجيش العراقي وعلى رأسهم حزب الدعوة الإسلامي الحاكم الآن في العراق الذي استعان بالمرجعية السيستاني واصدار فتوى لتحريم قتال الأمريكان البعد الطائفي موجود لسقوط العراق للأسف.

عارف ايه دليل صحة كلامي اخي ابو علي

انظر الى ام قصر ذات الاغلبية الشيعية

صمدت لأكثر من عشرين يوما وابدت ضراوة

هائلة بالمعركة والمقاومة الممتازة في حين كانت القوات الامريكية

عبرت جسر الجمهورية بوسط بغداد آتيتاً من المطار... اعقبها بيومين

استسلام لوء الانبار ....

قيادات الجيش هم من سلموا الرايات ...

السبب لما اشير اليه ليس لوطنية طائفة عن طائفة اطلاقا

انا بعيد كل البعد عن الوصف الطائفي الرذيل...

بل لأنه لسببين :

اولها جيش منهك كما اشرت عديم الاهتمام والتطوير

ثانيهما طوائف محافظات الجنوب كانت اشد شراسة في مقاومة الامريكان

خصوصا وان لهم تجربة خيانة الامريكان لهم في الانتفاضة الشعبانية

بحرب الكويت التي انتفضت على صدام وكانت جنبا الى جنب تقاتل مع القوات

الامريكية بعد انسحاب القوات الخليجية البرية عند الحدود , وفعلا سقطت 18 محافظة

ووصلت المليشيات بدعم امريكي جوي الى حدود بغداد ثم توقف الدعم وتراجعت القوات الامريكية..

تاركتا اياهم فريسة سهله لردة فعل صدام الانتقامية... التي اباد بها قرى كاملة

بصواريخ ابابيل ورعد والعباس ولعل مقابرهم الجماعية

الموجوده تشهد على ذالك...

وهذا ماجعلهم يفكرون الف مره بتعاونهم مجددا مع قوات التحالف الامريكي..

لكن بعدما سقطت العاصمة .... وبات الامر محتوما

وبعدها باكثر من شهر بدات تظهر الى النور تحريم القتال

القوات الاجنبية...
 
التعديل الأخير:
في حكم صدام حسين كان العراق دولة ذات سيادة ولم يكن هناك حرس ثوري إيراني أو مليشيات شيعية طائفية ولائها لايران أو حشد شعبي طائفي أو مليشيات كردية يتم تسليحها من جميع دول العالم لتكوين نواة جيش الدولة الكردستانية المستقلة او تنظيم داعش الذي أصبح خطر يهدد جميع الدول المجاورة في زمن صدام حسين لم تكن هناك انفجارات وطائفية وولاءات لدولة خارجية مثل المهازل التي نراها الآن العراق في زمن صدام أفضل بكثير من العراق الآن رغم مساوئة.

أكثر دولة استفادة من إسقاط عدوها اللدود صدام حسين والذي أوقف مشروعها التوسعي على حساب الدماء والأراضي العربية هي إيران والتي لاتراقب من بعيد بقدر ما هي موجودة في العراق وسوريا ولبنان وسابقا في اليمن.

من ناحية الامان فعلا الوضع الامني لوسط وجنوب العراق

كان افضل بحكم حزب البعث العربي الاشتراكي المتمثل بصدام...


لكن ههههههه اضحك الله سنك اخي اي سيادة تتكلم عنها

سيادة صدام كانت من الموصل الى ام قصر برياً

اما جويا فلا يحق له التحليق الا باجواء بغداد بارك الله بيك...


الدولة الكردية التي تتكلم عنها كانت مألفة من السليمانية

واربيل ودهوك وسنجار وجمجمال وحلبجة ومندلي وخانقين

وصولا الى تلال حمرين شرقا اخي

من ايام ضربة الكيماوي لمدينة حلبجة

وباتت تحت الحماية الدولية ضد صدام

ايضا ازيدك من الشعر بيتا انه كانت ليست

فقط ممنوعة على الجيش ان يدخلها ..

لا بل العرب ايضا ان لم يكن لهم كفيل كردي..

بل ان عملتها ذات الطبعة السويسرية القديمة

كانت تختلف عن عملة التي طبعها بحكومة صدام المركزية

ايام التسعينات ولك ان تسئل عن صحة هذا الكلام ..

السيادة التي تتكلم عنها انتهت بانتهاء الحرب العراقية الايرانية..
 
عارف ايه دليل صحة كلامي اخي ابو علي

انظر الى ام قصر ذات الاغلبية الشيعية

صمدت لأكثر من عشرين يوما وابدت ضراوة

هائلة بالمعركة والمقاومة الممتازة في حين كانت القوات الامريكية

عبرت جسر الجمهورية بوسط بغداد آتيتاً من المطار... اعقبها بيومين

استسلام لوء الانبار ....

قيادات الجيش هم من سلموا الرايات ...

السبب لما اشير اليه ليس لوطنية طائفة عن طائفة اطلاقا

انا بعيد كل البعد عن الوصف الطائفي الرذيل...

بل لأنه لسببين :

اولها جيش منهك كما اشرت عديم الاهتمام والتطوير

ثانيهما طوائف محافظات الجنوب كانت اشد شراسة في مقاومة الامريكان

خصوصا وان لهم تجربة خيانة الامريكان لهم في الانتفاضة الشعبانية

بحرب الكويت التي انتفضت على صدام وكانت جنبا الى جنب تقاتل مع القوات

الامريكية بعد انسحاب القوات الخليجية البرية عند الحدود , وفعلا وصلت القوات

بدعم امريكي جوي الى حدود بغداد ثم توقفت الدعم وتراجعت القوات المريكية..

تاركتا اياهم فريسة سهله لردة فعل صدام الانتقامية... التي اباد بها قرى كاملة

بصواريخ ابابيل ورعد والعباس ولعل مقابرهم الجماعية

الموجوده تشهد على ذالك...

وهذا ماجعلهم يفكرون الف مره بتعاونهم مجددا مع قوات التحالف الامريكي..

لكن بعدما سقطت العاصمة .... وبات الامر محتوما

وبعدها باكثر من شهر بدات تظهر الى النور تحريم القتال

القوات الجنبية...
مع كل الإحترام والتقدير البعد الطائفي موجود في العراق شأنى ام أبينى هذا هو الواقع وحتى من قبل سقوط نظام صدام الجيش الامريكي كان يتقدم ومن يحمية من الخلف كانت المليشيات الإيرانية وعلى رأسها مليشيات بدر وكان بداية التعاون الإيراني الأمريكي وقبل ذلك في أفغانستان وزيارة احمدي نجاد للمنطقة الخضراء برعاية وحماية الامريكان والدليل على ذلك مكافئة الشيعة بإعطائهم 12 مقعد في البرلمان مقابل 5 لسنة و 2 للكرد وجعل دستور العراق ونظام حكمة محاصصة طائفية إضافة إلى ذلك أشرس عمليات المقاومة كانت في مناطق غرب العراق وخصوصا محافظة الانبار كانوا من الجيش العراقي والجميع يذكر معركة الفلوجة الأولى والثانية والاحصائية التي أخرجها الجيش الامريكي بأن أكثر مناطق المقاومة كانت مناطق غرب العراق فكيف يستسلمون في بداية الغزو وهم أكثر ناس قدموا الكثير من التضحيات صحيح الجيش كان متهالك ومرهق ولا يملك معدات نوعية لإيقاف الغزو لكن كيف تفسر من قاد عمليات المقاومة هم من الجيش وقياداتة وعلى رأسهم عزت إبراهيم الدوري ؟؟؟
 
من ناحية الامان فعلا الوضع الامني لوسط وجنوب العراق

كان افضل بحكم حزب البعث العربي الاشتراكي المتمثل بصدام...


لكن ههههههه اضحك الله سنك اخي اي سيادة تتكلم عنها

سيادة صدام كانت من الموصل الى ام قصر برياً

اما جويا فلا يحق له التحليق الا باجواء بغداد بارك الله بيك...


الدولة الكردية التي تتكلم عنها كانت مألفة من السليمانية

واربيل ودهوك وسنجار وجمجمال وحلبجة ومندلي وخانقين

وصولا الى تلال حمرين شرقا اخي

من ايام ضربة الكيماوي لمدينة حلبجة

وباتت تحت الحماية الدولية ضد صدام

ايضا ازيدك من الشعر بيتا انه كانت ليست

فقط ممنوعة على الجيش ان يدخلها ..

لا بل العرب ايضا ان لم يكن لهم كفيل كردي..

بل ان عملتها ذات الطبعة السويسرية القديمة

كانت تختلف عن عملة التي طبعها بحكومة صدام المركزية

ايام التسعينات ولك ان تسئل عن صحة هذا الكلام ..

السيادة التي تتكلم عنها انتهت بانتهاء الحرب العراقية الايرانية..
على الأقل كانت لدية سيادة ليس مثل سيادة اليوم بريا سيادة إيرانية وجويا امريكا وحلفائها والضحايا جميعهم عراقيين وحكومة تدار من طهران وقائد القوات البرية في العراق الحرس الثوري الإيراني بقيادة قاسم سليماني وتأتي وتقارنها لي بسيادة صدام الذي أوقف الطموحات التوسعية الإيرانية وقاتلهم لثمانية سنوات وهم الآن الذين يقتلون العراقيين والسوريين والبنانيين وينتهكون الأراضي العربية !!
 
مع كل الإحترام والتقدير البعد الطائفي موجود في العراق شأنى ام أبينى هذا هو الواقع وحتى من قبل سقوط نظام صدام الجيش الامريكي كان يتقدم ومن يحمية من الخلف كانت المليشيات الإيرانية وعلى رأسها مليشيات بدر وكان بداية التعاون الإيراني الأمريكي وقبل ذلك في أفغانستان وزيارة احمدي نجاد للمنطقة الخضراء برعاية وحماية الامريكان والدليل على ذلك مكافئة الشيعة بإعطائهم 12 مقعد في البرلمان مقابل 5 لسنة و 2 للكرد وجعل دستور العراق ونظام حكمة محاصصة طائفية إضافة إلى ذلك أشرس عمليات المقاومة كانت في مناطق غرب العراق وخصوصا محافظة الانبار كانوا من الجيش العراقي والجميع يذكر معركة الفلوجة الأولى والثانية والاحصائية التي أخرجها الجيش الامريكي بأن أكثر مناطق المقاومة كانت مناطق غرب العراق فكيف يستسلمون في بداية الغزو وهم أكثر ناس قدموا الكثير من التضحيات صحيح الجيش كان متهالك ومرهق ولا يملك معدات نوعية لإيقاف الغزو لكن كيف تفسر من قاد عمليات المقاومة هم من الجيش وقياداتة وعلى رأسهم عزت إبراهيم الدوري ؟؟؟

اخي ابو علي انا اتكلم بحرب 2003 وقبلها 1991

ولم اتطرق لحرب الفلوجة بعدها بسنين ولك ان تبحث وترى

وكما قلت لك بغداد ثم الانبار بالاستسلام حتى اذكر ان ام قصر كانت

الاتصالات مقطوعه كليا لديهم ولم يعلموا بقصة سقوط بغداد

واكرر لك ان تتأكد من هذا الكلام ..
.

اما من ناحية الطائفية


ولك ان تسئل ان الكثير من السنة والشيعة كان هنالك توافق في العراق

عكس ببعض دول الخليج التي رايت بها تنافرا صعباً بين الفئتين

بالعراق هنالك تزاوج من بعضهم البعض ولا زالوا ولكن بنسبة اقل

الان...

الاحزاب والمكونات السياسية هي من لعبت على هذا الوتر

خصوصا بمناطق التي تفتقر للتعليم او تحت سيطرة نفوذهم من الطرفين

ولكن الشعب هنالك لايزل بمقاومة هذه الافكار الدخيلة..

حرب الفلوجة اعقبتها حرب مقتدى الصدر على الامريكان

الذي انفصل على التيار السستاني الممول ايرانياً

والكل يعلم انه باتت النجف وكربلاء

والبصرة ومدينة الثورة مدينة الصدر حاليا ملتهبة تحت القصف الامريكي

فلم تكن الفلوجة فقط ..
اماكن المنطقة الغربية بعد الغزو هم فعلا اول المناطق

التي انتفضت على حكم برايمر

بالعراق هذه هي الحقيقة ازاء معاملة التهميش والاقصاء ولم تكن مقاومة

في بادئ الامر...


وهي اسباب التي ذكرتها لك والتي كان سببها اقصاء

وزارات كاملة عن العمل وهي وزارات

سيادية كالدفاع والداخلية والاعلام
...فماذا تنتظر من هؤلاء غير الانتفاضة

دفاعهم عن حقوقهم...
 
عودة
أعلى