أشعلت جريمة حرق الرضيع الفلسطيني علي دوابشة على يد مستوطنين جنوب شرق نابلس فتيل جمعة الغضب التي دعت إليها المقاومة، لتمتد من كافة أنحاء الأراضي الفلسطينية إلى العالم العربي ومواقع التواصل الاجتماعي.
وبمجرد أن تصاعد الدخان وسط اللهيب الذي أتى على منزل عائلة دوابشة وأحرق جسد رضيعها الغض، أطلق رواد موقع التغريدات الشهير تويتر وسما (هشتاغ) باللغتين العربية والإنجليزية "حرقوا الرضيع" و"علي دوابشة أحرق حيا"
وبمجرد أن تصاعد الدخان وسط اللهيب الذي أتى على منزل عائلة دوابشة وأحرق جسد رضيعها الغض، أطلق رواد موقع التغريدات الشهير تويتر وسما (هشتاغ) باللغتين العربية والإنجليزية "حرقوا الرضيع" و"علي دوابشة أحرق حيا"