اتعجب منكم و أنتم عمالقة فى الانجليزية !!
المقال نقل أقوال للجانب المصرى و لم يذكر ذلك كخبر
و إليكم الترجمة من جوجل
وقال المتحدث العسكري المصري في 12 يوليو تموز ان السلطات كشفت "خلية إرهابية" تلقي تعليمات من مقر جماعة الإخوان مسلم في تركيا التي كانت لزعزعة استقرار مصر مهمة. وقال المتحدث باسم يخدم اسطنبول كمركز بث لمجموعات الإخوان مسلم الذين دعوا للإطاحة السيد السيسي.
واحدة من المجموعات، Mekamelin، أو الانتهاء من العمل، يغذي القنوات الفضائية التي تنتقل إلى سيناء التي ظهرت متطرف اسلامي حسام Alshorabagy الذي يتهم بانتظام المجندين من صعيد مصر باغتصاب النساء البدويات في حين تقوم بدوريات في شبه جزيرة سيناء.
ويؤكد المسؤولون المصريون أيضا أن الأسلحة التركية أظهرت حتى في أيدي متشددين أنصار بيت المقدس الذين قاتلوا القوات المصرية في سيناء من مدينة الشيخ زويد في أوائل يوليو. وقال مسؤولون ان هجوم صاروخي 15 يوليو ضد زورق دورية مصري قبالة سواحل غزة في البحر الأبيض المتوسط المرجح أيضا أن تستخدم الأسلحة التركية.
وقال مسؤولون مصريون في تلك الحالات، والأسلحة التركية ربما جاءت من متشددين مرتبطين الدولة الإسلامية في ليبيا، نقلا عن تقرير للأمم المتحدة من فبراير 2014 التي تشرح بالتفصيل كيف الذخائر التركية كانت الفيضانات إلى تلك الدولة الواقعة في شمال افريقيا والتى مزقتها الحرب.
ويعكس الخلاف الدبلوماسي بين مصر وتركيا أيضا تغييرات في مواقف البلدين تجاه إسرائيل.
في أواخر الشهر الماضي، عين مصر حازم خيرت كأول سفير لإسرائيل في غضون ثلاث سنوات. وأشار السيد مرسي السفير المصري في عام 2012 بعد هجوم اسرائيلي قتل الزعيم الإرهابي حماس. حماس هي فرع من جماعة الإخوان مسلم.
أن وزارة الخارجية المصرية بعد تعيين سفير لها في تركيا. مصر بطرد السفير التركي وخفضت العلاقات بين البلدين في عام 2013 بعد أن دعا السيد أردوغان من أجل الإفراج عن السيد مرسي.
إسرائيل أيضا تم سبر الإنذارات حول تورط تركيا في سيناء، والتي قال مراقبون محليون تنبع من اختراق المجموعة من قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس.
وقال "هناك العشرات من الأتراك يقيمون في غزة، وأنها ليست مجرد المواطنين العاديين أو عمال الاغاثة"، وقال أبو سليمان (35 عاما) وهو ناشط المجتمع بدو سيناء.
وقال انه رفض المتشددين أنصار بيت المقدس الذي اقترب منه حول تهريب الأسلحة في المنطقة. واضاف "انهم بدأت في الحصول على اتصال مع ISIS في سيناء باستخدام غزة قاعدة استخبارات من أجل مصر"، قال.