شاهد أقدم نسخة قرآنية عمرها 1370 عامًا

fireston

عضو
إنضم
9 أغسطس 2013
المشاركات
373
التفاعل
1,072 0 0
بالفيديو.. شاهد أقدم نسخة قرآنية عمرها 1370 عامًا
الأربعاء 22/يوليو/2015 - 06:06 م
462.jpg
كتب - أحمد يحيي:

عثرت جامعة برمنجهام البريطانية في مكتبتها، على مخطوطة قرآنية تعد من أقدم المخطوطات الباقية في العالم.
وعرضت فضائية العربية، في تقرير بثته اليوم الأربعاء، فيديو يوضح العثور على أقدم أجزاء قرآنية بالعالم كانت بحوزة قسيس.
والمخطوطة جزء من مجموعة من مقتنيات بالجامعة تضم 3 آلاف وثيقة من ، حصلت عليها الجامعة في عشرينيات القرن الماضي عن طريق "ألفونس مينجانا"، وهو قس كلداني ولد بالقرب من الموصل في ، ومول رحلته لجلب الوثائق إدوارد كادبوري لرفع مكانة برمنغهام كمركز ثقافي لدراسات الأديان.
وأظهرت نتائج فحوص أجريت عليها بنظائر الكربون المشع، أن عمرها 1370 عاما على الأقل، مما يجعلها واحدة من أقدم المخطوطات الموجودة بالعالم

 
شاهد.. العثور على صفحات من أقدم نسخ القرآن في بريطانيا
الأربعاء 22/يوليو/2015 - 09:58 ص
134.jpg
دعاء جمال

أعلنت شبكة "BBC" البريطانية عن العثور على صفحات من أقدم نسخ القرآن الكريم بجامعة برمنجهام، حيث كتب النص بخط حجازي وهو من الخطوط العربية الأولى وهو ما يجعل الوثيقة واحدة من أقدم نسخ القرآن في العالم.

وقالت الشبكة إن الباحثين في الجامعة عثروا على صفحات من القرآن، بين فحصها بتقنية الكربون المشع، وأن عمرها نحو 1370 عاما؛ حيث بقيت الأوراق في مكتبة الجامعة مدة قرن ولم يلتفت إليها أحد وتم حفظهم مع مجموعة أخرى من كتب ووثائق عن دون أن يعرف أحد أنه من أقدم نسخ القرآن في العالم.

ومن جانبه، وصف خبير المخطوطات في المكتبة البريطانية، الدكتور محمد عيسى والي، هذا الاكتشاف بـ "المذهل" الذي سيدخل السعادة في قلوب المسلمين.

وعلقت مديرة المجموعات الخاصة في الجامعة، سوزان ورال، على العثور على تلك المخطوطة قائلة إن الباحثين لم يكن "يخطر ببالهم أبدا" أن الوثيقة قديمة إلى هذا الحد، مضيفة أن امتلاك الجامعة صفحات من القرآن هي الأقدم في العالم كله أمر غاية في الإثارة.

وخلال الفحص، الذي أجري في وحدة تقنية الكربون المشع في جامعة أوكسفورد، كشف أن النص مكتوب على قطع من جلد الغنم أو المعز؛ حيث تعود كتابته إلى الفترة ما بين 568 و645 ميلادي.

ووقال البروفسور ديفيد توماس، الأستاذ الجامعي المختص في الديانتين المسيحية والإسلامية، إن "هذه النصوص قد تعيدنا إلى السنوات الأولى من صدر الإسلام"، وفقا لما أوردته القناة السابعة الإسرائيلية "شيفا".

وأضاف توماس أن "العمر التقديري لمخطوط برمنجهام يعني أنه من المحتمل جدا أن يكون كاتبه قد عاش في زمن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- حيث إن السيرة النبوية تشير إلى أن الوحي أنزل، على الرسول محمد، بين 610 و632 ميلادي، وهو تاريخ وفاته.

وأكمل توماس "أن الشخص الذي كتب هذه الصفحات لابد أنه عرف النبي محمد، وربما رآه واستمع إلى حديثه، وربما كان مقربا منه، وهذا ما يستحضره هذا المخطوط".

 
العثور على صفحات من إحدى "أقدم" نسخ المصحف في جامعة برمنغهام
شون كوغلان بي بي سي
  • 22 يوليو/ تموز 2015

عثر باحثون في جامعة برمنغهام على صفحات من المصحف، بين فحصها بتقنية الكربون المشع، أن عمرها يبلغ نحو 1370 عاما، وهو ما قد يجعلها من أقدم نسخ المصحف في العالم.

وقد بقيت الأوراق في مكتبة الجامعة مدة قرن لم يلتفت إليها أحد.

ويقول خبير المخطوطات في المكتبة البريطانية، الدكتور محمد عيسى والي، إن هذا "الاكتشاف المذهل" سيدخل "السعادة في قلوب" المسلمين.

وحفظ المخطوط مع مجموعة أخرى من كتب ووثائق عن الشرق الأوسط، دون أن يعرف أحد أنه من أقدم نسخ المصحف في العالم.

نصوص قديمة
وخضع المخطوط إلى الكشف عن طريق الكربون المشع لتحديد عمره، بعدما أطلع عليه أحد طلبة الدكتوراه، فحدثت المفاجأة "المثيرة".

وقالت مديرة المجموعات الخاصة في الجامعة، سوزان ورال، إن الباحثين لم يكن "يخطر ببالهم أبدا" أن الوثيقة قديمة إلى هذا الحد.

كتب النص بخط حجازي، وهو من الخطوط العربية الأولى، وهو ما يجعل الوثيقة واحدة من أقدم نسخ القرآن في العالم
وأضافت: "امتلاك الجامعة صفحات من المصحف قد تكون هي الأقدم في العالم كله أمر غاية في الإثارة".

وبين الفحص الذي أجري في وحدة تقنية الكربون المشع في جامعة أوكسفورد أن النص مكتوب على قطع من جلد الغنم أو الماعز، وأنها كانت من بين أقدم نصوص القرآن المحفوظة في العالم.

ويحدد هذا الفحص عمر المخطوط بنسبة دقة تصل إلى 95 في المئة، ويشير إلى أن النص الموجود على هذه الجلود يعود تاريخ كتابته إلى الفترة ما بين 568 و645 ميلادي.

ويقول البروفسور ديفيد توماس، الأستاذ المختص في المسيحية والإسلام إن "هذه النصوص قد تعيدنا إلى السنوات الأولى من صدر الإسلام
null
إذ تشير السيرة النبوية إلى أن الوحي أنزل، على الرسول محمد، بين 610 و632 ميلادي، وهو تاريخ وفاته.

ويضيف البروفيسور توماس أن "العمر التقديري لمخطوط برمنغهام يعني أنه من المحتمل جدا أن كاتبه قد عاش في زمن النبي محمد".

وأكمل "أن الشخص الذي كتب هذه الصفحات لابد أنه عرف النبي محمد، وربما رآه واستمع إلى حديثه، وربما كان مقربا منه، وهذا ما يستحضره هذا المخطوط".

النسخ الأولى

هذه المخطوطة هي جزء من من مجموعة القس الكلداني ألفونس منغنا،المولود في العراق، والتي تضم أكثر من 3000 وثيقة من الشرق الأوسط.
وقال البروفيسور توماس إن بعض نصوص "الوحي" كتبت على رقائق من السعف أو الصخور أوالجلود وعظام أكتاف الجمال، وإن نسخة نهائية من المصحف جمعت في عام 650 ميلادية.

وأشار إلى أن "هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد".

وأضاف: "أن هذه الصفحات قريبة جدا من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييرا طفيفا، أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جدا من الزمن الذي يعتقد بنزوله فيه".

وكتب النص بخط حجازي، وهو من الخطوط العربية الأولى، وهو ما يجعل الوثيقة واحدة من أقدم نسخ القرآن في العالم.

وبما أن تقنية الكربون المشع تعطي مدى زمنيا لفترة كتابة النص، وثمة عدد من المخطوطات القديمة في المكتبات العامة والخاصة قد يكون عمرها مقاربا، لذا يصبح من المستحيل الجزم بأن هذه الصفحات هي أقدم نصوص المصحف في العالم.

ولكن تاريخ كتابة نسخة برمنغهام يعود إلى 645 ميلادي، وهو ما يجعلها حتما من بين أقدم نسخ المصحف.

"لقية ثمينة" محفوظة
قال محمد أفضل رئيس مجلس مسجد برمنغهام المركزي "لقد تأثرت كثيرا عندما رأيت هذه الصفحات".
وقال الدكتور والي، المتخصص البارز في المخطوطات الفارسية والتركية في المكتبة البريطانية إن هاتين اللفافتين، المكتوبتين بخط يد حجازي جميل ومقروء بشكل مدهش، تعودان بكل تأكيد إلى زمن الخلفاء الثلاثة الأوائل".

وتمتد فترة حكم الخلفاء الثلاثة للمجتمع الإسلامي بين نحو 632 إلى 656 ميلادية.

ويقول الدكتور والي إن نسخا من "النسخة النهائية" للمصحف وزعت في زمن الخليفة الثالث، عثمان بن عفان.

ويضيف "أن المجتمع الإسلامي لم يكن غنيا بما فيه الكفاية ليوفر مخزونا من جلود الحيوانات لعقود. فإعداد مصحف كامل أو نسخة من القرآن الكريم كان يتطلب كمية كبيرة منها".

ويشير الدكتور والي إلى أن هذه المخطوطة التي اكتشفت في برمنغهام تمثل "لقية ثمينة محفوظة" عن نسخة من تلك الفترة أو حتى من فترة أسبق منها.

ويكمل "العثور على هذه المخطوطة، بجمال محتواها الخالص وخطها الحجازي الواضح بشكل مثير، خبر يدخل السعادة إلى قلوب المسلمين".

وهذه المخطوطة هي جزء من مجموعة "منغنا" التي تضم أكثر من 3000 وثيقة من الشرق الأوسط جمعها في العشرينيات ألفونس منغنا، القس الكلداني المولود قرب مدينة الموصل في العراق.

يقول الخبراء إن الصفحات المكتوبة بالخط الحجازي تعود إلى عصر الخلفاء الراشدين
وقد قام برحلات إلى الشرق الأوسط لجمعها برعاية من إدوارد كادبري، الذي ينتمي إلى أسرة عرفت بصناعة الشوكولاتة.

وعبر أعضاء المجتمع الإسلامي المحلي في برمنغهام عن ابتهاجهم بهذا الاكتشاف في مدينتهم، وتقول الجامعة إن المخطوطة ستوضع في مكان للعرض العام.

وقال محمد أفضل رئيس مجلس مسجد برمنغهام المركزي "لقد تأثرت عندما رأيت هذه الصفحات. وبان انفعالي ودموع الفرح في عيني. أنا متأكد أن الناس في عموم بريطانيا سيأتون إلى برمنغهام ليلقوا نظرة على هذه الصفحات".

ويقول البروفسور توماس إنها ستبين لأهل برمنغهام أن لديهم " كنزا لا مثيل له".

 
التعديل الأخير:
القران لم يتغير ولم و لن يتغير , لكن للاسف كلام الله تعالى الذي انزله الينا لنتعلم منه كل شي وضعنها وراء ظهورنا واصبحنا امه عمياء تسير كما تسير الانعام الا من رحم ربي .
 
حسب التاريخ المدون في التقرير فإن هذا المصحف دوّن في عهد عثمان ابن عفان رضي الله عنه ويحتمل أن يكون أحد المصاحف التي ارسلت الى الأمصار حيث ارسلت 4 مصاحف الى الكوفة والبصرة والشام ومكة وبقي في المدينة مصحف آخر وحاليا يوجد أحد هذه المصاحف في اسطمبول في تركيا وآخر في طشقند عاصمة أوزبكستان وربما هذا آخر .
تبقى اقدم مخطوطة قرآنية هي مخطوطة صنعاء ومخطوطة سمرقند لكنها ليست مصحفا كاملا
 
التعديل الأخير:
بالصور.. تعرف على المسيحي العراقي الذي نقل “أقدم نص قرآني” إلى بريطانيا
599113c2-d3d7-4cac-b673-42ec83be4e3b.jpg

وكالة الإستقلال للأخبار

من أين جاءت المخطوطة القرآنية التي أحدثت ضجة في العالم، والإسلامي بشكل خاص، منذ تحدثت عنها جامعة برمنغهام البريطانية، وقالت قبل يومين إنها لديها منذ عشرينيات القرن الماضي، لكنها اكتشفت حديثاً فقط أنها “بين أقدم نسخ المصاحف القرآنية” وأن واحداً من أصحاب الرسول، أو شخصاً عاصره ورآه على الأقل، قد يكون كاتبها بخط يده على جلد حيواني بعد 13 سنة على الأكثر من وفاة النبي محمد.

جاءت من القديس الكلداني “ألفونس منغنا” المولود قرب الموصل بالعراق “والذي موّل رحلته لجلب الوثائق إدوارد كادبوري لرفع مكانة برمنغهام كمركز ثقافي لدراسات الأديان”، طبقاً لما نقلت الوكالات عما قالته الجامعة عن “منغنا” الذي جمع المصدر ما تيسر بشأنه من معلومات، أهمها سرد تطرق إلى حياته، ومنشور في موقع الجامعة بعنوان “هيستوري أوف ذي مينغانا كولكشن” لمن يرغب بمطالعة المزيد عن الرجل الذي نقل إلى بريطانيا ما أحدث ضجة عالمية بعد وفاته بأكثر من 78 سنة وفقا لموقع “العربية نت”.

ألفونس منغنا، كلداني عراقي، اسمه الحقيقي الأول هرمز، وولد في 1878 بقرية “شرانش” المجاورة بمحافظة “دهوك” لقضاء “زاخو” بالشمال الكردستاني، وهي قرية أن معظم سكانها الممتهنين الزراعة وتربية المواشي هجروها في السنوات الأخيرة، ولم يبق منهم “سوى 711 حالياً” وجميعهم مسيحيون تقريباً، على حد ما ذكر عنها وعنهم موقع “قناة عشتار” الفضائية قبل شهر.

هرمز، الذي غيّر اسمه الأول إلى ألفونس حين أمضى بعض شبابه في دير للآباء الدومنيكان بالموصل، حيث درس اللاهوت “كان ملماً بالسريانية والعربية والفارسية والكردية والعبرية واللاتينية والفرنسية” ورسموه في 1902 كاهناً بالدير الذي اشتغل فيه بالتدريس طوال 10 سنوات، وأثناءها تملكته هواية البحث في المخطوطات القديمة، خاصة السريانية، ثم تطورت حاله من البحث فيها إلى رغبة جامحة بالحصول عليها وامتلاكها.

وهاجر منغنا من مرفأ بيروت في 1913 إلى إنجلترا التي خلع فيها ثوب الكهنوت وراح يدرّس اللغات واللاهوت في مركز شهير للآن بضواحي برمنغهام، وهو “وود بروك كويكر ستادي سينتر” الذي تعرف فيه إلى من أصبحت في 1915 زوجته وأماً منه لابنين: جون وميري، وكانت طالبة نرويجية في المركز، اسمها إيما صوفي فلور، ولم يتمكن المصدر من العثور على صورة لها في أرشيفات قديمة بالإنترنت، بل فقط لشاهد قبرها الذي ضم رفاتها بعد وفاتها في 1975 بالنرويج.

كما درّس علم المخطوطات بجامعات كامبريدج ومانشستر وبرمنغهام، وألف كتباً عدة عن اللغات الشرقية أثناء إقامته في مانشستر بشكل خاص، ثم ولى وجهه في منتصف العشرينيات شطر بلاد الشرق التي جاء منها، فزارها 3 مرات في 1924 و1925 و1929 ليبحث في سوريا والعراق ولبنان وفلسطين، كما في دير “سانت كاترين” بصحراء سيناء المصرية، عن مخطوطات يضمها إلى مجموعته التي كانت الأكبر من نوعها بالعالم، وضمت أكثر من 3000 وثيقة شرق أوسطية، معروضة باسم “ذي منغانا كولكشن” في متحف برمنغهام، كأثمن ما تركه بعد وفاته فجأة في 1937 بعمر 59 سنة.

تلك المخطوطات، ومعظمها عربية وسريانية، وبعضها فارسية، امتلكها بطرق غير معروفة تماماً، وربما اشتراها أو استعارها أو جاءته هدية ممن كانت لديهم، أو بادلها، أو بأسلوب “السهل الممتنع” المحفوف بالمخاطر، إلا أنه حصل عليها في زيارات، حثه عليها ورعاها وموّلها إدوارد كادبوري، حفيد جون كادبوري، مؤسس مصانع الشوكولا الشهيرة ببرمنغهام والراحل في1989 بعمر امتد لأكثر من87 سنة.

من تلك الزيارات حمل منغنا ما أصبح كنزاً من المخطوطات، أهمه الآن هو ما “أذهل” العالم الإسلامي بامتياز، وهي المخطوطة التي أعلنت جامعة برمنغهام أمس الأربعاء أنها ستعرضها للعموم بأكتوبر المقبل، وأن باحثين من جامعة ألمانية سيأتون للاطلاع عليها، لأنها نسفت أبحاثاً بالعشرات كتبها مستشرقون، ملخصها أن القرآن “لم يكن موجوداً زمن الرسول، بل تمت كتابته بعد وفاته لتبرير الفتوحات العربية”، وهي نظرية انهارت تماماً بعد التأكد بأن كاتب الآيات عليها عاش زمن النبي الأعظم.

ولا أحد يعرف تماماً من أي بلد عربي جاء منغنا بالمخطوطة التي لم يكن يعلم بالتأكيد أن المدوّن عليها هو أقدم ما تمت كتابته من آيات القرآن، وإلا لكان ذكر ذلك في كتب عدة ألفها عن محتويات مجموعته. لكن عبارة نجدها في فقرة مهمة ضمن رسالة بعث بها من بلد عربي زاره إلى زملاء له في مركز “وود بروك” مثيرة للشبهات بعض الشيء، وينشر المصدر الفقرة نقلاً عن المكتوب عنه في موقع جامعة بيرمنغهام.

يقول: “اقتنيت الأسبوع الماضي 100 مخطوطة سريانية، وأنا في وضع يمكنني الإفصاح معه اليوم بأني أملك حوالي 250 مخطوطة، وهو أكثر مما كنت أحلم به، فسبحان الله، وشكراً للأصدقاء الذين أثق بأنهم صلوا من أجل سلامتي ونجاح مهمتي (..) وهناك ما أصبح مؤكداً الآن: وودبروك، سيكون الأغنى بالمخطوطات من كل مكتبات أوروبا بعد المتحف البريطاني. أغنى من أوكسفورد وكامبريدج وباريس وبرلين، وحتى من روما. ألف شكر لله! لديّ الكثير لأقوله حين نلتقي. هذا أمر رائع!”.

والعبارة المثيرة للشكوك في رسالته، اللافت فيها أيضاً أنه اقتنى 100 مخطوطة بسرعة أسبوع واحد، هي “صلوا من أجل سلامتي” التي يمكن أن تكون عادية لمن يرغب بتبرئته من اعتماد طرق ملتوية ليحصل على ما سافر من أجله. لكنها قد تعني أيضاً، أنه وكذلك أصدقاؤه، كانوا يعلمون بأن مهمته محفوفة بمخاطر مختلفة عما يحدق بأجنبي في بلد عربي، باعتبار أنه لم يكن أجنبياً في البلد الذي كتب منه الرسالة، بل عراقياً لا تشمله مخاطر تسبب القلق لزملائه إلى درجة يصلون معها من أجل حمايته.
 
لا أعلم عن صحة ذلك و لكن كما هو معروف فأن القرأن لم ينقط إلا في عهد عبدالملك بن مروان
أو الوليد بن عبدالملك ، و تاريخ هذا القرأن أقدم منهما وهو تقريبا منقط .
أرجو أن يفيدنا أحد الخبراء في ذلك . والله أعلم .
 
هذا صحيح اخي الكثير من الاحيان علماءاثار هم مجرد كاذبون يفرضون مخيلاتهم على الاخرين بل في كثير من احيان اكتشف تزوير عديد منهم وكذبهم
 
عودة
أعلى