Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سؤال آخر: هل هناك محاولات لزعزعة الاستقرار في تركيا بين الحين والاخر.. أو هل هناك محاولات لتقسيم تركيا؟ الاعلام الغربي يحاول اشعال فتيل الفتنة والاضطرابات داخل تركيا.. ربما تكون نظرتي خاطئة!اخي العزيز ركز معي انا قلت خطر جغرافي بحكم ان روسيا دولة عظمى و لن تسمح بدولة نووية على حدودها خصوصا ان كانت هذه الدولة عضوة في حلف النيتو، هذا لا يعني ان تركيا عدوة لروسيا و لكن يمكن ان تصبح في اي لحضة
الخطوات الاولى لإمتلاك القنبلة النووية تكون خفية ...بخصوص تركيا استبعد في الوقت الحالي ان يكون لها نية لإمتلاك قنبلة ...كنت اتمنى ان يكون هناك تعاون اسلامي بين ايران وتركيا وباكستان لمقارعة المعضلة النووية الإسرائيلية لكن الظروف لم تحتم ذلك...على العموم ايران وبدرجة اقل تركيا هما الاكثر احتمالا لإمتلاك السلاح الذري فهم واسرائيل القوى الاكثر تأثيرا بالمنطقة وتتصارع هذه القوى فيما بينها والبقية مغلوب على امره
لا اعتقد انهامحاولات تقسيم تركيا بقدر ماهو اخضاعها لاجندة معينة تنفذها وجعلها كذراع ينوب عنها بمعني انها عملية بالوكالة تقوم بها تركيا نيابة عن اسرائيل فتركيا الان شبه منقادة وحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا على اتفاق مسبق حسب مايتداول في الاعلام ووسائل التواصل مع النظام الجديد ( الحكومة الخفية ) كما تسمى لتنفيذ مخططاتها مقابل ان يكون هو من يحكم ويتزعم القرار في البلاد.سؤال آخر: هل هناك محاولات لزعزعة الاستقرار في تركيا بين الحين والاخر.. أو هل هناك محاولات لتقسيم تركيا؟ الاعلام الغربي يحاول اشعال فتيل الفتنة والاضطرابات داخل تركيا.. ربما تكون نظرتي خاطئة!
أظن قصدك أخى على الدكتورة سميرة موسى الله يرحمها .....بس انا اول مرةاعرف ان ابحاثها اتطبقت فعلا !!من يملك بنية تحتية وعلمية نووية فلا شك يستطيع صناعة قنبلة نووية بقرار سياسي وحسب الظروف،
أحد تقارير منظمة الطاقة الدولية ذكر 44 دولة قادرة على صنع قنبلة نووية لو اتخذت قرار سياسي منها مصر وكندا واليابان..إلخ
طبعا مصر لديها طريقة غير التخصيب وهي طريقة تفتيت النحاس وبعض المعادن الأخرى لصنع يورانيوم قابل لﻹنشطار،
وهي طريقة لايملكها غير المصريين فقط،
وقد اخترعتها عالمة نووية مصرية تم اغتيالها في أمريكا،
وبحثها الأصلي موجود ومحفوظ بسرية عالية لدى السلطات المصرية،
وقد سمحوا بنشر مقتطفات من البحث في بعض المجلات العلمية المتخصصة
لكن المعلومات الحساسة لم يقوموا بنشرها